logo
مانشستر يونايتد يواصل مفاوضاته لضم واتكينز وسيسكو

مانشستر يونايتد يواصل مفاوضاته لضم واتكينز وسيسكو

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
اقترب نادي مانشستر يونايتد من حسم خياره بشأن التعاقد مع مهاجم جديد، هذا الصيف، بعد أن ضيّق دائرة اهتمامه إلى اسمين بارزين هما أولي واتكينز، نجم أستون فيلا، وبنيامين سيسكو، مهاجم لايبزيغ، وذلك وفقاً لشبكة «The Athletic».
وبعد أن حسم النادي التعاقد مع الثنائي ماتيوس كونيا وبرايان مبيومو، ركّزت إدارة التعاقدات في يونايتد جهودها على دراسة الجدوى الفنية والمالية للتعاقد مع أحد المهاجمين المرشحين.
ورغم عدم اتخاذ قرار نهائي بعد، فإن هناك اتصالات جارية حالياً مع ممثلي كلا اللاعبين لمعرفة تكاليف كل صفقة على حدة.
ويُشار إلى أن نيكولاس جاكسون، لاعب تشيلسي، كان مطروحاً ضمن القائمة الأولية، لكنه خرج من الحسابات نظراً للمطالب المالية المرتفعة من ناديه.
ولا يزال النادي في طور التقييم الدقيق، وسط إدراك داخلي بأن المفاوضات لن تكون سهلة في ظل تمسُّك أستون فيلا ولايبزيغ بقيمة سوقية مرتفعة لكل من واتكينز وسيسكو. وضمن إطار تمويل الصفقة المنتظرة، يعمل مانشستر يونايتد على تعزيز موارده من خلال بيع عدد من لاعبيه، بمن فيهم أليخاندرو غارناتشو وأنتوني، المعروضين بمبلغين كبيرين، إضافة إلى إمكانية الاستغناء عن جادون سانشو الذي يُتوقع أن يسهم بيعه في تحسين السيولة المتاحة.
وفي الوقت الذي أصبح فيه مستقبل راسموس هويلوند أكثر غموضاً، خصوصاً مع انتقال إنتر ميلان لضم المهاجم أنج - يوان بوني من بارما، فإن أندية أوروبية أخرى تراقب وضع المهاجم الدنماركي من كثب.
ووفقاً للمصادر، تدرس إدارة مانشستر يونايتد ملاءمة كل من واتكينز وسيسكو لطريقة اللعب التي ينتهجها المدرب روبن أموريم، إلى جانب تقييم الجوانب المالية المرتبطة بكل صفقة.
بنيامين سيسكو (وسائل إعلام بريطانية)
ورغم تأكيد أستون فيلا في وقت سابق أن واتكينز ليس معروضاً للبيع، فإن مانشستر يونايتد يرى أن التوصل إلى اتفاق يبقى ممكناً، شرط ألا يُطلب المبلغ نفسه الذي رُفضت به عروض سابقة – حيث سبق لفيلا أن طالب آرسنال بـ60 مليون جنيه إسترليني في يناير (كانون الثاني) الماضي. ويُعتقد أن يونايتد سيسعى للوصول إلى صيغة مالية تتراوح بين 40 و45 مليون جنيه إسترليني.
ومع بلوغ واتكينز عامه الـ29، فإن النادي يأخذ في الحسبان أن قيمة إعادة بيعه مستقبلاً قد تكون محدودة، رغم أن خبرته الطويلة في الدوري الإنجليزي الممتاز تتماشى مع التوجه العام لاستقطاب عناصر جاهزة للانسجام الفوري مع الفريق. وهي الاستراتيجية نفسها التي اعتمدها النادي في صفقتي كونيا ومبيومو.
