logo
تطوّرات جديدة في قضية "قطر غيت"... إعلام عبري: اعتقال ضابط سابق بالموساد

تطوّرات جديدة في قضية "قطر غيت"... إعلام عبري: اعتقال ضابط سابق بالموساد

النهار٠٨-٠٥-٢٠٢٥

في جديد قضية "قطر غيت"، كشفت القناة 14 الإسرائيلية اليوم الخميس عن اعتقال مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلية يونتان أوريخ، قبل أن ينتهي اعتقاله المنزلي بوقت قصير.
وفي تطوّر آخر في التحقيقات في القضية، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية شخصية أمنية رفيعة سابقاً أخرى على علاقة بالقضية، إذ تشير المعلومات أنّها شخصية من الموساد.
تعبيرية.
وفق موقع "واللاه نيوز" العبري، اعتقل ضابط سابق في الموساد.
وقد فرضت محكمة الصلح في ريشون لتسيون أمراً بحظر النشر بشأن تطوّرات القضية.
إلى ذلك، فتح تحقيق ضد شخص جديد مقرّب من لواء احتياط في الجيش الإسرائيلي مرتبط بأعمال مع قطر، ويُشتبه بتورّطه في الرشوة، الاتصال بعميل أجنبي وتبييض الأموال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من هو الجنرال ديفيد زيني، ولماذا يثير تعيينه رئيسا للشاباك جدلا في إسرائيل؟
من هو الجنرال ديفيد زيني، ولماذا يثير تعيينه رئيسا للشاباك جدلا في إسرائيل؟

