logo
أكسيوس: ترامب يريد وقف إطلاق النار بغزة في أسرع وقت

أكسيوس: ترامب يريد وقف إطلاق النار بغزة في أسرع وقت

مصراويمنذ 4 ساعات

نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين مطلعين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعرب عن رغبته في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، واتفاق عاجل لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين لدى حركة حماس.
وبحسب الموقع، فإن ترامب يسعى إلى تسريع جهود التسوية، في وقت يتطلع فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للقاء محتمل مع ترامب في البيت الأبيض، بهدف "الاحتفال المشترك" بقصف منشآت البرنامج النووي الإيراني، في إشارة إلى التنسيق العسكري الأخير بين الجانبين.
وفي السياق ذاته، تتصاعد حدة الانتقادات داخل إسرائيل عقب مقتل سبعة جنود في كمين بخان يونس، حيث كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت عن بيان غاضب صدر عن عائلات القتلى، اتهموا فيه القيادات العسكرية بـ"التهور والإهمال الجسيم".
وجاء في البيان: "نشعر بالصدمة من حجم الإهمال الذي كشفه الحادث. فقدنا سبعة من محاربينا بسبب تقصير لا يُغتفر. لا يُعقل أن يتحرك الجنود بمعدات قديمة ومعطوبة وسط العمليات القتالية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسام الغمري يكشف سر اجتماع قيادات الإخوان مع مخابرات بريطانيا بشأن حماس
حسام الغمري يكشف سر اجتماع قيادات الإخوان مع مخابرات بريطانيا بشأن حماس

الأسبوع

timeمنذ 14 دقائق

  • الأسبوع

حسام الغمري يكشف سر اجتماع قيادات الإخوان مع مخابرات بريطانيا بشأن حماس

حركة المقاومة الفلسطينية حماس كشف الإعلامي حسام الغمري عن تفاصيل خطيرة تتعلق بالدور المشبوه الذي تلعبه منظمة سيناء التي تأسست في بريطانيا بقيادة عناصر تنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أنها لا تمت بصلة إلى أرض سيناء أو إلى حقوق الإنسان، بل هي أداة استخباراتية موجهة ضد الدولة المصرية. وقال الغمري، خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن منظمة سيناء التي تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان هي في الواقع ذراع إعلامي استخباراتي تموله أجهزة معادية لمصر، يقودها إخوانيان معروفان داخل الأراضي البريطانية، مشيرًا إلى أن التمويل الأخير لها وصل إلى 5 ملايين جنيه إسترليني. وأضاف أن سارة لي ويتسن، المديرة السابقة لمنظمة هيومن رايتس ووتش، تركت منصبها لتتولى إدارة منظمة سيناء، في خطوة تؤكد ارتباطها المباشر بالمخطط الذي يستهدف مصر من بوابة حقوق الإنسان الزائفة. وأكد الغمري أن المخابرات البريطانية اجتمعت بالأبواق الإعلامية الإخوانية وطلبت منهم عدم إظهار أي تعاطف مع حركة حماس، وأن تلك الأبواق - وعلى رأسها الإرهابي محمد ناصر - تنفذ التعليمات حرفيًا مقابل استمرار التمويل والدعم الإعلامي. وأوضح الغمري أن حتى الإعلام العبري يدعم الأكاذيب التي يبثها إعلام الجماعة، لأنه يعلم جيدًا أن الإخوان يعملون ضمن الأجندة الإسرائيلية، مضيفًا أن أحد ممولي قنوات الجماعة الإرهابية أبدى مؤخرًا غضبه من المحتوى الرخيص والمنحدر الذي تقدمه هذه القنوات.