وقد سجّل واتكينز 75 هدفاً في 184 مباراة خاضها مع أستون فيلا في الدوري الممتاز، ووصل إلى أرقام مزدوجة في التهديف خلال المواسم الخمسة الأخيرة. كما أسهم بـ24 هدفاً ما بين تسجيل وصناعة خلال الموسم الماضي؛ ما جعله ثالث أكثر المهاجمين تأثيراً خلف ألكسندر إيزاك (29) وإيرلينغ هالاند (25).
ويُذكر أن واتكينز سبق له اللعب إلى جانب برايان مبيومو في موسم 2019 - 2020 مع برينتفورد، حين سجّل الثنائي 40 هدفاً في دوري الدرجة الأولى، وهو ما يعزز فرص انسجامه مع تشكيلة يونايتد الحالية.
من جهة أخرى، تبدو صفقة بنيامين سيسكو أكثر تكلفة وتعقيداً. فبعد تجديد عقده في عام 2024، اتفق مع نادي لايبزيغ شفهياً على السماح له بالرحيل إذا تلقى عرضاً من نادٍ كبير تتراوح قيمته بين 80 و90 مليون يورو (ما يعادل 69 إلى 78 مليون جنيه إسترليني). ويُذكر أن آرسنال كان من أبرز المهتمين بخدماته، لكنه انسحب لاحقاً بعد تعثر المفاوضات وارتفاع القيمة المطلوبة.
ويمتلك مانشستر يونايتد سجلاً سابقاً من المحاولات للتعاقد مع اللاعب السلوفيني، بدأت منذ أن كان في السادسة عشرة من عمره ويلعب مع دومجاله. ويبلغ سيسكو حالياً 22 عاماً؛ ما يجعله استثماراً طويل الأمد يوفّر للنادي فرصة إعادة البيع مستقبلاً.
ويُعد مدير التعاقدات في مانشستر يونايتد، كريستوفر فيفيل، أحد أبرز الداعمين لصفقة سيسكو، نظراً لعلاقته القديمة باللاعب حين كان يعمل في ريد بول سالزبورغ ولاحقاً في لايبزيغ.
ومع ذلك، تُطرح بعض التحفظات داخل أروقة النادي حيال فاعلية سيسكو، إذ لم يتجاوز رصيده 13 هدفاً خلال 33 مباراة خاضها في الدوري الألماني، الموسم الماضي، وهو ما يُعد حصيلة متواضعة مقارنة بالمبلغ المطلوب.
وتجدر الإشارة إلى أن نادي نيوكاسل يراقب سيسكو بوصفه خياراً محتملاً لتعويض رحيل ألكسندر إيزاك في حال انتقاله إلى ليفربول، ويُعتقد أن النادي مستعد للدخول في سباق جدي على الصفقة.
أما على صعيد واتكينز، فإن تعقيدات الصفقة لا تقتصر فقط على التكاليف، بل تشمل أيضاً ضرورة أن يضمن أستون فيلا بديلاً مناسباً في الوقت المناسب. كما أن تشيلسي، الذي أبدى اهتماماً سابقاً بغارناتشو، يفضّل الانتظار حتى نهاية السوق، وهو ما يُعرقل خطط مانشستر يونايتد، ويزيد الضغط على المدرب أموريم، الذي حذّر مسبقاً من هذا التباطؤ في التحركات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باب دوار يُدخل رئيسا ويُخرج آخر .. هل مستقبل المناصب القيادية في خطر؟
باب دوار يُدخل رئيسا ويُخرج آخر .. هل مستقبل المناصب القيادية في خطر؟