سيدر نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • سيدر نيوز

من هو الجنرال ديفيد زيني، ولماذا يثير تعيينه رئيسا للشاباك جدلا في إسرائيل؟

israeli press – social media أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء الخميس، تعيين الجنرال ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن الداخلي المعروف اختصارا بـ 'الشاباك'، وذلك خلفا لرئيس الجهاز الحالي 'رونين بار' الذي تنتهي ولايته في 15 يونيو/حزيران المقبل. ويعد جهاز الشاباك واحداً من ثلاثة أجهزة استخبارية في إسرائيل، وهي : جهاز الاستخبارات العسكرية 'أمان'، وجهاز الاستخبارات الخارجية 'الموساد'، بالإضافة إلى الاستخبارات الداخلية 'شاباك'، والذي يعرف أيضاً باسم 'الشين بيت'، وهو معنيٌ بالأمن الداخلي لإسرائيل ومكافحة التهديدات التي تستهدفها من الداخل، ويخضع مباشرة لرئيس الحكومة. وأشار بيان صدر عن مكتب نتنياهو إلى أن تعيين الرئيس الجديد للشاباك لا يزال بحاجة إلى موافقة لجنة مراجعة والمجلس الوزاري المصغّر (الكابينت)، مؤكدا أن الجنرال ديفيد زيني لن يتدخل في التحقيق بشأن قضية 'قطر غيت'. وتشير عبارة 'قطر غيت' إلى التحقيق الذي يجريه الشاباك، بشأن شبهات بتلقي بعض مساعدي نتنياهو رشاوى من دولة قطر. نتنياهو يتراجع عن تعيين إيلي شارفيت رئيساً للشاباك، فمن هو؟ ماذا نعرف عن محمد السنوار الذي 'رجّح نتنياهو مقتله'؟ وأثار إعلان نتنياهو تسمية زيني لمنصب رئيس الشاباك جدلا في إسرائيل، بعدما حظرت المدعية العامة للدولة على رئيس الوزراء تسمية خلف لرونين بار، خشية 'تضارب مصالح' مع قضية 'قطر غيت'، في ظلّ توتر بين نتنياهو والسلطة القضائية على خلفية محاولاته إقالة رونين بار. وكان رئيس الشاباك الحالي، رونين بار، قد أعلن استقالته في أبريل/نيسان الماضي، قائلا إنه سيتنحى عن منصبه في 15 يونيو/حزيران، بعد ستة أسابيع من محاولة نتنياهو إقالته. من هو ديفيد زيني؟ هو لواء في الجيش الإسرائيلي يشغل منصب قائد قيادة التدريب والتأهيل في الجيش، بالإضافة إلى كونه قائد الفيلق التابع لهيئة الأركان العامة. ولد عام 1974 في القدس ونشأ في أشدود، في بيئة عائلية ذات خلفية دينية متجذرة. ينحدر من عائلة متدينة أصولها جزائرية، وهو الابن الأكبر بين عشرة أبناء للحاخام 'يوسف وبنينا زيني'، الذي أصبح لاحقًا حاخامًا للمنطقة 'د' في أشدود. جده هو الحاخام مائير زيني، أحد أشهر الشخصيات في يهود الجزائر، وعمه الحاخام إلياهو رحاميم زيني. تلقى الجنرال زيني تعليمه المبكر في مؤسسات دينية توراتية، شكلت محطته الأولى نحو التحاقه بالجيش. يعيش في مستوطنة 'كيشت' بهضبة الجولان المحتلة، وهو متزوج وله 11 طفلا. يحمل درجة البكالوريوس في التربية، والماجستير في الأمن القومي والإدارة العامة. انضم للجيش الإسرائيلي عام 1992، والتحق بوحدة استطلاع هيئة الأركان العامة 'سييرت متكال'. تدرج في الجيش وتولى عدة مناصب أبرزها: قائد دورة قادة السرايا والكتائب، وقائد تشكيل عيدان، ومؤسس وقائد لواء عوز، وقائد لواء