
بنفيكا يصرّ على خدمات حاج موسى ويتخذ قرارًا جديدًا
ورغم توصل بنفيكا إلى اتفاق شخصي مع اللاعب، إلا أن مطالب فينورد المالية لا تزال تشكل العقبة الرئيسية في الصفقة، إذ يصر النادي الهولندي على مبلغ 25 مليون يورو مقابل بيع اللاعب، الذي كان قد ضمه قبل عام فقط مقابل 3.5 ملايين يورو.
وكان بنفيكا قد قدّم عدة عروض رسمية خلال الأسابيع الماضية، لكنها قوبلت جميعها بالرفض من قبل إدارة فينورد، التي ترى في حاج موسى استثمارًا رياضيًا وماديًا هامًا.
ويأتي إصرار النادي البرتغالي على التعاقد مع حاج موسى في إطار بحثه عن بديل هجومي فعال، خاصة بعد فشل مفاوضاته مع النجم جواو فيليكس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
بن ناصر يُبعد عن ميلان.. مرسيليا ينسحب والاتحاد ينتظر رده!
انقلبت حياة إسماعيل بن ناصر رأسًا على عقب داخل نادي ميلان، بعد أن كان اللاعب أحد المفاتيح الأساسية في تتويج الفريق بلقب الدوري الإيطالي رقم 19. بن ناصر، أصبح اليوم خارج كل الحسابات، يتدرب بمفرده وينتظر بصمت عرضًا يعيد له للواجهة أوروبيا، بعد موسمين عصيبين عانى فيهما من إصابات متكررة. وفي خطوة تعكس حجم التراجع في مكانته داخل الفريق. استُبعد بن ناصر من تجمع الفريق في ميلانيلو، والأكثر من ذلك، لم يُرافق بعثة ميلان في جولته الصيفية إلى آسيا وأوقيانوسيا، في إشارة واضحة إلى نية النادي الإيطالي في الانفصال عنه. وحسب ماكشفه موقع 'كالتشيوم ميركاتو'، اليوم الثلاثاء، فإن إدارة نادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي قررت عدم تفعيل خيار الشراء مقابل 15 مليون يورو. رغم أن بن ناصر، شارك في 12 مباراة وقدم تمريرتين حاسمتين خلال إعارته إلى 'لوام'. إدارة مارسيليا، حاولت التفاوض مجددًا لإعادته بنظام الإعارة، لكن ميلان رفض المقترح بشكل قاطع، مصرًا على بيعه نهائيًا ودون المساهمة في راتبه المرتفع البالغ 4 ملايين يورو. ومن جهته، قرر المدير الرياضي لمرسيليا، مهدي بن عطية، الانسحاب من المفاوضات، مما زاد من تعقيد موقف الدولي الجزائري، الذي يجد نفسه عالقًا بين نادٍ لا يريده، وسوق لا يتحرك بالوتيرة التي تخدمه. عرض سعودي… وبن ناصر يتريث تقدم نادي الاتحاد السعودي لإدارة نادي ميلان، بعرض رسمي، قيمته 10 ملايين أورو ، والذي أبدى استعدادًا لفتح باب التفاوض على أمل رفع القيمة. لكن العقبة الأساسية الآن ليست ميلان، بل اللاعب نفسه، الذي لم يُجب بعد على العرض، رغم أنه كان قد صرّح سابقًا باهتمامه باللعب في الدوري السعودي. هذا التردد من بن ناصر أثار استغراب إدارة ميلان، خصوصًا في ظل حاجتهم الماسة لإنهاء الملف سريعًا. ومن المرتقب أن يعقد المدير الرياضي فابيو تارّي اجتماعًا مع وكيل اللاعب، إينزو رايولا، خلال الأيام المقبلة لمحاولة حل هذه الأزمة التي أصبحت تشكل عبئًا حقيقيًا على النادي.


