
كيف تحمي نفسك من أخطر سرطانات الجلد في الصيف؟
نشر في: 23 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، حذر أطباء الجلدية من خطورة التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية، مؤكدين أن الأضرار لا تقتصر على الحروق المؤقتة، بل قد تمتد إلى مشكلات صحية خطيرة. وأوضح الدكتور هيرمينيو ليما، المتخصص في طب الجلد، أن حروق الشمس تؤدي إلى تلف الخلايا الكيراتينية المسؤولة عن تكوين الطبقة الخارجية من الجلد، كما قد تؤثر على الخلايا الميلانينية المنتجة للميلانين، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، لا سيما الميلانوما، بعد سنوات من التعرض المتكرر. ويُعد »مؤشر الأشعة فوق البنفسجية« (UV Index) مرجعًا مهمًا لقياس شدة الأشعة الضارة، حيث يتراوح بين 0 و11+، وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية، ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة. وفيما يتعلق باختيار واقي الشمس، يوصي الأطباء بالنوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، لكونه أقل تهييجًا للبشرة، وآمنًا للأطفال، ولا يتفاعل مع بروتينات الجلد. أما »عامل الحماية من الشمس« (SPF)، فيعكس قدرة المنتج على الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فعلى سبيل المثال، SPF 30 يمنع نحو 97% من الأشعة الضارة، في حين أن SPF 50 يمنع قرابة 98%.
ويشدد الخبراء على ضرورة إعادة وضع الواقي كل ساعتين أثناء التعرض الطويل للشمس، والاطلاع على مؤشر الأشعة فوق البنفسجية يوميًا عبر تطبيقات الطقس لتحديد مستوى الحماية المناسب.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، حذر أطباء الجلدية من خطورة التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية، مؤكدين أن الأضرار لا تقتصر على الحروق المؤقتة، بل قد تمتد إلى مشكلات صحية خطيرة. وأوضح الدكتور هيرمينيو ليما، المتخصص في طب الجلد، أن حروق الشمس تؤدي إلى تلف الخلايا الكيراتينية المسؤولة عن تكوين الطبقة الخارجية من الجلد، كما قد تؤثر على الخلايا الميلانينية المنتجة للميلانين، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، لا سيما الميلانوما، بعد سنوات من التعرض المتكرر. ويُعد »مؤشر الأشعة فوق البنفسجية« (UV Index) مرجعًا مهمًا لقياس شدة الأشعة الضارة، حيث يتراوح بين 0 و11+، وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية، ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة. وفيما يتعلق باختيار واقي الشمس، يوصي الأطباء بالنوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، لكونه أقل تهييجًا للبشرة، وآمنًا للأطفال، ولا يتفاعل مع بروتينات الجلد. أما »عامل الحماية من الشمس« (SPF)، فيعكس قدرة المنتج على الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فعلى سبيل المثال، SPF 30 يمنع نحو 97% من الأشعة الضارة، في حين أن SPF 50 يمنع قرابة 98%.
ويشدد الخبراء على ضرورة إعادة وضع الواقي كل ساعتين أثناء التعرض الطويل للشمس، والاطلاع على مؤشر الأشعة فوق البنفسجية يوميًا عبر تطبيقات الطقس لتحديد مستوى الحماية المناسب.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 5 ساعات
- رواتب السعودية
كيف تحمي نفسك من أخطر سرطانات الجلد في الصيف؟
نشر في: 23 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، حذر أطباء الجلدية من خطورة التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية، مؤكدين أن الأضرار لا تقتصر على الحروق المؤقتة، بل قد تمتد إلى مشكلات صحية خطيرة. وأوضح الدكتور هيرمينيو ليما، المتخصص في طب الجلد، أن حروق الشمس تؤدي إلى تلف الخلايا الكيراتينية المسؤولة عن تكوين الطبقة الخارجية من الجلد، كما قد تؤثر على الخلايا الميلانينية المنتجة للميلانين، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، لا سيما الميلانوما، بعد سنوات من التعرض المتكرر. ويُعد »مؤشر الأشعة فوق البنفسجية« (UV Index) مرجعًا مهمًا لقياس شدة الأشعة الضارة، حيث يتراوح بين 0 و11+، وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية، ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة. وفيما يتعلق باختيار واقي الشمس، يوصي الأطباء بالنوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، لكونه أقل تهييجًا للبشرة، وآمنًا للأطفال، ولا يتفاعل مع بروتينات الجلد. أما »عامل الحماية من الشمس« (SPF)، فيعكس قدرة المنتج على الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فعلى سبيل المثال، SPF 30 يمنع نحو 97% من الأشعة الضارة، في حين أن SPF 50 يمنع قرابة 98%. ويشدد الخبراء على ضرورة إعادة وضع الواقي كل ساعتين أثناء التعرض الطويل للشمس، والاطلاع على مؤشر الأشعة فوق البنفسجية يوميًا عبر تطبيقات الطقس لتحديد مستوى الحماية المناسب. