logo
إيلون ماسك يهدد بمقاضاة أبل

إيلون ماسك يهدد بمقاضاة أبل

أكد إيلون ماسك أن شركته الناشئة للذكاء الاصطناعي إكس إيه.آي، ستقاضي شركة أبل، التي اتهمها بخرق لوائح مكافحة الاحتكار، في إدارة تصنيفات متجر تطبيقات أبل.
وقال ماسك عبر إكس: 'تتصرف أبل بطريقة تجعل من المستحيل على أي شركة ذكاء اصطناعي غير أوبن إيه.آي الوصول إلى المرتبة الأولى في متجر التطبيقات، وهو ما يعد انتهاكاً صريحاً لمكافحة الاحتكار'. ولم يقدم ماسك أدلة على اتهامه. ولم ترد أبل، وأوبن إيه.آي، وإكس إيه.آي، بعد على طلبات رويترز للتعليق.
ويحتل روبوت الدردشة تشات جي.بي.تي، لأوبن إيه.آي المركز الأول حالياً في قسم 'أفضل التطبيقات المجانية' في متجر التطبيقات لأجهزة آي فون، في الولايات المتحدة، أما تطبيق غروك المملوك لإكس إيه.آي، فهو في المركز الخامس، ويحتل روبوت الدردشة جيميناي لغوغل المركز 57. ويتصدر تشات جي.بي.تي الترتيب أيضاً في متجر تطبيقات غوغل بلاي، وفق بيانات شركة سينسور تاور.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنهاء قمة ألاسكا الأمريكية الروسية بلا نتائج.. دبلوماسية تعزز مخاوف الأسواق
إنهاء قمة ألاسكا الأمريكية الروسية بلا نتائج.. دبلوماسية تعزز مخاوف الأسواق

اليمن الآن

timeمنذ 28 دقائق

  • اليمن الآن

إنهاء قمة ألاسكا الأمريكية الروسية بلا نتائج.. دبلوماسية تعزز مخاوف الأسواق

يمن إيكو|أخبار: عبّر خبراء الاقتصاد عن مزيج من التفاؤل الحذر والقلق العميق في ختام قمة ألاسكا التي جمعت الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، أمس الجمعة، مشيرين إلى ضبابية قاتمة تكتنف المسار الاقتصادي العالمي، خاصة في ظل غياب أي اتفاقات ملموسة حول وقف إطلاق النار في أوكرانيا، رغم ما سُوّق له من لقاء 'إيجابي' أو 'بَنّاء'، وفقاً لما نشرته وكالة رويترز، ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. ونقلت 'رويترز' عن محللي معهد كريتشاوهاوس الدولي (مقره الرئيس بريطانيا)، تأكيدهم أن إمكانية تحول النقاش نحو 'اتفاق سلام'، بدلاً من مجرد وقف إطلاق النار، قد تفتح الباب أمام تقليل الحواجز أمام التجارة واستعادة الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية. كما يمكن أن يشكل ذلك مساراً مفتوحاً لتعافي الأسواق المالية، خصوصاً إذا تبلورت رؤية أكثر وضوحاً لعودة الاستثمارات والتعاون الدولي. ومقابل تلك الرؤية التفاؤلية، حذر خبراء مركز 'مارك كانسيان' الدولي للدراسات الاستراتيجية الدولية، من أن النزاع المستمر يمنح روسيا الموقع الأفضل دفاعياً، مما يطيل أمد الحرب ويَقوّض أي توقعات بعودة النمو السريع أو استقرار أسواق الطاقة، خاصة وأن موسكو ما تزال تتمكن من مقاومة العقوبات الاقتصادية. حسب رويترز. وأشار محللو وكالة 'بلومبرغ' الأمريكية، إلى أن عدم التوصل إلى وقف نار حقيقي يدفع بتسعير النفط ومعادن الملاذ الآمن نحو حالة من التوتر، إذ أن النفط سجل انخفاضاً طفيفاً، بينما الذهب والأسواق الدفاعية ربما تُسجّل ارتدادات عكسيّة قصيرة الأجل. وعلى الصعيد السياسي – الاقتصادي، أثار ختام قمة ألاسكا بين بوتين وترمب، بدون اتفاق واضح المعالم، مخاوف اقتصادية من تقلبات جديدة، ستشهدها الأسواق، خاصة إذا ترافق ذلك مع ضبابية تجاه مستقبل العقوبات أو فتح الأبواب أمام 'حفز اقتصادي مقابل تنازل سياسي'، وهو سيناريو يُنظر إليه بعين الحيطة من قبل المحللين الأوروبيين والأمريكيين، وفقاً ما أكدته صحيفة 'غلوبال تايمز' الصينية. وحسب رأي خبراء الاقتصاد، فإنه رغم الأجواء الدبلوماسية المحسّنة التي رافقت قمة ألاسكا، يبقى الأثر الاقتصادي العالمي مشوشاً وغير محدد المعالم، مع احتمالات لتأجيل آثار إيجابية في حال تحوّل الحوار إلى اتفاق سلام حقيقي، لكنه ما يزال محفوفاً بالمخاطر والتقلبات نظراً لعدم توفر أي ضمانات ملموسة أو خطوات تنفيذية، في حين تترقب الأسواق، خصوصاً في قطاعات النفط والذهب والدفاع، بفارغ الصبر أي بادرة ملموسة بالسلام قد تترتب على هذا اللقاء التاريخي بين أقوى دوليتين في العالم (أمريكا وروسيا).

