logo
الصحة العالمية: 14800 مريض في غزة بحاجة ماسة إلى رعاية طبية

الصحة العالمية: 14800 مريض في غزة بحاجة ماسة إلى رعاية طبية

وضوحمنذ 11 ساعات
كتبت / عزه السيد
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الأربعاء، إن أكثر من 14 ألفا و800 مريض في قطاع غزة بحاجة ماسة إلى رعاية طبية متخصصة، داعيا إلى تسريع عمليات الإجلاء الطبي.
وفي منشور عبر منصة إكس، أفاد غيبريسوس، بأن منظمة الصحة العالمية دعمت الإجلاء الطبي لـ15 طفلا في حالة حرجة، رفقة 42 من أقاربهم، من غزة إلى الأردن صباح الأربعاء.
وأضاف: 'ما زال أكثر من 14 ألفا و800 مريض في غزة بحاجة ماسة إلى رعاية طبية متخصصة. نحثّ المزيد من الدول على اتخاذ إجراءات لاستقبال المرضى وتسريع عمليات الإجلاء الطبي بكل السبل الممكنة'.
وترتكب 'إسرائيل' منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة وتجوّع الفلسطينيين، وشددت إجراءاتها في 2 مارس/ آذار الماضي بإغلاق المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي مجاعة ووصولها إلى مستويات 'كارثية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيئة الدواء: تحديث المرجع الدوائي المصري ونشر 3 آلاف منوجراف نهاية يوليو لتعزيز الصادرات الدوائية
هيئة الدواء: تحديث المرجع الدوائي المصري ونشر 3 آلاف منوجراف نهاية يوليو لتعزيز الصادرات الدوائية

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

هيئة الدواء: تحديث المرجع الدوائي المصري ونشر 3 آلاف منوجراف نهاية يوليو لتعزيز الصادرات الدوائية

أعلن الدكتور تامر الحسيني، نائب رئيس هيئة الدواء، أن الهيئة تعمل حاليًا على الانتهاء من تحديث الإصدار الخامس من الدستور الدوائي المصري، والذي يمثل المرجع الأساسي لكافة المستحضرات والخامات الدوائية في السوق المحلي، مشيرًا إلى أنه من المقرر نشر أكثر من 3 آلاف "منوجراف" (Monograph) بنهاية شهر يوليو الجاري. هيئة الدواء: تحديث المرجع الدوائي المصري وأوضح الحسيني، في تصريحات صحفية، أن الدستور الدوائي المصري يُعد أداة أساسية لضمان فعالية ومأمونية الأدوية المتداولة، ويهدف إلى تعزيز ثقة المجتمعين المحلي والدولي في جودة الصناعة الدوائية المصرية، ما يسهم في توسيع نطاق التصدير وزيادة انتشار الأدوية المصرية بالأسواق الخارجية. وأضاف أن التحديث الجاري للدستور يغطي كافة الخامات الدوائية والمجموعات العلاجية المهمة المتداولة في مصر، إلى جانب الفصول العامة التي توثق أسس الجودة وتجمع المجموعات العلاجية المختلفة، مشيرًا إلى أن المشروع يستهدف الوصول إلى 3800 منوجراف، وقد تم إنجاز نحو 88% من هذه المهمة حتى الآن. وأكد نائب رئيس الهيئة أن العمل على تطوير الدستور المصري يتم وفقًا لأعلى المعايير المرجعية، وبالشراكة مع عدد من الكيانات الدولية الكبرى، في مقدمتها منظمة الصحة العالمية والدستور الدوائي الأمريكي، إلى جانب الاستفادة من دساتير دوائية عالمية مثل الأمريكية والبريطانية والأوروبية. وأشار الحسيني إلى أن هذا الجهد يمثل نقلة نوعية في مسار تنظيم تداول الأدوية في مصر، ويعزز من قدرة الدولة على المنافسة في سوق الدواء العالمي، كما يُعد خطوة أساسية نحو دعم التوطين وتحقيق الأمن الدوائي الوطني.

