logo
عناوين واسرار الصحف اللبنانية الصادرة في بيروت صباح اليوم الجمعة 11-4-2025

عناوين واسرار الصحف اللبنانية الصادرة في بيروت صباح اليوم الجمعة 11-4-2025

المنار١١-٠٤-٢٠٢٥

-لوبي سياسي – مصرفي بين واشنطن وبيروت: نزع السلا ح والخصخصة وحماية امتيازات المصارف
-أولويات ترامب صفقة في غـ.ـزة وتطبيع
-إيران -أميركا اختبار النوايا
-'السور الحديدي' تتوسع : نابلس سجنًا كبيرًا لسكانها
-الضمان مشغول بتوظيف الأموال لا بزيادة التقديمات
-رفع تعرفات الاستشفاء: لم يعد الوضع إلى ما كان عليه
-عون لاستثمار 'الليونة'.. والجيش يواجه اعتـ.ـداءات الاحتـ.ـلال في عيتا الشعب
-الرياض نجدد دعم 'مسيرة الرئيسين' الإصلاحية.. لتعجيل الحوار والمساعدات
-تعويم اتفاقية التبادل وويتكوف للعائلات الإسرائيلية: الصفقة خلال أيام
-ضباط الجو والبحر والأطباء يرفضون المشاركة بـ'حرب جديدة' على غـ.ـزة
-واشنطن تعلن عن مفاوضات مباشرة مع مسؤل إيراي غدا في عمان
-'القط والفأر' في لعبة الرسوم الجمركية: 304 مليارات بدقائق زيادة على ثروة أغنياء العالم
-البورصة تصفع ترامب بتراجع 5 % رداً على الحـ.ـرب التجارية المعلنة مع الصين
-الأضواء على مسقط مع بدء المفاوضات الأميركية الإيرانية.. وعراقجي في الجزائر
-تقاطع واشنطن وتل أبيب والقاهرة على تقدم مفاوضات غـ.ـزة… وتأزم إسرائيلي
الجمهورية:
-عون يعالج السلا ح بعيدا عن المزايدات
-الاقتصاد العالمي في خطر
-'الثنائي' يستعد للانتخابات البلدية: اتفاق 'السـيـد' – بري مستمر
-هذا ما ينتظره اللبنانيون من الأمن العام
-بعدما اقتنع الوزراء بمنطق الحل الشامل للأزمة : قانون إصلاح المصارف يعود إلى 'الاصل'
-الانتخابات البلدية في عكار: المنافسة عائلية بالدرجة الاولى.
-بول عنداري: لهذا شاركت في الحرب… وديني يدعوني كي أحبكم
-عون يتصدى لمحاولات الفتنة: لملاقاة ايجابية حزب الله
-المقاومة تحدد الاولويات وملتزمة استراتيجية الدفاع الوطني
-انقسامات حكومية حول آلية بحث السلا ح وجعجع: لا للحوار
-التحفز لملف السلا ح عشية الذكرى الـ50 للحرب وعون يؤكد مرونة 'حزب الله' حيال خطة زمنية
-من هم 'المحافظون الجدد'؟
-رياشي لـ'النهار': الفيدرالية أو الانفصال عن الكيان
الشرق:
-رئيس الجمهورية: «الحزب» متعاون وفق خطة زمنية للسلاح
اللواء:
همس
-لا تخفي مصادر على اطلاع ان الموفدة الأميركية، تتابع بصورة يومية مجريات الوضع اللبناني، بعد زيارتها الأخيرة والتصريحات التي أعقبتها.
غمز
-تعرض احد الوزراء لانتقادات من مشاركين في منتدى كانت له كلمة فيه، على خلفية، تناوله وضعية الخزينة، من خارج السياق.
-تدور «حروب سرية» الكترونية وغيرها على خلفية نشر وبث إشاعات على صورة أكاذيب لإحداث بلبلة في القرى الأمامية، تؤدي الى منع عودة الأهالي.
-يسعى رئيس حزب مناوئ للمقاومة إلى إعادة ترتيب لمّ الشمل بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ومعهما وزراء مثل طارق متري وغسان سلامة من جهة ومجموعة قوى ونواب وشخصيّات تضمّ حزب القوات ونواب التغيير وإعلاميين ونشطاء كانوا يقدّمون أنفسهم داعمين للعهد والحكومة وانقلبوا اليوم إلى فتح النار عليهما بسبب تمسّك رئيسي الجمهورية والحكومة والوزراء المعنيين بأولوية الانسحاب الإسرائيلي على الخطوة الثانية المطلوبة من المقاومة، بعدما نفّذت الخطوة الأولى التي طلبت منها لجهة الانسحاب من جنوب الليطانيّ، بينما تردّد هذه المجموعة الخطاب الإسرائيلي بأن الانسحاب وإعادة الإعمار مشروطان بنزع سلاح المقاومة ويحاول رئيس الحزب لإنجاح مسعاه ضمان دعم السفارة الأميركيّة التي لم تقل شيئاً بعد.