بعد إيقاف خدمة 60 ألف هاتف.. ضريبة المحمول تثير الجدل في مصر
بعد إيقاف خدمة 60 ألف هاتف.. ضريبة المحمول تثير الجدل في مصر

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

بعد إيقاف خدمة 60 ألف هاتف.. ضريبة المحمول تثير الجدل في مصر

عادت ضريبة الهواتف المحمولة، التي أعلنت الحكومة المصرية بدء تطبيقها في شهر يناير من العام الجاري 2025، لتثير الجدل من جديد بعد انتشار أنباء عن رفعها من 38.5 إلى 45 بالمئة، بالتزامن مع توقف 60 ألف جهاز عن العمل. وتداول تجار وأصحاب شركات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، منشورات تتضمن قرارات للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر، برفع الرسوم الضريبية على أنواع معينة من الهواتف المحمولة، على الرغم من عدم وجود قرار معلن من جانب الجهاز. وفي هذا السياق، نفى مصدر مسؤول في الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، أن يكون هناك أي قرار بزيادة الضريبة على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج، كما أن الإجراءات الخاصة بالهواتف القادمة مع أصحابها، والحاصلة على إعفاءات ما تزال كما هي. وأوضح المصدر، في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية"، أن نسبة الضريبة المطبقة على الهواتف المستوردة، ما تزال عند 38.5 بالمئة ولم يطرأ عليها أي تغيير، وأن ما يشاع حاليا على مواقع التواصل الاجتماعي ليس سوى محاولة لحشد الرأي العام ضد القرارات. وأضاف: "التجار يرفضون هذه القرارات منذ البداية، لأنها دفعتهم إلى دفع مزيد من الأموال، التي هي بالأساس حق للدولة مقابل الانتفاع بخدماتها الكاملة في قطاع الاتصالات، لذلك تخرج بين الفينة والأخرى شائعات من هذا النوع، والتي سرعان ما ينهيها الجهاز ببيان رسمي". وفيما يخص الحديث عن زيادة الضريبة على هواتف "آيفون" الحديثة بشكل خاص، قال إن الرسوم كما هي منذ بدء تطبيقها، نافيا في الوقت نفسه ما أثير بشأن تطبيق الرسوم الجمركية على جميع أنواع الهواتف بأثر رجعي. وقف تشغيل أجهزة وتطرق المصدر إلى الشكاوى التي تصاعدت على مدى الأسابيع الأخيرة بشأن إيقاف تشغيل أجهزة المحمول الواردة بصحبة بعض الركاب من خارج البلاد بأثر رجعي، ووقف الإعفاءات المقررة، موضحا أن الجهاز أوقف -بالفعل- نحو 60 ألف جهاز محمول عن العمل. وتابع: "سبب وقف هذه الأجهزة كان الاشتباه في عدم استحقاقها للإعفاء الضريبي الذي يمنحه الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، لذلك كانت هناك حاجة إلى فحصها والحصول على مزيد من البيانات، وقد جرى الفحص بالفعل، وعاد 47 ألف جهاز للعمل، وتم حجب 13 ألفا". من جانبه، قال المستشار التقني السابق لدى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المهندس حامد حسن، إن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات أوقف قرابة 13 ألف جهاز هاتف محمول بسبب وجود حالات تلاعب واحتيال. وأشار، في حديث لـ"سكاي نيوز عربية"، إلى أن بعض من حصلوا على إعفاءات لأجهزتهم، نالوها بطرق غير مشروعة تخالف الإجراءات التنظيمية الصادرة في هذا الشأن، بما يستدعي استمرار وقفها. وأردف: "بعض الأجهزة التي يتجاوز سعرها 60 ألف جنيه (1200 دولار) لابد أن تخضع لتطبيق الضريبة الجمركية، وتكون الإعفاءات لبعض الحالات الخاصة، التي يحددها قرار الجهاز القومي، ولكن التلاعب يؤدي إلى فقدان كل الميزات. تلاعب وتحايل وعن طرق التلاعب والتحايل، قال إن بعض مستوردي الهواتف المحمولة أوجدوا بعض الطرق التي تعيد الأجهزة التي تم وقفها إلى العمل مرة أخرى، ولكن ما تزال هناك تقنيات تدعم استعادة السيطرة، بما يحفظ حق الدولة. بدوره، أشار شريف الخولي، وهو أحد مستوردي الهواتف المحمولة، إلى أن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات يواصل إجراءاته لمنح تصاريح استيراد الأجهزة، إذ حدد قيمة طلب خدمة إصدار تصريح الاستيراد بنحو 10 آلاف و500 جنيه (210 دولارات). وأوضح في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية" أن قيمة رسوم طلب إصدار التصريح نحو 500 جنيه، بالإضافة إلى 10 آلاف جنيه تكلفة استعمال الخدمة لأول مرة، وهو جزء من إجراءات تنظيم عمليات الاستيراد، بما يسهم في الحفاظ على حقوق الدولة. وأبدى الخولي تخوفه -وكثير من التجار- بشأن عمليات الاستيراد، التي قد تعقبها شكاوى من مستثمرين رئيسيين في هذا المجال، ما قد يدفع الحكومة والجهاز القومي لاحقا لفرض ضريبة أخرى على الأجهزة، كجزء من دعم الاستثمار الخارجي. ومن المقرر أن يتضمن التصريح نوع الأجهزة المصرح باستيرادها ونظام الصيانة والماركات المصرح باستيرادها، إذ يسري التصريح لمدة عام واحد فقط، بينما يجور إضافة ماركات جديدة خلال مدة سريانه، أو عند تجديده. ولفت إلى أن عدد كبير من التجار يقومون في الوقت الحالي بحصر الضريبة التي يظهرها تطبيق "تليفوني" الذي طرحه الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، ويتجهون إلى بيع الأجهزة خالصة الضريبة ولكن بأسعار عالية، أو خفض سعرها مع تحميل الضريبة للمشتري النهائي