الإسكندروني، وقائد وحدة إيجوز. شارك زيني في العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ولبنان. في عام 2006 تم تعيينه قائداً للكتيبة 51. وفي صيف عام 2007، قاد الكتيبة في نشاط عملياتي في قطاع غزة استمر حتى فبراير/شباط 2008. خلال عملية 'الجرف الصامد' في عام 2014، وبعد إصابة قائد لواء 'غولاني'، تم تعيينه مؤقتا بديلا له، وقاد اللواء خلال القتال في حي الشجاعية شرق غزة. في عام 2015، أسس زيني لواء الكوماندوز (عوز) وكان قائده الأول. وفي عام 2018 تمت ترقيته إلى رتبة عميد وتعيينه قائداً لتشكيل 'عيدان'. وفي عام 2020 أصبح قائدا للمركز الوطني لتدريب القوات البرية. في يونيو/حزيران 2023، تمت ترقيته إلى رتبة جنرال وتعيينه في منصبه الحالي – قائد قيادة التدريب والتأهيل في الجيش وقيادة الفيلق التابع لهيئة الأركان العامة. أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن نتنياهو قد اتخذ قرار تعيينه قبل نحو أسبوعين، لكنه لم يعلن ذلك حتى يتجنب ردود الفعل المعارضة لهذه الخطوة. لماذا يثير تعيينه جدلا؟ أثار تعيين رئيس جديد للشاباك جدلا وانتقادات في إسرائيل، نظرا لأنه ليس من داخل الجهاز، كما فاجأ الجميع، ومن بينهم المدعية العامة في إسرائيل التي أبدت تحفظاتها على ذلك التعيين. جاء تعيينه بعد 24 ساعة من قرار المدعية العامة، غالي بهاراف ميارا – والتي تتولى أيضا منصب المستشارة القضائية للحكومة – منع بنيامين نتنياهو، من تعيين رئيس جديد للشاباك، خلفا للرئيس الحالي للجهاز رونين بار، قبل استيفاء الفحص القانوني لقرار إقالته، وفقا لهيئة البث الرسمية. واعتبرت المحكمة العليا في إسرائيل، الأربعاء، أن إقالة حكومة نتنياهو لبار، كان قرارا 'مخالفا للقانون'. وعقب صدور قرار نتنياهو بتعيين الجنرال زيني، قالت المدعية العامة في إسرائيل، غالي بهاراف ميارا، في بيان مقتضب، إن 'رئيس الحكومة تصرّف على نحو يتعارض مع التوجيهات القانونية'. وأضافت أن 'هناك مخاوف جدية من أنه تصرّف ضمن تضارب في المصالح، كما أن عملية التعيين تشوبها عيوب'. ويقود الشاباك تحقيقاً مع مكتب نتنياهو، بخصوص علاقات مالية مزعومة بين دولة قطر ومسؤولين في مكتب رئيس الوزراء. وعلى هذا النحو، يواجه تعيين زيني عقبة قانونية كبيرة، ومن المتوقع أن تصدر المدعية العامة رأيًا رسميًا حول قانونية هذا التعيين خلال الأيام المقبلة، ما قد يؤدي إلى إلغائه. يواجه تعيين زيني كذلك رفضا من المعارضة الإسرائيلية، إذ دعا زعيم المعارضة، يائير لابيد، الجنرال ديفيد زيني إلى عدم قبول المنصب 'طالما لم تبتّ المحكمة العليا في القضيّة'، في حين أعلنت منظمة 'الحركة من أجل جودة الحكومة في إسرائيل' غير الحكومية عن نيّتها تقديم دعوى قضائية بشأن 'هذا التعيين الباطل'. AFP هل أُقيل من الجيش؟ بدا قرار نتنياهو تحديا للنيابة العامة ولشريحة من المجتمع الإسرائيلي، وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن قائد الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، استدعى الجنرال زيني إلى 'محادثة توضيح' معه صباح الجمعة، حيث لم يكن على علم بنية نتنياهو تعيينه. