5 أسباب تؤدي إلى قلة التركيز في فترة الاختبارات
تابعوا عكاظ على
يعاني طلاب كثيرون من تشتت ذهني أثناء الاختبارات، بسبب عادات خاطئة متكررة تؤثر على التركيز، وهذه بعض العوامل المؤثرة:
السهر وعدم الحصول على نوم كافٍ
تناول وجبات غير متوازنة أو ثقيلة
الإفراط في استخدام الأجهزة الإلكترونية
القلق الزائد والضغط النفسي
ضعف تنظيم الوقت ومهارات المذاكرة
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 35 دقائق
- عكاظ
مستشفى دلة النخيل يمنح طفلة رضيعة أملاً بحياة أفضل
تابعوا عكاظ على ولدت الطفلة في الشهر الثامن من الحمل، وكما هو الحال مع معظم الأطفال الخدج، كانت تعاني من مشكلات صحية مختلفة، بما في ذلك ارتجاع المريء الصامت (الشرقة الصامتة) الذي يؤدي لحدوث صعوبات في البلع والنطق. ونتيجة لذلك، تم تركيب أنبوب تغذية خارجي في أحد المستشفيات، مع توصية بعدم إزالة الأنبوب قبل إتمام الطفلة لعامها الأول. وفي حال عدم ظهور أي علامات تحسن، كان من المقرر تركيب أنبوب تغذية عبر البطن بشكل دائم. أخبار ذات صلة وعندما بلغت الطفلة عمر سبعة أشهر، أوصى أحد الأطباء المختصين بعرض حالتها على د. مفيد الجعيدي، استشاري النطق والتخاطب وخبير علاج صعوبات البلع في مستشفى دلّه النخيل. وبعد إجراء تقييم شامل للحالة المرضية، صمم د. الجعيدي برنامجاً علاجياً مخصصاً للطفلة باستخدام جهاز «فايتل ستيم» (Vital Stim) لعلاج صعوبات البلع. وبعد سلسلة من الجلسات العلاجية المصممة لتحفيز وتحسين وظيفة البلع والمتابعة الطبية المستمرة، أظهرت الطفلة تحسناً ملحوظاً في القدرة على البلع والتغذية الطبيعية، ليتمكن بعدها الفريق الطبي من الاستغناء عن أنبوب التغذية الخارجي بشكل كامل، دون الحاجة إلى أي تدخل جراحي إضافي. تقدم عيادة التخاطب والبلع في مستشفى دله النخيل خدمات متكاملة لتشخيص وعلاج حالات صعوبة البلع واضطرابات النطق والتخاطب والتأخر اللغوي عند الأطفال والبالغين، باستخدام أحدث الأجهزة والبرامج العلاجية الرائدة عالمياً. وتلتزم شركة دله الصحية بتقديم خدمات رعاية صحية عالية الجودة تلبي احتياجات المجتمع في المملكة العربية السعودية. وتقدم الشركة خدماتها لأكثر من ثلاثة ملايين مراجع سنوياً من خلال شبكة واسعة من المستشفيات والعيادات التخصصية، بالإضافة إلى خدمات الرعاية المنزلية. وبالاعتماد على فريق متمرس ونخبة من الأطباء المتخصصين، تسعى دلّة الصحية لإرساء معايير جديدة في قطاع الرعاية الصحية ومواصلة سجلها الحافل بالتميز والإنجازات الاستثنائية.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
تعاون سعودي - دنماركي لتوطين الصناعات الدوائية في المملكة
شكّلت زيارة وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريّف، للدنمارك، مطلع مايو (أيار) الجاري، خطوة استراتيجية لتوطين الصناعات الدوائية في المملكة، بما يتماشى مع مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزيز التعاون مع الشركات الدنماركية الكبرى في قطاع الصناعات الدوائية لتطوير وتصنيع الأدوية داخل المملكة. وخلال الزيارة جرت مناقشة تسريع عملية توطين إنتاج الإنسولين، والعلاجات الحيوية المتقدمة، وتعزيز التعاون الثنائي في قطاعي الصناعة والتعدين، واستكشاف الفرص الاستثمارية المتبادلة في الصناعات الواعدة. جانب من زيارة وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي للدنمارك (وزارة الصناعة) وشملت الزيارة سلسلة من الاجتماعات مع مسؤولين في الحكومة الدنماركية وقادة القطاع الخاص الصناعي والتعديني، وشركات مثل «نوفو القابضة» التي تعد من أبرز الشركات العالمية في تصنيع