حسان يبدة يرشح حاج موسى للعب في الريال أو برشلونة
يُعد حسان يبدة من اللاعبين البارزين السابقين في المنتخب الجزائري وتميز بمشاركته في نسختي مونديال 2010 و2014، كما شارك في حوالي 26 مباراة دولية بعد أن عانى في الكثير من المرات من كابوس الإصابة، علماً أنه خاض تجارب احترافية مختلفة ومنها فترة جيدة مع نادي بنفيكا البرتغالي وأخرى موفقة مع نابولي الإيطالي.
تم ترشيح حاج موسى (23 عاماً) للانتقال إلى نادي بنفيكا البرتغالي الذي قدّم أكثر من عرضين لنادي فينورد لكن إدارة النادي الهولندي رفضت تلك العروض وتمسكت بخدمات نجمها الأول رغم رغبته في الانتقال إلى بنفيكا...بنفيكا قدم عدة عروض لضم حاج موسى
مدرب نادي فينورد روبن فان بيرسي حسم قبل يومين مستقبل الجناح الأيمن لمنتخب الجزائر عندما أكد بأن نجم نادي فيتيس أرنهايم السابق "غير قابل للبيع" وسيستمر في صفوف كبير روتردام الموسم المقبل.
..حسان يبدة يرشح حاج موسى للعب مع ريال مدريد
رشح حسان يبدة نجم نادي فينورد للعب مع نادٍ كبير خلال عام أو عامين سواء مع ريال مدريد أو برشلونة أو مانشستر يونايتد، وقال في تصريحات لموقع "رونيسوس" البرتغالي تعليقاً على إمكانية انتقال حاج موسى إلى بنفيكا: "قد يبقى في بنفيكا لعام أو عامين ثم ينتقل إلى ريال مدريد أو برشلونة أو مانشستر يونايتد".وتابع: "جميع الأندية ترغب في هذا النوع من اللاعبين. إنه قادر على التأقلم واللعب فورًا"، وأوضح: "إنه يلعب بشكل ممتاز، يتمتع بتوازن جيد ويلعب بقدمه اليسرى، ويمتلك جودة عالية".
ويتوقع نجم "الخضر" السابق قفزة نوعية في مسيرة حاج موسى، البالغ من العمر 23 عامًا، تتجاوز بنفيكا، حيث صرّح: "يمكنه البقاء في بنفيكا لمدة عام أو عامين أو ثلاثة أعوام، ثم الانتقال إلى ريال مدريد أو برشلونة أو مانشستر يونايتد"، قبل أن يشبه طريقة لعبه بأسلوب نجم "النسور" السابق أنخيل دي ماريا. وزاد: "اشترى فينورد اللاعب مقابل 2.5 مليون يورو، والآن يريدون بيعه مقابل 20 أو 25 مليون يورو. قد يقدم بنفيكا عرضاً بقيمة 15 مليون يورو وأعتقد أن فينورد سيقبله. إنه نادٍ كبير ولا يحتاج إلى المال، لكن بنفيكا قد يقدم عرضًا أقل بقليل من 20 مليون يورو ويوقع مع اللاعب".
