logo
صحة وطب : خبراء يحذرون من أضرار إسفنجة المطبخ.. اعرفى الأداة الأفضل لتنظيف الأوانى

صحة وطب : خبراء يحذرون من أضرار إسفنجة المطبخ.. اعرفى الأداة الأفضل لتنظيف الأوانى

الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً
نافذة على العالم - قد تكون إسفنجة مطبخكِ الموثوقة التي تستخدمينها في كل شيء، سواءً لتنظيف الأطباق، أو مسح الأسطح، أو غسل الأواني والمقالي من أكثر الأشياء التي تلتقط البكتيريا والميكروبات، حيث أظهرت الأبحاث أن الإسفنجات قد لا تكون الأداة الأمثل في المطبخ.
وفقا لماركوس إيجرت ، عالم الأحياء الدقيقة في جامعة فورتفانجن في شوارزوالد بألمانيا، حسب تقرير موقع discovermagazine، فإن الإسفنجات المستخدمة في المطبخ مستعمرة بمجموعة كبيرة ومتنوعة من الميكروبات، بما في ذلك البكتيريا والفطريات والفيروسات.
في دراسة سابقة نشرت في مجلة التقارير العلمية، وجد الفريق الطبى أن إسفنجات المطبخ كانت نقاط ساخنة ميكروبيولوجية" "تجمع وتنشر البكتيريا ذات الإمكانات المسببة للأمراض المحتملة، كما وجد أيضًا أنه إذا حاولت تنظيف الإسفنجة الخاصة بك، فقد تجعل حالتك أسوأ مما كانت عليه من قبل لأن الإسفنج يحتوي على نسب أعلى من البكتيريا المسببة للأمراض المحتملة والتي قد تكون أكثر عرضة لنشر الأمراض.
هل البكتيريا الموجودة على اسفنجة المطبخ قد تسبب لك المرض؟
يقول البحث إن معظم البكتيريا الموجودة على إسفنجات المطبخ مصدرها مصادر بيئية كالماء والتربة والغذاء، أو تلك الموجودة على سطح الجلد، ويشير إلى أن البكتيريا التي عثروا عليها لم تكن معروفة بأنها تُسبب الأمراض، لكن هذا لا يعني أنها غير موجودة على الإسفنج ويمكنها نشر الأمراض.
على الرغم من أن معظم البكتيريا التي ودها الباحثين كانت تلك التي لا تسبب المرض، ومع ذلك، قد تُشكّل البكتيريا الخطيرة، مثل الليستيريا والسالمونيلا والإشريكية القولونية الموجودة في إسفنجات المطبخ، وسيلةً لنشر الأمراض. حتى لو لم تأكل اللحوم، لا تزال البكتيريا الخطيرة قادرة على الانتشار عبر الفواكه والخضراوات النيئة.
أفضل طريقة لتنظيف الأطباق
وفقًا للبحث، من الأفضل بكثير استخدام فرشاة المطبخ لتنظيف الأطباق بدلًا من إسفنجة المطبخ هى الفرشاة حيث إنها تجف أسرع، وأنها "أكثر نظافة من الإسفنج".
فرش المطبخ تعمل بشكل أفضل لأنها مزودة بمقبض يحمي يديك من ملامسة البكتيريا التي قد تكون خطرة، وجد أن البكتيريا تموت أسرع على فرش المطبخ منها على الإسفنج، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى أن فرش المطبخ تجف أسرع في درجة حرارة الغرفة من الإسفنج، وعندما تجف الفرشاة، تموت البكتيريا.
يمكنك أيضًا رفع درجة حرارة ماء غسل الأطباق في الحوض لزيادة احتمالية قتل البكتيريا عند استخدام الفرشاة بدلًا من الإسفنجة، لأن المقبض يُبقي يديك بعيدًا عن الماء في أغلب الأحيان. ويضيف أنه إذا اخترت استخدام الإسفنجة، فيجب استبدالها في كل مرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : خبراء يحذرون من أضرار إسفنجة المطبخ.. اعرفى الأداة الأفضل لتنظيف الأوانى
صحة وطب : خبراء يحذرون من أضرار إسفنجة المطبخ.. اعرفى الأداة الأفضل لتنظيف الأوانى

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : خبراء يحذرون من أضرار إسفنجة المطبخ.. اعرفى الأداة الأفضل لتنظيف الأوانى

الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - قد تكون إسفنجة مطبخكِ الموثوقة التي تستخدمينها في كل شيء، سواءً لتنظيف الأطباق، أو مسح الأسطح، أو غسل الأواني والمقالي من أكثر الأشياء التي تلتقط البكتيريا والميكروبات، حيث أظهرت الأبحاث أن الإسفنجات قد لا تكون الأداة الأمثل في المطبخ. وفقا لماركوس إيجرت ، عالم الأحياء الدقيقة في جامعة فورتفانجن في شوارزوالد بألمانيا، حسب تقرير موقع discovermagazine، فإن الإسفنجات المستخدمة في المطبخ مستعمرة بمجموعة كبيرة ومتنوعة من الميكروبات، بما في ذلك البكتيريا والفطريات والفيروسات. في دراسة سابقة نشرت في مجلة التقارير العلمية، وجد الفريق الطبى أن إسفنجات المطبخ كانت نقاط ساخنة ميكروبيولوجية" "تجمع وتنشر البكتيريا ذات الإمكانات المسببة للأمراض المحتملة، كما وجد أيضًا أنه إذا حاولت تنظيف الإسفنجة الخاصة بك، فقد تجعل حالتك أسوأ مما كانت عليه من قبل لأن الإسفنج يحتوي على نسب أعلى من البكتيريا المسببة للأمراض المحتملة والتي قد تكون أكثر عرضة لنشر الأمراض. هل البكتيريا الموجودة على اسفنجة المطبخ قد تسبب لك المرض؟ يقول البحث إن معظم البكتيريا الموجودة على إسفنجات المطبخ مصدرها مصادر بيئية كالماء والتربة والغذاء، أو تلك الموجودة على سطح الجلد، ويشير إلى أن البكتيريا التي عثروا عليها لم تكن معروفة بأنها تُسبب الأمراض، لكن هذا لا يعني أنها غير موجودة على الإسفنج ويمكنها نشر الأمراض. على الرغم من أن معظم البكتيريا التي ودها الباحثين كانت تلك التي لا تسبب المرض، ومع ذلك، قد تُشكّل البكتيريا الخطيرة، مثل الليستيريا والسالمونيلا والإشريكية القولونية الموجودة في إسفنجات المطبخ، وسيلةً لنشر الأمراض. حتى لو لم تأكل اللحوم، لا تزال البكتيريا الخطيرة قادرة على الانتشار عبر الفواكه والخضراوات النيئة. أفضل طريقة لتنظيف الأطباق وفقًا للبحث، من الأفضل بكثير استخدام فرشاة المطبخ لتنظيف الأطباق بدلًا من إسفنجة المطبخ هى الفرشاة حيث إنها تجف أسرع، وأنها "أكثر نظافة من الإسفنج". فرش المطبخ تعمل بشكل أفضل لأنها مزودة بمقبض يحمي يديك من ملامسة البكتيريا التي قد تكون خطرة، وجد أن البكتيريا تموت أسرع على فرش المطبخ منها على الإسفنج، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى أن فرش المطبخ تجف أسرع في درجة حرارة الغرفة من الإسفنج، وعندما تجف الفرشاة، تموت البكتيريا. يمكنك أيضًا رفع درجة حرارة ماء غسل الأطباق في الحوض لزيادة احتمالية قتل البكتيريا عند استخدام الفرشاة بدلًا من الإسفنجة، لأن المقبض يُبقي يديك بعيدًا عن الماء في أغلب الأحيان. ويضيف أنه إذا اخترت استخدام الإسفنجة، فيجب استبدالها في كل مرة.

صحة وطب : 5 خطوات للوقاية من عدوى الأذن.. ما أهمية تغيير مفرش الوسادة
صحة وطب : 5 خطوات للوقاية من عدوى الأذن.. ما أهمية تغيير مفرش الوسادة

نافذة على العالم

timeمنذ 21 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : 5 خطوات للوقاية من عدوى الأذن.. ما أهمية تغيير مفرش الوسادة

الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - الإصابة بعدوى الأذن من الإصابات الشائعة لدى الكثيرين، تلك الأعراض المزعجة التي تتمثل في آلام الأذن وأوجاعها، والتي تصيب البعض نتيجة العيش في مناخ رطب، فيصبح التهاب الأذن حالة موسمية. أو يعاني البعض من تكرار العدوى نتيجة الكثير من العادات الخاطئة، هذا ما أكده تقرير نشر فى موقع mountainent. عادات يجب الالتزام بها للوقاية من عدوى الأذن 1. تغيير الوسادات التي ينام عليها يوميًا بشكل دوري: يجب تغييرها بشكل يومي للوقاية من التهابات الأذن، لأنها ناجمة عن بكتيريا تظهر على الوسادة وتظل فيها. ومن أشهر أنواع العدوى التي تنتقل عن طريق الوسائد هي عدوى قناة استاكيوس. 2. الحذر عند الاستحمام أو أثناء السباحة: يجب حماية الأذن من دخول المياه إليها، لأنها تصبح بيئة رطبة مناسبة لنمو البكتيريا. يمكنك اللجوء إلى طبيبك المختص الذي يمكن أن يصف سدادات للأذن أو ينصح بالابتعاد عن المياه بطرق معينة. 3. العناية بالأذن: يجب تغيير روتين نظافة الأذن، لأن ذلك يساعد على التخلص من نمو البكتيريا الدائم. بلسم الأذن الذي يحتوي على الزيوت العطرية مثل زيت شجرة الشاي يعمل على تهدئة الأذنين المتهيجتين ومنع نمو البكتيريا. 4. المتابعة الدورية مع طبيب الأذن: إذا كنت تعاني من التهابات الأذن المتكررة، يجب الاهتمام بالمتابعة الدورية مع طبيب الأذن لوصف المضادات الحيوية المساعدة أو للكشف المبكر عن أي مشكلة قريبة قد تصيب الأذن. 5. استخدام جهاز الترطيب: إذا كنت تعيش في مناخ تكثر فيه التهابات الأذن، فقد ترغب في استخدام جهاز الترطيب للتخلص من الرطوبة الزائدة التي تتسبب في التهابات الأذن المتكررة. تشغيل جهاز الترطيب يحافظ على رطوبة هواء منزلك وبالتالي يحافظ على أذنيك من تكرار العدوى وتكرار الالتهاب. نصائح للعناية بالأذن - لا تضع أعواد القطن في أذنيك أو تدخل فيها أجسام غريبة. - اهتم بالعناية بنظافة أذنيك والفحص الدائم لدى المختص إذا عانيت من أي عرض مثل الالتهاب أو الألم أو الوجع أو الطنين أو أي علامة يجب ألا تهملها. العناية بالأذن والوقاية من عدوى الأذن العناية بالأذن والوقاية من عدوى الأذن تتطلب الالتزام ببعض العادات الصحية. من خلال تغيير الوسادات التي ينام عليها يوميًا بشكل دوري، والحذر عند الاستحمام أو أثناء السباحة، والعناية بالأذن، والمتابعة الدورية مع طبيب الأذن، واستخدام جهاز الترطيب، يمكن الوقاية من عدوى الأذن وتكرار الالتهاب. اهتم بصحة أذنيك ولا تهمل أي عرض أو علامة قد تظهر.

صحة وطب : إطلاق أول لقاح عالمي ضد مرض السيلان في إنجلترا
صحة وطب : إطلاق أول لقاح عالمي ضد مرض السيلان في إنجلترا

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

صحة وطب : إطلاق أول لقاح عالمي ضد مرض السيلان في إنجلترا

الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - قالت صحيفة الجارديان، أنه سيتم طرح لقاح ضد مرض السيلان في إنجلترا، وهواللقاح الأول من نوعه في العالم. وتهدف هذه الخطوة، إلى معالجة المستويات المتزايدة من الأمراض المنقولة جنسياً، حيث تجاوزت حالات الإصابة بمرض السيلان في إنجلترا 85 ألف حالة في عام 2023، وهو أعلى رقم منذ بدء التسجيل في عام 1918، مع تحذيرات من أن بعض سلالات المرض أصبحت مقاومة للمضادات الحيوية. وقالت الدكتورة أماندا دويل، المديرة الوطنية للرعاية الأولية والخدمات المجتمعية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، إن إطلاق أول لقاح روتيني في العالم ضد مرض السيلان يمثل خطوة كبيرة إلى الأمام فيما يتعلق بالصحة الجنسية وسيكون حاسماً في حماية الأفراد، مما يساعد على منع انتشار العدوى والحد من ارتفاع معدلات سلالات البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية. وسيتم تحديد المرضى المؤهلين والتواصل معهم في الأسابيع المقبلة، مع تقديم اللقاح، اعتبارًا من 1 أغسطس المقبل، ومن المقرر أيضا تقديم لقاحات ضد فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، والتهاب الكبد A و B للمرضى. ويعد السيلان هو ثاني أكثر الأمراض البكتيرية المنتقلة جنسيا شيوعا في المملكة المتحدة، قد تشمل الأعراض إفرازات خضراء أو صفراء، وألمًا عند التبول، وألمًا وانزعاجًا في المستقيم. أما بالنسبة للنساء، فقد تشمل الأعراض ألمًا في أسفل البطن أو نزيفًا بين الدورات الشهرية. مع ذلك، لا تظهر أعراض لدى الكثيرات. وتحتوي الحقنة على بروتينات من النيسرية السحائية – البكتيريا، المسببة لمرض السحايا، والتي ترتبط وراثيا بشكل وثيق مع النيسرية البنية، البكتيريا التي تسبب مرض السيلان. وتشير الدراسات التي أجرتها اللجنة المشتركة للتطعيم والتحصين (JCVI) إلى أن اللقاح فعال ضد مرض السيلان بنسبة تتراوح بين 32.7% إلى 42%، وفي حين أن التطعيم من شأنه أن يقلل من خطر الإصابة بالعدوى فإنه لن يقضي عليها تماما. ومع ذلك، قالت اللجنة المشتركة للتطعيمات إن التطعيم سيكون مفيدًا، حيث يُعتقد أن الإصابة السابقة بالسيلان لا توفر حماية كبيرة ضد الإصابات المستقبلية، ويأتي البرنامج وسط تحذيرات من ارتفاع حالات السيلان المقاوم للمضاد الحيوي سيفترياكسون، وهو عادة خط العلاج الأول، في إنجلترا. لقاح السيلان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store