logo
قرار ترمب الجديد يهدد مبدأ المواطنة بالولادة في أميركا

قرار ترمب الجديد يهدد مبدأ المواطنة بالولادة في أميركا

تمنح أميركا الجنسية تلقائياً لكل من وُلد على أراضيها وفق التعديل الرابع عشر للدستور، لكن ترمب سعى لإلغاء هذا الحق عن أبناء المهاجرين غير الشرعيين بأمر تنفيذي عام 2025، ما أثار جدلاً دستورياً واسعاً حول مدى مشروعية القرار وإمكانية تغييره دون تعديل دستوري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يرتفع بدعم من الضغط الأمريكي على روسيا وانحسار التوتر التجاري
النفط يرتفع بدعم من الضغط الأمريكي على روسيا وانحسار التوتر التجاري

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

النفط يرتفع بدعم من الضغط الأمريكي على روسيا وانحسار التوتر التجاري

قفزت أسعار النفط أكثر من 3% عند التسوية اليوم الثلاثاء مع تكثيف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الضغوط على روسيا بسبب الأزمة في أوكرانيا، ووسط تفاؤل بانحسار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الرئيسيين. وزادت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 3.53% إلى 72.51 دولار للبرميل، وارتفع أيضا خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند التسوية 3.75% إلى 69.21 دولار للبرميل، وصعدت العقود الآجلة للخامين إلى أعلى مستوى لها عند التسوية منذ 20 يونيو. وقال ترمب اليوم إنه سيبدأ فرض رسوم جمركية وإجراءات أخرى على روسيا بعد عشرة أيام من اليوم إذا لم تحرز موسكو تقدما نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال كبير المحللين في مجموعة برايس فيوتشرز فيل فلين: "هناك تصعيد في الإجراءات. لدينا مهلة صارمة مدتها 10 أيام. وهناك تلميحات إلى أن دولا أخرى ستنضم إلينا". وتلقت أسعار النفط دعما كذلك من الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، الذي فرض رسوم استيراد 15% على معظم سلع التكتل، لكنه حال دون اندلاع حرب تجارية شاملة بين الحليفين الرئيسيين، والتي كانت ستؤثر في ما يقرب من ثلث التجارة العالمية وتقلل من توقعات الطلب على الوقود. ويترقب المتعاملون في سوق النفط أيضا اجتماع اللجنة الاتحادية الأمريكية للسوق المفتوحة اليوم الثلاثاء وغدا الأربعاء. وقالت كبيرة محللي السوق في شركة فيليب نوفا للسمسرة بريانكا ساشديفا إن من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) على أسعار الفائدة دون تغيير، لكنه قد يشير إلى الميل نحو سياسة التيسير النقدي وسط مؤشرات على تباطؤ التضخم.

حري ببريطانيا عدم السخرية من الاتفاق التجاري بين ترمب وأوروبا
حري ببريطانيا عدم السخرية من الاتفاق التجاري بين ترمب وأوروبا

