
بورصة مصر تخسر 25 مليار جنيه
تابعوا عكاظ على
أغلقت مؤشرات البورصة المصرية تعاملاتها اليوم، على تراجع. وخسر رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة نحو 25 مليار جنيه بنهاية التعاملات عند مستوى 2.262 تريليون جنيه، وسط تعاملات كلية بلغت نحو 57.8 مليار جنيه، وبلغت تعاملات سوق الأسهم نحو 5.7 مليار جنيه.
وانخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية «إيجي إكس 30» بنسبة 1.38% ليصل إلى مستوى 31840.44 نقطة، وتراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة «إيجي إكس 70» بنسبة 0.87% ليبلغ 9482.25 نقطة، وهبط مؤشر «إيجي إكس 100» الأوسع نطاقًا بنحو 1.05% ليصل إلى 12850.47 نقطة.
وكانت مؤشرات البورصة المصرية أغلقت في تعاملاتها أمس، على ارتفاع. وربح رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة نحو 4 مليارات جنيه ليبلغ مستوى 2.287 تريليون جنيه، وبلغت تعاملات سوق الأسهم نحو 3.6 مليار جنيه.
وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية إيجي إكس 30 بنسبة 0.23% ليصل إلى مستوى 32285.45 نقطة، فيما زاد مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة إيجي إكس70 بنسبة 0.46% ليبلغ 9565.6 نقطة، وصعد مؤشر إيجي إكس 100 الأوسع نطاقًا بنحو 0.29% ليصل إلى 12986.63 نقطة.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 40 دقائق
- الرياض
ارتفاع أسعار الذهب بأكثر من 2%
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من (2%) مسجلة أفضل أداء أسبوعي في ستة أسابيع، وسط إقبال على استثمارات الملاذ الآمن. وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة (2.1%) إلى (3362.70) دولارًا للأوقية (الأونصة)، وبنسبة (5.1%) هذا الأسبوع، مسجلًا أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين، في وقت زادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بـ(2.1 %) إلى (3365.8) دولارًا. وارتفع سعر البلاتين بنسبة (1.2%) إلى (1094.05) دولارًا، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ مايو (2023) في وقت سابق من جلسة التعاملات. وصعد سعر الفضة في المعاملات الفورية بـ(1.1%) إلى (33.44) دولارًا للأوقية، بينما نزل سعر البلاديوم بـ (1.6%) إلى (998.89) دولارًا، غير أن كلا المعدنين سجلا مكاسب أسبوعية.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
سورية: رفع العقوبات يخدم إعادة الإعمار
تابعوا عكاظ على قال وزير المالية السوري محمد يسر برنية إن رفع العقوبات الأمريكية عن بلاده يخدم إعادة الإعمار، وتحديث البنية التحتية، وفتح المجال أمام عودة الاستثمارات. ونقلت وكالة «سانا» الرسمية اليوم (السبت) عن برنية قوله: «إن فترة التجميد المُعلنة هي الحد الأقصى الذي يمكن أن تتخذه الإدارة التنفيذية الأمريكية دون العودة إلى الكونغرس»، لافتاً إلى أن العمل جارٍ حالياً من أجل إلغاء القانون بشكل نهائي عبر تشريع من الكونغرس. وأكد أن «هذه الخطوة تفتح الباب واسعاً أمامنا للعمل الجاد لإعادة بناء سورية والتخلص من القيود التي كبّلت الاقتصاد السوري لسنوات»، متوقعاً صدور أخبار مفرحة أخرى في القريب العاجل. وأنهى الوزير تصريحه بقوله: «تفاءلوا بسورية ومستقبلها». من جانبها، أعربت السلطات السورية عن ترحيبها بالقرار الصادر عن الحكومة الأمريكية برفع العقوبات التي فرضت عليها وعلى شعبها لسنوات طويلة. وقالت وزارة الخارجية والمغتربين السورية في بيان عبر منصة «إكس»: «إن دمشق تعتبر القرار خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح للتخفيف من المعاناة الإنسانية والاقتصادية في البلاد». وأكدت أن «سورية تمد يدها لكل من يرغب في التعاون على أساس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وتؤمن بأن الحوار والدبلوماسية هما السبيل الأمثل لبناء علاقات متوازنة تحقق مصالح الشعوب، وتعزز الأمن والاستقرار في المنطقة». ومنحت إدارة الرئيس دونالد ترمب أمس (الجمعة) إعفاءات شاملة لسورية من العقوبات في خطوة أولى كبيرة صوب تحقيق التعهد بإنهاء العقوبات المفروضة منذ نصف قرن على سورية. