logo
كيريوس المخضرم يتحدث عن ثورة سينر وألكاراز في عالم التنس

كيريوس المخضرم يتحدث عن ثورة سينر وألكاراز في عالم التنس

العربي الجديد٢١-٠٦-٢٠٢٥
تحدث نجم التنس الأسترالي المخضرم نيك كيريوس (30 سنة) عن ثورة النجمين الإيطالي
يانيك سينر
(23 سنة) والإسباني
كارلوس ألكاراز
(22 سنة) في عالم التنس، وكيف أصبح الثنائي من الأفضل حالياً مقارنة بأساطير ونجوم سابقين مروا على ملاعب التنس العالمية.
وأكد النجم الأسترالي المخضرم نيك كيريوس (30 سنة) أن سينر وألكاراز سيُهيمنان على رياضة التنس لعشر أو 15 سنة قادمة، ملافتاً إلى أنه على الرغم من قوة الإيطالي المذهلة، إلا أن الإسباني سيكون من بين الأفضل في التاريخ، وذلك في مقابلة خاصة مع صحيفة ذا غارديان البريطانية ضمن برودكاست خاص، ناقش فيه الوضع الحالي للتنس وأبرز النجوم المنافسين على الألقاب.
وقال كيريوس: "التنس الذي يقدمه ألكاراز وسينر مذهل. سيكونان أبرز نجوم هذه الرياضة على مدار 10 إلى 15 سنة قادمة. يدفع كل منهما الآخر إلى مستويات لم يصل إليها إلا القليلون من قبل. أعتقد أن ألكاراز يتمتع بالكمال والموهبة التي حظي بها فيدرر ونادال وديوكوفيتش. سينر قوي للغاية، لكن ألكاراز سيكون من بين العظماء".
كما تحدث كيريوس، الذي لن يتمكن من المشاركة في ويمبلدون هذا العام بسبب إصاباته المستمرة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2022، عن مشكلات الصحة النفسية التي عانى منها طوال مسيرته وما سببته من أضرار، وقال في هذا الإطار: "في عام 2019، ظن الناس أنني أمضي عاماً رائعاً. كنت ضمن أفضل 20 لاعباً بالعالم، لكنني كنت أعاني أكثر من أي وقت مضى. عندما انفتحت أخيراً ورويت ما حدث، أدرك الناس أنني في كثير من الأحيان عجزت عن أن أكون مثالياً أو أن أفعل الصواب، لكنني مستعد للتحدث عن ذلك".
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
كيريوس يكشف خفايا أزمته الصحية بعد وداع بطولة أستراليا
وتابع كيريوس قائلاً: "لدي آلاف الرسائل على إنستغرام من أطفال يطلبون المساعدة، وأحاول الرد عليها جميعاً وتقديم المساعدة قدر الإمكان"، علماً أن اللاعب الأسترالي اضطر خلال ذلك العام للخضوع لعلاج نفسي واللعب بملابس بأكمام طويلة حتى لا تظهر جروحه التي ألحقها بنفسه، وأضاف ذاكراً: "مررت بفترة عصيبة، ولم تتحسن الأمور كثيراً بعد ذلك. عانيت كثيراً طوال العام من تلك الأفكار السلبية والإصابات، لكنني تمكنت من تجاوزها ومساعدة الآخرين. من يقول إنني لست قدوة، لا يدرك ما أمر به يومياً".
وفي عام 2022، عاش كيريوس أعظم لحظة في مسيرته عندما لعب نهائي ويمبلدون في مواجهة نوفاك ديوكوفيتش. خسر المباراة في أربع مجموعات، وكانت أقرب ما وصل إليه للفوز بلقب فردي في إحدى البطولات الأربع الكبرى، وعن هذه المباراة قال: "لو كنت قد فعلت شيئاً مختلفاً، لكنت فزت ببطولة ويمبلدون، لكن الخسارة أمام أعظم لاعب في التاريخ لا حرج منها. هل أفكر في الأمر كثيراً؟ نعم. هل أفكر في ما كان بإمكاني تغييره؟ نعم. هل كان بإمكاني الاستعداد بشكل أفضل؟ لا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المجاعة في غزة تتصدّر الصفحات الأولى لصحف غربية
المجاعة في غزة تتصدّر الصفحات الأولى لصحف غربية

