
الترشح للأولمبياد امتداد لمسيرة الريادة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 21 ساعات
- العرب القطرية
المهرة «مراكز الشحانية» تفوز بشوط سباق «دهمان»
باريس - قنا نجحت المهرة «مراكز الشحانية» ملك سمو الشيخ محمد بن خليفة آل ثاني ومن إنتاج مربط الشحانية، في اقتناص أول انتصاراتها على الساحة الفرنسية، عندما فازت بالمركز الأول في شوط سباق «دهمان» للخيل العربية الأصيلة المبتدئة عمر 3 سنوات، والذي أُقيم على مضمار مون دومارسون لمسافة 2150 مترا. وفي المركز الثاني، حلت المهرة «البنود «، ملك الشقب ريسنغ بعد أداء قوي حافظت به على المنافسة حتى الأمتار الأخيرة، وقد أشرف على تدريبها توماس ديمولت، وبقيادة الخيال غيوم جيدج - جاي. أما المركز الثالث فكان من نصيب المهرة» فردوس» ملك ياس لإدارة سباقات الخيل التي اكتفت بالمنافسة دون تهديد مباشر على الصدارة، تحت تدريب فرانسيسكو سانشيز وقيادة ماثيو فوريست.


الراية
منذ يوم واحد
- الراية
المهرة "مراكز الشحانية" تفوز بشوط سباق "دهمان" للخيل العربية الأصيلة المبتدئة
المهرة "مراكز الشحانية" تفوز بشوط سباق "دهمان" للخيل العربية الأصيلة المبتدئة باريس - قنا : نجحت المهرة "مراكز الشحانية" ملك سمو الشيخ محمد بن خليفة آل ثاني ومن إنتاج مربط الشحانية، في اقتناص أول انتصاراتها على الساحة الفرنسية، عندما فازت بالمركز الأول في شوط سباق "دهمان" للخيل العربية الأصيلة المبتدئة عمر 3 سنوات، والذي أُقيم على مضمار مون دومارسون لمسافة 2150 مترا. وأظهرت "مراكز الشحانية" تطورًا ملحوظًا في مستواها، حيث تمكنت من تقديم أداء قوي وفعّال تحت إشراف المدرب فرانسوا روهو ، وبقيادة موفقة من الخيال ماتياس لورون لتحسم الصدارة بفارق "عنق" فقط عن أقرب منافسيها. وفي المركز الثاني، حلت المهرة "البنود "، ملك الشقب ريسنغ بعد أداء قوي حافظت به على المنافسة حتى الأمتار الأخيرة، وقد أشرف على تدريبها توماس ديمولت، وبقيادة الخيال غيوم جيدج - جاي. أما المركز الثالث فكان من نصيب المهرة" فردوس" ملك ياس لإدارة سباقات الخيل التي اكتفت بالمنافسة دون تهديد مباشر على الصدارة، تحت تدريب فرانسيسكو سانشيز وقيادة ماثيو فوريست.


العرب القطرية
منذ يوم واحد
- العرب القطرية
قطر وملف الأولمبياد 2036: تجسيدٌ لرؤية طموحة وترسيخٌ للمكانة العالمية
الدوحة-العرب أكد عضو المجلس البلدي حسن آل سحاق، ، أن المشاركة النشطة والجادّة لدولة قطر في ملف الترشح لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2036 ليست مجرد طموح رياضي عابر، بل هي *تتجسّد كرؤية وطنية استراتيجية طموحة*، تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة كوجهة عالمية رائدة في مجال الرياضة والتنمية المستدامة على حد سواء. جاء ذلك من خلال تسلّط الضوء على الأبعاد العميقة لاهتمام قطر بهذا الملف العالمي الكبير، مشيرًا إلى أن الدولة تمتلك رصيدًا متميزًا من الخبرات والإنجازات في تنظيم أضخم الأحداث الرياضية الدولية بنجاح لافت، كان أبرزها كأس العالم FIFA 2022، الذي حظي بإشادة عالمية غير مسبوقة على صعيد التنظيم والبنية التحتية والابتكار والإرث المستدام. وأوضح آل سحاق: "ما تقوم به اللجنة الأولمبية القطرية والجهات المعنية في الدولة هو عمل مؤسسي متكامل يعكس إرادة وطنية وتخطيطًا استراتيجيًا بعيد المدى. استضافة الأولمبياد 2036 ستكون تتويجًا طبيعيًا لمسيرة حافلة من الاستثمار في الرياضة كرافد أساسي للتنمية البشرية والاقتصادية والاجتماعية، وكتحفة ثقافية تعكس هوية قطر وتفتح نوافذها على العالم." وأبرز عضو المجلس البلدي عدة محاور رئيسية تجعل من ترشح قطر مشروعًا وطنيًا جادًا ومتماسكًا: 1. *البنية التحتية الفائقة:* امتلاك قطر لمرافق رياضية عالمية المستوى، بعضها صُمم خصيصًا لأحداث كبرى مثل كأس العالم، مع شبكة مواصلات متطورة ومدينة متكاملة مثل اللوسيل، يوفر أساسًا متينًا يقلل من الحاجة لاستثمارات ضخمة جديدة ويركز على الإرث المستدام. 2. *الخبرة التنظيمية المثبتة:* أثبتت قطر قدرتها الفائقة على إدارة وتعظيم الاستفادة من الفعاليات الكبرى، مع تركيز واضح على الابتكار في تجربة الجماهير وضمان أعلى معايير الكفاءة والأمن والراحة. 3. *رؤية الإرث المستدام:* لن يكون الهدف مجرد استضافة ناجحة للألعاب، بل ضمان إرث دائم يعود بالنفع على المجتمع القطري وشعب المنطقة. وهذا يتجلى في التخطيط لتحويل المرافق لخدمة الرياضة المجتمعية، وتعزيز السياحة الرياضية، ومواصلة تنمية الكفاءات البشرية الوطنية في المجالات المرتبطة بالحدث. 4. *الالتزام بالاستدامة والشمولية:* ستواصل قطر نهجها الرائد في دمج مفاهيم الاستدامة البيئية في جميع مراحل التخطيط والتنظيم، مع التأكيد على المساواة وتمكين المرأة وضمان دورة بارالمبية استثنائية تترك أثرًا إيجابيًا في نظرة المجتمع للإعاقة. 5. *الانسجام مع رؤية قطر الوطنية 2030:* يمثل ملف الترشح تجسيدًا حيًا لأركان رؤية قطر الوطنية، خاصة في محوري التنمية البشرية والاقتصادية، من خلال خلق فرص عمل وتنويع الاقتصاد وتعزيز مكانة قطر الدولية كمركز جذب للاستثمارات والسياحة الرياضية واختتم العضو حسن آل سحاق تصريحه بالقول: "المشاركة في ملف 2036 هي رسالة ثقة من قطر بقدراتها وإمكاناتها، وإعلانٌ للعالم عن استمرار مسيرتها نحو المستقبل بخطى ثابتة. إنها فرصة تاريخية ليس فقط لتقديم دورة أولمبية استثنائية في قلب المنطقة، بل لتعزيز التفاهم الثقافي وترك إرث إنساني ورياضي وتنموي مستدام يخدم أجيالًا قادمة، ويرسخ بالفعل مكانة دولتنا الحبيبة كقطب رياضي ووجهة تنموية عالمية بامتياز."