بالمقابل كشف يبدة، البالغ من العمر 41 عاماً، بأنه يتابع دراسته حالياً ليصبح مدرباً، وصرّح: "أدرس حالياً لأصبح مدرباً. بعد ذلك أريد أن أبقى في عالم كرة القدم"، معترفاً أيضاً بأنه يستمتع بالحياة في البرتغال وشعبها".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 11 ساعات
- النهار
عنتر يحيى في قلب مشروع الترجي
كشفت إدارة الترجي الرياضي التونسي عن وجود اتصالات ومشاورات مع اللاعب الدولي الجزائري السابق، عنتر يحيى. وذلك بهدف ضمه ضمن الطاقم الإداري للنادي في المرحلة القادمة. وخلال تصريحات للناطق الرسمي للفريق، وليد قرفالة، لإذاعة 'موزاييك'، أكد أن إدارة الترجي، دخلت في نقاشات معمقة مع عنتر يحيى بخصوص المشروع الفني الجديد. خاصة ما يتعلق بهيكلة الفئات الشابة وتعيين مدير فني ومساعد له. وأوضح قرفالة: 'تشاورنا مع عنتر يحيى، خاصة فيما يتعلق بالجانب الفني والتكوين. فكرنا فيه كمدير رياضي، لكن ارتباطه الحالي مع نادي أونجي الفرنسي جعله يُفضل مواصلة تجربته في عالم التدريب'. اسم يُحسب له ألف حساب اختيار اسم عنتر يحيى لم يأت من فراغ. فالرجل يمتلك تجربة إدارية مهمة بعد أن شغل سابقًا منصب المدير الرياضي في نادي اتحاد العاصمة. إلى جانب كونه قائدًا سابقًا للمنتخب الجزائري وأحد أبرز الأسماء التي صنعت مجد 'الخُضر'. خصوصًا في تصفيات مونديال 2010. الترجي يرى في عنتر يحيى شخصية مناسبة للمشروع الجديد، نظرًا لما يتمتع به من شخصية قوية. شبكة علاقات واسعة، وخبرة بين ميادين اللعب والإدارة.


الشروق
منذ 2 أيام
- الشروق
إدارة فينورد تُغلّق الأبواب وتُكبّل حاج موسى
أعلنت إدارة نادي فينورد روتردام الهولندي في أحدث بيان لها، عن تمديد عقد لاعبها الدولي الجزائري أنيس حاج موسى حتى صيف 2030. وكانت مدة العقد الأول قد بدأت في صيف 2024، وتنتهي في الـ 30 من جوان 2029. ونقلت إدارة نادي فينورد روتردام على لسان حاج موسى (23 سنة) بعد تمديد العقد، قوله: 'لا ينبغي لِأحد أن يُشكّك في النوايا أو فخري بِاللعب لهذا النادي بعد الآن. أعرف تماما ما لديّ في فينورد. منذ انضمامي إلى هنا قبل عام، قطعت خطوات عديدة في تطوير المستوى الفني. من المَرَافق إلى الجهاز الفني واللاعبين من حولي، كل شيء هنا يدفعني ويدفع بعضنا البعض إلى المستوى العالي. كل يوم هو فرصة جديدة للتطور. أبذل أقصى المجهودات لِتحقيق ذلك. لم أنتهِ بعد'. وهكذا غلّقت إدارة نادي فينورد روتردام الهولندي الأبواب والنوافذ، في وجه مسؤولي فريق بنفيكا البرتغالي الذين أصرّو على انتداب المهاجم حاج موسى هذه الأيّام. وفي الموسم المنقضي، خاض حاج موسى 43 مباراة رسمية بِزي نادي فينورد روتردام، وسجّل 11 هدفا، كما وزّع 6 تمريرات حاسمة. وتنتظر أنيس حاج موسى وفريقه فينورد روتردام الهولندي منافسة رابطة أبطال أوروبا، بعد أقلّ من أسبوع من الآن.