إيطاليا تلغراف
منذ 11 ساعات
- إيطاليا تلغراف
"صرخة مغاربة العالم بسبب غلاء تذاكر السفر ودعوة لتدخل عاجل: 'إيطاليا تلغراف' تنشر تصريحات حصرية من الجالية"
إيطاليا تلغراف عبد الله مشنون كاتب صحفي مقيم في ايطاليا مع اقتراب العطلة الصيفية، تتجدد معاناة الجالية المغربية المقيمة بالخارج، خصوصًا بأوروبا، مع الارتفاع الصاروخي لأسعار تذاكر السفر إلى المغرب، سواء عبر الطائرات أو البواخر، ما أدى إلى موجة غضب واستياء واسعَيْن في صفوفهم، وخلّف تساؤلات كثيرة حول غياب الإجراءات الحكومية الكفيلة بتخفيف هذا العبء الثقيل عن كاهل أبناء الوطن في الخارج. في منصات التواصل الاجتماعي، تتصدر شكاوى الجالية واجهة النقاش العمومي، حيث يعتبر كثيرون أن الأسعار المعروضة – والتي وصلت في بعض الحالات إلى أكثر من 1000 يورو للشخص ذهابًا وإيابًا – تُشكل حاجزًا حقيقيًا أمام زيارة الوطن، وتُقوّض حقهم في صلة الرحم، ومعانقة الأهل والأحباب بعد عام من الغربة والعمل الشاق. وقد فجّر تصريح رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الذي قال إن 'مغاربة الخارج يمكنهم زيارة بلدهم كل شهر بتكلفة تتراوح بين 300 و600 درهم'، موجةً من السخرية والانتقادات، حيث رآه عدد من أفراد الجالية تصريحًا معزولًا عن الواقع، ويعبّر عن غياب تام للإدراك بحجم المعاناة التي يواجهونها سنويًا مع تكاليف السفر. صوت الجالية: شهادات من دول أوروبا المختلفة تواصلت جريدة 'إيطاليا تلغراف' مع نخبة من مغاربة العالم في دول مختلفة، وكانت ردودهم تعكس بوضوح حجم الأزمة: وفي تصريح خصّ به 'إيطاليا تلغراف'، أكد يوسف زاهر رئيس جمعية الحوار الثقافي المستقبل و رئيس المنتدى الوطني للشباب بإيطاليا، أن مغاربة العالم يُسهمون بشكل فعّال في دعم الاقتصاد الوطني، سواء من خلال التحويلات المالية أو المشاريع الاستثمارية أو حتى في التخفيف من الأعباء الاجتماعية على العديد من الأسر المغربية، إلا أنهم، في المقابل، يُصدمون عند محاولتهم العودة إلى أرض الوطن، بسبب عراقيل متعددة تُقيد مردوديتهم وتقلّص من قدرتهم على الاستمرار في أداء أدوارهم. وأوضح زهيري أنه، رغم ما تبذله بعض المؤسسات من جهود، فإن حجم التسهيلات التي تقدّمها عدد من الدول لجالياتها—سواء على مستوى أسعار التذاكر أو تسهيل المساطر الإدارية أو جودة الاستقبال—لا يُقارن بما يلقاه مغاربة العالم، الذين يواجهون ارتفاعًا 'مهولًا وغير مبرر' في أسعار النقل الجوي والبحري نحو المغرب، ما يُفضي، في كثير من الأحيان، إلى تقليص مدة الإجازات أو حتى العزوف عنها، وهو ما يؤثر سلبًا على الارتباط العاطفي والثقافي بالجذور. وفي ما يتعلق بالمؤسسات المكلفة بخدمة الجالية، عبّر المتحدث عن أسفه لضعف أدائها، قائلاً إن 'بعضها بات غارقًا في صراعات داخلية واختلالات تنظيمية أفقدتها فعاليتها'، داعيًا إلى إعادة هيكلتها وتوسيع مشاركة الكفاءات المغربية بالخارج في تدبير شؤونها، من أجل تجديد أدوارها وضمان استجابتها لتطلعات مغاربة المهجر. وبخصوص الأبعاد العاطفية والروحية للسفر إلى المغرب، شدّد يوسف زهيري على