logo
جابر وخفايا تعليق مسيرتها.. لم تتخلص من صدمة ويمبلدون

جابر وخفايا تعليق مسيرتها.. لم تتخلص من صدمة ويمبلدون

العربي الجديد١٨-٠٧-٢٠٢٥
أبقت النجمة التونسية، أنس جابر (30 عاماً)، الغموض قائماً، بشأن مستقبلها الاحترافي، بعد البيان الذي نشرته عبر حساباتها الرسميّة على منصّات التواصل الاجتماعي، ذلك أنها لم تحدد ما إذا كان ابتعادها نهائياً، أو أنها ستركن إلى راحة خاطفة، لتعود بعدها إلى
ملاعب
التنس، مثلما فعلت خلال نهاية العام الماضي، إذ انتهى موسمها مبكراً بداعي الإصابات التي طاولتها، بعدما اختارت التركيز على العلاج لاستعادة قواها، بدل المنافسة في بعض البطولات، ما قد يعرضها للمزيد من المخاطر الصحية
.
ولئن تعهدت جابر في الموسم الماضي بالعودة أقوى، فإنها هذه المرة لم تكن حاسمة بشأن الحديث عن مستقبلها، كذلك فإن الأسباب التي دفعتها إلى هذه الخطوة مختلفة بشكل كامل عن التي برّرت بها نهاية موسمها مبكراً في العام الماضي، إذ يبدو أن المشكلة ذهنية في المقام الأول. فبعد وداع بطولة ويمبلدون، أشارت جابر إلى أنها ستركز على التعافي للعودة مجدداً، ولكن يبدو أنها تجد صعوبات في استعادة مستواها الحقيقي. ورسالة جابر إلى الجماهير تؤكد هذه المعطيات، فقد قالت: "التنس رياضة رائعة، لكن اليوم أشعر أن الوقت قد حان لأتوقف وأفكر في نفسي، لأتعافى وأرتاح وأستعيد متعة الحياة بكل بساطة، على مدار العامين الماضيين، بذلت مجهوداً كبيراً، وعانيت الإصابات، وواجهت تحديات أخرى كثيرة، لكن في أعماقي لم أشعر بالسعادة الحقيقية في الملعب منذ فترة طويلة
". ومن الواضح أن هاجس الإنجاب يدفع جابر إلى الابتعاد عن التنس، فقد صرحت بذلك في عديد المناسبات، ولا يمكنها الإنجاب وهي تنافس على ملاعب التنس.
جابر تعاني منذ ويمبلدون
اعترفت أنس جابر، خلال العام الماضي، بأنها لم تستطع نسيان خيبة أملها في بطولة ويمبلدون، عندما فشلت في الحصول على أول بطولة في منافسات "غراند سلام"، بل إنها كشفت أنها ربطت إنجاب طفل بفك عقدة البطولات القوية، ذلك أنها بلغت النهائي في ثلاث مناسبات، دون أن يكون الحظ إلى جانبها، وقالت في تصريحات سابقة، نقلتها صحيفة ليكيب الفرنسية: "في يوم المباراة النهائية، بينما كنت أقوم بالتحضيرات الروتينية مع ميلاني مايارد (طبيبتها النفسية)، قلت لها: أنا متوترة للغاية، لا أستطيع، الأمر يفوق قدرتي، قد يمكنني أن أقول إنني كنت أعاني نوبة هلع، لقد كانت أصعب خسارة في مسيرتي، فقد حطمتني نفسياً. لم يقتصر الأمر على فوزي ببطولة ويمبلدون، بل تلاشى حلم الإنجاب مع فوزي بالكأس (كانت تنوي إنجاب طفل في حال تتويجها بأول غراند سلام). لذا، أعتقد أن هذا ما أثر فينا، أنا وكريم (زوجها)، فقد بكينا كالأطفال
".
ومنذ خيبة "ويمبلدون" في عام 2023، ونتائج المصنفة 71 عالمياً في تراجع رهيب، لتخسر المكاسب التي حققتها، خصوصاً على المستوى الترتيب العالمي، بما أنها احتلت مركز الوصافة في عام 2022، ولكنها الآن مهددة بأن تكون خارج ترتيب أفضل 100 لاعبة في العالم، مع غيابها عن البطولات المقبلة، وصعود أسماء جديدة تحصد نتائج مميزة، ذلك أن اللاعبة التونسية افتقدت القوة الذهنية، التي مكّنتها من قلب الطاولة في الكثير من المباريات، والعودة بقوة في مواجهات ساد خلالها الاعتقاد بأنها حُسمت
.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
أنس جابر تصدم الجميع وتُقرر إيقاف مسيرتها في عالم التنس
ويعاني نجوم التنس مشكلة الضغط النفسي، ذلك أن جابر ليست اللاعبة الأولى، التي تواجه هذا الوضع، وتختار تعليق نشاطها لفترة حتى تستعيد الراحة، بسبب غياب الشغف ومتعة خوض المنافسات، وآخرهم الألماني ألكسندر زفيريف (28 عاماً). كذلك تلاحق المشكلة الكثير من الرياضيين في العالم، ورغم ذلك فإن جابر قادرة على العودة من بعيد لتحقيق حلمها الأساسي، وهو الفوز ببطولة في منافسات "غراند سلام
".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جابر وخفايا تعليق مسيرتها.. لم تتخلص من صدمة ويمبلدون
جابر وخفايا تعليق مسيرتها.. لم تتخلص من صدمة ويمبلدون