عندما تتحول الشراكة إلى صراع.. ماسك وألتمان يتنافسان على مستقبل البشرية
عندما تتحول الشراكة إلى صراع.. ماسك وألتمان يتنافسان على مستقبل البشرية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 5 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

عندما تتحول الشراكة إلى صراع.. ماسك وألتمان يتنافسان على مستقبل البشرية

يتسابق عملاقا التكنولوجيا، إيلون ماسك وسام ألتمان، لربط الدماغ البشري بالذكاء الاصطناعي، في خطوة قد تغيّر مستقبل البشرية. شهدت السنوات الأخيرة منافسات حامية بين أصحاب المليارات، حيث تُبذر ثروات طائلة في كل شيء، من سفن الفضاء إلى إمبراطوريات وسائل التواصل الاجتماعي. والآن، يركز ماسك وألتمان صراعهما على تطوير واجهات الدماغ والحاسوب (BCI)، التي تسمح للبشر بالتحكم مباشرة في الأجهزة الإلكترونية عبر أفكارهم، من خلال قراءة الإشارات الكهربائية للدماغ. وبدأت هذه المنافسة بعد أن كان الرجلان شركاء في تأسيس OpenAI عام 2015، حيث وفّر ماسك غالبية التمويل. لكن بعد ثلاث سنوات، اختلفا بعد استقالة ماسك المفاجئة من مجلس إدارة الشركة، ما أدى إلى تصاعد التنافس بينهما علنا. وتعتبر Neuralink، الشركة التي أسسها ماسك عام 2016، رائدة في هذا المجال. وتستخدم الشركة شريحة بحجم العملة المعدنية تحتوي على 1000 قطب كهربائي، موزعة على 128 خيطا دقيقا أرق من شعرة الإنسان، تُزرع داخل النسيج العصبي باستخدام جراح روبوتي. وتقوم هذه الشريحة، المعروفة باسم N1، بتسجيل نشاط الدماغ وترجمته إلى أوامر يفهمها الكمبيوتر بواسطة الذكاء الاصطناعي. وبدأت Neuralink تجاربها على البشر في الولايات المتحدة العام الماضي، حيث تمكن أول متطوع، نولاند أربو المصاب بالشلل، من التحكم في جهاز كمبيوتر والكتابة ولعب الشطرنج وألعاب الفيديو. ومنذ ذلك الحين، زُرعت شرائح في ستة مشاركين آخرين، مع خطط لتوسيع التجارب إلى بريطانيا، في دراسة تعد الأولى من نوعها في أوروبا. كما جمعت الشركة مؤخرا 650 مليون دولار، ما منحها تقييما بقيمة 9 مليارات دولار. وفي المقابل، يدعم ألتمان، الرئيس التنفيذي لـOpenAI (الشركة المطورة لتطبيق ChatGPT)، شركة Merge Labs المنافسة، التي تسعى لتطوير واجهات دماغية أسرع وأكثر كفاءة باستخدام الذكاء الاصطناعي. ويُتوقع أن يساهم ألتمان في تأسيس الشركة دون المشاركة المباشرة في عملياتها، بينما تهدف Merge Labs إلى جمع تمويل أولي بقيمة 250 مليون دولار. ويؤكد كلا الرجلين أن الهدف النهائي لهذه التقنية هو تمكين البشر من الاندماج مع الذكاء الاصطناعي. إذ يرى ماسك أن جهازا عاما يتيح هذا التكافل ضروري لمنع خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة، بينما كتب ألتمان عام 2017 أن البشر والآلات قد يصبحون كيانا واحدا بين 2025 و2075، في سيناريوهات تتراوح بين توصيل أقطاب كهربائية بالدماغ إلى علاقة وثيقة مع روبوتات المحادثة، مؤكدا إمكانية تحقيق 'اندماج ناجح' بين الإنسان والآلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store