صحة وطب : تحذير من سرطان القولون.. 6 أطعمة يجب تجنبها للحفاظ على صحة الأمعاء
صحة وطب : تحذير من سرطان القولون.. 6 أطعمة يجب تجنبها للحفاظ على صحة الأمعاء

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

صحة وطب : تحذير من سرطان القولون.. 6 أطعمة يجب تجنبها للحفاظ على صحة الأمعاء

الخميس 7 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - سرطان القولون، هو أحد أكثر أنواع السرطانات انتشارًا عالميًا، وتشير الدراسات إلى أن النظام الغذائي من أهم عوامل الوقاية من المرض وزيادة قابلية الإصابة به، صحيح أن للجينات والعمر تأثيرًا، لكن ما تتناوله يوميًا قد يقلل أو يزيد من خطر الإصابة. بالنسبة للمعرضين للخطر بالفعل بسبب التاريخ العائلي، أو حالات التهاب الأمعاء، أو عوامل نمط الحياة، يصبح الاهتمام بما تتناوله أكثر أهمية وفقا لموقع " onlymyhealth". الأطعمة التي يجب تجنبها إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بسرطان القولون 1. اللحوم المصنعة اللحم المقدد والنقانق والهوت دوج - هذه غالبًا ما تكون مريحة ولذيذة، ولكنها تُصنف أيضًا ضمن المواد المسرطنة من المجموعة 1 من قبل منظمة الصحة العالمية وهذا يعني أن هناك أدلة قوية على أنها تسبب السرطان، وخاصة سرطان القولون. تُحفظ هذه اللحوم باستخدام النترات والنتريت، اللذين قد يتحدان مع الأحماض الأمينية في الأمعاء لتكوين مواد مسببة للسرطان، وقد وُجد أن تناول كميات صغيرة من اللحوم المصنعة بانتظام يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون. ما يُنصح به بدلًا من ذلك: اختر البروتينات قليلة الدهون وغير المُعالجة، مثل الدجاج والسمك والعدس والفاصوليا، إذا كنت تشتهي طعامًا مدخنًا أو مالحًا، فجرب الخضراوات المشوية مع التوابل. 2. اللحوم الحمراء (بكميات زائدة) اللحوم الحمراء، كلحم البقر والضأن، ليست محظورة قطعيًا، ولكن تناولها بانتظام، وخاصةً بكميات كبيرة، يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، كما أن طريقة طهي اللحوم الحمراء مهمة؛ ف الشواء أو القلي في المقلاة قد يُنتج مركبات ضارة مثل الأمينات الحلقية غير المتجانسة والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، وكلاهما مُسبب للسرطان.بديل صحي: حاول تناول المزيد من الوجبات النباتية على مدار الأسبوع، إذا كنت تتناول اللحوم الحمراء، فاحرص على أن تكون كمياتها صغيرة واطبخها على نار هادئة (بالخبز أو السلق بدلاً من الشوي). 3. الوجبات سريعة التحضير الوجبات الخفيفة المُعبأة مسبقًا، ووجبات العشاء المُجمدة، وحبوب الإفطار المُحلاة، والمعكرونة سريعة التحضير، ليست قليلة الألياف فحسب؛ بل إنها عادةً ما تكون مليئة بالكربوهيدرات المُكررة، والسكريات المُضافة، والدهون غير الصحية، والمكونات الصناعية، وقد ارتبطت هذه الأنواع من الأطعمة فائقة المعالجة بـالتهاب الأمعاء وزيادة الوزن، وارتفاع خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك سرطان القولون. نصيحة: التزم بالأطعمة الكاملة والطازجة قدر الإمكان، عند التسوق، ابحث عن مكونات يسهل عليك نطقها والتعرف عليها. 4. الأنظمة الغذائية منخفضة الألياف وعالية السكر الألياف تُنظّف الجهاز الهضمي بشكل مثالي، فهي تُساعد على مرور الفضلات بسلاسة وتُغذّي بكتيريا الأمعاء النافعة، قد يُؤدي اتباع نظام غذائي منخفض الألياف وغني بالسكريات المُكرّرة (الخبز الأبيض، والمعجنات، والمشروبات المُحلاة) إلى الإمساك، واختلال توازن الأمعاء (خلل التوازن البكتيري)، والالتهابات، وكلها عوامل تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون. الحل: تناول كميات كبيرة من الفاكهة والخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة والبذور. 5. الأطعمة المقلية الدجاج والبطاطس المقلية وغيرها من الأطعمة الدهنية عادةً ما تحتوي على دهون متحولة غير صحية وكميات كبيرة من الدهون المشبعة، وكلاهما يُسبب الالتهاب، قد يزيد تناول الأطعمة المقلية بانتظام من خطر الإصابة بسرطان القولون وغيره من سرطانات الجهاز الهضمي. جرب هذا بدلاً من ذلك: اخبز أو اقلي طعامك باستخدام زيوت صحية مثل زيت الزيتون أو الأفوكادو، وقصر وجبات الطعام الجاهزة على الوجبات الخفيفة العرضية بدلاً من المواد الغذائية الأساسية اليومية. 6. ألوان الطعام الاصطناعية يجب عليك أيضًا الامتناع عن تناول ألوان الطعام الاصطناعية، فبينما قد تُضفي الإضافات على الطعام مظهرًا جذابًا، إلا أنها قد تلعب دورًا في زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون، فعند تناولها بانتظام، قد تُغيّر ميكروبات الأمعاء، وتُعزز التهابًا خفيفًا، وتُؤدي إلى تغيرات خلوية في القولون مع مرور الوقت. بدائل طبيعية: اختر أطعمةً غنيةً بالعناصر الغذائية الطبيعية، مثل البنجر والكركم والزعفران والسبانخ والتوت، فهذه الأطعمة لا تُضفي لونًا على طبقك فحسب، بل هي غنيةٌ أيضًا بمضادات الأكسدة والمركبات المضادة للالتهابات التي تحمي القولون والصحة العامة.