العربي الجديد

time١٨-٠٧-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

جابر وخفايا تعليق مسيرتها.. لم تتخلص من صدمة ويمبلدون

أبقت النجمة التونسية، أنس جابر (30 عاماً)، الغموض قائماً، بشأن مستقبلها الاحترافي، بعد البيان الذي نشرته عبر حساباتها الرسميّة على منصّات التواصل الاجتماعي، ذلك أنها لم تحدد ما إذا كان ابتعادها نهائياً، أو أنها ستركن إلى راحة خاطفة، لتعود بعدها إلى ملاعب التنس، مثلما فعلت خلال نهاية العام الماضي، إذ انتهى موسمها مبكراً بداعي الإصابات التي طاولتها، بعدما اختارت التركيز على العلاج لاستعادة قواها، بدل المنافسة في بعض البطولات، ما قد يعرضها للمزيد من المخاطر الصحية . ولئن تعهدت جابر في الموسم الماضي بالعودة أقوى، فإنها هذه المرة لم تكن حاسمة بشأن الحديث عن مستقبلها، كذلك فإن الأسباب التي دفعتها إلى هذه الخطوة مختلفة بشكل كامل عن التي برّرت بها نهاية موسمها مبكراً في العام الماضي، إذ يبدو أن المشكلة ذهنية في المقام الأول. فبعد وداع بطولة ويمبلدون، أشارت جابر إلى أنها ستركز على التعافي للعودة مجدداً، ولكن يبدو أنها تجد صعوبات في استعادة مستواها الحقيقي. ورسالة جابر إلى الجماهير تؤكد هذه المعطيات، فقد قالت: "التنس رياضة رائعة، لكن اليوم أشعر أن الوقت قد حان لأتوقف وأفكر في نفسي، لأتعافى وأرتاح وأستعيد متعة الحياة بكل بساطة، على مدار العامين الماضيين، بذلت مجهوداً كبيراً، وعانيت الإصابات، وواجهت تحديات أخرى كثيرة، لكن في أعماقي لم أشعر بالسعادة الحقيقية في الملعب منذ فترة طويلة ". ومن الواضح أن هاجس الإنجاب يدفع جابر إلى الابتعاد عن التنس، فقد صرحت بذلك في عديد المناسبات، ولا يمكنها الإنجاب وهي تنافس على ملاعب التنس. جابر تعاني منذ ويمبلدون اعترفت أنس جابر، خلال العام الماضي، بأنها لم تستطع نسيان خيبة أملها في بطولة ويمبلدون، عندما فشلت في الحصول على أول بطولة في منافسات "غراند سلام"، بل إنها كشفت أنها ربطت إنجاب طفل بفك عقدة البطولات القوية، ذلك أنها بلغت النهائي في ثلاث مناسبات، دون أن يكون الحظ إلى جانبها، وقالت في تصريحات سابقة، نقلتها صحيفة ليكيب الفرنسية: "في يوم المباراة النهائية، بينما كنت أقوم بالتحضيرات الروتينية مع ميلاني مايارد (طبيبتها النفسية)، قلت لها: أنا متوترة للغاية، لا أستطيع، الأمر يفوق قدرتي، قد يمكنني أن أقول إنني كنت أعاني نوبة هلع، لقد كانت أصعب خسارة في مسيرتي، فقد حطمتني نفسياً. لم يقتصر الأمر على فوزي ببطولة ويمبلدون، بل تلاشى حلم الإنجاب مع فوزي بالكأس (كانت تنوي إنجاب طفل في حال تتويجها بأول غراند سلام). لذا، أعتقد أن هذا ما أثر فينا، أنا وكريم (زوجها)، فقد بكينا كالأطفال ". ومنذ خيبة "ويمبلدون" في عام 2023، ونتائج المصنفة 71 عالمياً في تراجع رهيب، لتخسر المكاسب التي حققتها، خصوصاً على المستوى الترتيب العالمي، بما أنها احتلت مركز الوصافة في عام 2022، ولكنها الآن مهددة بأن تكون خارج ترتيب أفضل 100 لاعبة في العالم، مع غيابها عن البطولات المقبلة، وصعود أسماء جديدة تحصد نتائج مميزة، ذلك أن اللاعبة التونسية افتقدت القوة الذهنية، التي مكّنتها من قلب الطاولة في الكثير من المباريات، والعودة بقوة في مواجهات ساد خلالها الاعتقاد بأنها حُسمت . رياضات أخرى التحديثات الحية أنس جابر تصدم الجميع وتُقرر إيقاف مسيرتها في عالم التنس ويعاني نجوم التنس مشكلة الضغط النفسي، ذلك أن جابر ليست اللاعبة الأولى، التي تواجه هذا الوضع، وتختار تعليق نشاطها لفترة حتى تستعيد الراحة، بسبب غياب الشغف ومتعة خوض المنافسات، وآخرهم الألماني ألكسندر زفيريف (28 عاماً). كذلك تلاحق المشكلة الكثير من الرياضيين في العالم، ورغم ذلك فإن جابر قادرة على العودة من بعيد لتحقيق حلمها الأساسي، وهو الفوز ببطولة في منافسات "غراند سلام ".

