
أبوظبي تطلق أول مركز في المنطقة للكشف المبكر عن الزهايمر عبر فحص الدم
نقلًا عن موقع ذا ناشيونال، أعلنت دولة الإمارات عن قرب افتتاح أول مركز من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للكشف المبكر عن مرض الزهايمر، وذلك من خلال فحص دم بسيط يمكن أن يحدد مؤشرات الإصابة بالمرض ابتداءً من سن الأربعين، دون الحاجة للإجراءات التقليدية المؤلمة مثل سحب السائل الشوكي.
المركز الجديد، المتوقع افتتاحه خلال الشهرين المقبلين في أبوظبي، يأتي ثمرة تعاون بين "المختبر المرجعي الوطني" التابع لمجموعة M42 وشركة "نيوروكود إنترناشونال"، وسيُطلق تحت اسم "مركز التشخيص العصبي البيوكيميائي المتقدم".
وقالت الدكتورة ليلى عبد الوارث، الرئيس التنفيذي للمختبر، إن التقدّم في تقنيات التحليل الحيوي مكّن من الكشف عن البروتينات المرتبطة بالزهايمر في الدم، مما يتيح التعرف على المرض قبل ظهور أعراضه بسنوات. وأضافت أن بعض المرضى قد يكونون في مرحلة تراجع إدراكي طفيف دون أن يلحظوا ذلك، ويُطلق على هذه المرحلة "ضباب الدماغ".
رغم عدم توفر علاج شافٍ للزهايمر حتى الآن، فإن التدخل المبكر من خلال تغيير نمط الحياة واستخدام أدوية حديثة قد يبطئ تطور المرض. وسيسهم المركز كذلك في تطوير أدوات تشخيصية لأمراض أخرى مثل الشلل الرعاش و"الوهن العضلي الوبيل".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
أبوظبي تطلق أول مركز في المنطقة للكشف المبكر عن الزهايمر عبر فحص الدم
نقلًا عن موقع ذا ناشيونال، أعلنت دولة الإمارات عن قرب افتتاح أول مركز من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للكشف المبكر عن مرض الزهايمر، وذلك من خلال فحص دم بسيط يمكن أن يحدد مؤشرات الإصابة بالمرض ابتداءً من سن الأربعين، دون الحاجة للإجراءات التقليدية المؤلمة مثل سحب السائل الشوكي. المركز الجديد، المتوقع افتتاحه خلال الشهرين المقبلين في أبوظبي، يأتي ثمرة تعاون بين "المختبر المرجعي الوطني" التابع لمجموعة M42 وشركة "نيوروكود إنترناشونال"، وسيُطلق تحت اسم "مركز التشخيص العصبي البيوكيميائي المتقدم". وقالت الدكتورة ليلى عبد الوارث، الرئيس التنفيذي للمختبر، إن التقدّم في تقنيات التحليل الحيوي مكّن من الكشف عن البروتينات المرتبطة بالزهايمر في الدم، مما يتيح التعرف على المرض قبل ظهور أعراضه بسنوات. وأضافت أن بعض المرضى قد يكونون في مرحلة تراجع إدراكي طفيف دون أن يلحظوا ذلك، ويُطلق على هذه المرحلة "ضباب الدماغ". رغم عدم توفر علاج شافٍ للزهايمر حتى الآن، فإن التدخل المبكر من خلال تغيير نمط الحياة واستخدام أدوية حديثة قد يبطئ تطور المرض. وسيسهم المركز كذلك في تطوير أدوات تشخيصية لأمراض أخرى مثل الشلل الرعاش و"الوهن العضلي الوبيل".