أن زيارة أرض الوطن تمثل للمغاربة بالخارج عودة إلى الجذور، واستعادة للهوية والانتماء، وتعزيزًا للروابط العائلية، مؤكّدًا في السياق ذاته أن الشباب المغربي المهاجر بحاجة إلى دعم منهجي ومؤسساتي من أجل الحفاظ على تواصله مع الوطن الأم. وفي ختام تصريحه، دعا الأستاذ زهيري إلى تكثيف التنسيق بين مختلف الفاعلين: الدولة، الجمعيات المدنية، المراكز الإسلامية، الأئمة والدعاة المعتدلين، من أجل بناء وعي مستدام لدى الأجيال الصاعدة في المهجر، وتعزيز حس الانتماء الوطني والوفاء للقيم المغربية الأصيلة. من جانبه، أشار أحمد براو ، الناشط الحقوقي في جنوب إيطاليا، إلى تأثير الغلاء على علاقة الأجيال الجديدة بجذورها الثقافية والعائلية، وقال: 'الهوية لا تُبنى فقط في المناهج التعليمية، بل في الزيارة والاحتكاك المباشر بالوطن. غلاء السفر يحرم الأطفال من أهم جسور الانتماء، مما يهدد بانقطاع عاطفي وثقافي'. وأكد أن هذه المشكلة 'تتطلب تعاملًا جديًا من الجهات المعنية'. عادل العسري – رئيس جمعية العمال المغاربة بإيطاليا، وصف ارتفاع الأسعار بأنه 'عبء كبير يؤدي إلى تراجع الزيارات الصيفية، مما يضر بالاقتصاد الوطني وبالروابط العائلية والثقافية'. وأضاف أن ما يجري هو 'استغلال صريح' وطالب بتدخل عاجل من جلالة الملك محمد السادس حفظه الله وضبط الأسعار كما حدث في 2021، مؤكدًا على ضرورة تحمل حكومة عزيز اخنوش مسؤولياتها تجاه الجالية وعدم الصمت. أما السيد جمال الدين ريان ، الفاعل الجمعوي والسياسي المقيم بهولاندا، فعبّر عن الإحباط من غياب استجابة المؤسسات المغربية، رغم المحاولات المتكررة للتواصل مع الديوان الملكي والوزارة المكلفة بالمغاربة بالخارج. وأوضح أن مجلس الجالية لازال 'جامدًا' ولم يقدم حلولًا عملية بخصوص أسعار التذاكر، مطالبًا بتفعيل التوجيهات الملكية التي تدعو إلى تحسين أوضاع مغاربة العالم. في سياق متصل، اعتبر عبدالله بنصاديق ، رئيس جمعية مغرب التنمية بإيطاليا، أن ارتفاع الأسعار هو 'عملية نصب' تستغل حب المغاربة لوطنهم، مؤكداً أن كثيرين باتوا يفضلون وجهات أخرى أقل تكلفة وجودة أفضل، مثل تركيا أو كرواتيا. وطرح عبد القادر الفرساوي ، الصحفي المقيم بإسبانيا، خطوات عملية لتخفيف كلفة السفر، منها فرض سقف للأسعار خلال مواسم الذروة عبر اتفاقيات مع شركات الطيران والملاحة، وفتح المجال لمنافسة حقيقية بدلاً من الاحتكار، إضافة إلى تنظيم ضغط جماعي من جمعيات الجالية والنقابات. حمادة سعيد ، رئيس جمعية اليمامة بطورينو، أبدى استيائه من غلاء الأسعار مقارنة بالخدمات، مشيرًا إلى غياب تنفيذ التوجيهات الملكية رغم المبادرات الموسمية، ومطالبة وزير الخارجية ناصر بوريطة بالتحرك الفعلي لأن 'الجالية قضية وطنية وليست ثانوية'. بدورها، نددت ثورية بوقصيبي ، رئيسة جمعية المرأة والطفل بطورينو، بأن ارتفاع الأسعار بات خارج متناول العديد من الأسر المغربية، وناشدت المسؤولين إعادة النظر في سياسة التسعير لحماية الجالية ذات الدخل المحدود. وأخيرًا، عبّر لفريندي نورالدين من إيطاليا عن قلقه المتزايد من تأثير الغلاء