-يعتقد خبراء ماليون أن استجابة بورصة نيويورك أول أمس، لقرار تجميد الرسوم الجمركية بتسجيل تحسن في أسعار الأسهم منح مصداقية لردة فعل البورصة على رفع الرسوم على الصين حيث سجل تراجع بمعدل 5% بينما سجلت الأسهم الصينية تحسناً في أسعارها وسجل الدولار أول تراجع أمام الذهب بنسبة 4% ما يعني أنه ما لم يجد الرئيس دونالد ترامب تسوية ما مع الصين فإن استمرار الحـ.ـرب التجارية مع الصين سوف يتكفل بـ انهيارات مالية تخرج عن السيطرة إضافة إلى جفاف الأسواق من سلع أساسية وامتناع شركات كثيرة عن الاستثمار في أسواق مضطربة.
الجمهورية:
-دفع حزب بارز قبل أيام تعويضات لترميم منازل في قرى حدودية من طوائف متعددة.
-دولة عربية صديقة للبنان كانت تنوي تشجيع 'العودة' إلى لبنان، غير أنها تراجعت عن توجيه رعاياها في هذا الصدد وطلبت التريث.
-وزير بارز يُبدي ألمه الشديد من نظرة بعض زملائه إلى مؤسسة وطنية كبرى تلقى عليها مهمات جمة من دون أي تقدير عملي في المقابل.
-بدأت تُرصَد في بعض البلدات عمليات دفع أموال لناخبين في الانتخابات البلدية والاختيارية المقبلة، اللوائح المتقابلة باشرت تحضير مضابط اتهام تمهيداً لتقديم طعون بعد صدور نتائج الانتخابات.
-رصدَ مواطنون عودة الحواجز الليلية لـ 'حـ.ـزب الله' في الضاحية الجنوبية، على مداخلها وفي الشوارع الداخلية، ويتولّى هذه الحواجز عناصر بثياب مدنية.
-بعد فتح ملف وزارة الاقتصاد وتوقيف شقيق الوزير السابق، واحتمال استدعاء الوزير السابق أيضاً سألت مصادر قضائية: ما هي الوزارة التي سيأتي دورها؟ وهل تكون وزارة خدماتية ما زالت روائح الفساد تفوح منها حتى مع الوزير الجديد؟
-يشكو المواطنون في بيروت من الفوضى في تسطير محاضر ضبط الوقوف في الشوارع من دون أي تنظيم او انذار ومن الشرطي السيار الذي يقرر تطبيق القانون بمزاجية لا تسري على كل المخالفين، خصوصا السيارات المركونة على جانبي الطرق من الفاليه باركينغ، ودعوا الى إعادة اعتماد 'البارك ميتر'.
-يلاحظ أن ملفا إقليميا أحدث إرباكا داخل إحدى الطوائف، بدأ يميل إلى الهدوء من خلال انخفاض منسوب المواقف المتعلقة به، لجملة ظروف واعتبارات أملت على البعض وجوب التهدئة.
-أصيب لبنانيون كثر بانتكاسات مالية بعد الهبوط الكبير في أسعار العملات الرقمية بعدما كانوا اتجهوا اليها اثر انهيار قيمة الليرة اللبنانية تجاه العملات الأخرى.
-امتنع عدد كبير من اصحاب محال المجوهرات في لبنان عن بيع سبائك ذهبية خلال الايام الاخيرة بعد التلاعب في الاسعار عالميا وانعكاس ذلك على حركة الأسواق.
-يسجل متابعون في قطاع حيوي تراجعا في اداء وزير جديد قياسا بحركة الذي سبقه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبيو: ترامب لم يقدم تنازلات لبوتين
روبيو: ترامب لم يقدم تنازلات لبوتين