الزبدة .. فوائد محدودة ومخاطر كبيرة عند الإفراط في تناولها
الزبدة .. فوائد محدودة ومخاطر كبيرة عند الإفراط في تناولها

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

الزبدة .. فوائد محدودة ومخاطر كبيرة عند الإفراط في تناولها

تُعدّ الزبدة من الأطعمة الشائعة في العديد من الأنظمة الغذائية ، لكنها قد تتحول إلى مصدر خطر صحي إذا أُفرط في تناولها. فبالرغم من احتوائها على فيتامينات مفيدة، إلا أن غناها بالدهون المشبعة يجعل استهلاكها الزائد مرتبطًا بارتفاع الكوليسترول ومشكلات في القلب والكبد. أشار الأطباء إلى أن الإفراط في تناول الزبدة قد يسبب مخاطر جسيمة على القلب والأوعية الدموية والكبد، لذلك لا يُنصح بتناول أكثر من 10–20 جراما يوميا. ووفقا للدكتور ألكسندر روغاتشيف، أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية، يدّعي بعض الأشخاص الذين يفرطون في تناول الزبدة أن الدهون تعزز ما يُعرف بـ"مرونة التمثيل الغذائي"، أي أنها تمدّ الجسم بالطاقة وتقلّل من الرغبة الشديدة في تناول الحلويات. لكن الزبدة غنية بالدهون المشبعة والسعرات الحرارية، ويُعتقد أنه عند استبعاد الكربوهيدرات من النظام الغذائي، يتحوّل الجسم إلى استخدام الدهون كمصدر رئيسي للطاقة. وقال الدكتور روغاتشيف: "تُعدّ الزبدة مصدرا مركّزا للطاقة، ولكن عند تناولها بانتظام وبكميات كبيرة، فإنها تُسبب ضغطا إضافيا على الكبد والبنكرياس والأوعية الدموية. فالإفراط في تناول الدهون المشبعة يؤدي إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار (LDL)، وهو ما يرتبط ارتباطا مباشرا بزيادة خطر الإصابة بتصلب الشرايين واحتشاء عضلة القلب. وحتى عند اتباع نظام الكيتو الغذائي، يجب أن تأتي الدهون من مصادر متنوعة، لا من الزبدة فقط." وأشار إلى أن توصيات منظمة الصحة العالمية تُحدد الحد الأقصى لاستهلاك الدهون المشبعة بنسبة 10% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية، أي ما يعادل تقريبا 10–20 جراما من الزبدة يوميا. وأضاف: "تناول الزبدة بكميات كبيرة لن يُسرّع عملية الأيض، بل قد يؤدي إلى مخاطر صحية جسيمة على القلب والكبد والأوعية الدموية. فحب الزبدة قد لا ينتهي بنصائح خبير تغذية، بل بزيارة طبيب القلب أو طبيب الجهاز الهضمي". من جانبه، يؤكد أندريه تياجيلنيكوف، كبير الأخصائيين في الرعاية الصحية الأولية للبالغين بوزارة الصحة، على أهمية اتباع نظام غذائي متوازن للحفاظ على الصحة. ويُحذر من أن الامتناع التام عن المنتجات الحيوانية أو النباتية قد يُشكّل تهديدا صحيا. ف الزبدة ، رغم كونها مصدرا غنيا بفيتامينات A وD وE وK، وتُفيد صحة البشرة والشعر، إلا أن تناولها يجب أن يكون بكميات معتدلة فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store