زلزال الشرق الأوسط
زلزال الشرق الأوسط

بوابة الأهرام

timeمنذ 21 دقائق

  • بوابة الأهرام

زلزال الشرق الأوسط

قبل 20 عاما وخلال قيادته المعارضة الإسرائيلية، تحدث نيتانياهو عن رؤيته للبرنامج النووى الإيرانى خلال لقاء مع مسئول دولى فى أحد فنادق تل أبيب، بأن هدفه الرئيسى عندما يشكل الحكومة الإسرائيلية سيكون تدمير البرنامج النووى الإيرانى، ولن يسمح بامتلاك إيران قنبلة نووية، كانت هذه خطط وأحلام نيتانياهو قبل نحو 20 عاما، ويأتى اليوم ومع مجىء الرئيس الأمريكى ترامب، الذى كانت ضربة البداية فى عام 2017 مع بدء ولايته الأولى وإعلانه الانسحاب من الاتفاق النووى الذى وقعه أوباما والأوروبيون مع إيران، وكانت ضربة كبيرة، ووقتها قال الرئيس الأمريكى إن إيران يجب ألا تمتلك السلاح النووى، وخطط لتوجيه ضربة عسكرية فى ولايته الأولى لكنه لم يستمر، وجاء بايدن ليكمل ما بدأه أوباما، وتعرض للضغوط من نيتانياهو، والذى هدد على منبر الأمم المتحدة، وخلال اجتماعات الجمعية العامة، بعدم السماح لإيران بالوصول للسلاح النووى، كلها مؤشرات تقود إلى أن اليوم قادم لا محالة رغم المفاوضات الدبلوماسية، واللقاءات وكلها كانت للتغطية على القرار الذى اتخذه الرئيس الأمريكى ترامب منذ عام 2017، على الرغم من تقديم نفسه فى الولاية الثانية كرجل صانع للسلام، وسوف يطفئ الحروب بين روسيا وأوكرانيا وإسرائيل وغزة، إلا أن الواقع كان مغايرا لخطب السلام التى تحدث عنها ترامب، وينجح نيتانياهو فى جر الولايات المتحدة لتتورط بشكل مباشر فى الحرب الإسرائيلية على إيران، وسبق ذلك من التهديد والوعيد تارة، والحل الدبلوماسى تارة أخرى، بل دهس القانون الدولى والأمم المتحدة، ومجلس الأمن سواء ترامب أو نيتانياهو وكلاهما اتخذ القرار بالتدخل فى سيادة دولة عضو فى الأمم المتحدة، وكررا ما فعلته إسرائيل من جريمة ضرب البرنامج النووى العراقى عام 1981، والغزو الأمريكى للعراق عام 2003، بناء على معلومات كاذبة وتدمير مقدرات دولة عربية، بناء على تقديرات ثبت بعد سنوات عدم صحتها، ولكن كان الهدف منها تدمير الجيش العراقى. نفذت الولايات المتحدة هجومها على البرنامج النووى الإيرانى فجر الاحد الماضى، واستخدمت قوتها العسكرية فى ضرب المنشآت النووية فى فوردو وأصفهان ونطنز، وأعلن الرئيس الأمريكى نجاح الضربات، وحققت كامل أهدافها بتدمير البرنامج الإيرانى، بل ومنع إيران من الوصول لتصنيع السلاح النووى، ولكن بعد ساعات تم إعلان نقل كميات هائلة من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% من منشآت فوردو ونطنز إلى مواقع أخرى قبل الهجوم الأمريكى، ولم يتم إخطار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالمكان الذى نقلت إليه هذه الكميات الكبيرة من اليورانيوم، وتقدر بنحو 500 كجم، وتكفى حسب خبراء الطاقة النووية لتصنيع ما بين 9 و10 قنابل، وعدم إبلاغ إيران للوكالة الدولية بالموقع الجديد، نظرا لوجود شكوك فى دور الوكالة واتهام إيران لمديرها رافائيل جروسى بالتورط فى العدوان الإسرائيلى ـ الأمريكى، بإعلانه إحالة ملف إيران إلى مجلس الأمن قبل ساعات من بدء العدوان الإسرائيلى. الهدف كان البرنامج النووى الإيرانى هو الذريعة لشن الحرب ضد إيران، لكن فى خلفية هذا التحرك الأمريكى ـ الإسرائيلى هو العمل لإسقاط النظام نفسه، وهو ما تحدث عنه نيتانياهو ووزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس، ورغم أن الرئيس الأمريكى قال فى وقت سابق إننا لا نستهدف إسقاط النظام فى إيران فإنه تحدث مساء الاحد، وأشار بمنتهى الوضوح إلى العمل على تغيير نظام الحكم فى إيران، وتراجع الرئيس الأمريكى ترامب عن هذا التهديد بعد تدخله مساء الإثنين، وعمل على وقف الحرب بين إيران وإسرائيل، وبدأ التطبيق الفعلى لهذا الاتفاق فى السابعة من صباح الثلاثاء، مما سيفتح الباب لعودة طهران للمفاوضات مع الولايات المتحدة للوصول إلى اتفاق حول برنامجها النووى، وتحدث الرئيس الأمريكى بأنه لا يرغب فى تغيير النظام الإيرانى لأن ذلك سيفتح الباب للفوضى فى حين كانت وسائل الإعلام الأمريكية والغربية تمهد لبديل النظام الإيرانى، وفتحت المجال لهم لتوجيه رسائل للإيرانيين، وكان مؤشرا على بدء خطوات التغيير.. المشهد الذى حدث طوال الاسبوعين الماضيين يكشف الكثير من التحركات والأهداف من وراء هذا التصعيد العسكرى ثم الهدوء، المنطقة ستشهد المزيد من حالات عدم الاستقرار، مما يتطلب تماسك الشعوب ومساندتها مؤسساتها الوطنية، لتجنب السقوط فى الفوضى.