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

روبيو: ترامب لم يقدم تنازلات لبوتين

أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن الرئيس دونالد ترامب لم يُقدّم أي تنازلات لروسيا، رافضا الانتقادات الموجهة إليه بشأن سياسة إدارته تجاه أوكرانيا. وخلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، قال روبيو متحدثا عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: "لم يحصل على أي تنازل".

"ترامب يضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة"
"ترامب يضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة"

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

"ترامب يضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة"

أكد مسؤولان في البيت الأبيض لموقع "أكسيوس" أن الرئيس دونالد ترامب يشعر بالإحباط من الحرب الدائرة في غزة، وقد عبّر عن انزعاجه من صور معاناة الأطفال الفلسطينيين، وطلب من مساعديه إبلاغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برغبته في إنهاء الحرب. ونقل الموقع عن مصدر مسؤول قوله: "الرئيس (ترامب) محبط مما يحدث في غزة. يريد إنهاء الحرب، ويريد عودة الرهائن إلى ديارهم، ويريد دخول المساعدات، ويريد البدء في إعادة إعمار غزة". من جهة أخرى، صرّح مسؤول إسرائيلي للموقع أن نتنياهو لا يشعر حاليًا بضغط كبير من الرئيس ترامب. وقال: "إذا أراد الرئيس اتفاقًا لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، فعليه ممارسة ضغط أكبر بكثير على الجانبين". وفي موازاة ذلك، أصدر قادة المملكة المتحدة وفرنسا وكندا بيانًا يوم الإثنين هددوا فيه باتخاذ خطوات ضد إسرائيل على خلفية استمرار الحرب. وقال البيان: "لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو هذه الأعمال الفظيعة. إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ المزيد من الإجراءات الملموسة ردًا على ذلك". وردّ نتنياهو على البيان الأوروبي متهمًا القادة في لندن وأوتاوا وباريس بـ"تقديم جائزة ضخمة للهجوم الإبادي على إسرائيل في 7 تشرين الأول، بينما يدعون إلى المزيد من هذه الفظائع". وفي تطور لافت، أعلنت الحكومة البريطانية يوم الثلاثاء تعليق مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل، وفرضت عقوبات جديدة على مستوطنين متورطين في هجمات على الفلسطينيين في الضفة الغربية، كما استدعت السفيرة الإسرائيلية في لندن. وردّت وزارة الخارجية الإسرائيلية ببيان هجومي على القرار البريطاني، معتبرة أن الحكومة البريطانية "مهووسة بمعاداة إسرائيل". وأضاف البيان: "حتى قبل إعلان اليوم (الثلاثاء)، لم تُحرز مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة أي تقدم من قبل الحكومة البريطانية الحالية. وأكثر من ذلك، فإن الاتفاقية كانت ستخدم المصلحة المتبادلة بين البلدين". وتابع: "إذا كانت الحكومة البريطانية، بسبب هوسها المعادي لإسرائيل واعتبارات سياسية داخلية، مستعدة لإلحاق الضرر بالاقتصاد البريطاني، فذلك قرار يخصها وحدها". يُذكر أن أحد المجالات التي ضغط فيها ترامب على نتنياهو خلال الأسبوعين الماضيين، هو تجميد إسرائيل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة. ويوم الأحد، وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على استئناف إدخال المساعدات، ودخلت القطاع يوم الإثنين 12 شاحنة محمّلة بأغذية أطفال وإمدادات أخرى، في وقت شدد فيه مسؤول في البيت الأبيض على "ضرورة بذل المزيد من الجهود". وحذّرت الأمم المتحدة من أن آلاف الأطفال معرضون لخطر المجاعة إذا لم تزدَد المساعدات بشكل كبير.