اكتئاب زفيريف يطرح تساؤلات كثيرة عن صحة اللاعبين النفسية
اكتئاب زفيريف يطرح تساؤلات كثيرة عن صحة اللاعبين النفسية

العربي الجديد

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

اكتئاب زفيريف يطرح تساؤلات كثيرة عن صحة اللاعبين النفسية

يعيش المصنف الثالث عالمياً في التنس، الألمان، ألكسندر زفيريف (28 سنة)، حالة اكتئاب مؤثرة، دعت الجميع إلى التحدث عن الحالة الصحية للاعبي التنس المحترفين الذين ينافسون في البطولات العالمية، وذلك بعد خسارته في المباراة الأولى من منافسات بطولة ويمبلدون المفتوحة للتنس. وخسر النجم الألماني، ألكسندر زفيريف، في المواجهة الأولى من بطولة ويمبلدون المفتوحة للتنس، أمام منافسه الفرنسي، أرتور ريندركنيش، المصنف رقم 72 عالمياً، وبعد المواجهة تحدث أمام الجماهير والصحافيين، ولم يخفِ الوضع النفسي الصعب الذي يعيشه حالياً وقال: "بشكل عام، أشعر الآن بالوحدة الشديدة في حياتي. لم أشعر قط بمثل هذا الفراغ. لا أشعر بأي فرح في أي شيء أفعله، حتى عندما أفوز". وفي نهاية شهر مايو/أيار وقبل انطلاق بطولة رولان غاروس الفرنسية، تحدث اللاعب الفنلندي، إميل روسوفوري، المصنف الـ317 حالياً والـ37 في عام 2023، عن معاناته النفسية، في رسالة مطولة نُشرت على موقع رابطة اللاعبين المحترفين للتنس، وقال آنذاك: "تحدثتُ لأول مرة مع أخصائي عن صحتي النفسية قبل عشرة أعوام. لكن نوبة الهلع الأولى التي اختبرتها كانت قبل ثلاثة أعوام في ميامي. في صباح أحد الأيام، استيقظت وشعرت وكأن أحدهم يخنقني. كان من المستحيل عليّ التنفس، كما لو أن أحدهم يدوس على صدري، عندما تكون رياضياً محترفاً، تحاول تجاوز جميع أنواع المشاكل، وتناسيها على أمل زوالها". لكن في صيف عام 2024 وبسبب عدم قدرته على الاستمرار، انسحب الفنلندي من دورة مونتريال لماسترز الألف نقطة وقال: "لم ألمس مضرب التنس لمدة أربعة أشهر ونصف"، وبعد ذلك غاب روسوفوري عما تبقى من دورات رابطة المحترفين لموسم 2024، ولم يشارك في سنة 2025 إلا في دورات التحدي، وهي المستوى الثاني من الدورات. رياضات أخرى التحديثات الحية بطولة ميامي: زفيريف إلى ثمن النهائي وشفيونتيك إلى ربع النهائي وتعليقاً على ما قاله زفيريف بعد مباراته الأولى في بطولة ويمبلدون، اعتبر المعد النفسي السابق للاعبين الفرنسيين جيل سيمون وكورنتان موتيه، رونان لافيه، أن تعليقات اللاعب الألماني مثيرة للاهتمام، وقال: "أعتقد أنه ذهب أبعد من الآخرين"، في إشارة إلى لاعبين سبقوه للتحدث عن الصحة الذهنية مثل اليابانية ناومي أوساكا والفرنسية كارولين غارسيا والروسي أندري روبليف. كما عملت المصنفة الأولى عالمياً، البيلاروسية أرينا سابالينكا، مع معالج نفسي لمدة خمسة أعوام، لكنها توقفت عن ذلك في الأعوام الأخيرة، مبررة ذلك في تصريحات لها، الأربعاء الماضي، عندما قالت: "مهما كانت الصعوبات التي تواجهها، أعتقد أنه من المهم جداً التحدث عنها بصراحة. لست بحاجة إلى طبيب نفسي، فلديّ فريقي ونتحدث كثيراً. أعلم أنهم لن يحكموا عليّ".