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • العربي الجديد

المجاعة في غزة تتصدّر الصفحات الأولى لصحف غربية

حضر مشهد المجاعة التي تتهدّد الفلسطينيين في غزة على الصفحات الأولى لعددٍ من الصحف الغربية، اليوم الخميس، مع استمرار سياسة التجويع الإسرائيلية والتي أدت إلى وفاة 113 شخصاً حتى الآن، من بينهم عددٌ كبير من الأطفال. وتصدّرت صورة لسيدة فلسطينية تحمل طفلها الذي يعاني من الجوع الصفحة الافتتاحية لصحيفة ذا غارديان البريطانية، وعنونت: "لقد واجهنا الجوع من قبل، لكنه لم يكن يوماً بهذا الشكل"، مع تقرير موسّع من مراسلتيها في غزة والقدس المحتلة عن الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعانيها سكان القطاع، وخصوصاً تأثيرها على الأطفال. La portada de The Guardian. — Javier Espinosa (@javierespinosa2) July 24, 2025 بدورها، اختارت صحيفة ذا ديلي إكسبريس لصفحتها الأولى صورة طفلٍ فلسطيني تظهر عليه آثار المجاعة، وكتبت: "رجاءً أوقفوا ذلك الآن"، مضيفةً: "معاناة الطفل محمد المتمسك بالحياة في جحيم غزة وصمة عار علينا". Today's front page: (Article contains distressing content) @ExpressGilo #DailyExpress #Gaza — Daily Express (@Daily_Express) July 23, 2025 أما في فرنسا ، فخصّصت صحيفة ليبراسيون صفحتها الافتتاحية وعدداً من صفحاتها الداخلية للإضاءة على تزايد أعداد المتوفين جوعاً في غزة، وتضمنت مقابلات مع عددٍ من الفلسطينيين. وعلى صورة لطفل برزت عظامه نتيجة سوء التغذية في مخيم الشاطئ، عنونت "ليبراسيون": "المجاعة في غزة"، وتابعت: "أكثر من مئة منظمة غير حكومية تندد بحدوث مجاعة جماعية في القطاع، حيث تتضاعف الوفيات بسبب سوء التغذية نتيجة غياب المساعدات الغذائية التي تمنع إسرائيل دخولها". Primeira página do jornal francês Libération — Comunidade Cultura e Arte (@comculturaearte) July 24, 2025 من جهتها، اختارت صحيفة لوموند صورة الأم الفلسطينية نفسها التي نشرتها "ذا غارديان" لتتصدر صفحتها الأولى، تحت عنوان "قطاع غزة: ويلات المجاعة". إعلام وحريات التحديثات الحية لجنة حماية الصحافيين: إسرائيل تجوّع الصحافيين في غزة لإسكاتهم وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن "نحو 100 شخص لقوا حتفهم جوعاً منذ أن فرض الجيش الإسرائيلي حصاراً على دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع". كما استعرضت "لوموند" شهادات جمعتها من أهالي غزة الذين تطرقوا إلى الظروف المزرية التي يعيشون فيها، منبهة إلى أن "الحكومة الإسرائيلية تتبنى، بشكل متزايد وعلني، استراتيجية تهدف إلى تفريغ غزة من سكانها". Le titre du @lemondefr devrait être plutôt : Bande de Gaza, les ravages du Génocide — Salim DJELLAB (@SalimDjellab) July 24, 2025 واختارت صحيفة إل باييس الإسبانية واسعة الانتشار صورة لفلسطينيين ينتظرون دورهم للحصول على الطعام في غزة، وكتبت: "المجاعة في غزة تطلق موجة غضب عالمي". 🗞️ #Portada | La UE se dispone a ceder ante Trump y asumir aranceles del 15%; La hambruna en Gaza desata una ola de indignación global; Una diputada del PP deja todos sus cargos por falsear el currículum, en EL PAÍS este jueves 24 de julio 🔗 — EL PAÍS (@el_pais) July 24, 2025 فيما غابت الصور والأخبار حول المجاعة في غزة عن الصفحات الأولى للصحف الأميركية الأساسية مثل "واشنطن بوست" و"نيويورك تايمز"، التي اختارت التركيز على أخبارٍ أكثر محلية. وسجّلت مستشفيات قطاع غزة وفاتين جديدتين بسبب سوء التغذية والمجاعة، الخميس، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي لوفيات المجاعة إلى 113 شخصاً، من بينهم عدد كبير من الأطفال، بحسب أرقام وزارة الصحة في القطاع.