الأدوية. وبحثت الاجتماعات سبل التعاون لتعزيز التبادل التجاري غير النفطي، في قطاع التعدين وعدد من القطاعات الصناعية الاستراتيجية، في مقدمتها الصناعات الدوائية، والتقنية الحيوية، كما تم التباحث حول سبل رفع الطاقة الإنتاجية للأدوية داخل السعودية. وتُعد هذه الزيارة امتداداً لاتفاقية ثلاثية جرى توقيعها في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، تهدف إلى توطين إنتاج سبعة أنواع من الإنسولين داخل المملكة، وذلك من خلال التعاون بين الشركة الوطنية للشراء الموحد للأدوية والمستلزمات الطبية، وشركة «لايفيرا» المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، وشركة «نوفو نورديسك». ويهدف هذا التعاون إلى تلبية 80 في المائة من الطلب المحلي على الإنسولين بحلول عام 2027، مما يجعل المملكة أول دولة في منطقة الخليج تُصنّع الأنسولين محلياً. خلال جولة وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي في إحدى الشركات الدنماركية (وزارة الصناعة) وتهدف المملكة من خلال هذه الزيارة إلى تعزيز قدراتها في تصنيع الأدوية المتقدمة، مثل المنتجات المجففة بالتجميد، والأدوية الصيدلانية الفعالة، وفقاً لأعلى المعايير العالمية. وتُعد مدينة سدير للصناعة والأعمال مركزاً رئيسياً لهذه الشراكات الاستراتيجية التي تعزز قدرة السعودية على أن تصبح مركزاً إقليمياً لتصنيع الأدوية. وأسهمت هذه المبادرات في إضافة 3.7 مليار ريال (986 مليون دولار) إلى الناتج المحلي الإجمالي، مما يعكس التقدم في توطين قطاع الصناعات الدوائية.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
مستشفى دله النخيل يمنح طفلة رضيعة أملاً بحياة أفضل
ولدت الطفلة في الشهر الثامن من الحمل، وكما هو الحال مع معظم الأطفال الخدج، كانت تعاني من مشكلات صحية مختلفة، بما في ذلك ارتجاع المريء الصامت (الشرقة الصامتة) الذي يؤدي لحدوث صعوبات في البلع والنطق. ونتيجة لذلك، تم تركيب أنبوب تغذية خارجي في أحد المستشفيات، مع توصية بعدم إزالة الأنبوب قبل إتمام الطفلة لعامها الأول. وفي حال عدم ظهور أي علامات تحسن، كان من المقرر تركيب أنبوب تغذية عبر البطن بشكل دائم. وعندما بلغت الطفلة عمر سبعة أشهر، أوصى أحد الأطباء المختصين بعرض حالتها على د. مفيد الجعيدي، استشاري النطق والتخاطب وخبير علاج صعوبات البلع في مستشفى دلّه النخيل. وبعد إجراء تقييم شامل للحالة المرضية، صمم د. الجعيدي برنامجاً علاجياً مخصصاً للطفلة باستخدام جهاز "فايتل ستيم" (Vital Stim) لعلاج صعوبات البلع. وبعد سلسلة من الجلسات العلاجية المصممة لتحفيز وتحسين وظيفة البلع والمتابعة الطبية المستمرة، أظهرت الطفلة تحسناً ملحوظاً في القدرة على البلع والتغذية الطبيعية، ليتمكن بعدها الفريق الطبي من الاستغناء عن أنبوب التغذية الخارجي بشكل كامل، دون الحاجة إلى أي تدخل جراحي إضافي. تقدم عيادة التخاطب والبلع في مستشفى دله النخيل خدمات متكاملة لتشخيص وعلاج حالات صعوبة البلع واضطرابات النطق والتخاطب والتأخر اللغوي عند الأطفال والبالغين، باستخدام أحدث الأجهزة والبرامج العلاجية الرائدة عالمياً. تلتزم شركة دله الصحية بتقديم خدمات رعاية صحية عالية الجودة تلبي احتياجات المجتمع في المملكة العربية السعودية. وتقدم الشركة خدماتها لأكثر من ثلاثة ملايين مراجع سنوياً من خلال شبكة واسعة من المستشفيات والعيادات التخصصية، بالإضافة إلى خدمات الرعاية المنزلية. وبالاعتماد على فريق متمرس ونخبة من الأطباء المتخصصين، تسعى دلّه الصحية لإرساء معايير جديدة في قطاع الرعاية الصحية ومواصلة سجلها الحافل بالتميز والإنجازات الاستثنائية .