مؤشر «البيتزا» العسكرى
مؤشر «البيتزا» العسكرى

بوابة الأهرام

timeمنذ 21 دقائق

  • بوابة الأهرام

مؤشر «البيتزا» العسكرى

ليست معلومات سرية مسربة من جاسوس محترف، أو صورة التقطتها الأقمار الاصطناعية لمنطقة عسكرية أمريكية حساسة فى قلب العاصمة واشنطن، ولكنها مجرد قطعة من البيتزا تكشف عن أن الولايات المتحدة القوة الأكبر فى العالم بصدد اتخاذ قرار قد يقع وقع الكارثة على العالم، أو أنها ببساطة انضمت إلى حرب الـ12 يوما بين إيران وإسرائيل,، والتى نأمل انها طوت صفحاتها المدمرة قبل أيام. ومؤشر البيتزا للبنتاجون- أو كما يمكن أن نصفه بالعسكرى - هو ببساطة ملاحظة بسيطة رصدها المراقبون منذ ثمانينيات القرن الماضى، تشير إلى ارتفاع معدل طلب الوجبات الجاهزة - البيتزا وغيرها من الوجبات السريعة - فى المبانى الحيوية بمجمع البنتاجون والمخابرات الأمريكية، بل البيت الأبيض أيضا، فى ليال تصادف اندلاع حروب وتدخلات عسكرية عالمية كارثية. ففى ليلة كئيبة فى الأول من أغسطس 1990، رصد المراقبون حركة مريبة فى محيط مبنى المخابرات الأمريكية، حيث وصل إليه فى ساعة متأخرة من الليل 21 طلبا من البيتزا، طلبها كبار المسئولين الذين أمضوا ساعات طويلة فى العمل، وذلك قبل ساعات من ورود الخبر المروع الذى هز الشرق الأوسط والعالم ككل إثر غزو العراق للكويت. وهى الشرارة الأولى لحروب بلا نهاية دفعت المنطقة ثمنها غاليا واتخذتها الولايات المتحدة ذريعة للانتشار فى الإقليم ذى الموقع الاستراتيجى والثروات الطائلة. وعلى الرغم من أن البعض قد يقلل من شأن مؤشر البيتزا، فإن الحروب التى اندلعت منذ بداية الربع الأخير من القرن الماضى وحتى يومنا هذا ترجح نظرية أن البيتزا ربما تكون فى بعض الحالات إنذار حرب. وبالنسبة لى، كمواطن عادى، فإن قطعة البيتزا ربما تكون أيضا بمكوناتها الغذائية مؤشرا للأزمات الاقتصادية. فهذه الوجبة السريعة، التى يمكن وصفها بالأكلة الشعبية العالمية، والتى تتكون من الدقيق والخضر والصلصة، وهى نفس المكونات التى قد تدخل فى طهو أى وجبة غذائية رئيسية أخرى، يرتفع سعرها وينخفض وفقا لتفاقم الأزمات العالمية وتراجعها. فمع انتشار جائحة كورونا والإغلاق الذى صاحبها فى 2020، ارتفعت أسعار الوجبات الجاهزة بشكل كبير، ووصل هذا الارتفاع فى أسعار البيتزا إلى مستويات جنونية مع اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، وبعدها الحرب الوحشية الإسرائيلية على غزة التى صاحبها اضطراب فى حركة التجارة فى واحد من أهم الممرات الملاحية فى العالم. ربما نحمل البيتزا فوق طاقتها، عندما نقول إنها تحولت إلى رمز للحرب والسلام أو إلى الانتعاش أو الركود الاقتصادى. ولكن يبدو أننا فى عصر الحروب والأزمات لا يمكن أن نستهين بحركة قطعة صغيرة من الطعام من شأنها أن تغير الحسابات والتاريخ والجغرافيا أيضا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store