
برامج «نادي أطفال وشباب الدار» تستهدف تنمية المهارات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 2 ساعات
- زاوية
ميريد تكشف عن مبادرة جديدة لتنمية المواهب وصياغة مستقبل قطاع العقارات في دبي
دبي، الإمارات العربية المتحدة – كجزء من مبادرة "المواهب الواعدة والأساطير المميزة"، أطلقت ميريد، شركة التطوير العقاري العالمية الرائدة التي تركز على الارتقاء بأسلوب الحياة من خلال الهندسة المعمارية والتصميم والابتكار، برنامج التدريب الصيفي الجديد. يوفر البرنامج تجارب قيّمة وخبرة عملية قائمة على المشاريع للمهنيين الطموحين في أحد أسرع أسواق العقارات نمواً في العالم. البرنامج مُتاح للطلاب والخريجين الجدد من تخصصات مثل الهندسة المعمارية والهندسة والمبيعات وإدارة المشاريع والمالية والعلاقات الحكومية، ويوفر تجربة تعليمية عملية قيّمة. سيعمل المشاركون جنباً إلى جنب مع فرق ميريد الداخلية لاكتساب خبرات واسعة من شبكة شركاء الشركة العالميين، بما في ذلك بينينفارينا، وهيرش بيدنر أسوشيتس، وميراج، ومجموعة سيرا، وغيرهم. وخلال فترة التدريب، سيكتسب المتدربون فهماً عميقاً لكل مرحلة من مراحل تطوير العقارات الفاخرة، بدءً من المفهوم والتصميم الأولي إلى البناء والتشغيل. تأتي هذه المبادرة كجزء من برنامج "المواهب الواعدة والأساطير المميزة" لشركة ميريد، والذي تم إطلاقه في وقت سابق من هذا العام بالتعاقد مع نخبة من أبطال رياضة البادل المشهورين عالمياً، بمن فيهم المصنف الأول عالمياً سابقاً ماكسي سانشيز، والثنائي المصنف عالمياً أليكس أرويو وإيدو ألونسو، والنجم الصاعد فران غيريرو، والمحترفان توني بوينو ومارك كويليز الذان يتخذان من برشلونة مقراً لهما. كما يدعم البرنامج بفخر بطل رياضة السيارات الصاعد إيفان إكلشيك، الذي تنافس في بطولات 'GT4' الرئيسية وشارك في تحدي 'GT' العالمي الأوروبي المعروف بتنافسيته الشديدة. في الوقت نفسه، ترعى ميريد الدورة الصيفية الافتتاحية الحالية لأكاديمية بينينفارينا. يجمع البرنامج، الذي يستمر أسبوعين، 12 طالب دولي ومحترف شاب في الهندسة المعمارية والتصميم الداخلي وتصميم المنتجات لتجربة تعليمية غامرة بقيادة بينينفارينا، شركة التصميم الإيطالي المرموقة. وبهذه المناسبة، علق مايكل بيلتون، الرئيس التنفيذي لشركة ميريد، قائلاً: "تُعدّ دولة الإمارات العربية المتحدة مركزاً مزدهراً للمواهب الطموحة من جميع أنحاء العالم، وتفتخر ميريد بدعم هذا المجتمع من خلال إطلاق برنامج المواهب. تتيح هذه المبادرة للمهنيين الشباب فرصة الانخراط مباشرةً في عملية تطويرٍ تجمعُ نخبة من الشركاء العالميين المرموقين، وتصاميم فريدة، وفهم عميق لمتطلبات الحياة العصرية. نلتزم في ميريد بتنمية المواهب الواعدة إيماناً منا بأنها ستترك أثراً كبيراً على حياة الناس وتواصلهم في هذه المنطقة الحيوية." يأتي البرنامج في وقت يشهد فيه قطاع العقارات في الإمارات العربية المتحدة نمواً مطرداً. وفقاً لبيانات سافيلز، شكلت العقارات على المخطط 69% من جميع التصرفات العقارية السكنية في الربع الأول من عام 2025، بينما شكلت الشقق 76% من هذا الرقم. ومن المتوقع أن ترتفع قيم العقارات السكنية الرئيسية في دبي بنسبة 8-10% هذا العام، متجاوزةً أهم المدن والمراكز العالمية مثل لندن ونيويورك وسنغافورة. تحتل ميريد مكانة مميزة في طليعة هذا السوق المزدهر مما يوفر خبرة بأعلى المعايير العالمية للمهنيين الطموحين. سيعمل المشاركون في البرنامج في المقر الرئيسي لشركة ميريد في مدينة دبي للإنترنت، حيث تعمل استوديوهات التصميم وفرق الهندسة ووحدات الأعمال جنباً إلى جنب في مشاريع رائدة مثل برج آيكونيك ريزيدنسيز من تصميم بينينفارينا. صُمم البرنامج لضمان مشاركة المُتدرّبين في عمليات صنع القرار وتكوين فهم أعمق لما يتطلّبه تطوير العقارات الفاخرة عالمية المستوى. تشجّع ميريد المرشحين الطموحين المتحمسين للمساهمة في مشاريع على أرض الواقع للتقديم للبرنامج على: career@ للمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني: عن ميريد ميريد شركة تطوير عقاري عالمية رائدة تعمل على الارتقاء