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

حري ببريطانيا عدم السخرية من الاتفاق التجاري بين ترمب وأوروبا

في عالم مليء بخاسرين جراء حروب الرسوم الجمركية والتجارة التي يشنها دونالد ترمب، هل من رابح في اتفاقه التجاري الأخير الذي أبرم وختم بمصافحة مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في قاعة احتفالات بأحد ملاعب الغولف التي يمتلكها الرئيس الأميركي في اسكتلندا؟ لا شك أن أحد الخاسرين المحققين هو فون دير لاين نفسها. إن احتكمنا إلى لغة الجسد، فقد بدت كضحية تعرضت لتنمر من الرجل البرتقالي الكبير - وللحقيقة، هذا ما حدث. في تصريحاتها الشخصية المختصرة، اعترفت بأن تخفيض الرسوم الجمركية إلى 15 في المئة أمر "لا يستهان به"، لكنه "أفضل ما أمكننا الحصول عليه". أما إيمانويل ماكرون، فقد صرح بأن الاتفاق الأميركي الأوروبي "يوم قاتم" بالنسبة إلى أوروبا - ويمكننا أن نتفهم سبب قوله هذا. فالتعريفة الجمركية العامة التي استقرت عند نسبة 15 في المئة - وإن كانت أفضل من 20 في المئة التي طرحها ترمب خلال "يوم التحرير" سيئ الذكر الذي احتفل به في أبريل (نيسان) وأفضل بكثير من نسبة 30 في المئة التي كان يهدد بفرضها منذ فترة قصيرة - ما زالت باهظة. ولا شك أنها أعلى بكثير من نسبة 2 إلى 3 في المئة الذي كان يواجهها المصدرون من الاتحاد الأوروبي. صحيح أنه جرى تفادي اندلاع حرب تجارية، لكن هذا الاتفاق أقرب شكلاً إلى ذلك الذي فرضه الأميركيون على دول مثل فيتنام أو إندونيسيا، ولذلك فهو يحمل بعض الإذلال للاتحاد الأوروبي العظيم، تلك القوة التجارية العالمية العظمى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لا بد أن التفكير السائد في بعض أنحاء أوروبا هو أنه لو تحلت فون دير لاين بصرامة أكبر، مثل الصينيين، كان بالإمكان التوصل إلى علاقة أكثر توازناً وأفضل في النهاية. لكننا لن نعرف أبداً مدى صحة هذا الكلام. يعد الاتفاق مخيباً للآمال وتترتب عليه كلفة باهظة، سواء على صعيد كبرياء أوروبا، أو على صعيد أهم الهواجس الصناعية التي تسود القارة - وقد عبرت مجموعة "فولكسفاغن"، من بين شركات أخرى، عن ذلك علناً، لكنه جيد بالنسبة إلى المستهلكين الأوروبيين. فسيكون بمقدورهم التمتع بأسعار منخفضة على الواردات الأميركية، فيما سيدفع المستهلكون الأميركيون مبالغ أعلى لشراء نبيذهم الفرنسي وسياراتهم الرياضية الإيطالية. هل يكون الاتفاق التجاري مع الاتحاد الأوروبي - الذي روج له ترمب على أنه "أكبر اتفاق على الإطلاق"، والذي يعد أكبر "المكاسب" فيه هو إزالة خطر رفع الرسوم الجمركية إلى 30 في المئة في وقت لاحق من هذا الأسبوع - أسوأ بقليل من الاتفاق الذي أبرمه كير ستارمر مع ترمب في مايو (أيار)؟ خفض الاتفاق التجاري مع بريطانيا التعريفة الجمركية على الصادرات البريطانية إلى الولايات المتحدة إلى 10 في المئة، وفرض رسوماً أقل، قيمتها 25 في المئة، على صناعة الصلب البريطانية فاتحاً المجال لمزيد من المساومة أكثر، فيما سيبقى "المعدل العالمي" الذي يساوي 50 في المئة مفروضاً على الاتحاد الأوروبي. لكن بالنسبة إلى المحتفين بهذه النقطة باعتبارها عائداً نادراً من "بريكست"، فهذا فرح كاذب. لأن التنازلات التي حصلت عليها بريطانيا ضئيلة لدرجة أنها غير قادرة على التعويض عن الخسائر التي تكبدناها منذ "بريكست" - وهي خسائر تساوي قيمتها أكثر من 5 في المئة من إجمالي الناتج المحلي. ولم نصل بر الأمان بعد أبداً. أثناء لقائه الرئيس الأميركي للتعمق في المحادثات التجارية في ملعب ترمب للغولف في تيرنبيري، لا شك أن ستارمر سيكون مدركاً جداً لتقلبات مزاج نظيره. حقق ستارمر أقصى استفادة ممكنة من التنازلات المتواضعة التي تمكن من الحصول عليها، ولا سيما تلك المتعلقة بالسيارات والمعايير الغذائية، لكن لا تزال هناك نقاط كثيرة غامضة وغير محسومة. ويكمن أكبر خطر في أن يؤدي التزام المملكة المتحدة بتحسين البيئة التجارية لشركات صناعات الأدوية الأميركية إلى زيادة ضخمة في فواتير الأدوية المفروضة على هيئة الخدمات الصحية الوطنية، وهي زيادة تفوق إمكاناتها. استثنى ترمب إجمالاً قطاع الخدمات برمته من اتفاقه مع المملكة المتحدة، وهو قطاع يحقق فيه البريطانيون فائضاً، وهذا أمر عظيم إلى أن يقرر خلاف ذلك. فليس في هذا المجال أي قواعد ملزمة قانوناً. ما زال اقتصاد العالم مترابطاً بصورة كبيرة، ومع أن العولمة تنحسر بعض الشيء، إلا أنه يمكن لها أن تنتهي منطقياً، وهذه نقطة يحاول إيلون ماسك نفسه طرحها. كل الحواجز التجارية تؤذي البلد الذي يفرضها إما بصورة مباشرة أو بصورة غير مباشرة، من خلال تأثيرها السلبي في النمو العالمي. تفرض كلفة أعلى على المستهلكين، وتؤثر بصورة غير متكافئة على الفئات ذات الدخل المنخفض، وترغم الشركات على دفع مبالغ أعلى لقاء الاستيراد، مما يقلل من كفاءتها، فيما تواجه المنافسة والتغيير الهيكلي الديناميكي عرقلة متعمدة. بعيداً من تفاصيل الاتفاقات الفردية التي تحاول الدول إبرامها مع بعضها بعضاً، ستزيدنا الرسوم الجمركية فقراً على المدى البعيد.