الاقتصادية

timeمنذ 16 دقائق

  • الاقتصادية

باب دوار يُدخل رئيسا ويُخرج آخر .. هل مستقبل المناصب القيادية في خطر؟

يشهد معدل الدوران الوظيفي بين الرؤساء التنفيذيين في الولايات المتحدة ارتفاعا غير مسبوق هذا العام، وعلى نحو يعيد تشكيل مفهوم القيادة التنفيذية . في يونيو الماضي، بلغ عدد الذين غادروا الشركات الأمريكية 207 رؤساء تنفيذيين، بزيادة 23% عن مايو، الذي بلغ عدد المغادرين فيه 168 رئيسا، وفقا لبيانات جديدة صادرة عن شركة " Challenger, Gray & Christmas " المتخصصة في توظيف الرؤساء التنفيذيين نقلتها مجلة "فورتشن". بينما يُمثل هذا الرقم انخفاضا بنسبة 12% عن 234 رئيسا تنفيذيا غادروا في يونيو 2024، فإن النصف الأول من العام الجاري يُظهر تسارعا ملحوظا في وتيرة رحيل الرؤساء التنفيذيين، حيث غادر 1235 منهم مناصبهم، بزيادة 12% على أساس سنوي. يعد هذا العدد من الرؤساء التنفيذيين الذين يغادرون مناصبهم خلال نصف عام هو أعلى إجمالي سنوي منذ أن بدأت الشركة في تتبع هذه البيانات عام 2002. رئيس تنفيذي بدرجة "موظف مؤقت" موجة رحيل الرؤساء التنفيذيين هذه ليست مجرد استثناء إحصائي، بحسب الشركة. فقد أصبحت الشركات تعتمد على الرؤساء التنفيذيين المؤقتين أكثر من أي وقت مضى، وأصبح تغير الرؤساء التنفيذيين سريعا وكأن المنصب "باب دوار" يخرج منه رئيس ويدخل آخر. شيوع هذه الممارسة جعل المنصب الأعلى أجرا في الشركات أشبه بوظيفة في اقتصاد العمل المؤقت. فبحسب " Challenger, Gray & Christmas " ، يشهد العام الجاري "صعود اقتصاد العمل المؤقت للرؤساء التنفيذيين". ومنذ بداية العام حتى يونيو الماضي، تولى 33% من الرؤساء التنفيذيين الجدد مناصبهم بصفة مؤقتة، مقارنة بـ9% فقط خلال الفترة نفسها من العام الماضي. يعود عديد من هؤلاء القادة، بمن فيهم المخضرمون الذين قادوا الشركات خلال جائحة كوفيد-19، لتوجيه الشركات وفقا لشروطهم الخاصة، مفضلين فترات عمل مرنة تعتمد على المشاريع بدلا من الالتزام بفترات طويلة تمتد لأعوام كما كان معتادا في السابق. يرى آندي تشالنجر، خبير سوق العمل في الشركة المتخصصة في توظيف الرؤساء التنفيذيين، أن اختيار القائد المناسب لتحقيق النجاح على المدى الطويل أصبح أمرا صعبا "مع تزايد حالة عدم اليقين في الاقتصاد، وتغير قيم الشركات، وتأثير التعريفات الجمركية، واحتمال إلغاء القيود، وتطور سلوك المستهلك، والتطبيق السريع للتقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي". اقتصاد العمل المؤقت للرؤساء التنفيذيين لا يخلو من المخاطر تُتيح الأدوار المؤقتة لكل من المؤسسات والمديرين التنفيذيين ميزة إستراتيجية، حيث تكتسب الشركات مرونة ورؤى جديدة بسرعة؛ بينما يكتسب المديرون التنفيذيون خبرة واسعة ويحافظون على مرونتهم. لكن هناك مخاطر حقيقية لاتباع نهج العمل المؤقت في المناصب العليا. فقد تُعاني الفرق التي يقودها رئيس تنفيذي مؤقت صعوبات في بناء الثقة والتماسك على المدى الطويل والاستقرار الثقافي. كذلك، من الممكن أن يؤدي دوران القيادة المتكرر إلى زعزعة الثقافة، وإضعاف الروح المعنوية، وزيادة استقالة الموظفين، خاصة إذا شعر الموظفون بأن أصواتهم غير مسموعة أو أن الأولويات في تغير مستمر. يتناقض الارتفاع في تولي الرؤساء التنفيذيين مناصبهم مؤقتا مع تحول آخر، هو التراجع في نسبة تعيين النساء في منصب الرئيس التنفيذي، حيث تشكل النساء 25% فقط من التعيينات الجديدة هذا العام مقارنة بـ28% في العام الماضي. الحكومي وغير الربحي الأعلى في معدل دوران الرؤساء التنفيذيين يتصدر القطاعان الحكومي وغير الربحي القائمة في معدل دوران الرؤساء التنفيذيين، مع رحيل 256 رئيسا تنفيذيا حتى يونيو الماضي، بزيادة 1.6% عن النصف الأول من العام الماضي، الذي شهد رحيل 252 رئيسا تنفيذيا. شهد هذان القطاعان أعلى معدل دوران في كلا العامين. يلي ذلك قطاع التكنولوجيا، الذي شهد رحيل 138 رئيسا تنفيذيا حتى يونيو، بزيادة 16% عن الفترة ذاتها من العام الماضي. وشهد قطاع الرعاية الصحية والمنتجات مغادرة 121 رئيسا تنفيذيا، بزيادة 20% عن العام الماضي، بينما رحل عن قطاع المستشفيات 68 رئيسا تنفيذيا، بزيادة 3% على أساس سنوي. بلغ عدد الرؤساء التنفيذيين الذين غادروا مناصبهم في الشركات المالية 76 رئيسا تنفيذيا حتى الآن، بزيادة 29% عن العام الماضي. تعكس هذه الأرقام تغيّرات واسعة النطاق وحالة عدم يقين، في ظل التحوّلات التكنولوجية السريعة، والضغط على نماذج القيادة التقليدية، التي تحول منصب الرئيس التنفيذي إلى دور أكثر مرونة وتغيرا ومحدود المدة.