كيريوس المخضرم يتحدث عن ثورة سينر وألكاراز في عالم التنس
كيريوس المخضرم يتحدث عن ثورة سينر وألكاراز في عالم التنس

العربي الجديد

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

كيريوس المخضرم يتحدث عن ثورة سينر وألكاراز في عالم التنس

تحدث نجم التنس الأسترالي المخضرم نيك كيريوس (30 سنة) عن ثورة النجمين الإيطالي يانيك سينر (23 سنة) والإسباني كارلوس ألكاراز (22 سنة) في عالم التنس، وكيف أصبح الثنائي من الأفضل حالياً مقارنة بأساطير ونجوم سابقين مروا على ملاعب التنس العالمية. وأكد النجم الأسترالي المخضرم نيك كيريوس (30 سنة) أن سينر وألكاراز سيُهيمنان على رياضة التنس لعشر أو 15 سنة قادمة، ملافتاً إلى أنه على الرغم من قوة الإيطالي المذهلة، إلا أن الإسباني سيكون من بين الأفضل في التاريخ، وذلك في مقابلة خاصة مع صحيفة ذا غارديان البريطانية ضمن برودكاست خاص، ناقش فيه الوضع الحالي للتنس وأبرز النجوم المنافسين على الألقاب. وقال كيريوس: "التنس الذي يقدمه ألكاراز وسينر مذهل. سيكونان أبرز نجوم هذه الرياضة على مدار 10 إلى 15 سنة قادمة. يدفع كل منهما الآخر إلى مستويات لم يصل إليها إلا القليلون من قبل. أعتقد أن ألكاراز يتمتع بالكمال والموهبة التي حظي بها فيدرر ونادال وديوكوفيتش. سينر قوي للغاية، لكن ألكاراز سيكون من بين العظماء". كما تحدث كيريوس، الذي لن يتمكن من المشاركة في ويمبلدون هذا العام بسبب إصاباته المستمرة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2022، عن مشكلات الصحة النفسية التي عانى منها طوال مسيرته وما سببته من أضرار، وقال في هذا الإطار: "في عام 2019، ظن الناس أنني أمضي عاماً رائعاً. كنت ضمن أفضل 20 لاعباً بالعالم، لكنني كنت أعاني أكثر من أي وقت مضى. عندما انفتحت أخيراً ورويت ما حدث، أدرك الناس أنني في كثير من الأحيان عجزت عن أن أكون مثالياً أو أن أفعل الصواب، لكنني مستعد للتحدث عن ذلك". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية كيريوس يكشف خفايا أزمته الصحية بعد وداع بطولة أستراليا وتابع كيريوس قائلاً: "لدي آلاف الرسائل على إنستغرام من أطفال يطلبون المساعدة، وأحاول الرد عليها جميعاً وتقديم المساعدة قدر الإمكان"، علماً أن اللاعب الأسترالي اضطر خلال ذلك العام للخضوع لعلاج نفسي واللعب بملابس بأكمام طويلة حتى لا تظهر جروحه التي ألحقها بنفسه، وأضاف ذاكراً: "مررت بفترة عصيبة، ولم تتحسن الأمور كثيراً بعد ذلك. عانيت كثيراً طوال العام من تلك الأفكار السلبية والإصابات، لكنني تمكنت من تجاوزها ومساعدة الآخرين. من يقول إنني لست قدوة، لا يدرك ما أمر به يومياً". وفي عام 2022، عاش كيريوس أعظم لحظة في مسيرته عندما لعب نهائي ويمبلدون في مواجهة نوفاك ديوكوفيتش. خسر المباراة في أربع مجموعات، وكانت أقرب ما وصل إليه للفوز بلقب فردي في إحدى البطولات الأربع الكبرى، وعن هذه المباراة قال: "لو كنت قد فعلت شيئاً مختلفاً، لكنت فزت ببطولة ويمبلدون، لكن الخسارة أمام أعظم لاعب في التاريخ لا حرج منها. هل أفكر في الأمر كثيراً؟ نعم. هل أفكر في ما كان بإمكاني تغييره؟ نعم. هل كان بإمكاني الاستعداد بشكل أفضل؟ لا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store