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، حذر أطباء الجلدية من خطورة التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية، مؤكدين أن الأضرار لا تقتصر على الحروق المؤقتة، بل قد تمتد إلى مشكلات صحية خطيرة. وأوضح الدكتور هيرمينيو ليما، المتخصص في طب الجلد، أن حروق الشمس تؤدي إلى تلف الخلايا الكيراتينية المسؤولة عن تكوين الطبقة الخارجية من الجلد، كما قد تؤثر على الخلايا الميلانينية المنتجة للميلانين، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، لا سيما الميلانوما، بعد سنوات من التعرض المتكرر. ويُعد »مؤشر الأشعة فوق البنفسجية« (UV Index) مرجعًا مهمًا لقياس شدة الأشعة الضارة، حيث يتراوح بين 0 و11+، وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية، ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة. وفيما يتعلق باختيار واقي الشمس، يوصي الأطباء بالنوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، لكونه أقل تهييجًا للبشرة، وآمنًا للأطفال، ولا يتفاعل مع بروتينات الجلد. أما »عامل الحماية من الشمس« (SPF)، فيعكس قدرة المنتج على الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فعلى سبيل المثال، SPF 30 يمنع نحو 97% من الأشعة الضارة، في حين أن SPF 50 يمنع قرابة 98%. ويشدد الخبراء على ضرورة إعادة وضع الواقي كل ساعتين أثناء التعرض الطويل للشمس، والاطلاع على مؤشر الأشعة فوق البنفسجية يوميًا عبر تطبيقات الطقس لتحديد مستوى الحماية المناسب. المصدر: صدى


رواتب السعودية
منذ 5 ساعات
- رواتب السعودية
دراسة حديثة تكشف
نشر في: 23 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشفت دراسة من جامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية ومعهد كونمينغ لعلوم الحيوان التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، وجامعة خفي للتكنولوجيا، أن التعرض للضوء الاصطناعي ليلًا يمكن أن يؤدي إلى سلوكيات تشبه الاكتئاب عن طريق تنشيط مسار عصبي محدد في الدماغ. وتوفر الدراسة، التي أجريت على مجموعة من حيوانات قنافذ الشجر، وهي ثدييات نهارية وثيقة الصلة جينيًا بالرئيسيات، نظرة ثاقبة بشأن كيفية قدرة الضوء الليلي على تعطيل تنظيم الحالة المزاجية. وقام الفريق البحثي للدراسة بتعريض حيوانات قنافذ الشجر لضوء أزرق لمدة ساعتين كل ليلة على مدار ثلاثة أسابيع، وبعد هذا التعرض أظهرت الحيوانات أعراضًا واضحة تشبه الاكتئاب، بما في ذلك انخفاض بنسبة 20% في تفضيل السكروز وتراجع في السلوك الاستكشافي وقصور في الذاكرة طويلة المدى. وحدد الباحثون دائرة بصرية غير مكتشفة سابقًا باستخدام تقنيات متقدمة للتتبع العصبي، إذ تم العثور على خلايا شبكية عصبية متخصصة، تقوم بإرسال إشارات مباشرة إلى النواة المحيطية، والتي بدورها تتصل بالنواة المتكئة، وهو مركز رئيسي في الدماغ لتنظيم الحالة المزاجية. ولوحظ أنه عندما تم إسكات الخلايا العصبية للنواة المحيطية كيميائيًا، لم يتطور لدى حيوانات قنافذ الشجر سلوكيات تشبه الاكتئاب استجابة للتعرض للضوء في الليل، وكشفت مزيدًا من التحليلات من خلال تسلسل الحمض النووي الريبي، أن هذه التغيرات توافقت مع تغير في نشاط الجينات المرتبطة بالاكتئاب، مما يشير إلى تأثيرات محتملة طويلة الأجل. المصدر: عاجل


صدى الالكترونية
منذ 5 ساعات
- صدى الالكترونية
كيف تحمي نفسك من أخطر سرطانات الجلد في الصيف؟
مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، حذر أطباء الجلدية من خطورة التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية، مؤكدين أن الأضرار لا تقتصر على الحروق المؤقتة، بل قد تمتد إلى مشكلات صحية خطيرة. وأوضح الدكتور هيرمينيو ليما، المتخصص في طب الجلد، أن حروق الشمس تؤدي إلى تلف الخلايا الكيراتينية المسؤولة عن تكوين الطبقة الخارجية من الجلد، كما قد تؤثر على الخلايا الميلانينية المنتجة للميلانين، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، لا سيما الميلانوما، بعد سنوات من التعرض المتكرر. ويُعد 'مؤشر الأشعة فوق البنفسجية' (UV Index) مرجعًا مهمًا لقياس شدة الأشعة الضارة، حيث يتراوح بين 0 و11+، وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية، ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة. وفيما يتعلق باختيار واقي الشمس، يوصي الأطباء بالنوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، لكونه أقل تهييجًا للبشرة، وآمنًا للأطفال، ولا يتفاعل مع بروتينات الجلد. أما 'عامل الحماية من الشمس' (SPF)، فيعكس قدرة المنتج على الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فعلى سبيل المثال، SPF 30 يمنع نحو 97% من الأشعة الضارة، في حين أن SPF 50 يمنع قرابة 98%. ويشدد الخبراء على ضرورة إعادة وضع الواقي كل ساعتين أثناء التعرض الطويل للشمس، والاطلاع على مؤشر الأشعة فوق البنفسجية يوميًا عبر تطبيقات الطقس لتحديد مستوى الحماية المناسب.