"نظام بلا أميركا" وأميركا ضد العالم
"نظام بلا أميركا" وأميركا ضد العالم

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

"نظام بلا أميركا" وأميركا ضد العالم

ليس في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مكان للنخبة، خلافاً لما كانت عليه الحال في إدارات أيزنهاور وكينيدي ونيكسون وكارتر وكلينتون وبوش الأب وأوباما وبايدن. من اختارهم ترمب واختاروا العمل له هم مثله ضد النخبة ومع أخطر شعبوية تحرسها حركة "ماغا". ومن تفاخر أميركا بهم من نخبة جامعات هارفرد وييل وبرينستون وستانفورد وكولومبيا وسواها هم في نظر ترمب رجل الصفقات العقارية والسياسية "يساريون وشيوعيون مخربون ضد أميركا". نائبه فانس يقول للأوروبيين في مؤتمر ميونيخ للأمن إنه "ليس متحمساً لإنقاذ أوروبا لمرة ثالثة بعد إنقاذها مرتين في حربين عالميتين". ووزير دفاعه بيت هيغسيث "لا يرى حاجة إلى الأمم المتحدة". أما التحالفات التي هي في رأي النخبة عامل مهم في قوة أميركا، فإنها بالنسبة إلى ترمب "عبء على أميركا". وأما شعار "لنجعل أميركا عظيمة ثانية" الذي ربح به ترمب الانتخابات الرئاسية مرتين، فإن النخبة ترى في ما يفعله البيت الأبيض سياسة تقود إلى إضعاف أميركا و"جعل روسيا عظيمة ثانية". في كتاب "القناة الخلفية" سجل الدبلوماسي ويليام بيرنز الذي تولى بعد ذلك إدارة الاستخبارات المركزية الأميركية "أن ترمب دخل البيت الأبيض باقتناع قوي متحرر من التاريخ بأن أميركا رهينة النظام الذي خلفته، وما فعله هو ممارسة همجية الدبلوماسية الأميركية التي تركت أصدقاءنا مرتبكين وخصومنا متجرئين وأسس النظام العالمي الذي بنيناه وحافظنا عليه لسبعة عقود هشة". وما حدث في الولاية الثانية لترمب ليس تصحيح الأخطاء الاستراتيجية في نظر النخبة بل تركيز السياسة الأميركية على قاعدة هذه الأخطاء. والعناوين في"فورين أفيرز" بالغة التعبير، "أميركا في ما بعد العالم الأميركي" بقلم كوري شاك، و"نهاية القرن الأميركي الطويل" وهو المقال الأخير الذي شارك فيه البروفيسور جوزيف ناي قبل رحيله زميله روبرت كيوهان. وما تحت العناوين تشريح نخبوي لسياسات ترمب. كوري شاك تسخر من إيمان ترمب ومستشاريه بأن "العمل الأحادي من واشنطن، بصرف النظر عن حال أميركا، لا يزال يجبر الآخرين على الانصياع للشروط الأميركية". وتسجل أن "حلفاء أميركا تعلموا العيش أو التعايش مع ولايات متحدة أكثر قومية وانغلاقاً وتطلباً". وجوزف ناي وروبرت كيوهان يستعيدان بعض ما في كتابهما "القوة والاعتماد المتبادل" الصادر عام 1977 مع ما استجد حتى اليوم. فمصادر القوة في رأيهما ثلاثة: "الإجبار والدفع والجاذبية"، و"القوة الخشنة تربح على المدى القصير، لكن القوة الناعمة تربح على المدى الطويل". أما ترمب فإنه "يستخدم قوة أميركا بوسائل غير منتجة"، وهو "بالهجوم على الاعتماد المتبادل يضرب أساس القوة الأميركية، وبجهوده المضللة لجعل أميركا أكثر قوة يأخذ مرحلة الهيمنة الأميركية إلى نهاية خطرة لما سماه هنري لوس القرن الأميركي". وخلاصة ما يراه الكاتبان هي أنه "في شعار لنجعل أميركا عظيمة ثانية رهان كارثي على ضعفها عبر القوة الخشنة". لكن ترمب يؤمن بأن أفكاره البسيطة هي أفضل طريقة لإخراج أميركا من وضع عالمي معقد. حرب الرسوم