
باريس سان جيرمان يشعل نهاية الميركاتو بقائمة المغضوب عليهم
لويس إنريكي
وضع عدداً من النجوم خارج الحسابات، وهو ما يُشعل المنافسة بين الأندية من أجل الفوز بخدمات اللاعبين، خاصة أن الأمر يخص نجوماً من الصف الأول.
ويقود القائمة الحارس الإيطالي جانلويجي دوناروما الذي يملك عروضاً من إنكلترا، خاصة ثنائي مدينة مانشستر، ذلك أن قرار التخلي عن الإيطالي جعل المدرب الإسباني بيب غوارديولا يرغب في ضمّه إلى صفوف "السيتي"، خاصة مع تراجع أداء الحارس البرازيلي إيدرسون، كما أن "الشياطين الحمر" يعتبرون أن الكاميروني أندريه أونانا يشكّل خطراً على الفريق، ومن الضروري البحث عن حارس بديل له، وقد تشهد الأيام المقبلة دخول فريق تشلسي مجدداً على خط التنافس، بعد أن كان متحمساً للتعاقد معه منذ مدة.
كما أبعد باريس سان جيرمان منذ مدة المهاجم الفرنسي كولو مواني عن قائمته الرسمية، والمدرب إنريكي لا يرغب في استمرار المهاجم مع الفريق، وقد حاول يوفنتوس استعادته، بعد أن لعب معاراً في النصف الثاني من الموسم الماضي، ولكن أمام الصعوبات المالية التي تواجه النادي الإيطالي، فإن فرقاً إنكليزية تراقب الوضع، وقد ينتقل مواني إلى الدوري الإنكليزي في حالة فشل يوفنتوس في تقديم عرض يرضي إدارة باريس سان جيرمان، التي تريد تعويض المبلغ المالي الذي دفعته سابقاً للتعاقد معه.
كما أن الجناح الإسباني ماركو أسينسيو يبحث عن فريق جديد، ذلك أن فرصه في اللعب تبدو منعدمة، وقد خاض تجربة قصيرة مع أستون فيلا الإنكليزي في "الميركاتو" الشتوي، ويرغب الفريق الإنكليزي في استمراره مع الفريق، ولكن نادي ميلان الإيطالي يرغب في التعاقد معه، وكذلك فرق إسبانية مختلفة، بما أن أسينسيو كان مبدعاً مع فريقه السابق ريال مدريد الإسباني وأسهمه مرتفعة للغاية.
كرة عالمية
التحديثات الحية
دوناروما يُعلن رحيله عن الباريسي: شكراً على كل معركة
ويملك باريس سان جيرمان عدداً من العناصر الآخرين الذين لا يمانع المدرب في رحيلهم بداية بالمدافع ميلان سكرينار الذي عاد لمواصلة التجربة مع فنربخشة، وهذه المرة رحل بشكل نهائي عن الفريق الباريسي، وكذلك المدافع بريسنيل كيمبيمبي، الذي عاش وضعاً صعباً بسبب الإصابة الخطيرة التي تعرّض لها، وبات قريباً من خوض تجربة في الدوري الفرنسي، كما أن باريس سان جيرمان يملك مواهب شابة محل تنافس الفرق، بما أن أكاديمية الفريق باتت معروفة بحُسن التكوين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
صلاح يضع بصمته في انتصار ليفربول ويخطف الأضواء مودعاً جوتا بأمسية العنصرية
توقفت مباراة ليفربول و بورنموث ، مساء الجمعة، في افتتاح الدوري الإنكليزي الممتاز، والتي انتهت لمصلحة الأول (4-2)، في شوطها الأول، بعدما أبلغ مهاجم الضيوف، أنطوان سيمينيو (25 عاماً)، عن تعرضه لإساءة عنصرية من أحد الحاضرين في المدرجات. وبحسب تقرير شبكة "بي بي سي"، فقد أوقف الحكم أنتوني تايلور (46 عاماً) اللعب، قبل تنفيذ ليفربول لركلة ركنية في الدقيقة 29، وتوجه للحديث مع مدربي الفريقين على الخط الجانبي. كما استدعى تايلور قائدي الفريقين، فيرجيل فان دايك (ليفربول) وآدم سميث (بورنموث)، إلى جانب مقاعد البدلاء لإطلاعهم على الموقف، قبل أن تُستأنف المباراة. وعقب إطلاق صفارة نهاية الشوط الأول، تم بث رسالة مناهضة للتمييز إلى الجماهير داخل ملعب أنفيلد. ويأتي ذلك بعد أيام من تعرض مهاجم توتنهام، ماتيس تيل (20 عاماً)، لإساءة عنصرية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، عقب إضاعته إحدى ركلات الترجيح في خسارة فريقه أمام باريس سان جيرمان في كأس