logo
🧬 الكوليرا: ما هي؟ وكيف تقتل؟ كل ما يجب معرفته عن الأعراض والمخاطر والعلاج

🧬 الكوليرا: ما هي؟ وكيف تقتل؟ كل ما يجب معرفته عن الأعراض والمخاطر والعلاج

بوابة الفجرمنذ 2 أيام

الكوليرا هي عدوى بكتيرية حادة تُسببها بكتيريا
Vibrio cholerae
، وتصيب الأمعاء الدقيقة. تنتقل بشكل رئيسي عبر المياه أو الطعام الملوث بالبراز، وتنتشر بسرعة في المناطق التي تعاني من ضعف البنية التحتية الصحية وانعدام النظافة، كما هو الحال حاليًا في عدة مناطق بالسودان.
⚠️ لماذا
الكوليرا خطيرة؟
الكوليرا قد تكون مميتة في غضون ساعات إن لم تُعالج، إذ تؤدي إلى إسهال مائي حاد وفقدان سريع للسوائل
والأملاح، مما يسبب:
جفافًا شديدًا
هبوطًا في ضغط الدم
فشلًا كلويًا
الوفاة
في الحالات الحرجة
أكثر الفئات عرضة للمضاعفات: الأطفال، كبار السن، والحوامل، إضافة إلى المرضى الذين يعانون من ضعف مناعي أو سوء تغذية.
📊 الوضع
في السودان: الكوليرا تحصد الأرواح
شهد السودان في الآونة الأخيرة
موجة من تفشي الكوليرا
، خصوصًا في مناطق النزوح والصراع، وسط انهيار في خدمات الصرف الصحي والمياه النقية، ما أدى إلى وفاة عدة أشخاص وإصابة العشرات، وفق ما أوردته منظمات إنسانية وتقارير طبية.
🧾 أعراض
الكوليرا: انتبه لهذه العلامات
إسهال مائي شديد (يشبه ماء الأرز)
تقيؤ متكرر
تقلصات عضلية مؤلمة
عطش شديد
جفاف الجلد والفم
انخفاض في كمية البول
تسارع ضربات القلب
قد تبدأ الأعراض خلال ساعات من الإصابة، وتصبح خطيرة بسرعة.
💉
هل
هناك
علاج للكوليرا؟
نعم، الكوليرا قابلة للعلاج بشكل فعال إذا تم التعامل معها سريعًا. يشمل العلاج:
تعويض السوائل والأملاح
عن طريق:
محلول الإماهة الفموية (ORS)
المحاليل الوريدية في الحالات الشديدة
المضادات الحيوية
في بعض الحالات لتقصير مدة الإسهال
الزنك
للأطفال لتقوية المناعة وتسريع الشفاء
كما توجد
لقاحات فموية وقائية
تُستخدم في حالات التفشي، لكن لا تحل محل النظافة والوقاية.
🧼 طرق
الوقاية من الكوليرا: الوقاية خير من العلاج
غلي أو تعقيم مياه الشرب
غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون، خاصة قبل الطعام وبعد استخدام المرحاض
طهي الطعام جيدًا وتناوله وهو ساخن
تجنب تناول الطعام المكشوف أو المجهول المصدر
استخدام دورات مياه نظيفة وآمنة
الكوليرا
ليست مجرد إسهال.. إنها قاتل صامت
في ظل الكوارث الصحية والنزاعات، تصبح الكوليرا أكثر فتكًا، ومع ذلك يمكن الوقاية منها وعلاجها بسهولة نسبيًا إذا توفرت البنية الصحية والاستجابة السريعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصحة العالمية والإمارات تطلقان برنامجًا مشتركًا للحد من سوء التغذية باليمن
الصحة العالمية والإمارات تطلقان برنامجًا مشتركًا للحد من سوء التغذية باليمن

الدولة الاخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • الدولة الاخبارية