الجمركية هي في حساباته نهاية لعجز الميزان التجاري لأميركا مع أوروبا والصين واليابان وكوريا الجنوبية وكندا والمكسيك وسواها. والحرب التجارية هي البديل من الحرب العسكرية. ولا يهمه أن الحرب مع الحلفاء اقتصادياً هي وصفة لحرب بلا حلفاء. ولا يعبأ، على رغم الحرب التجارية الصعبة مع الصين، بقول النخبة إن أميركا تحتاج إلى حلفائها في أوروبا وآسيا لعدم الخسارة في التنافس مع الصين. فهو لا يزال يتصور أن الاتصالات الشخصية عامل مهم جداً في الصفقات وتخفيف العداء، بصرف النظر عن تجربته المخيبة لآماله في العلاقات الشخصية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالنسبة إلى تسوية في أوكرانيا، وتجربته مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الذي أمر جيشه أخيراً بالاستعداد لحرب فعلية مع حلفاء أميركا وحتى مع واشنطن. وهو يعتقد أنه يحقق الشروط التي وضعها ماكيافيللي للأمير بالقول "أن يكون الأمير مرهوباً أفضل من أن يكون محبوباً، والأفضل أن يكون مرهوباً ومحبوباً في الوقت نفسه"، لذا فإنه يجعل أميركا مخيفة للجميع ومطلوبة للعلاقات معها من الجميع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ولكن ماذا عن الوصول إلى السؤال عن "نظام من دون أميركا"؟ المؤرخ الأميركي روبرت كاغان يكرر القول إن "العالم من دون القوة العظمى الأميركية يمكن أن يصبح غابة فوضوية، ولا بديل من أميركا ويجب ألا تمارس انتحار قوة عظمى وقائياً". غير أن الأستاذ في أوكسفورد نغير وودس يتحدث عن "طرق عدة للتعاون بين الدول يمكن أن يستمر ويكون فعالاً من دون قيادة أميركا". وكل ما يتطلبه هذا من "البلدان الأوروبية واليابان وشركاء آخرين في آسيا، وهي قوى نظام ما بعد الحرب العالمية الثانية، هو تقوية التعاون بين بعضها بعضاً وتجاوز سياسة ننتظر ونرى"، ومن ثم "إعادة الاعتبار إلى الترتيبات المتعددة الأطراف التي تهملها إدارة ترمب". والأمثلة حاضرة: تطور الاتحاد الأوروبي نموذج للنجاح من دون أميركا. كذلك منظمة "أوبك" ومجموعة "بريكس"، كذلك الأمثلة القديمة إذ نجحت التعددية بلا هيمنة في أوروبا بعد حروب نابليون ومؤتمر فيينا 1814-1815 من خلال ما سمي 'الكونسرت الأوروبي' أي الانسجام الأوروبي وتوازن القوى. ترمب يتصرف على أساس أن أميركا ليست في حاجة إلى العالم بمقدار ما يحتاج العالم إليها. وهو انسحب من "اليونيسكو" وعدد من المنظمات الدولية غير السياسية، وهدد مرة بالانسحاب من "الناتو" كما من الأمم المتحدة. وهذا وهم كبير، فلدى أميركا في أوروبا وحدها 30 قاعدة عسكرية تستطيع الانطلاق منها إلى مهام حتى في الشرق الأوسط، ولديها في أنحاء العالم 800 قاعدة عسكرية. ومع أن تجارتها الداخلية هي في حجم لا تستطيع أية دولة مجاراته، إلا أن الاعتماد المتبادل بينها وبين العالم هو أساس العلاقات التجارية الدولية. وكل ذلك قبل الحديث عن "المحور الآخر" الذي تعمل الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران ودول في الجنوب الدولي على تركيز أسسه في مواجهة أميركا وإقامة مؤسسات مالية دولية مقابل صندوق النقد والبنك الدوليين. وليس أخطر من أميركا مهيمنة تلعب بالعالم في إطار لعبة الأمم سوى أميركا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store