logo
تحذير من التعاون مع إيلون ماسك... والسبب؟!

تحذير من التعاون مع إيلون ماسك... والسبب؟!

حذر متابعون من تعاون أي مسؤول لبناني مع إيلون ماسك خشية أي ردود فعل من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في حين يتحضر النواب ياسين ياسين وإبراهيم منيمنة وبلال حشيمي وقبلان قبلان وجهاد الصمد، إلى تقديم دعوى إبطال الرخصة أمام مجلس شورى الدولة بحجة وجود مخالفات دستورية وقانونية جسيمة.
ومؤخراً استحوذ اتصال الملياردير الأميركي إيلون ماسك برئيس الجمهورية جوزف عون على اهتمام كبير، طارحاً تساؤلات حول الخطى العملية في لبنان لمشاريع الرجل الأكثر إثارة للجدل، وربطاً بمستوى الاستقرار المحلي في المرحلة المقبلة.
في بيان القصر الجمهوري، أن الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات تسلا وسبايس إيكس ومنصة إكس أعرب عن مدى اهتمامه بلبنان وبقطاع الاتصالات والإنترنت فيه، وعن رغبته في أن تكون شركاته حاضرة في بيروت، وهو ما رحب به عون، مؤكداً تقديم التسهيلات الممكنة، في إطار القوانين والأنظمة اللبنانية المرعية.
وعلمت "النهار" من مصدر مطلع أن خلفية الاتصال تعود إلى زيارة وفد من شركة ستارلينك إلى لبنان منذ أسبوعين تقريبًا، حين التقى أعضاؤه بالرئيس عون وقدموا له عرضًا لخدماتهم المتعلقة بشبكة ستارلينك. بعد ذلك، "بدأت المفاوضات وتكثفت الاتصالات مع الشركة من خلال الوفد الذي زار لبنان. ويبدو أنهم قدموا تقريرًا إيجابيًا عن انطباعاتهم من اللقاءات، سواء مع الرئيس أو غيره من المسؤولين. واتخذ إيلون ماسك مبادرة للتواصل مع الرئيس ومناقشة القضايا المتصلة".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فوز زهران ممداني يكشف الوجه القبيح لمعاداة الإسلام في الولايات المتحدة -الغارديان #عاجل
فوز زهران ممداني يكشف الوجه القبيح لمعاداة الإسلام في الولايات المتحدة -الغارديان #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 36 دقائق

  • سيدر نيوز

فوز زهران ممداني يكشف الوجه القبيح لمعاداة الإسلام في الولايات المتحدة -الغارديان #عاجل