أخبار الخليج
٣٠-٠١-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
الخدمات الطبية الملكية تعقد شراكة استراتيجية مع M42 لتوفير عمليات زراعة القلب والرئة للمرضى في البحرين
في إطار زيارة وفد من الخدمات الطبية الملكية برئاسة العميد طبيب الشيخ فهد بن خليفة بن سلمان آل خليفة قائد الخدمات الطبية الملكية رئيس اللجنة العليا للعلاج بالخارج إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لحضور فعاليات الدورة الخمسين لمؤتمر ومعرض الصحة العربي «عرب هيلث»، قام بعقد شراكة استراتيجية مع الشركة العالمية الرائدة في مجال الصحة M42 بهدف توفير عمليات زراعة القلب والرئة للمرضى في مملكة البحرين وفق أرقى مستويات الجودة العالمية. وكجزء من هذه الشراكة الاستراتيجية، وقعت الخدمات الطبية الملكية مذكرة التفاهم الأولى مع M42 بهدف توفير عمليات زراعة القلب والرئة للمرضى من مملكة البحرين وفق أرقى مستويات الجودة العالمية، الأمر الذي يأتي في إطار البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية «حياة» في أبوظبي. وجرى توقيع مذكرة التفاهم من قبل العميد طبيب الشيخ فهد بن خليفة بن سلمان آل خليفة، قائد الخدمات الطبية الملكية، وحسن جاسم النويس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة M42 ورئيس مجلس إدارة مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، وذلك خلال اجتماع أقيم في عرب هيلث. وبموجب هذه الاتفاقية، سيقوم مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، جزء من مجموعة M42 ، بدور حيوي في تقديم الخدمات المتخصصة من خلال مركز زراعة الأعضاء في كليفلاند كلينك أبوظبي الذي يقدم أفضل خدمات زراعة الأعضاء والرعاية المبتكرة والمتخصصة للمرضى في المنطقة وخارجها. وقد نجح المركز الذي يعد الأول والوحيد لزراعة الأعضاء المتعددة في دولة الإمارات العربية المتحدة، في إجراء أكثر من 664 عملية زراعة أعضاء منذ تأسيسه عام 2017، منها 311 عملية أجريت خلال النصف الأول من العام الجاري. كما حصل كليفلاند كلينك أبوظبي على اعتماد دائرة الصحة – أبوظبي كمركز للتميز في جراحة القلب للبالغين. وعليه سيتمكن المرضى في مملكة البحرين الاستفادة من الإمكانيات المتطورة للخدمات الطبية الملكية، والتكنولوجيا المتقدمة والخبرات العالمية لزراعة القلب والرئة التي يتمتع بها مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، ما ستسهم في تزويد المرضى برعاية صحية متخصصة ومتقدمة، بدءاً من التقييم ما قبل الجراحة وصولاً إلى متابعة ما بعد العملية الجراحية. وبهذه المناسبة، قال العميد طبيب الشيخ فهد بن خليفة بن سلمان آل خليفة قائد الخدمات الطبية الملكية: «تسهم هذه الشراكة بدور مهم في تعزيز آفاق التعاون وتحسين إمكانيات الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية المتطورة والارتقاء بجودة مخرجاتها. فخورون بهذا التعاون الاستراتيجي مع M42 ، الذي يجسد التزامنا المتبادل بتحقيق التميز والابتكار في المجال الطبي. لا شكّ أن اقتران الخبرات الواسعة التي تتمتع بها M42 مع مواردنا المتنوعة سيعود بالفائدة على أعداد كبيرة من المرضى، وسيسهم في تعزيز إمكانية الوصول إلى أفضل خدمات الرعاية الصحية في جميع أنحاء المنطقة». من جانبه، أكد حسن جاسم النويس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة M42 أهمية هذا التحالف الاستراتيجي قائلاً: «تحرص M42 على إبرام الشراكات الاستراتيجية لصياغة مستقبل الرعاية الصحية، وتسريع وتيرة التغيير الإيجابي العالمي. ومن خلال الشراكة مع الخدمات الطبية الملكية البحرينية، نسعى معاً لتزويد المرضى في الدولة بعمليات زراعة أعضاء منقذة للحياة وأفضل خدمات الرعاية الصحية الشخصية، وإرساء معايير جديدة للتميز في الرعاية الصحية المتخصصة في المنطقة بالمجمل. وتمثل هذه الشراكة خطوة طموحة لدفع عجلة الوصول إلى الرعاية الصحية وتعزيز الوعي وتحسين المعرفة وسبل تقديم الخدمات والارتقاء بسبل الوصول إلى خدمات الصحة على مستوى المنطقة بشكل عادل». يجدر بالذكر أن التحالف الاستراتيجي بين الخدمات الطبية الملكية و M4 بهدف تحقيق التميز في المجال الطبي، بالإضافة إلى تقديم أرقى معايير التعليم الطبي والتبادل المعرفي وبرامج الزمالة، إلى جانب توفير خدمات التشخيص المختبري المتقدمة بما يشمل علم الجينوم، والبحوث المشتركة والبرامج الأكاديمية التي تركز على تطوير الرعاية الإكلينيكية في المجالات الطبية المعقدة، فضلاً عن تطوير ونشر تقنيات جديدة لتعزيز خدمات الرعاية الصحية المتخصصة.