بعد المواجهات الأخيرة.. الهند وباكستان تتفقان على سحب التعزيزات من الحدود
بعد المواجهات الأخيرة.. الهند وباكستان تتفقان على سحب التعزيزات من الحدود

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

بعد المواجهات الأخيرة.. الهند وباكستان تتفقان على سحب التعزيزات من الحدود

اتفقت الهند وباكستان على سحب التعزيزات العسكرية من الحدود المشتركة بحلول أواخر أيار/مايو الجاري، وذلك بعد مواجهات عنيفة مطلع الشهر الجاري في كشمير، كادت أن تشعل حرباً شاملة بين الجارتين النوويتين، بحسب ما نقلته وكالة "فرانس برس" عن مسؤول أمني باكستاني رفيع. وشهدت الأزمة ذروتها عقب هجوم مسلح في "باهالغام" الهندية، تلاه قصف متبادل بالصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية، قبل أن ينجح تدخّل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في فرض هدنة مفاجئة. وبدأ التوتر عندما فتح مسلحون النار في 22 نيسان/أبريل الماضي، على موقع سياحي في كشمير الهندية، ما أسفر عن مقتل 26 شخصاً معظمهم من الهندوس. واتهمت نيودلهي جماعة تدعمها إسلام آباد بتنفيذ الهجوم، وهو ما نفته باكستان. اليوم 19:04 اليوم 18:26 ورداً على ذلك، أطلقت الهند في ليلة 6-7 أيار/مايو صواريخ استهدفت ما قالت إنّها "معسكرات للمجموعة المسلحة" داخل الأراضي الباكستانية، لتردّ إسلام آباد على الفور بقصفٍ مضادّ. واستمرت المواجهات بين الجانبين لـ4 أيام متتالية، استخدمت خلالها الصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية، ما أدى إلى مقتل ما لا يقلّ عن 60 شخصاً ونزوح آلاف المدنيين من مناطق الاشتباك، بحسب تقارير ميدانية. في العاشر من أيار/مايو، أعلنت هدنة مفاجئة بمبادرة من ترامب، أفضت لاحقاً إلى اتفاق لخفض التصعيد. وبعد يومين، عقد مسؤولون عسكريون كبار من الهند وباكستان اجتماعاً عبر الهاتف. ووفق هيئة الأركان الهندية، تمّ الاتفاق خلال الاجتماع على "تدابير مباشرة لخفض عدد الجنود المنتشرين على الحدود"، على أن يعودوا تدريجياً إلى مواقع ما قبل النزاع. وقال مسؤول رفيع في الجهاز الأمني الباكستاني، إنّ الانسحاب التدريجي سيُستكمل "بحلول أواخر أيار/مايو"، مشيراً إلى تأخيرات لوجستية. وأضاف: "كان من المفترض إنجاز الترتيبات في 10 أيام، لكن سُجّل تأخّر في التنفيذ". وتُعدّ كشمير مصدر النزاع المركزي بين الهند وباكستان منذ الاستقلال عن بريطانيا عام 1947، وقد خاض الطرفان 3 حروب رئيسية بسببها، آخرها حرب كارجيل عام 1999. وتُعتبر هذه المواجهة الأخيرة الأعنف منذ ذلك التاريخ، ما دفع بمخاوف دولية من تصعيد نووي وشيك، قبل أن يتمّ احتواؤه مؤقتاً بالاتفاق الأخير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store