الصحة العالمية والإمارات تطلقان برنامجًا مشتركًا للحد من سوء التغذية باليمن

الأحد، 1 يونيو 2025 08:43 مـ بتوقيت القاهرة قالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، إنه بالشراكة مع حكومة الإمارات العربية المتحدة، وبالتنسيق الوثيق مع وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية، أطلقت منظمة الصحة العالمية برنامجًا شاملًا لمكافحة سوء التغذية في جزيرة سقطرى، وهي جزيرة يمنية في المحيط الهندي. وتواجه سقطرى تحديات سوء تغذية ناجمة عن انعدام الأمن الغذائي، بالإضافة إلى موجات متكررة من فاشيات الكوليرا والحصبة وحمى الضنك، وتعاني مرافق الرعاية الصحية والتغذوية نقصًا شديدًا في الموارد، ما يعرض الحوامل والمرضعات والأطفال دون سن الخامسة لمخاطر شديدة للوفاة أو الإصابة بأمراض يمكن الوقاية منها. وأضافت المنظمة، إن الجزيرة التي يزيد عدد سكانها على 83 ألف نسمة لا يتوفر بها سوى 32 مرفقًا صحيًا، تعمل جميعها تحت ضغط هائل، ومما يؤسف له أن الجزيرة لا يتوفر فيها مختبر مركزي للصحة العامة، ولا مستودع فعال للأدوية، ولا نظام لتخزين المستلزمات والمواد الطبية مسبقًا، وكلها أمور ضرورية للاستجابة لحالات الطوارئ في الوقت المناسب وضمان استمرارية تقديم الرعاية الصحية. ويعاني النظام الصحي الهش في الجزيرة عجزًا في العاملين الصحيين المهرة، والأدوية الأساسية، ونظم الاستعداد والتأهب للطوارئ. وعلاوة على ذلك، فإن مؤشرات صحة الأمهات مثيرة للقلق، إذ تعاني 92.7% من الحوامل من فقر الدم فضلًا عن تدني نسب الحصول على الرعاية السابقة للولادة أو الانتظام فيها، وحتى الآن، لم يحصل 37% من الأطفال على أي جرعة من اللقاحات، ويصل معدل سوء التغذية الحاد العام إلى 10.9%، ومعدل سوء التغذية الحاد الوخيم إلى 1.6%، ما يشير إلى حالة طوارئ صحة عامة خطيرة. وقالت الدكتورة فريما كوليبالي زيربو، القائمة بأعمال منظمة الصحة العالمية في اليمن: "يعكس هذا البرنامج التزامًا مشتركًا من جانب منظمة الصحة العالمية ودولة الإمارات العربية المتحدة بتحسين صحة السكان المعرضين للخطر وعافيتهم، ولا سيما الأمهات والأطفال، مع تعزيز نظم الرعاية الصحية في المناطق المتضررة من الأزمات. وبالشراكة مع السلطات الوطنية، نعمل على إنشاء خدمات صحية أكثر قدرة على الصمود، وأكثر إنصافًا واستجابةً لاحتياجات سكان سقطرى، لنرسي بذلك أساسًا للأمن الصحي على المدى الطويل في الجزيرة ونساهم في بناء يمن أقوى وأوفر صحة". وقد بدأت المبادرةُ بإجراء مسح أساسي للصحة والتغذية في الفترة من 24 إلى 30 مايو 2025، ويهدف المشروع إلى الحد من الوفيات الناجمة عن سوء الصحة وسوء التغذية بنسبة 20% على مدى العامين المقبلين، وذلك بتطبيق نهج متكامل لتعزيز النظم الصحية. ويهدف المشروع إلى ما يلي: تعزيز التغطية بالخدمات الصحية للأمهات والأطفال في 80% من المرافق الصحية خلال ال 24 شهرًا القادمة. تعزيز التأهب للفاشيات والحد من مخاطر الكوارث بتجهيز مرافق الرعاية الصحية وبناء قدرات الموظفين لكي يتمكنوا من الاستجابة بفعالية للأمراض التي قد تتحوّل إلى أوبئة وحالات الطوارئ المرتبطة بالأعاصير. إنشاء منصة تنسيق متعددة القطاعات للصحة والتغذية تمكن من عقد اجتماعات ربع سنوية للتخطيط الاستراتيجي تجمع بين منظمة الصحة العالمية والإمارات العربية المتحدة ووزارة الصحة العامة والسكان والشركاء. توفير بيانات آنية مُسندة بالبيّنات من خلال المسح الأساسي للصحة والتغذية الذي أُجري في المدة من 24 إلى 30 مايو 2025. تعزيز نظام الإبلاغ عن المعلومات الصحية الروتينية من أجل تتبع التقدم المُحرَز في الاستفادة من الخدمات والمراضة والوفيات.

أخبار العالم : الكوليرا في اليمن.. بدون إجراءات عاجلة ستُزهق المزيد من الأرواح
أخبار العالم : الكوليرا في اليمن.. بدون إجراءات عاجلة ستُزهق المزيد من الأرواح

نافذة على العالم

timeمنذ 15 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الكوليرا في اليمن.. بدون إجراءات عاجلة ستُزهق المزيد من الأرواح