بأسلوب الحياة من خلال إعادة تعريف مفهوم العقارات. تحرص الشركة على إبرام شراكات قوية مع كبار المهندسين المعماريين والمقاولين ومقدمي الخدمات المتميزين عالمياً بقيمهم لتقديم أرقى التجارب التي تثري الحياة والتي تدمج عالم السيارات، اليخوت، أسلوب الحياة، رياضات النخبة والأزياء في مجتمعات عالية الطاقة وفائقة الفخامة. مدفوعاً برؤية قائمة على التعاون الاستراتيجي، يعمل فريق الشركة الدولي من الخبراء ذوي الرؤية المستقبلية على تطوير منظومة عقارية متميزة لمفهوم سكني مبتكر يحمل علامة تجارية، لتحويل الحياة الحضرية ووضع معايير جديدة في قطاع العقارات الدولي. -انتهى-


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
اختتام فعالية «كاريوكي بالعربية» في أبوظبي
اختتم مركز أبوظبي للغة العربية مؤخراً فعالية «كاريوكي بالعربية» التي أطلقها ضمن مبادرته المخصصة للأطفال والناشئة «صيفنا بالعربية»، إذ أقيمت يومي 10 و17 يوليو الجاري، واشتملت على أنشطة فنية، ولغوية، جمعت بين جمال الموسيقى، والمعرفة، والإبداع. وشهدت الفعالية التي استضافتها جزيرة السعديات، وأقيمت بالتعاون مع منصة «أنغامي»، مشاركة أكثر من 20 طفلاً تفاعلوا مع ما قدّمته من مضامين ترفيهية، وثقافية ثريّة، حيث أتيحت لهم فرصة إعادة تأدية بعض الأغنيات باللغة العربية الفصحى، كما تعرّف المشاركون إلى أساسيات الموسيقى مثل: السلم الموسيقي، والإيقاعات، والألحان، والآلات، ومقامات الموسيقى العربية الأساسية، والمقامات الفرعية وغيرها. وخاض الأطفال خلال الفعالية تجربة استثنائية مكّنتهم من الوقوف على المسرح ومواجهة الجمهور بعد القيام ببعض التمارين الضرورية مثل: أداء الأغنيات، والتنفّس، وإحماء الصوت، والتركيز على مخارج الحروف الثابتة، والمتحرّكة، ضمن ثلاث مجموعات حملت كلّ واحدة منها اسم مقام موسيقي (عجم، الحجاز، نهاوند)، كما ضاعفت الفعالية من المتعة لدى الأطفال المشاركين حيث تم إطلاق اسم آلة موسيقية على كلّ طفل مشارك، لتُختتم الفعالية بتسليم الأطفال شهادات مشاركة.


الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
ختام «كاريوكي بالعربية».. على وقع الموسيقى ولغتنا الجميلة
اختتم مركز أبوظبي للغة العربية فعالية «كاريوكي بالعربية»، التي أطلقها ضمن مبادرته المخصصة للأطفال والناشئة «صيفنا بالعربية»، ونُظّمت على مدار يومَي 10 و17 يوليو الجاري، واشتملت على أنشطة فنية ولغوية جمعت بين جمال الموسيقى والمعرفة والإبداع. وشهدت الفعالية التي استضافتها جزيرة السعديات، ونُظّمت بالتعاون مع منصة «أنغامي»، مشاركة أكثر من 20 طفلاً تفاعلوا مع ما قدّمته من مضامين ترفيهية وثقافية ثريّة، إذ أتيحت لهم فرصة إعادة تأدية بعض الأغنيات باللغة العربية الفصحى. كما تعرّف المشاركون إلى أساسيات الموسيقى، مثل: السلم الموسيقي، والإيقاعات، والألحان، والآلات، ومقامات الموسيقى العربية الأساسية، والمقامات الفرعية وغيرها. وخاض الأطفال خلال الفعالية تجربة استثنائية مكّنتهم من الوقوف على المسرح ومواجهة الجمهور بعد القيام ببعض التمارين الضرورية، مثل: أداء الأغنيات، والتنفّس، وإحماء الصوت، والتركيز على مخارج الحروف الثابتة والمتحرّكة، ضمن ثلاث مجموعات حملت كلّ واحدة منها اسم مقام موسيقيّ «عجم» و«الحجاز» و«نهاوند». كما ضاعفت الفعالية من المتعة لدى الأطفال المشاركين، إذ تم إطلاق اسم آلة موسيقية على كلّ مشارك، لتُختتم الفعالية بتسليم الأطفال شهادات مشاركة، ما ترك في نفوسهم ذكرى جميلة عن إبداعات اللغة العربية وفنون الموسيقى. وتعكس الفعالية رؤية مركز أبوظبي للغة العربية في تعزيز حضور اللغة العربية في نفوس الأجيال الجديدة، وربطهم مع تراثهم الثقافي، وترسيخ مكانة ودور الإمارة مركزاً حضارياً لنشر اللغة العربية. كما أسهمت في بناء علاقة وجدانية بين الأجيال الجديدة واللغة، تُرسّخ في ذاكرتهم أهمية لغة الضاد، وجماليات الموسيقى، فضلاً عن الدور الذي تؤديه في تحفيز الإبداع اللغوي لديهم، وإتاحة المجال أمامهم للتعبير عمّا يملكونه من مواهب ومهارات. . 20 طفلاً تفاعلوا مع ما قدّمته الفعالية من مضامين ترفيهية وثقافية ثريّة.