لايبزيج ينفي تلقي عروض من الهلال لانتقال بنجامين سيسكو ويؤكد تمسكه بالنجم
لايبزيج ينفي تلقي عروض من الهلال لانتقال بنجامين سيسكو ويؤكد تمسكه بالنجم

الرجل

timeمنذ 16 دقائق

  • الرجل

لايبزيج ينفي تلقي عروض من الهلال لانتقال بنجامين سيسكو ويؤكد تمسكه بالنجم

نفى نادي لايبزيج الألماني بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا حول تلقيه عرضًا رسميًا من نادي الهلال السعودي، للتعاقد مع المهاجم الدولي بنجامين سيسكو خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. جاء هذا النفي على لسان مارسيل تشافر، المدير الرياضي للنادي، في تصريحات أدلى بها لموقع 365Scores، حيث قال: "لم نتلقّ أي اتصالات من الأندية السعودية بخصوص سيسكو، ولم يصلنا أي عرض رسمي من نادي الهلال". وأوضح تشافر أن سيسكو يُعد من الأعمدة الأساسية في المشروع الرياضي للايبزيج، ولا توجد أي نية لفتح باب المفاوضات حول رحيله، مشددًا على أن عقد اللاعب يمتد حتى عام 2029. هل ينتقل سيسكو إلى الأهلي؟ كانت تقارير صحفية قد أشارت إلى وجود اهتمام من قبل ناديي الهلال والأهلي السعوديين بضم المهاجم السلوفيني، مع الحديث عن عرض سنوي يُقدّر بـ 40 مليون يورو، ما جعله محطّ أنظار الوسط الرياضي الخليجي. Ruben Amorim threw a bait to Arteta into making a desperate signing of Victor Gyokeres to Arsenal only for Manchester United to go for their main target Benjamin Sesko 😅#MUFC — Bamche ⚓ (@BamcheUtd) July 30, 2025 لكن المصادر المقربة من اللاعب أكدت أن سيسكو لا يضع الدوري السعودي ضمن أولوياته حاليًا، ويفضّل مواصلة اللعب في أوروبا، حيث يرى أن تطوره المهني يرتبط بالاستمرار في أجواء المنافسات القارية القوية. وبحسب ما علمه موقع 365Scores، فإن سيسكو يركز في المرحلة الحالية على تعزيز حضوره في البطولات الأوروبية، ويطمح إلى الانتقال مستقبلًا إلى أحد أندية النخبة في إنجلترا أو إسبانيا، ما يجعل انتقاله إلى دوري روشن احتمالًا غير مطروح في الوقت الراهن، رغم المغريات المالية. أرقام سيسكو في موسم 2025 قدّم سيسكو موسمًا ناجحًا بقميص لايبزيج خلال 2024-2025، حيث شارك في 42 مباراة في مختلف البطولات، وأحرز خلالها 18 هدفًا، بينها أهداف حاسمة في دوري أبطال أوروبا. وأسهمت تلك الأرقام في رفع القيمة السوقية للاعب البالغ من العمر 21 عامًا، كما دفعت عددًا من الأندية الأوروبية الكبرى لمتابعة تطوّره، في مقدمتها أندية من الدوري الإنجليزي الممتاز والدوري الإيطالي. ويرى الجهاز الفني في لايبزيج أن سيسكو قادر على قيادة هجوم الفريق لسنوات مقبلة، في ظل مزيجه الفريد بين القوة البدنية والحس التهديفي العالي، فضلًا عن انضباطه التكتيكي وقدرته على اللعب في أكثر من مركز هجومي.