على قدرة الأسر على السفر وشراء الهدايا، مشيرًا إلى أن 'الأمر أصبح تحديًا وجوديًا وليس مجرد رغبة في العودة'، محذرًا من فقدان الانتماء لدى الأجيال الجديدة بسبب هذه العقبات. من ألمانيا، قال حجاج أبوبكر المقيم بألمانيا ، رئيس جمعية البيت المغربي الألماني، إن المغرب قدم تسهيلات وإجراءات كثيرة خلال فترات الصيف، لكنه أقر بوجود إكراهات ارتفاع الأسعار خلال ذروة السفر، مشيرًا إلى الحاجة إلى تحسين قطاعات التربية والتعليم وإنشاء خطوط جوية مباشرة بين برلين والدار البيضاء. كما أشار عبد الكريم فرحات ، مقيم بايطاليا، إلى غياب إرادة سياسية حقيقية لتخفيف العبء عن الجالية، واقترح إجراءات تنظيمية مثل خفض رسوم المطارات في أوقات الذروة، عقد شراكات مع شركات الطيران، ودعم النقل البحري، مؤكدًا أن الحلول ليست مستحيلة إن وُجدت النية السياسية. صيف باهت وتراجع غير مسبوق في أعداد الوافدين موسم صيف 2025 شهد تراجعًا لافتًا في عدد مغاربة العالم العائدين إلى أرض الوطن، وفقًا لمعطيات وشهادات ميدانية من الموانئ والمطارات. فقد غابت مشاهد الاكتظاظ المعتادة عن معابر مثل ميناء طنجة المتوسط، في ظل أرقام دون التوقعات، رغم تزامن العطلة مع مناسبات كبرى كـعيد العرش. وتشير التقارير إلى أن بعض التذاكر عبر البحر، خصوصًا من ميناء جنوى الإيطالي إلى طنجة، بلغت 4000 يورو لسيارة نفعية وشخصين فقط، بينما سجلت رحلات جوية منخفضة التكلفة أسعارًا قاربت 900 يورو للفرد. هذه التكاليف دفعت عددًا من الأسر إلى إلغاء أو تغيير وجهة عطلتهم، مفضلين السفر إلى تركيا، كرواتيا، ألبانيا، أو حتى البقاء في بلدان الإقامة. الغلاء الفاحش في أسعار النقل لم يمس الجالية فقط، بل امتد أثره إلى الداخل المغربي، حيث سجّل أصحاب الفنادق، والمطاعم، والمحلات، تراجعًا كبيرًا في الحركة التجارية المعتادة خلال الصيف، خاصة في مدن الشمال. كما رُصدت أسعار خيالية في بعض المناطق السياحية، بلغت فيها قنينة ماء معدني 50 درهمًا، وهو ما اعتبره الكثيرون مبالغة تعكس غياب رقابة حقيقية على الأسعار وجودة الخدمات. القطاع السياحي، الذي يعوّل بشكل كبير على أفراد الجالية، يبدو الأكثر تضررًا. وقد يُكلف هذا التراجع ميزانية الدولة والاقتصاد الوطني ملايين الدراهم من العُملات الصعبة التي عادةً ما يُضخها مغاربة الخارج خلال موسم العطلة. بين الإحباط والتهميش: من ينصف مغاربة العالم؟ في ظل هذه الأوضاع، يُعبّر أفراد الجالية عن شعور عارم بالتهميش، ويطرحون أسئلة مشروعة: أين وزارة الجالية؟ أين مؤسسة الحسن الثاني؟ أين مجلس الجالية؟ ولماذا يغيب أي تحرّك ملموس يُراعي أوضاع الجالية ويُوفّر حلولًا عاجلة لأزمتها المتكررة مع ارتفاع تكاليف السفر؟ وفي المقابل، تتجه أنظار أبناء المهجر نحو جلالة الملك محمد السادس، الذي اعتادوا منه المبادرات الحكيمة والمنصفة في مثل هذه اللحظات، ويتمنّون أن تصل هذه الرسالة إليه، من أجل تدخلٍ ملكي يعيد التوازن، كما حدث في مبادرة 2021 التي خفّضت التكاليف بشكل كبير خلال أزمة كورونا. ليست مطالب مغاربة الخارج بالأسعار المعقولة ترفًا أو امتيازًا، بل حقًا أصيلًا ومشروعًا في الحفاظ على الروابط العائلية والثقافية والدينية، كما أنها ركيزة من ركائز التنمية الوطنية. فأفراد الجالية لا يطلبون دعمًا ماليًا، بل فقط إرادة سياسية تضع حدًّا لهذا الجشع الموسمي الذي يُسيء لصورة البلاد. وفي هذا السياق، يُجمع المغاربة بالخارج على أن الأمر لا يحتاج سوى إلى قرارات شجاعة ومنطقية، تعيد الثقة وتُقوّي صلة الرحم، وتُظهر أن الوطن يحتضن أبناءه في الداخل كما في الخارج. إيطاليا تلغراف

جزايرس
منذ يوم واحد
- جزايرس
حسان يبدة يرشح حاج موسى للعب في الريال أو برشلونة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. يُعد حسان يبدة من اللاعبين البارزين السابقين في المنتخب الجزائري وتميز بمشاركته في نسختي مونديال 2010 و2014، كما شارك في حوالي 26 مباراة دولية بعد أن عانى في الكثير من المرات من كابوس الإصابة، علماً أنه خاض تجارب احترافية مختلفة ومنها فترة جيدة مع نادي بنفيكا البرتغالي وأخرى موفقة مع نابولي الإيطالي. تم ترشيح حاج موسى (23 عاماً) للانتقال إلى نادي بنفيكا البرتغالي الذي قدّم أكثر من عرضين لنادي فينورد لكن إدارة النادي الهولندي رفضت تلك العروض وتمسكت بخدمات نجمها الأول رغم رغبته في الانتقال إلى بنفيكا...بنفيكا قدم عدة عروض لضم حاج موسى مدرب نادي فينورد روبن فان بيرسي حسم قبل يومين مستقبل الجناح الأيمن لمنتخب الجزائر عندما أكد بأن نجم نادي فيتيس أرنهايم السابق "غير قابل للبيع" وسيستمر في صفوف كبير روتردام الموسم المقبل. ..حسان يبدة يرشح حاج موسى للعب مع ريال مدريد رشح حسان يبدة نجم نادي فينورد للعب مع نادٍ كبير خلال عام أو عامين سواء مع ريال مدريد أو برشلونة أو مانشستر يونايتد، وقال في تصريحات لموقع "رونيسوس" البرتغالي تعليقاً على إمكانية انتقال حاج موسى إلى بنفيكا: "قد يبقى في بنفيكا لعام أو عامين ثم ينتقل إلى ريال مدريد أو برشلونة أو مانشستر يونايتد".وتابع: "جميع الأندية ترغب في هذا النوع من اللاعبين. إنه قادر على التأقلم واللعب فورًا"، وأوضح: "إنه يلعب بشكل ممتاز، يتمتع بتوازن جيد ويلعب بقدمه اليسرى، ويمتلك جودة عالية". ويتوقع نجم "الخضر" السابق قفزة نوعية في مسيرة حاج موسى، البالغ من العمر 23 عامًا، تتجاوز بنفيكا، حيث صرّح: "يمكنه البقاء في بنفيكا لمدة عام أو عامين أو ثلاثة أعوام، ثم الانتقال إلى ريال مدريد أو برشلونة أو مانشستر يونايتد"، قبل أن يشبه طريقة لعبه بأسلوب نجم "النسور" السابق أنخيل دي ماريا. وزاد: "اشترى فينورد اللاعب مقابل 2.5 مليون يورو، والآن يريدون بيعه مقابل 20 أو 25 مليون يورو. قد يقدم بنفيكا عرضاً بقيمة 15 مليون يورو وأعتقد أن فينورد سيقبله. إنه نادٍ كبير ولا يحتاج إلى المال، لكن بنفيكا قد يقدم عرضًا أقل بقليل من 20 مليون يورو ويوقع مع اللاعب". بالمقابل كشف يبدة، البالغ من العمر 41 عاماً، بأنه يتابع دراسته حالياً ليصبح مدرباً، وصرّح: "أدرس حالياً لأصبح مدرباً. بعد ذلك أريد أن أبقى في عالم كرة القدم"، معترفاً أيضاً بأنه يستمتع بالحياة في البرتغال وشعبها".