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن قيادة الجيش تفاجأت بقرار نتنياهو، تعيين رئيس جديد للشاباك، وإنه تم إعلام رئيس الأركان، إيال زامير، بالقرار 'قبل دقائق قليلة من صدور البيان الصحفي لمكتب نتنياهو'، مشيرة إلى أن زامير 'لم يكن جزءًا من عملية اتخاذ القرار بشأن هذه القضية، ولم يتم التشاور معه'. وبعد هذا اللقاء، ثارت أنباء عن إقالة قائد الجيش للجنرال زيني من منصبه العسكري، لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أصدر بيانًا قال فيه إن 'الجنرال ديفيد زيني لم يُفصل من الجيش الإسرائيلي. وقد تم الاتفاق على تقاعده من الجيش، في ضوء تعيينه رئيسًا لجهاز الأمن العام – الشاباك. الجنرال زيني ضابط محترم يتمتع بامتيازات عديدة'. لماذا حاول نتنياهو إقالة رونين بار؟ في مارس/آذار الماضي، قررت الحكومة الإسرائيلية إقالة رونين بار بناء على اقتراح من نتنياهو، برّره بـ'انعدام الثقة الشخصية والمهنية' بينهما، ما يمنع 'الحكومة ورئيس الوزراء من ممارسة مهامهما بصورة فعّالة'، لكن تقارير أشارت إلى أن السبب يرجع إلى تحقيق يجريه الشاباك، بشأن الإخفاق الإسرائيلي في التصدي لهجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ورداً على القرار، قال رئيس الشاباك رونين بار إنّ 'وجود ولاءات شخصية لرئيس الوزراء يتناقض مع قانون الشاباك والمصلحة العامة'. وأكد أن التحقيقات التي أجراها الجهاز 'أظهرت إخفاقات داخلية في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولكن أظهرت أيضاً سياسات الحكومة ورئيسها'، فيما بدا انتقادات قوية لنتنياهو. وعلقت المحكمة العليا في إسرائيل قرار إقالة بار على الفور، على خلفية طعون عدة تقدمت بها المعارضة ومنظمات غير حكومية والمدعية العامة للدولة، ونددت تلك الطعون بقرار نتنياهو بوصفه 'غير قانوني ويهدد الديموقراطية بشكل خطير'. وأعلنت حكومة نتنياهو في أواخر أبريل/نيسان تراجعها عن قرار الإقالة الذي أثار احتجاجات واسعة، وذلك غداة إعلان بار أنه سيترك منصبه في 15 من يونيو/حزيران المقبل. 'تراجع عن خطوة مماثلة' قبيل إعلان رونين بار عزمه الاستقالة، وفي خضم الأزمة بين نتنياهو والمؤسسة القضائية بشأن إقالة بار من منصبه، كان نتنياهو قد رشح القائد السابق لسلاح البحرية الأميرال، إيلي شارفيت رئيساً جديداً لجهاز الشاباك، وذلك في نهاية مارس/آذار 2025. لكن نتنياهو تراجع عن قراره بعد ساعات فقط من اتخاذه، وأوضح بيان لمكتبه حينذاك أن 'رئيس الوزراء شكر الأميرال شارفيت على استجابته لنداء الواجب، لكنه أبلغه أنه بعد المزيد من التفكير ينوي النظر في مرشحين آخرين'. هذا ما أعلنه نتنياهو، لكن تقارير أفادت بأنه تراجع عن قراره بعد أن تفاجأ بأن شارفيت كان قد شارك، خلال العام الماضي 2024، في تظاهرات شعبية معارضة لقوانين الإصلاح القضائي التي طرحتها حكومة نتنياهو، والتي اعتبرها معارضون تحد من صلاحيات واستقلال السلطة القضائية.