رغم تباطؤ سوق العمل... زيادة في الوظائف الخاصة بالولايات المتحدة خلال يوليو
رغم تباطؤ سوق العمل... زيادة في الوظائف الخاصة بالولايات المتحدة خلال يوليو

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

رغم تباطؤ سوق العمل... زيادة في الوظائف الخاصة بالولايات المتحدة خلال يوليو

أظهر تقرير التوظيف الوطني الصادر عن «ADP»، الأربعاء، أن عدد الوظائف في القطاع الخاص الأميركي ارتفع أكثر من المتوقع في يوليو (تموز)، رغم استمرار تباطؤ سوق العمل بشكل عام. ارتفعت الوظائف الخاصة بمقدار 104 آلاف وظيفة الشهر الماضي، بعد مراجعة أظهرت انخفاضاً بمقدار 23 ألف وظيفة في يونيو (حزيران). وكان الاقتصاديون الذين استطلعت «رويترز» آراءهم قد توقعوا زيادة في التوظيف الخاص بمقدار 75 ألف وظيفة، بعد انخفاض سابق قدره 33 ألفاً في يونيو. وقد صدر تقرير «ADP»، الذي تم تطويره بالاشتراك مع مختبر ستانفورد للاقتصاد الرقمي، قبل تقرير التوظيف الشامل لشهر يوليو، الذي من المقرر أن يصدره مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل يوم الجمعة. تجدر الإشارة إلى أنه لا توجد علاقة مباشرة بين تقريري «ADP» ومكتب إحصاءات العمل. فقدت سوق العمل زخمها وسط حالة من عدم اليقين الاقتصادي الناجمة عن الرسوم الجمركية على الواردات. وأظهر مسح أجرته «كونفرنس بورد» يوم الثلاثاء، أن نسبة المستهلكين الذين يعدّون الحصول على وظائف «صعباً» قفزت إلى أعلى مستوى لها منذ نحو 4 سنوات ونصف السنة في يوليو. ويتوافق هذا مع العدد المرتفع من الأشخاص الذين يتلقون إعانات البطالة. ويتوقع مسح أجرته «رويترز» للاقتصاديين أن يُظهر تقرير التوظيف الصادر عن مكتب إحصاءات العمل، زيادة في الوظائف غير الزراعية بمقدار 110 آلاف وظيفة في يوليو، بعد أن ارتفعت بمقدار 147 ألف وظيفة في يونيو. ومن المتوقع أن يرتفع معدل البطالة إلى 4.2 في المائة من 4.1 في المائة في يونيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store