جابر وخفايا تعليق مسيرتها.. لم تتخلص من صدمة ويمبلدون
جابر وخفايا تعليق مسيرتها.. لم تتخلص من صدمة ويمبلدون

العربي الجديد

time١٨-٠٧-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

جابر وخفايا تعليق مسيرتها.. لم تتخلص من صدمة ويمبلدون

أبقت النجمة التونسية، أنس جابر (30 عاماً)، الغموض قائماً، بشأن مستقبلها الاحترافي، بعد البيان الذي نشرته عبر حساباتها الرسميّة على منصّات التواصل الاجتماعي، ذلك أنها لم تحدد ما إذا كان ابتعادها نهائياً، أو أنها ستركن إلى راحة خاطفة، لتعود بعدها إلى ملاعب التنس، مثلما فعلت خلال نهاية العام الماضي، إذ انتهى موسمها مبكراً بداعي الإصابات التي طاولتها، بعدما اختارت التركيز على العلاج لاستعادة قواها، بدل المنافسة في بعض البطولات، ما قد يعرضها للمزيد من المخاطر الصحية . ولئن تعهدت جابر في الموسم الماضي بالعودة أقوى، فإنها هذه المرة لم تكن حاسمة بشأن الحديث عن مستقبلها، كذلك فإن الأسباب التي دفعتها إلى هذه الخطوة مختلفة بشكل كامل عن التي برّرت بها نهاية موسمها مبكراً في العام الماضي، إذ يبدو أن المشكلة ذهنية في المقام الأول. فبعد وداع بطولة ويمبلدون، أشارت جابر إلى أنها ستركز على التعافي للعودة مجدداً، ولكن يبدو أنها تجد صعوبات في استعادة مستواها الحقيقي. ورسالة جابر إلى الجماهير تؤكد هذه المعطيات، فقد قالت: "التنس رياضة رائعة، لكن اليوم أشعر أن الوقت قد حان لأتوقف وأفكر في نفسي، لأتعافى وأرتاح وأستعيد متعة الحياة بكل بساطة، على مدار العامين الماضيين، بذلت مجهوداً كبيراً، وعانيت الإصابات، وواجهت تحديات أخرى كثيرة، لكن في أعماقي لم أشعر بالسعادة الحقيقية في الملعب منذ فترة طويلة ". ومن الواضح أن هاجس الإنجاب يدفع جابر إلى الابتعاد عن التنس، فقد صرحت بذلك في عديد المناسبات، ولا يمكنها الإنجاب وهي تنافس على ملاعب التنس. جابر تعاني منذ ويمبلدون اعترفت أنس جابر، خلال العام الماضي، بأنها لم تستطع نسيان خيبة أملها في بطولة ويمبلدون، عندما فشلت في الحصول على أول بطولة في منافسات "غراند سلام"، بل إنها كشفت أنها ربطت إنجاب طفل بفك عقدة البطولات القوية، ذلك أنها بلغت النهائي في ثلاث مناسبات، دون أن يكون الحظ إلى جانبها، وقالت في تصريحات سابقة، نقلتها صحيفة ليكيب الفرنسية: "في يوم المباراة النهائية، بينما كنت أقوم بالتحضيرات الروتينية مع ميلاني مايارد (طبيبتها النفسية)، قلت لها: أنا متوترة للغاية، لا أستطيع، الأمر يفوق قدرتي، قد يمكنني أن أقول إنني كنت أعاني نوبة هلع، لقد كانت أصعب خسارة في مسيرتي، فقد حطمتني نفسياً. لم يقتصر الأمر على فوزي ببطولة ويمبلدون، بل تلاشى حلم الإنجاب مع فوزي بالكأس (كانت تنوي إنجاب طفل في حال تتويجها بأول غراند سلام). لذا، أعتقد أن هذا ما أثر فينا، أنا وكريم (زوجها)، فقد بكينا كالأطفال ". ومنذ خيبة "ويمبلدون" في عام 2023، ونتائج المصنفة 71 عالمياً في تراجع رهيب، لتخسر المكاسب التي حققتها، خصوصاً على المستوى الترتيب العالمي، بما أنها احتلت مركز الوصافة في عام 2022، ولكنها الآن مهددة بأن تكون خارج ترتيب أفضل 100 لاعبة في العالم، مع غيابها عن البطولات المقبلة، وصعود أسماء جديدة تحصد نتائج مميزة، ذلك أن اللاعبة التونسية افتقدت القوة الذهنية، التي مكّنتها من قلب الطاولة في الكثير من المباريات، والعودة بقوة في مواجهات ساد خلالها الاعتقاد بأنها حُسمت . رياضات أخرى التحديثات الحية أنس جابر تصدم الجميع وتُقرر إيقاف مسيرتها في عالم التنس ويعاني نجوم التنس مشكلة الضغط النفسي، ذلك أن جابر ليست اللاعبة الأولى، التي تواجه هذا الوضع، وتختار تعليق نشاطها لفترة حتى تستعيد الراحة، بسبب غياب الشغف ومتعة خوض المنافسات، وآخرهم الألماني ألكسندر زفيريف (28 عاماً). كذلك تلاحق المشكلة الكثير من الرياضيين في العالم، ورغم ذلك فإن جابر قادرة على العودة من بعيد لتحقيق حلمها الأساسي، وهو الفوز ببطولة في منافسات "غراند سلام ".