الأحد 1 يونيو 2025 11:30 صباحاً ما زال اليمن يرزح تحت وطأة موجة ثانية من تفشي وباء الكوليرا منذ أذار/مارس 2024؛ لكنه في الشهور الأخيرة يشهد تزايدًا لافتًا في الإصابة بالاسهالات المائية الحادة بما فيها الكوليرا، خاصة في عدن وتعز ومأرب وصنعاء وعمران والمحويت وحجة وأبين وغيرها من المحافظات، التي لم تصدر السلطات في كل منها إعلانًا دقيقًا بأرقام الحالات الحديثة، بفعل الخوف من رد الفعل الاجتماعي والسياسي؛ إلا أن تقارير دولية يتواتر تحذيرها من الإصابات المتزايدة؛ لكن بدون الإعلان عن مؤشراتها. وقال مدير مركز الترصد الوبائي في عدن في تقارير إعلامية محلية، خلال أيار/مايو، إن مركز العزل الصحي الخاص بالكوليرا في مستشفى الصداقة التعليمي يستقبل يوميا ما لا يقل عن 30 إصابة. وأردف موضحًا أن بعض هذه الحالات تصل من مديريات محافظة عدن، بينما يأتي بعضها الآخر من المحافظات المجاورة مثل لحج وأبين والضالع. وكان لانخفاض التمويل العالمي لخطة الاستجابة الإنسانية الأممية في اليمن، وخاصة خلال عامي 2024 و2025 دورا في تراجع أنشطة برامج المواجهة، علاوة على ما يعانيه القطاع الصحي في اليمن من انهيار نسبة كبيرة من مقوماته، نتيجة الحرب المستعرة هناك منذ عشر سنوات. من أهم التحذيرات الدولية التي صدرت حديثًا، في هذا الاتجاه، ما أعلنت عنه لجنة الإنقاذ الدوليةـ في أيار/مايو الماضي، عقب اختتام استجابتها المنقذة للحياة من الكوليرا في اليمن. وحذرت اللجنة، في بيان، من أنه في حال عدم اتخاذ إجراءات عالمية ستظل البلاد معرضة بشكل خطير لأوبئة مستقبلية وأزمات صحية متفاقمة. مفترق طرق حرج في عام 2024 وحده، سجّل اليمن أكثر من 260 ألف حالة مشتبه بها، وأكثر من 870 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا. ويُمثل هذا العدد، طبقًا للبيان، 35 في المئة من إجمالي الإصابات العالمية، و18 في المئة من إجمالي الوفيات العالمية الناجمة عن الكوليرا. وقال القائم بأعمال المدير القطري للجنة في اليمن أشعيا أوعولا: «في ظل محدودية التمويل وتزايد الاحتياجات الإنسانية، تقف استجابة اليمن للكوليرا عند مفترق طرق حرج. وبدون اتخاذ إجراءات عاجلة، ستُزهق المزيد من الأرواح، وقد تتفاقم الأزمة الصحية الهشة أصلاً وتخرج عن نطاق السيطرة. إن الاستثمار في أنظمة الصحة والمياه في اليمن الآن ليس مجرد واجب أخلاقي، بل هو أيضاً التزام بالاستقرار والصمود والكرامة الإنسانية على المدى الطويل. لقد أوضح اليمنيون احتياجاتهم بوضوح: إنهم لا يحتاجون إلى حلول مؤقتة، بل إلى دعم مستدام وهادف لإعادة بناء مستقبلهم». وطبقًا لكبير مسؤولي الطوارئ الصحية والتغذية في اللجنة، عمرو صالح: «لا تزال الكوليرا قنبلة موقوتة في اليمن. من خلال مكافحتها، وصلنا إلى بعض أكثر المجتمعات تهميشًا في اليمن برعاية منقذة للحياة. لقد شهدنا ذلك بأم أعيننا». وأكدت اللجنة أن الأسباب الجذرية لتفشي المرض ما زالت دون معالجة؛ فمحدودية الوصول إلى المياه النظيفة، وسوء الصرف الصحي، وسوء التغذية، وضعف النظام الصحي، لا تزال تُعرّض الملايين لخطر الإصابة بأمراض قاتلة. في عام 2025، تتطلب خطة الاحتياجات الإنسانية والاستجابة 261 مليون دولار أمريكي لتوفير خدمات صحية مُنقذة للحياة لـ 10.6 مليون شخص، بينما هناك حاجة إلى 176 مليون دولار أمريكي لتوفير المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي لأكثر من ستة ملايين شخص. حتى أيار/مايو 2025، لم يتجاوز تمويل قطاع الصحة 14 في المئة، بينما تجاوز تمويل قطاع المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية 7 في المئة بقليل. وبدون استثمار عاجل ـ تقول اللجنة – سيظل ملايين الأشخاص معرضين بشكل خطير لأمراض يمكن الوقاية منها، وستتفاقم دورة الطوارئ الصحية. وكانت منظمة الصحة العالمية أكدت أن اليمن يتحمل العبء الأكبر من الكوليرا عالميًا. وقد عانى البلد من انتقال مستمر للكوليرا لسنوات عديدة، بما في ذلك أكبر تفشٍّ مُسجَّل في التاريخ الحديث – بين عامي 2017و2020. وقالت في بيان: «يُلقي تفشي الأمراض المنقولة بالمياه، مثل الكوليرا والإسهال المائي الحاد، عبئًا إضافيًا على نظام صحي مُنهك أصلًا، ويواجه تفشيات أمراض متعددة. وتواجه منظمة الصحة العالمية والجهات الفاعلة الإنسانية ضغوطًا في جهودها لتلبية الاحتياجات المتزايدة بسبب النقص الحاد في التمويل». في 27 نيسان/أبريل الماضي وقعت الرياض ولندن على اتفاق تمويل منظمة الصحة والعالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» بمبلغ عشرة ملايين دولار، بواقع خمسة مليون دولار من كل بلد؛ لدعم برامج المنظمتين في مواجهة الكوليرا في أكثر المحافظات اليمنية تفشيًا. لكنها تبقى جهود محدودة لن تُحدث فرقا. وسبق وحذر تقرير أممي من أن وباء الكوليرا سيستمر في الانتشار في حال لم يتم تأمين التمويل المطلوب من أجل «تعزيز عمليات مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها، ودعم أنشطة المياه والصرف الصحي، وجهود التواصل بشأن المخاطر المستدامة، وإشراك المجتمع لتحسين المعرفة العامة بتدابير الوقاية». ما يشهده تفشي الكوليرا في اليمن يؤكد الحاجة إلى إجراءات عالمية عاجلة تلبي الاحتياجات المطلوبة من خلال تغطية التمويل المطلوب؛ بما يعزز من قدرات المواجهة وامكانات محاصرة الأوبئة التي تهدد حاضر اليمن ومستقبله.

