logo
برامج «نادي أطفال وشباب الدار» تستهدف تنمية المهارات

برامج «نادي أطفال وشباب الدار» تستهدف تنمية المهارات

البيان٢١-٠٧-٢٠٢٥
وأشارت إلى أن عملية التسجيل تشترط تقديم استمارة موافقة ولي الأمر، وذلك ضمن الأنشطة التي يتم تنفيذها في مراكز تقديم الخدمة، بما يضمن التفاعل الأمثل بين الأسرة والمؤسسة في دعم الطفل، كما يعد النادي إحدى المبادرات النوعية الهادفة إلى توفير حاضنة تربوية ومجتمعية تُمكّن الأطفال من استكشاف مواهبهم وممارستها بثقة ووعي وإبداع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دبي للثقافة» تثري مشهد دبي الإبداعي بجداريات ملهمة
«دبي للثقافة» تثري مشهد دبي الإبداعي بجداريات ملهمة

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

«دبي للثقافة» تثري مشهد دبي الإبداعي بجداريات ملهمة

في حين أبدعت الفنانة الإماراتية، هند المريد، بالتعاون مع الفنانة السورية، دينا السعدي، في تنفيذ جدارية «نوافذ الدهشة»، على واجهة متحف الأطفال التفاعلي «ووهو» (WooHoo) بدبي، محولة إياه إلى رحلة خيالية تحفز على الاكتشاف، وقد استلهمتا رموزها المتمثلة في طائر الهدهد والدلة والزخارف من التراث المحلي وذكريات الطفولة وروح التعلم. وقالت: «تشكل استراتيجية «الفن في الأماكن العامة» إطاراً لدعم وتمكين أصحاب المواهب الفنية المحلية، وتشجيعهم على التعبير عن وجهات نظرهم وأفكارهم المختلفة، وتحويل مناطق دبي وميادينها وساحاتها العامة إلى وجهات ثقافية، بفضل ما يقدمونه من أعمال فنية قادرة على خلق فضاء تفاعلي بينهم وبين الجمهور، وتسهم في تنشيط السياحة الثقافية في دبي».

أطفال الشارقة يعيدون إحياء قصص كليلة ودمنة عبر رحلة إبداعية بالذكاء الاصطناعي
أطفال الشارقة يعيدون إحياء قصص كليلة ودمنة عبر رحلة إبداعية بالذكاء الاصطناعي