السوبر، الأربعاء الماضي. Antoine Semenyo was reportedly subjected to racial abuse from a supporter inside Anfield, resulting in a brief suspension of play. A closer look at the incident 👇 #beINPL #LIVBOU — beIN SPORTS (@beINSPORTS_EN) August 15, 2025 كرة عالمية التحديثات الحية فان دايك غاضب من إدارة ليفربول ويوجه هذا الطلب ورغم التوتر الذي ألقى بظلاله على أجواء المباراة، رد سيمينيو في الملعب بأفضل طريقة ممكنة، بعدما سجل هدفين في شباك المضيف ليفربول، ليحوّل الحادثة السلبية إلى دافع لإبراز قدراته وإحداث الفارق لفريقه. وقبل نهاية اللقاء، دخل الإيطالي فيديريكو كييزا (27 عاماً) بديلاً ليحرز الهدف الثالث، فيما ترك النجم المصري محمد صلاح (33 عاماً) بصمته بإحراز الهدف الرابع، في الوقت المضاف، ليصبح أول لاعب بتاريخ المسابقة، يسجل 10 أهداف في الجولة الأولى من الدوري الإنكليزي الممتاز، بحسب إحصائيات سكواكا. النجم المصري الذي احتفل على طريقة الراحل دييغو جوتا، بعد تسجيله الهدفَ الرابع، خطف بعدها الأضواء ببكائه، إثر رفع الجماهير للافتة دعموا فيها اللاعب البرتغالي، في الوقت الذي كرم فيه أنصار "الرديز"، جوتا قبل انطلاق اللقاء، بتيفو حمل أول حرفين من اسمه، مع رقم قميصه الخاص (20). Mohamed Salah is the first player to score 10 Premier League goals on MD1 in the competition's history. ⚽ vs. Watford (17/18) ⚽ vs. West Ham (18/19) ⚽🅰️ vs. Norwich (19/20) ⚽⚽⚽ vs. Leeds (20/21) ⚽🅰️🅰️ vs. Norwich(21/22) ⚽ vs. Fulham (22/23) 🅰️ vs. Chelsea (23/24) ⚽🅰️… — Squawka (@Squawka) August 15, 2025


العربي الجديد
منذ 10 ساعات
- العربي الجديد
عودة الدوري الفرنسي: باريس سان جيرمان لمواصلة الهيمنة ومرسيليا وموناكو للمنافسة
تعود الحياة إلى الملاعب الفرنسية بانطلاق الدوري الفرنسي لكرة القدم (الليغ 1)، موسم 2025-2026، اليوم الجمعة، إذ سيشهد الموسم الجديد العديد من التحديات للأندية، التي تسعى لإبراز ذاتها وإيقاف هيمنة باريس سان جيرمان خلال السنوات الأخيرة، إذ ستحاول الأندية المنافِسة استغلال الظروف التي يمر بها الفريق الباريسي، بعد موسم مليء بالتحديات وتأخر عودته إلى التحضيرات عقب مشاركته في كأس العالم للأندية 2025 ، ليشكّل ذلك فرصة مثالية لمحاولة تقليص الفوارق والمنافسة على اللقب هذا الموسم. ويدخل باريس سان جيرمان الموسم الجديد 2025-2026 بحمولة ثقيلة على كاهل لاعبيه، خاصة بعد موسم شاق مليء بالتحديات خاض فيها مباريات على مختلف الجبهات، وهو ما استنزف لاعبي الفريق بدنياً، بعدما استمر حتى 13 يوليو/ تموز الماضي، إذ اختتم الفريق مشاركته في كأس العالم للأندية، التي خسرها في النهائي أمام تشلسي الإنكليزي. بالإضافة إلى ذلك، فإن الفريق فاز بكأس فرنسا، كما تُوّج بكأس السوبر الفرنسي في العاصمة القطرية الدوحة، بعد التغلب على موناكو، إلى جانب منافسته المستمرة على الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا، الذي حققه للمرة الأولى في تاريخه. كرة عالمية التحديثات الحية من هو شوفالييه خليفة دوناروما في باريس سان جيرمان؟ وسيقود المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً)، الفريق في الموسم الجديد، الذي يطمح الجميع في الدوري الفرنسي للتفوق عليه. ورغم الهيمنة الكبيرة التي فرضها الفريق في السنوات الأخيرة، سيشكّل الموسم الجديد تحدياً أكبر بالنسبة له، إذ يسعى الفريق لمواصلة سيطرته على "الليغ1" وتحقيق الألقاب الأخرى. وفي المقابل، ستكون جميع الأندية في الدوري الفرنسي حريصة على إيقافه، سواء بالفوز عليه أو على الأقل تحقيق التعادل، ما يجعل التحديات أكثر إثارة في الموسم المقبل. وقرر باريس سان جيرمان تعزيز صفوفه في مركز حراسة المرمى، بعد خلافات مع الحارس الإيطالي جيان لويجي دوناروما (24 عاماً)، الذي رفض تجديد عقده مع النادي. وبعد هذا النزاع، وقّع الفريق مع الحارس الفرنسي لوكاس شوفالييه (23 عاماً)، قادماً من ليل الفرنسي، ليكون هو الخيار الجديد لحراسة مرمى الفريق في السنوات المقبلة. ويُتوقع أن يشغل شوفالييه هذا المركز لفترة طويلة، ما يعزز استقرار الفريق على مستوى حراسة المرمى، إضافة إلى انتداب المدافع الأوكراني إيليا زابارني (22 عاماً)، قادماً من نادي بورنموث الإنكليزي، لتعزيز الخط الخلفي، في حين فضّل الباريسي الاستقرار في بقية الخطوط بعيداً عن أرقام سوق الانتقالات. ومن أبرز الفرق التي ستسعى لمنافسة باريس سان جيرمان هذا الموسم هو وصيف الموسم الماضي أولمبيك مرسيليا، الذي يسعى للعودة إلى سكة التتويجات بعد غياب طويل. حقق الفريق مستويات جيدة في الموسم الماضي مستفيداً من مجموعة من التدعيمات المهمة التي عززت صفوفه، أبرزها التعاقد مع المدرب الإيطالي روبرتو دي زيربي (46 عاماً)، الذي منح الفريق دعماً كبيراً من الناحية الفنية والتكتيكية وغيّر وجه الفريق. ويستمر الفريق في تعزيز تشكيلته، إذ يلعب اللاعب الدولي المغربي السابق مهدي بن عطية (38 عاماً)، دوراً كبيراً في تعزيز إدارة الفريق والتعاقدات المهمة، أبرزها التعاقد مع الهداف الغابوني بيير إيميريك أوباميانغ (36 عاماً)، الذي سيمنح الفريق إضافة قوية في الخط الأمامي. ولا تقتصر الصفقات على ذلك فقط، بل تعاقد مرسيليا مع النجم البرازيلي إيغور غويليرمي باربوسا دا بايكساو (25 عاماً)، ليكون أغلى صفقة في تاريخ النادي. ومع هذه التدعيمات الطموحة، يسعى أولمبيك مرسيليا للاستفادة من مشاكل النادي الباريسي في الموسم المقبل والمنافسة على الألقاب. ويعتبر موناكو من أبرز الأندية المرشحة للمنافسة على لقب الدوري الفرنسي هذا الموسم، خاصة بعد التدعيمات القوية التي أجراها الفريق في فترة الانتقالات الصيفية. بدأ موناكو بتعزيز صفوفه بعودة النجم الفرنسي بول بوغبا (32 عاماً)، الذي عاد إلى الملاعب بعد فترة غياب بسبب العقوبة التي تعرض لها بسبب قضية المنشطات. ويحمل بوغبا الكثير من التحديات والطموحات للعودة إلى مستواه المعهود، خاصة في موسم مونديال 2026. وفي إضافة أخرى، ضم النادي الفرنسي أنسو فاتي (22 عاماً)، من برشلونة، ليمنح الفريق قوة هجومية إضافية. كما يعول موناكو على التشكيلة التي أتمت الموسم الماضي في المركز الثالث، إذ يسعى الفريق لتأكيد مكانته منافساً جاداً على اللقب. سيكون الفريق في هذا الموسم الحصان الأسود للبطولة، مع طموح مفاجأة باريس سان جيرمان وأولمبيك مرسيليا، والمنافسة على الألقاب الكبرى. ويعتبر أولمبيك ليون هذا الموسم أكثر الأندية حظاً بنجاته من شبح السقوط إلى دوري الدرجة الثانية في اللحظات الأخيرة، بعد قرار هيئة الرقابة المالية لكرة القدم الفرنسية، والطعن الذي أنقذ الفريق من الهبوط. وقد تمنح التغييرات الكبرى في إدارة النادي، بداية برحيل الأميركي جون تكستور، وتعيين ميشال كانغ، الفريق فرصة جديدة للعودة إلى سكة التتويجات. ويسعى أولمبيك ليون هذا الموسم لاستغلال هذه الفرصة غير المتوقعة، والمنافسة على المراكز الأولى في الدوري الفرنسي، آملاً في استعادة مكانته بين الأندية الكبرى، ومستلهماً سنواته الذهبية في السيطرة على الدوري واستعادة مجده الضائع، خاصة بعد رحيل الرئيس التاريخي جان ميشال أولاس (76 عاماً). وعلى غرار العديد من