وزير الصحة: نسعى لتقديم أفضل خدمة للمواطنين.. وبلاش تصدروا صورة سلبية
وزير الصحة: نسعى لتقديم أفضل خدمة للمواطنين.. وبلاش تصدروا صورة سلبية

بوابة الفجر

timeمنذ 21 ساعات

  • بوابة الفجر

وزير الصحة: نسعى لتقديم أفضل خدمة للمواطنين.. وبلاش تصدروا صورة سلبية

علق الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، على فيديو لسيدة عراقية تحمل جنسية ألمانية بعد دخولها لأحدى المستشفيات الحكومة بالقاهرة،، معقبًا:"الواقع يؤكد أن مصر هي الملاذ الآمن التي تكرم السياح والضيوف المقيمين بها". وقال خالد عبد الغفار خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي"، والمذاع على قناة صدى البلد إن:"مصر تستضيف نحو 9 ملايين ضيف، لدينا أشقاء من فلسطين والسودان وليبيا وسوريا واليمن، ويتم دخولهم المستشفيات بصورة عادية". وتابع: "بنزعل لما نشوف مواطنين بيتكلموا عن مصر بصورة سلبية، رغم كل ما نقدمه من خدمات في سبيل راحة المواطنين، ونسعى على تطوير وتقديم أفضل خدمة للمواطنين والضيوف الذين يعيشون لدينا". وفي سياق متصل، أكد وزير الصحة، أن قطاع الطب الوقائي يرصد أي حالات كوليرا من خلال سحب كميات من المياه، خاصة بعد انتشار الكوليرا في السودان، مشيرًا إلى أنه لم يتم رصد أي حالات للكوليرا داخل مصر، أو على السودانيين القادمين من السودان، كما أن هناك نظام تتبع للقادمين من الخارج. ولفت وزير الصحة إلى أنه تم الانتهاء من المرحلة الأولى من التأمين الصحي، والمرحلة الثانية تشمل محافظات "كفر الشيخ- دمياط- شمال سيناء- المنيا- مطروح"، وتم تخصيص 115 مليار جنيه من موازنة الدولة للصحة لرفع كفاءة المستشفيات في المرحلة الثانية. وأكمل: نسبة الرضا من سكان المرحلة الاولى الذين تم تطبيق منظومة التأمين الصحي تجاوزت الـ80%، كما أن عملية المرحلة الأولى هي مبشرة ويستفيد منها نحو 12.8 مليون مواطن. وأكمل: نعد دراسات اكتوارية لمدة 20 عاما لضمان استمرار مشروع التأمين الصحي الشامل. وأشار خالد عبدالغفار إلى أن الوزارة تقدمت بمبادرة"تشخيص الأمراض النادرة" إلى منظومة الصحة العالمية، وتم انضمام نحو 41 دولة للمبادرة، مما يشير إلى أهمية المبادرة ودورها في رعاية أصحاب الأمراض النادرة، كما أن هذه المبادرة تحسب لمصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store