
الاعلامي جوزيف إبراهيم في موسكو والسبب؟
في خطوة جديدة تُضاف إلى مسيرته الإعلامية، يشارك الصحافي اللبناني جوزيف إبراهيم في برنامج "الجيل الجديد" التدريبي في العاصمة الروسية موسكو، من تنظيم الوكالة الفيدرالية الروسية للتعاون الدولي، وباستضافة قناة روسيا اليوم (RT).
ويهدف هذا البرنامج إلى تعزيز التبادل الإعلامي والثقافي بين الصحافيين من مختلف الدول، من خلال إتاحة الفرصة أمامهم للاطلاع على أبرز أساليب وتقنيات العمل الإعلامي المعتمد في كبرى وسائل الإعلام الروسية.
خلال إقامته، سيخوض جوزيف إبراهيم تجارب إعلامية مباشرة، ويتبادل الخبرات مع زملاء من دول متعددة، مما سيساهم في تطوير كفاءاته المهنية وتوسيع أفقه الإعلامي على الصعيدين التقني والتحريري.
تأتي هذه المشاركة كدليل على الثقة المتزايدة بكفاءات الإعلاميين اللبنانيين، وعلى أهمية دمجهم في الساحات الإعلامية العالمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 15 دقائق
- الديار
'حزب الله': الرحباني رسم من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تقدمت العلاقات الإعلامية في 'حزب الله'، 'بالتعازي إلى عائلة الفنان الراحل زياد الرحباني، وإلى جميع محبيه في لبنان والعالم العربي'. وأضافت في بيان: 'لقد جسّد الراحل الكبير، من خلال فنه ومواقفه، نموذجًا للفن الهادف في خدمة الوطن والإنسان، ورسم من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن الذي يحلم به كل إنسان، وطن الوحدة والكرامة والعيش المشترك، فأضحى مصدر إلهامٍ لكل الأحرار في الدفاع عن القضايا العادلة.'. وأردف البيان: 'سيبقى زياد الرحباني بإرثه الذي خلّده منارة أملٍ للأجيال القادمة، تنهل من نبع فنه وفكره لتبني وطنًا حرًا مقاومًا.'


الديار
منذ 17 دقائق
- الديار
حتى لو سقطت عروش العرب
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حتى لو سقطت عروش العرب، ولن تسقط، هل يمكن أن يظهر نوع آخر من العرب ؟ حتماً لا. قرارنا، لا قدرنا، أن نبقى في قعر هذا المستنقع، سواء كان المستنقع القبلي أم المستنقع الطائفي، دون أن تنشأ أي حالة فكرية، أو فلسفية، أو أي حالة نقدية، تعيد تشكيل وعينا، وحتى لاوعينا. لنتوقف عند بعض المفكرين من شمال أفريقيا، والذين غالباً ما يكتبون بالفرنسية كيلا يقعوا بين يدي الجلاد. هؤلاء يرون أنه لا بد من قراءة أخرى للاسلام، وحيث يفترض أن تتفاعل النصوص مع جدلية الأزمنة، لا أن تبقى رهينة الأدمغة الصدئة. ذاك الاسلام، بالقراءة التوراتية، وحتى بالقراءة القبلية، للقرآن، هو السبب في اعتلالنا التاريخي، وفي اعتلالنا الايديولوجي، وحتى في اعتلالنا الاستراتيجي، بعدما كنا قد لاحظنا أن الايديولوجيات في القرن العشرين (الشيوعية والنازية والفاشية) تحولت الى أديان، وأن الأديان في القرن الحادي والعشرين تحولت الى أيديولوجيات. وهذا مصاب الاسلام حين يتحول الى اداة للسلطة، ولكن أي سلطة ؟؟ لا مجال لسقوط العروش، وبعضها صناعة، وصنيعة، الأمبراطورية الأميركية، ولا أمل في سقوط الحكام الآخرين، بالشعارات، فقط الشعارات، الثورية، وبالبنية التوتاليتارية للسلطة، وبعدما لاحظنا كيف انفجرت هذه الدول، وهذه المجتمعات. لن نسأل أين مصر، وهي الأم الكبرى للعرب، والتي يفترض أن تكون القطب المركزي في خارطة التوازنات، أقلّه على الساحة الاقليمية. لا دور على الاطلاق حتى أن الجنرالات هم من يتولون ادارة مصانع الشوكولا، ومصانع البيسكويت، لا بل ان التفاعلات الاقتصادية، والاجتماعية، فيها تهدد بالانفجار، بعدما أخذت المساعدات الأميركية شكل الفضيحة ذات الأجراس. أين ليبيا بعد معمر القذافي، وأين السودان بعد عمر حسن البشير (وعصا الماريشال)، وأين اليمن بعد علي عبدالله صالح، وأين سوريا بعد بشار الأسد، حتى وان كان هؤلاء الرجال الخطأ في الأمكنة الخطأ. وحين نكون، في هذه الحال، كيف لا ندخل، زحفاً على بطولنا، الى الزمن الأميركي، وحتى الى الزمن الاسرائيلي، ونحن نرى كيف أن الحاخامات يدقون، حتى بأحذيتهم، على أبوابنا . في لبنان، كنموذج للتفكك السياسي، وللتفكك الطائفي، بفضل تلك المنظومة الرثة، وهو المؤهل ليكون المثال في التفاعل بين الأديان، وبين الثقافات، هل من أحد يعلم ما مصير الدولة، وما مصير الشعب ؟ أجل الشعب. أثناء وجودي في قلعة بعلبك، كان الى جانبي شاب رائع من بكفيا، وحيث ولدت تلك الفكرة المدمرة "قوة لبنان في ضعفه"، حدثته عن تفرقنا كشعب واحد. كان رأيه "ان البشرية جمعاء شعب واحد". لماذا، اذاً، ونحن في زمن الحدود المفتوحة، والأفكار المفتوحة، نصر على ثقافة الأزقة وثقافة الغيتوات ؟ لكننا، كقصاصات بشرية تعيش تحت الأنقاض، وتموت تحت الأنقاض، ما هي اسرائيل، حقاً، ما هي اسرائيل ؟ وهل هي القوة التي لا تقهر، لو كانت لدينا دول، بالمعنى الحقيقي للدول ولو كانت لدينا مجتمعات، بالمعنى الحقيقي للمجتمعات ؟ ثم ماذا عن الجيوش التي بنيت أساساً لحماية الأنظمة لا لحماية الدول ؟ غزة تجيبنا. هل رف جفن لعربي، اذا ما علمنا أن هناك حكومات عربية ساهمت، بمئات ملايين الدولارات، في التعويض على ضحايا الحرائق والأعاصير في الولايات المتحدة ؟ لا أحد معها الآن، من العرب (وأي عرب ؟)، ومن المسلمين (وأي مسلمين ؟). تراجيديا القرن ؟ أكثر من ذلك بكثير. دونالد ترامب الذي يفترض أن يكون وريث ابراهام لنكولن أو وودرو ويلسون، يتعامل مع الابادة اليومية للفلسطينيين، على أنها استكمال "ضروي" لابادة الهنود الحمر، كمخل لقيام "اسرائيل العظمى" كرديف لـ "أميركا العظمى". مشاهد اسطوري من هناك اذا ما تأملنا في تفاصيل المسرح. مساحة جغرافية ضيقة، وخالية من التضاريس، كما هي محاصرة من كل الجهات، براً وبحراً وجواً. فقط مئات من الرجال يواجهون الأرمادا الاسرائيلية، والأرمادا الأميركية، دون أن ننسى لا الدور البريطاني، ولا الدور الألماني أن في المساعدة اللوجيستية، أو في المساعدة العملانية. حتى الآن، ماذا حقق بنيامين نتنياهو ؟ ايهود باراك، رئيس الحكومة السابق والجنرال الذي يحمل على صدره أكبر كمية من الأوسمة، ردد العبارة اياها التي أطلقها لدى خروجه، عام 2000، من لبنان. "آن الأوان لكي يخرج جنودنا من جهنم". أكثر من ذلك ، صرخة من الداخل. الاسرائيليون بدؤوا يشككون في أن تكون هذه أرض الميعاد، اذ "لا يمكن ليهوه أن يسوقنا الى ذلك الجحيم". لم يعد يكفي أن يجثو الحكام العرب بين يدي نتنياهو، كما لو أنهم يجثون بين يدي الشيطان. اسرائيل تشعر بالهلع من تلك الأجيال التي تتابع، بذهول، وبغضب، كيف يقضي أطفال غزة، اما جوعاً أو تحت الأنقاض. وليذهب زعيم الليكود في جنونه الى حيثما يذهب. ألم تظهر اسرائيل في غزة بانها، فعلاً، أوهى من بيت العنكبوت ؟ أي دولة هذه من دون الطائرات والقنابل والأموال الأميركية ؟ مرة أخرى، نذكّر بكلام جدعون ليفي في صحيفة "هاآرتس" "لولا الامدادات الأميركية لكان علينا أن نقاتل الفلسطينيين بالعصي والحجارة".


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
عمرو دياب في بيروت.. حفلٌ منتظر وهذا وضع الحجوزات
يتحضّر الفنان المصريّ عمرو دياب لإحياء حفلٍ في بيروت يوم 30 آب، وذلك في إطار حفلات لبنان لصيف عام 2025. الحفل الذي يحييه دياب هذا العام هو الثالث خلال الأعوام الـ3 الأخيرة، وخلالها كانت الحجوزات مكتملة. أما هذا العام، فالمشهد ذاته يتكرّر، إذ أنَّ الضغط على التذاكر كبيرٌ جداً. يقولُ المستشار الإعلامي للحفلات الفنية محمد بُرجي لـ"لبنان24" إنَّ "حفل عمرو دياب المُنتظر هو من أقوى الحفلات التي سيشهدها لبنان خلال هذا الصيف"، مشيراً إلى أن الإقبال كثيفٌ بدرجة كبيرة، وأضاف: "ما إن يتم الإعلان عن جناح متوافر في الحفل للمشاهدين، حتى تُحجز كافة تذاكره بسرعه.. الجمهور يتوق بشدّة للحفل الذي يأتي في عز الصيف". وذكر برجي أنَّ الألبوم الأخير لدياب بعنوان "إبتدينا" شكّل نقلة نوعيّة للفنان المصريّ المحبوب في لبنان، مشيراً إلى أن أغنية "خطفوني" حطّمت أرقاماً قياسية على "يوتيوب" في غضون أسابيع، حيث تجاوزت الـ19 مليون مشاهدة، ناهيك عن أغنيات أخرى لدياب شوهدت بالملايين.