قرار تعيين ديفيد زيني يشعل النار في الداخل الإسرائيلي... ولسارة نتنياهو حصّة!
قرار تعيين ديفيد زيني يشعل النار في الداخل الإسرائيلي... ولسارة نتنياهو حصّة!

النهار

timeمنذ 12 ساعات

  • النهار

قرار تعيين ديفيد زيني يشعل النار في الداخل الإسرائيلي... ولسارة نتنياهو حصّة!

تعصف أزمة حقيقية بالمستوى الأمني والسياسي في إسرائيل مع تجاهل قرار المدعية العامة وتعيين ديفيد زيني رئيساً جديداً لجهاز الشاباك. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن مرشّحه لمنصب رئيس جهاز الأمن الداخلي يجب أن يعيّن "في أقرب وقت ممكن"، مضيفاً أن مرشّحه زيني لن يتدخّل في أي تحقيق يستهدف المقرّبين منه. وأورد بيان صادر عن مكتب نتنياهو "من الضروري تعيين رئيس للشاباك في أقرب وقت ممكن"، مضيفاً "لن يشارك رئيس جهاز الأمن الداخلي المعيّن في التحقيق" الذي يجريه الشاباك ضد شركاء لنتنياهو يشتبه في تلقيهم رشاوى من قطر. إلى ذلك، لفتت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أنّه بعد الاتفاق على تعيينه رئيساً لجهاز الشاباك من وراء ظهر رئيس هيئة الأركان، أبلغ الجنرال إيال زامير رسمياً اللواء زيني بإنهاء خدمته في الجيش الإسرائيلي. وكشفت القناة 12 عن أن زامير استدعى اللواء زيني لمحادثة توضيحاً لما دار بينه وبين نتنياهو بشأن تعيينه بدون علمه. ماذا في تطوّرات القرار؟ من جهّته، أوضح المحلّل السياسي للقناة 12 بعض النقاط في قرار التعيين، مشيراً إلى أن "نتنياهو تجاوز زامير عُرفاً وليس قانوناً بتعيين زيني، وهذا سيخلق علاقة مضطربة بين أهم شخصيتين عسكريتين في إسرائيل لإدارة الحرب على قطاع غزة". وأضاف: "يُحظر على نتنياهو قانونياً أن يحدّد صلاحيات رئيس الشاباك الذي يعيّنه، ولذلك ليس من صلاحية نتنياهو أصلاً أن يقول إن زيني لن يتدخّل بتحقيقات مستشاريه. بالإضافة إلى أن مسار التعيين وكل إجراءاته إما غير قانونية أو غير تامة دستورياً، وهذا يعني أن الحكومة في طريقها لصدام جديد وكبير مع جهاز القضاء الإسرائيلي". عن دور سارة نتنياهو... في السياق، أفادت "معاريف" بأن "زيني كان المرشّح المفضل لدى سارة نتنياهو لتولي منصب رئيس هيئة الأركان بعد هيرتسي هاليفي، وذلك رغم أنّه لم يشغل العديد من المناصب في هيئة الأركان العامة، كما أن له علاقات غير مباشرة مع عائلة نتنياهو". وأشارت الصحيفة إلى أن "زيني يفتقر إلى الخبرة في مجالات المعلومات الاستخباراتية، والعمليات الخاصة للشاباك وتشغيل العملاء، ولا يُعتبر خبيراً بالشأن العربي، وهو ما قد يُشكّل تحديا له في المنصب". وختمت: "نتنياهو يسعى من خلال هذا التعيين، إلى إيصال رسالة إلى جهاز الشاباك مفادها أن "ما كان – لن يكون بعد ذلك"، وأن الطاقم المحيط برئيس الجهاز الحالي رونين بار، قد يُستبدل مع دخول رئيس جديد من خارج الجهاز". رسالة تحذير ونقل موقع "واللاه نيوز" العبري رسالة وجّهها رئيس جامعة تل أبيب آرييه زيفي بورات إلى زيني يقول فيها إن تعيينه سيؤدي إلى حرب أهلية. في رسالته، دعا رئيس الجامعة زيني إلى سحب ترشيحه "لتفادي كارثة وطنية قد تقع إذا تم تعيينك". وأضاف أن قطاعات في الاقتصاد سبق أن أعلنت نيتها الإضراب في حال تم تجاهل قرارات المحكمة. بدوره، علّق رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك على خطوة نتنياهو قائلاً: "لا أعرف وضعاً يكون فيه رئيس حكومة سواء حين كنت أنا رئيساً للوزراء أو غيري يتحدّث مباشرة مع كبار ضباط الجيش من دون التنسيق مع رئيس هيئة الأركان". وتابع: "هذه سابقة خطيرة. المشكلة أن رئيس الحكومة ليس فوق القانون، وما يحدث الآن هو تجسيد حقيقي للحظة الدستورية التي لطالما حذّرنا منها، الأزمة الدستورية التي طال الحديث حولها". وختم: "عندما يخرق نتنياهو بشكل صارخ التعليمات الموجهة إليه، كما حصل بالأمس عندما تجاهل القرار بوقف تعيين رئيس الشاباك، فإن ذلك يعني أنه يتمرّد على القانون، ويُعلن فعلياً الحرب على حكم القانون في الدولة، هذا سلوك يقوّض أسس النظام الديموقراطي ويفكك دولة إسرائيل من الداخل".

بشارة بحبح... كلمة السر في التفاوض مع حماس
بشارة بحبح... كلمة السر في التفاوض مع حماس

النهار

timeمنذ 5 أيام

  • النهار

بشارة بحبح... كلمة السر في التفاوض مع حماس

قال موقع "واللاه نيوز" العبري مساء اليوم الأحد، نقلاً عن مصدر مطلع إن "لدى كل من إسرائيل وحماس فرق تفاوضية في الدوحة، لكن المحادثات الحقيقية حول اقتراح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف تجري عبر قنوات أخرى في الوقت الحالي". وأضاف: "ويتكوف أجرى محادثات مباشرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤوله للمفاوضات رون ديرمر، بالإضافة إلى قيادة حماس في الدوحة عبر قناة خلفية يُسهّلها رجل الأعمال الفلسطيني - الأميركي بشارة بحبح". ووفق المصدر: "كانت هذه القناة الخلفية حاسمة في تأمين إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي - الأميركي عيدان ألكسندر الأسبوع الماضي. ويحظى بشارة بحبح بنفوذ واسع من خلف الأضواء لدى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والمسؤولين الكبار في إدارته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store