إيطاليا تلغراف
منذ 2 أيام
- إيطاليا تلغراف
أنشيلوتي ومورينيو وآخرون.. من هم المدربون الأكثر إنفاقا في سوق الملاعب؟
إيطاليا تلغراف تواصل أندية كرة القدم كل موسم إنفاق مئات الملايين على اللاعبين في سوق الانتقالات، في محاولة منها لبناء أفضل الفرق الممكنة، للمنافسة على أعلى المستويات وحصد مزيد من الألقاب و البطولات. ولكن من هم المدربون الذين أنفقوا أكبر قدر من المال على الانتقالات في تاريخ اللعبة؟ بالطبع في هيكل أندية كرة القدم الحديثة، لا يتحمل المدرب وحده مسؤولية الإيرادات والمصروفات، ولكنه يبقى أحد المستفيدين من إنفاق ناديه في سوق الانتقالات. حسب موقع Transfermarkt الألماني، يتصدر بيب غوارديولا قائمة المدربين الأكثر طلبا في عالم صفقات اللاعبين. ففي مسيرته أنفقت الأندية التي أشرف عليها، وهي برشلونة، بايرن ميونخ ومانشستر سيتي، مبلغًا خياليًا قدره 2.45 مليار يورو على اللاعبين. في المقابل حقق غوارديولا معها 39 لقبًا، مما يُظهر أن كثيرا من الأموال التي أُنفقت كانت في محلها. ويعد جاك غريليش، أغلى لاعب تعاقد معه بيب في حقبته التدريبية والأغلى أيضا في تاريخ صفقات مانشستر سيتي، الذي استقدمه من أستون فيلا في عام 2021 مقابل 117.5 مليون يورو. يأتي المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو ثانيا، إذ كلف الأندية التي أشرف عليها 1.96 مليار يورو من أجل التعاقد مع من يريد من اللاعبين والنجوم، وأغلاهم كان بول بوغبا، الذي دفعت عليه إدارة مانشستر يونايتد 105 ملايين يورو لضمه من يوفنتوس عام 2016 إرضاء لسبيشل وان. لكن مورينيو يأتي ثالثا من حيث عدد الألقاب التي نالها (26)، بعد المدرب الأسطوري كارلو أنشيلوتي الذي حقق في مسيرته التدريبية 31 لقبا، منها أربعة كؤوس في دوري أبطال أوربا. المدرب الإيطالي المخضرم، هو أقل إنفاقا من مورينيو على اللاعبين، إذ كلف أندية يوفي، ميلان، تشلسي، بايرن ميونخ، باريس سان جيرمان وريال مدريد 1.79 مليار يورو أثناء مسيرته التدريبية الطويلة والناجحة. يليه مدرب أتلتيكو مدريد دييغو سيميوني، الذي أنفق أيضًا 1.52 مليار يورو خلال مسيرته التدريبية الممتدة من 2006 إلى غاية اليوم والتي حقق خلالها 10 ألقاب، أهمها وأغلبها تلك التي نالها مع أتلتيكو مدريد، الفريق الذي يشرف عليه منذ سنة 2011 إلى غاية اليوم. وفي القائمة التي جمعت أكثر من عشرة مدربين صرفا على اللاعبين، برزت أسماء أخرى، كالإيطاليين ماسيميليانو أليغري وأنطونيو كونتي والتشيلي بيلغريني، وأوناي إيمري والألماني توماس توخيل، بينما أكمل يورغن كلوب، مدرب ليفربول السابق، قائمة العشرة الأوائل بإنفاق 1.15 مليار يورو. يلاحظ في القائمة المذكورة من موقع ترانسفر ماركت أنها ضمت 3 مدربين سبق لهم الإشراف على نادي فريق سان جيرمان وهم أنشيلوتي، إيمري وتوخيل. والأمر نفسه بالنسبة لفريق ريال مدريد الذي سبق وأن دربه بيلغريني، مورينو وأنشيلوتي بينما هناك مدربان تعاقبا على حقبة التوهج المالية للسيتي وهما بيلغريني وغوارديولا، ومدربان أشرفا على ليفربول وهما توخيل وكلوب. يبدو أن القوة المالية لأندية سان جيرمان، ريال مدريد، مانشستر سيتي وليفربول، هي السبب الأساسي في جعل مدربي هذه الأندية مندفعين دون قيود لطلب التعاقد مع من يرغبون من اللاعبين. وقد يجد بعضهم نفسه أمام رغبة الإدارة في جلب نجوم للفريق دون أن يطلبهم أو أن يكون موافقا عليهم، مما قد يلقي بضغط ومسؤولية أكبر على المدرب، للتماشي مع سياسة إدارة الفريق من جهة، وتحقيق الألقاب والبطولات من جهة أخرى. المصدر: مواقع إلكترونية