البلاد البحرينية
٣٠-٠١-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
الخدمات الطبية الملكية بقوة دفاع البحرين تعقد شراكة استراتيجية مع M42 للإرتقاء بجودة الخدمات الصحية وتوفير عمليات زراعة القلب والرئة للمرضى في مملكة البحرين
في إطار زيارة وفد من الخدمات الطبية الملكية برئاسة العميد طبيب الشيخ فهد بن خليفة بن سلمان آل خليفة قائد الخدمات الطبية الملكية ورئيس اللجنة العليا للعلاج بالخارج إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لحضور فعاليات الدورة الخمسين لمؤتمر ومعرض الصحة العربي "عرب هيلث"، قام سعادته بعقد شراكة استراتيجية مع الشركة العالمية الرائدة في مجال الصحة M42 بهدف توفير عمليات زراعة القلب والرئة للمرضى في مملكة البحرين وفق أرقى مستويات الجودة العالمية. وكجزء من هذه الشراكة الاستراتيجية، وقعت الخدمات الطبية الملكية مذكرة التفاهم الأولى مع M42 بهدف توفير عمليات زراعة القلب والرئة للمرضى من مملكة البحرين وفق أرقى مستويات الجودة العالمية، الأمر الذي يأتي في إطار البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية "حياة" في أبوظبي. وجرى توقيع مذكرة التفاهم من قبل سعادة العميد طبيب الشيخ فهد بن خليفة بن سلمان آل خليفة، قائد الخدمات الطبية الملكية، وحسن جاسم النويس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة M42 ورئيس مجلس إدارة مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، وذلك خلال اجتماع أقيم في عرب هيلث. وبموجب هذه الاتفاقية، سيقوم مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، جزء من مجموعة M42، بدور حيوي في تقديم الخدمات المتخصصة من خلال مركز زراعة الأعضاء في كليفلاند كلينك أبوظبي الذي يقدم أفضل خدمات زراعة الأعضاء والرعاية المبتكرة والمتخصصة للمرضى في المنطقة وخارجها. وقد نجح المركز الذي يعد الأول والوحيد لزراعة الأعضاء المتعددة في دولة الإمارات العربية المتحدة، في إجراء أكثر من 664 عملية زراعة أعضاء منذ تأسيسه عام 2017، منها 311 عملية أجريت خلال النصف الأول من العام الجاري. كما حصل كليفلاند كلينك أبوظبي على اعتماد دائرة الصحة – أبوظبي كمركز للتميز في جراحة القلب للبالغين. وعليه سيتمكن المرضى في مملكة البحرين الاستفادة من الإمكانيات المتطورة للخدمات الطبية الملكية، والتكنولوجيا المتقدمة والخبرات العالمية لزراعة القلب والرئة التي يتمتع بها مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، مما ستسهم في تزويد المرضى برعاية صحية متخصصة ومتقدمة، بدءاً من التقييم ما قبل الجراحة وصولاً إلى المتابعة ما بعد العملية الجراحية. وبهذه المناسبة، قال سعادة العميد طبيب الشيخ فهد بن خليفة بن سلمان آل خليفة قائد الخدمات الطبية الملكية: "تسهم هذه الشراكة بدور هام في تعزيز آفاق التعاون وتحسين إمكانيات الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية المتطورة والارتقاء بجودة مخرجاتها. فخورون بهذا التعاون الاستراتيجي مع M42، الذي يجسد التزامنا المتبادل بتحقيق التميز والابتكار في المجال الطبي. لا شكّ أن اقتران الخبرات الواسعة التي تتمتع بها M42 مع مواردنا المتنوعة سيعود بالفائدة على أعداد كبيرة من المرضى، وسيسهم في تعزيز إمكانية الوصول إلى أفضل خدمات الرعاية الصحية في جميع أنحاء المنطقة". من جانبه، أكد حسن جاسم النويس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة M42 على أهمية هذا التحالف الاستراتيجي قائلاً: "تحرص M42 على إبرام الشراكات الاستراتيجية لصياغة مستقبل الرعاية الصحية، وتسريع وتيرة التغيير الإيجابي العالمي. ومن خلال الشراكة مع الخدمات الطبية الملكية البحرينية، نسعى معاً لتزويد المرضى في الدولة بعمليات زراعة أعضاء منقذة للحياة وأفضل خدمات الرعاية الصحية الشخصية، وإرساء معايير جديدة للتميز في الرعاية الصحية المتخصصة في المنطقة بالمجمل. وتمثل هذه الشراكة خطوة طموحة لدفع عجلة الوصول إلى الرعاية الصحية وتعزيز الوعي وتحسين المعرفة وسبل تقديم الخدمات والارتقاء بسبل الوصول لخدمات الصحة على مستوى المنطقة بشكل عادل". يجدر بالذكر أن التحالف الاستراتيجي بين الخدمات الطبية الملكية و M42 بهدف تحقيق التميز في المجال الطبي بالإضافة إلى تقديم أرقى معايير التعليم الطبي والتبادل المعرفي وبرامج الزمالة، إلى جانب توفير خدمات التشخيص المختبري المتقدمة بما يشمل علم الجينوم، والبحوث المشتركة والبرامج الأكاديمية التي تركز على تطوير الرعاية الكلينكية في المجالات الطبية المعقدة، فضلاً عن تطوير ونشر تقنيات جديدة لتعزيز خدمات الرعاية الصحية المتخصصة.