خليج تايمز

timeمنذ 2 أيام

  • خليج تايمز

أطفال الشارقة يعيدون إحياء قصص كليلة ودمنة عبر رحلة إبداعية بالذكاء الاصطناعي

انسوا قصص النوم التقليدية في مخيم الصيفي لبيت الحكمة في الشارقة، فجيل اليوم يستخدم الذكاء الاصطناعي لبناء تلك القصص من الأساس. السرد القصصي المعزز بالذكاء الاصطناعي هو الحدود الجديدة، حيث يحول الأطفال حكايات الحيوانات القديمة في "كليلة ودمنة" إلى عالم رقمي نابض بالحياة من إبداعاتهم الخاصة، سواء عبر الرسوم المتحركة المخصصة أو الأصوات المُركَّبة وحتى العروض المجسمة. استنادًا إلى الاستجابة المتحمسة من المشاركين وأولياء الأمور، يستكشف بيت الحكمة خططًا للتوسع الكبير، تشمل ورش عمل متخصصة في الذكاء الاصطناعي تركز على تصميم الألعاب، والرسوم المتحركة، والقصص التفاعلية. كما تتضمن الخطط توسيع البرنامج ليشمل المزيد من الفئات العمرية مع مستويات متفاوتة تتناسب مع مهارات مختلفة. يربط المخيم بين التراث العربي والتكنولوجيا المتقدمة، ملهمًا الشباب من خلال حكمة وحكايات ماضيهم الثقافي، وفي الوقت ذاته يُعرّفهم بإمكانات الذكاء الاصطناعي. يركز البرنامج على "كليلة ودمنة"، التحفة الأدبية التي يبلغ عمرها 1500 عام، والتي تتيح للمشاركين الشباب تكريم قصصها ودروسها، مع إشعال صلتها بعصرنا الحالي. تمكّن أدوات الذكاء الاصطناعي المشاركين من إعادة تقديم وتفسير المحتوى الثقافي بطرق مبتكرة وممتعة، مانحة إياهم القدرة على إعادة تخيل هذه الروايات القديمة بينما يتعلمون مهارات جديدة باستخدام تقنيات التوليد. يشمل المخيم مجموعة متنوعة من أدوات الذكاء الاصطناعي الرائدة في المجال، مما يضمن وجود شيء يلائم الجميع، ويوفر فرصًا لاكتشاف شغفهم ومهارات جديدة. في مجال النص والابتكار السردي، يتعلم الأطفال استخدام نماذج اللغة الكبيرة مثل ChatGPT لإعادة تخيل الحبكات وكتابة السيناريوهات، والقصائد، والإصدارات البديلة من الحكايات الأسطورية. يحيي السرد البصري من خلال أدوات مثل Adobe Firefly، وحزمة تصميم Canva المدعمة بالذكاء الاصطناعي، وRunwayML، التي تمكّن الطلاب من إنشاء الرسوم المتحركة ومقاطع القصص من خلال التعليمات النصية. يستخدم تصميم الصوت ElevenLabs لتركيب أصوات الشخصيات والمؤثرات الصوتية، بينما تجمع منصات مثل Book Creator وGoogle Slides جميع العناصر في كتب رقمية تفاعلية. تصل التجربة إلى ذروتها عبر العارضات المجسمة وأدوات الواقع المعزز والواقع الافتراضي التي تحول إبداعات الطلاب إلى معارض تفاعلية في كشك رقمي بالمخيم، ما يمزج بين الإبداعين المادي والرقمي. قدم الذكاء الاصطناعي وسيلة سهلة وملهمة لاستكشاف السرد القصصي، محولًا المتعلمين الشباب من مستمعين سلبيين إلى مبدعين واثقين. يمكن للطلاب الذين قد يواجهون صعوبات في الفن التقليدي توليد رسومات متحركة حية، كما تساعد نماذج اللغة الكبيرة في إعادة صياغة الحكايات القديمة وجعلها ذات معنى شخصي لهم. يعمق النهج المتعدد الحواس، الذي يمزج النصوص، والمرئيات، والصوت، والعناصر التفاعلية، من تفاعلهم مع التراث الثقافي. يمكن للأطفال سماع نسخة تحكيها الشخصية "دمنة الضبع" بصوت مركب، أو الاستمتاع بالموسيقى التي أنشأها الذكاء الاصطناعي مصاحبة لكتبهم الرقمية. لم تكن سرعة وعمق تأقلم الأطفال مع أدوات الذكاء الاصطناعي في السرد سوى من المفاجآت الكبرى. إلى جانب الكفاءة التقنية، كوّن المشاركون صلات فريدة وشخصية مع الحكايات القديمة، معيدين تخيل الروايات التقليدية بالتعاون مع التكنولوجيا الحديثة، وغالبًا يمزجون بين الأنماط أو يضيفون لمسات ثقافية موائمة. عبّر المشاركون الشباب عن حماس حقيقي لتجاربهم. قال أحد الطلاب: "نعم! كان رائعاً رؤية القصص التي تخيلتها تحيا بالصور والأصوات." وأضاف آخر: "بالطبع! أريد أن أصنع لعبتي أو كرتوني الخاص باستخدام الذكاء الاصطناعي في المرة القادمة." تفاعل أولياء الأمور مع البرنامج بحماس. أوضح أحدهم: "كنت أبحث عن برنامج يجمع بين الإبداع والتكنولوجيا، وكان هذا المخيم التوازن المثالي." وأشار آخر: "الذكاء الاصطناعي هو المستقبل، وتقديمه بطريقة إبداعية وموجهة كهذه تساعد الأطفال على التعلم بلا خوف أو ضغط." شارك أحد الآباء: "يعود ابني إلى المنزل يوميًا متحمسًا ليخبرنا عما أنشأه. هذا يقول الكثير!" وأدرك الآباء الفوائد الأوسع للبرنامج. "يبني الثقة، والفضول، والمهارات الرقمية — كلها ضرورية لعالم الغد." قالت مروة العقروبي، المديرة التنفيذية لبيت الحكمة: "نؤمن في بيت الحكمة أن الإرث الحقيقي للثقافة لا يكمن فقط في حفظ المعرفة، بل في تمريرها بطرق تمكّن الأجيال الجديدة من البناء عليها." أضافت: "كان مخيمنا الصيفي المعزز بالذكاء الاصطناعي مصممًا لمساعدة الأطفال على الانتقال من مستهلكين سلبيين إلى مبدعين ناشطين، مزودين بالأدوات والثقة لإعادة تخيل القصص الخالدة من خلال عدسة التكنولوجيا الناشئة." هذه المبادرة في الشارقة تمثل خطوة مبتكرة لدمج التراث العربي مع أحدث التقنيات لتعزيز مهارات وقدرات الشباب من خلال الذكاء الاصطناعي في سرد القصص.

ورشة «التمثيل» تستهل دورة عناصر العرض المسرحي
ورشة «التمثيل» تستهل دورة عناصر العرض المسرحي

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • الإمارات اليوم

ورشة «التمثيل» تستهل دورة عناصر العرض المسرحي

انطلقت، أخيراً، في المركز الثقافي بمدينة كلباء، فعاليات النسخة الـ12 من دورة عناصر العرض المسرحي، التي تنظمها دائرة الثقافة سنوياً، وتهدف إلى اكتشاف المواهب المسرحية وتأهيلها وإبرازها. ورحّب المشرف على الدورة، الفنان إبراهيم سالم، بالمشاركين، ومعظمهم من العناصر الجديدة، مستعرضاً أبرز المحاور التي ستشملها الدورة، التي تستمر حتى نهاية أغسطس المقبل. ودعا المشاركين إلى الاستفادة من الورش والمحاضرات والمشاهدات خلال الدورة التي ساعدت في تعريف وصقل العديد من المواهب المسرحية الإماراتية المبدعة خلال السنوات الماضية. وأكد أنها تمثل فرصة لتعلم أصول وأساسيات الفن المسرحي وفق أحدث مناهج التعليم الفني، ومنصة لهواة هذا الفن للانطلاق في دروب الإبداع. وانطلقت ورشة التمثيل، أول من أمس، تحت إشراف الفنان خالد أمين، أستاذ مادتَي التمثيل والإخراج بمعهد الفنون المسرحية في الكويت، الذي شدد على أهمية رعاية المواهب الشبابية، وإتاحة الفرص لها للتعبير عن ملكاتها الإبداعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store