كيريوس المخضرم يتحدث عن ثورة سينر وألكاراز في عالم التنس
كيريوس المخضرم يتحدث عن ثورة سينر وألكاراز في عالم التنس

العربي الجديد

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

كيريوس المخضرم يتحدث عن ثورة سينر وألكاراز في عالم التنس

تحدث نجم التنس الأسترالي المخضرم نيك كيريوس (30 سنة) عن ثورة النجمين الإيطالي يانيك سينر (23 سنة) والإسباني كارلوس ألكاراز (22 سنة) في عالم التنس، وكيف أصبح الثنائي من الأفضل حالياً مقارنة بأساطير ونجوم سابقين مروا على ملاعب التنس العالمية. وأكد النجم الأسترالي المخضرم نيك كيريوس (30 سنة) أن سينر وألكاراز سيُهيمنان على رياضة التنس لعشر أو 15 سنة قادمة، ملافتاً إلى أنه على الرغم من قوة الإيطالي المذهلة، إلا أن الإسباني سيكون من بين الأفضل في التاريخ، وذلك في مقابلة خاصة مع صحيفة ذا غارديان البريطانية ضمن برودكاست خاص، ناقش فيه الوضع الحالي للتنس وأبرز النجوم المنافسين على الألقاب. وقال كيريوس: "التنس الذي يقدمه ألكاراز وسينر مذهل. سيكونان أبرز نجوم هذه الرياضة على مدار 10 إلى 15 سنة قادمة. يدفع كل منهما الآخر إلى مستويات لم يصل إليها إلا القليلون من قبل. أعتقد أن ألكاراز يتمتع بالكمال والموهبة التي حظي بها فيدرر ونادال وديوكوفيتش. سينر قوي للغاية، لكن ألكاراز سيكون من بين العظماء". كما تحدث كيريوس، الذي لن يتمكن من المشاركة في ويمبلدون هذا العام بسبب إصاباته المستمرة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2022، عن مشكلات الصحة النفسية التي عانى منها طوال مسيرته وما سببته من أضرار، وقال في هذا الإطار: "في عام 2019، ظن الناس أنني أمضي عاماً رائعاً. كنت ضمن أفضل 20 لاعباً بالعالم، لكنني كنت أعاني أكثر من أي وقت مضى. عندما انفتحت أخيراً ورويت ما حدث، أدرك الناس أنني في كثير من الأحيان عجزت عن أن أكون مثالياً أو أن أفعل الصواب، لكنني مستعد للتحدث عن ذلك". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية كيريوس يكشف خفايا أزمته الصحية بعد وداع بطولة أستراليا وتابع كيريوس قائلاً: "لدي آلاف الرسائل على إنستغرام من أطفال يطلبون المساعدة، وأحاول الرد عليها جميعاً وتقديم المساعدة قدر الإمكان"، علماً أن اللاعب الأسترالي اضطر خلال ذلك العام للخضوع لعلاج نفسي واللعب بملابس بأكمام طويلة حتى لا تظهر جروحه التي ألحقها بنفسه، وأضاف ذاكراً: "مررت بفترة عصيبة، ولم تتحسن الأمور كثيراً بعد ذلك. عانيت كثيراً طوال العام من تلك الأفكار السلبية والإصابات، لكنني تمكنت من تجاوزها ومساعدة الآخرين. من يقول إنني لست قدوة، لا يدرك ما أمر به يومياً". وفي عام 2022، عاش كيريوس أعظم لحظة في مسيرته عندما لعب نهائي ويمبلدون في مواجهة نوفاك ديوكوفيتش. خسر المباراة في أربع مجموعات، وكانت أقرب ما وصل إليه للفوز بلقب فردي في إحدى البطولات الأربع الكبرى، وعن هذه المباراة قال: "لو كنت قد فعلت شيئاً مختلفاً، لكنت فزت ببطولة ويمبلدون، لكن الخسارة أمام أعظم لاعب في التاريخ لا حرج منها. هل أفكر في الأمر كثيراً؟ نعم. هل أفكر في ما كان بإمكاني تغييره؟ نعم. هل كان بإمكاني الاستعداد بشكل أفضل؟ لا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store