العواصم الأوروبية، سيشهد الموسم المقبل في الدوري الفرنسي حدثاً كروياً مهماً يتمثل في ديربي العاصمة الفرنسية، وذلك بعد صعود باريس إف سي إلى "الليغ 1"، وسيُضفي هذا الصعود بُعداً جديداً للعاصمة الفرنسية، إذ ستشهد المدينة صراعاً محلياً جديداً بين قطبيها: باريس سان جيرمان وباريس إف سي، ليصبح هذا الديربي جزءاً من تقاليد كرة القدم الفرنسية، مشابهاً لديربيات العواصم الكبرى في أوروبا. ويشهد الموسم الجديد من الدوري الفرنسي عودة العديد من النجوم، بعد سنوات من التألق في دوريات أخرى، إذ يعود كل من بول بوغبا (30 عاماً)، إلى موناكو، وأوليفييه جيرو (38 عاماً)، إلى ليل، وفلوريان توفان (32 عاماً)، إلى نادي لانس، ليصبح عدد أبطال العالم 2018 في الدوري الفرنسي هذا الموسم ثمانية، ما يعزز جاذبية البطولة.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
تشلسي يخصص جزءاً من مكافأة مونديال الأندية لعائلة جوتا وسيلفا
خصص نادي تشلسي الإنكليزي جزءاً من مكافأة تتويجه بكأس العالم للأندية 2025، عقب فوزه على باريس سان جيرمان في المباراة النهائية، لدعم عائلة ضحيتي حادث السير المأساوي، ديوغو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا. وجاءت هذه اللفتة الإنسانية لتعكس روح التضامن بين الأندية، خاصة أن رحيل اللاعبيَن خلّف حسرة كبيرة في الوسط الكروي، ولا سيما في إنكلترا. وأفادت صحيفة ذا أتليتك الأميركية، اليوم الخميس، أن مجلس إدارة تشلسي توصّل إلى اتفاق مع اللاعبين يقضي بتخصيص نصف القيمة الإجمالية للمكافآت لصالح عائلة الفقيدين، وهي المبالغ التي كان من المقرر أن يحصل عليها نجوم الفريق، إثر تتويجهم باللقب المونديالي، الذي استضافته الولايات المتحدة الأميركية للمرة الأولى بصيغته ونظامه الجديدين. ويُعد هذا التنازل المالي الكبير من جانب اللاعبين خطوة لاقت إشادة واسعة وتقديراً كبيراً. وأضافت الصحيفة الأميركية أن اللاعبين المشاركين في البطولة سيتقاسمون مبلغ 15.5 مليون دولار (نحو 13.3 مليون يورو)، على أن تُمنح قيمة مماثلة للعائلة، في لفتة إنسانية لاقت صدى واسعاً في الأوساط الكروية، وعكست عمق التضامن بين نجوم اللعبة وأسر زملائهم الراحلين، خاصة في حدث عالمي بحجم كأس العالم للأندية. ويأتي هذا التبرع امتداداً لسلسلة من المبادرات التكريمية، التي أطلقها نادي ليفربول تخليداً لذكرى لاعبه الراحل، ديوغو جوتا، إذ قرر النادي سحب القميص رقم 20 من جميع فرقه، مع اعتماد شارة خاصة تحمل عبارة "Forever 20" يرتديها اللاعبون على قمصانهم وستراتهم طيلة الموسم. كما أعلن أن كامل عائدات بيع القمصان الموسومة بهذا الرقم ستوجه لدعم مؤسسة النادي، في خطوة تجسد الوفاء وتربط إرث اللاعب بمسيرة الفريق. كما يعتزم نادي ليفربول تشييد تمثال تذكاري من الهدايا التي قدّمها مشجعوه، تخليداً لذكرى ديوغو جوتا، في بادرة وفاء تعبّر عن عمق العلاقة بين اللاعب وجماهيره. وسيشهد ملعب أنفيلد، اليوم الجمعة، لحظة مؤثرة قبيل انطلاق مواجهة ليفربول أمام بورنموث في الدوري الإنكليزي الممتاز، إذ ستُقام دقيقة صمت، وتتزين المدرجات بلوحة فسيفسائية ضخمة أعدها مشجعو النادي، لتشكل مشهداً مهيباً يجمع بين الفن والعاطفة. كرة عالمية التحديثات الحية تنافس تشلسي وأرسنال بنكهة مختلفة... توتر في المدرجات تطفئه الصفقات وبينما يواصل ليفربول وجماهيره إحياء ذكرى جوتا بطرق مؤثرة، جاء موقف تشلسي ليضيف بعداً آخر من معاني التضامن في كرة القدم، مؤكداً أن المنافسة داخل المستطيل الأخضر لا تلغي قيم التآزر والإنسانية، التي تجمع العائلة الكروية في لحظات الحزن والفقد.