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) اليوم عن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت قوله إن الحكومة الأمريكية بدأت تعليق العقوبات على سورية، في محاولة لتشجيع استثمارات جديدة ودعم مسار البلاد نحو تحقيق سلام واستقرار. وأضاف بيسنت: «كما تعهد الرئيس دونالد ترمب، فإن وزارتي الخزانة والخارجية تنفذان تفويضات لتشجيع الاستثمارات الجديدة في سورية». وكانت وزارة الخزانة الأمريكية أعلنت أمس (الجمعة) رفع العقوبات عن الرئيس السوري أحمد الشرع، ووزير الداخلية السوري أنس الخطاب. ورفعت العقوبات عن البنك المركزي وعدد من البنوك الأخرى والعديد من شركات النفط والغاز الحكومية، والوزارات، والخطوط الجوية السورية، وهيئة الإذاعة والتلفزيون، وموانئ اللاذقية وطرطوس. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أحمد الشرع


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
الدرعية تنضم لقائمة الوجهات العالمية الصديقة للبيئة لعام 2025
وقع الاختيار على الدرعية ضمن القائمة السنوية التي تسلط الضوء على الوجهات العالمية الأكثر التزامًا بالاستدامة السياحية، لتدخل الدرعية تصنيف الوجهات العالمية الصديقة للبيئة لعام 2025، وذلك حسب ما جاء في إعلان منصة "واندرلاست" البريطانية. وكلل التعاون المشترك بين الهيئة السعودية للسياحة وشركة الدرعية هذا الإنجاز، والذي جاء على إثر ملف الترشيح المتكامل المقدم، مستعرضًا مبادرات شركة الدرعية في الاستدامة البيئية والثقافية والسياحية. الدرعية ضمن الوجهات العالمية الصديقة للبيئة حسب ما ذكر في واس، فإن اختيار الدرعية ضمن القائمة الخضراء يؤكد بلا شك التزام السعودية بتعزيز الاستدامة في قطاع السياحة، وهو ما أشار إليه الرئيس التنفيذي عضو مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة فهد حميد الدين. وصرح: "يعد هذا الاختيار تتويجًا لاستراتيجية الهيئة في إطار تمكين شركائها وتسليط الضوء على الوجهات الوطنية في الأسواق الدولية"، وأكد على أن هذا التصنيف يعزز حضور المملكة العربية السعودية على خارطة السياحة العالمية، بوصفها وجهة هي الأسرع نموًا عالميًا. على الجانب الآخر، أوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية جيري إنزيريلو: "نفخر بهذا التقدير الدولي الذي يُسلّط الضوء على جهود الدرعية، مهد انطلاق الدولة السعودية، في الحفاظ على تراثها العريق، وتطبيق أعلى معايير الاستدامة البيئية والثقافية في مشاريعها، وأثمّن جهود الهيئة السعودية للسياحة في تعاونها المستمر الذي يُسهم في الترويج للوجهات السعودية في المحافل العالمية". حضور القطاع السياحي بالمملكة عالميًا يأتي تصنيف الدرعية ضمن الوجهات العالمية الصديقة للبيئة ليؤكد على الحضور العالمي المتنامي للسعودية في قطاع السياحة، ودور الهيئة السعودية للسياحة في دعم وتمكين شركائها في منظومة السياحة السعودية, لمواكبة مستهدفات السياحة في ظل رؤية المملكة 2030 ، كما يؤكد التصنيف على التقدم الذي تحققه المملكة، التي استقبلت ما يقارب 116 مليون زائر في عام 2024. وحسب النهج الذي تضعه المملكة العربية السعودية نصب أعينها فإنه من المتوقع أن يصل عدد الزوار بحلول عام 2030 حوالي 150 مليون زائر، ويدعم هذا النهج استثماراتٍ نوعيةٍ في البنية التحتية للقطاع، و المواسم السياحية الغنية التي تتضمّن مئات التجارب وفرص الشراكة النوعية.