نبدأ جولتنا في الصحف من الغارديان البريطانية التي نشرت مقالاً للكاتبة نسرين مالك حول فوز زهران ممداني، الشاب الأمريكي المسلم، في الانتخابات التمهيدية لمنصب عمدة نيويورك. وقالت كاتبة المقال نسرين مالك إن 'الفوز المدوي لزهران ممداني كان بمثابة 'قصة مدينتين'؛ إحداهما فاز فيها الشاب الطموح الذي يتبنى سياسات تقدمية مقابل الثانية التي سقط فيها آلهة الدولة بتمويلهم الضخم ودعمهم من قبل الشخصيات البارزة في الحزب الديمقراطي'. وألقت الكاتبة الضوء على أن هذا الفوز كشف انقساماً في المجتمع الأمريكي؛ فهناك من يرى أن الفكر التقدمي تحدى المؤسسة العميقة في الدولة وانتصر بينما يرى معسكر آخر – يتبنى خطاباً 'عنصرياً' بحسب رأي الكاتبة – أن المدينة استولى عليها متطرف يسعى لتغيير النظام، وهو الفوز الذي كشف سيطرة خطاب الكراهية والتحيز على المجال العام، كما تقول. وتجسدت هذه الموجة من الكراهية، التي قادها سياسيون وشخصيات عامة ومسؤولين في إدارة ترامب تملك الهلع منهم جميعاً، تجسدت في الحملة التي شنوها ضد ممداني، والتي بلغت حد تشبيهه بـ'الجهاديين' و'المتعاطفين مع حماس'، مع دعوات لسحب جنسيته، وتصوير فوزه كتهديد للهوية الأمريكية. وأشارت الكاتبة إلى أن تلك الحملة انطوت على قدر هائل من العنصرية لدرجة أن وصف ترامب لممداني بأنه 'مجنون شيوعي' يمكن أن نصفه بالمعتدل مقارنة بالتعليقات الهيستيرية التي صدرت عن معارضيه وأبدت الكاتبة دهشتها من أنه 'حتى الآن، لم يصدر عن كبار قادة حزب ممداني، تشاك شومر وهايكيم جيفريز، أي إدانة لهذه الحملة، كما أن الشخصيات السياسية التي تغذيها لن تواجه عقاباً أو محاسبةً. ذلك لأن كراهية المسلمين، كغيرها من أشكال العنصرية عندما تُطبَّع، تزدهر بفضل تجاهل النظام'. ورأت الكاتبة أن 'جريمة' ممداني – التي يُعاقب عليها بهذا القدر من العنصرية والكراهية – لا تتمثل في أنه انتمائه الديني كونه مسلماً، بل لأن لديه أراء قوية وجريئة في السياسة والاقتصاد والسياسة الخارجية، وهي الأفكار التي يخرج بها من الإطار التقليدي 'والمُسَلَمات السائدة حول الرأسمالية وإسرائيل'. كما يتمثل جرمه في أنه ليس لديه استعداد للتنازل عن مبادئه، خاصةً فيما يتعلق بإسرائيل، 'فهو لم يقدم تأكيدات محرجة، كما فعل منافسوه على المقعد'. دونالد ترامب 'جزء من معضلة يواجهها البنك الاحتياطي الفيدرالي' ننتقل إلى صحيفة فايننشال تايمز التي خصصت مقالها الافتتاحي لمناقشة استئناف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهجوم على رئيس مجلس محافظي البنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، بوصفه بأنه 'شخص غبي'. ظهرت بعد ذلك تقارير إعلامية أشارت إلى أن الرئيس الأمريكي بصدد الإعلان عن ترشيح رئيس جديد للبنك المركزي قبل نهاية فترة ولاية الرئيس الحالي، مما أثار تكهنات بإمكانية وجود 'رئيس ظل' للفيدرالي يأخذ بزمام السياسة النقدية نحو خفض الفائدة ويحقق ما يريده ترامب من تبني معدلات أقل لتكلفة الاقتراض. لكن البيت الأبيض نفى أنه بصدد الإعلان عن أي ترشيحات لهذا المنصب في وقتٍ قريبٍ، ورأت الصحيفة أن المشكلة الحقيقية في تدخلات ترامب الشفهية في السياسة النقدية تتمثل في أنها تثير المزيد من انعدام اليقين حيال مستقبل الاقتصاد الأمريكي والسياسة النقدية للفيدرالي، وهو ما يُضاف إلى القدر الهائل الموجود بالفعل من المخاوف حيال ما يمكن أن ينتج عن التعريفة الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي من زيادة في معدلات التضخم، وهو ما قد يجعل الفيدرالي مضطراً إلى الإبقاء على معدل الفائدة دون تغيير كما حدث في اجتماع يونيو/ حزيران الجاري عندما ثبت البنك المركزي الفائدة دون تغيير في نطاق 4.25 – 4.50 في المئة. وهناك بعض الانقسام بين أعضاء مجلس محافظي الفيدرالي، والذي اتضح جلياً في تصريحات كريستوفر وولر، عضو المجلس والمرشح بقوة لخلافة باول، التي أشار خلالها إلى أن البنك المركزي يمكن أن يخفض الفائدة الشهر المقبل. ترامب يرشح جيروم باول لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي لكن جيروم باول يرى ضرورة الانتظار لوقت أطول، وهو ما يمكن اعتباره الرأي الأكثر ملائمة للأوضاع الاقتصادية بحسب الصحيفة. فلا يزال أثر التعريفة الجمركية – التي يبدأ العمل بها في التاسع من يوليو/ تموز المقبل – على التضخم، غير معروف. كما لا تزال قراءات التضخم، أبرزها التي ظهرت الجمعة الماضية في مؤشرات نفقات الاستهلاك الشخصي – التي يعتبرها الفيدرالي الأكثر مصداقية في التعبير عن الأسعار في الولايات المتحدة – تظهر أن هناك ارتفاع في معدل تضخم الأسعار للمستهلك الأمريكي. كما يمكن أن تواجه الولايات المتحدة المزيد من ارتفاع أسعار النفط العالمية في ضوء وقف إطلاق النار الهش بين إيران وإسرائيل، مما قد يزيد من التضخم ويجعل الفيدرالي في موقف لا يُفَضل فيه خفض الفائدة. ورأت الصحيفة أن الفيدرالي لابد أن يكون لديه متسع من الوقت مع ضرورة ألا يخضع لضغوط ترامب الذي قد يدرك لاحقاً أنه 'هو نفسه أحد أسباب المعضلة التي تواجه البنك المركزي'. كتبت إيما دانكان في صحيفة التايمز البريطانية مقالاً يحمل عنواناً مثيراً للجدل؛ 'دعم مواهب أولادكم قد لا يكون في صالحهم'. وروت الكاتبة كيف أخبرها صديق ينحدر من أسرة فقيرة أنه يفقد الاتصال بالكثير من زملاء الدراسة. وروت أيضاً كيف كافح هذا الصديق من أجل الحصول على فرصة للدراسة في جامعة مرموقة ووظيفة مرموقة من بعدها بينما لا يزال أغلب أقرانه ممن تجاوزوا سن الثلاثين سنة في منزلهم غارقين في محاولات الانتهاء من أول رواية أو عمل فني. ورأت إيما أن أغلب هؤلاء من أسر ميسورة الحال وعلى قدر من الثراء، وهم أيضاً ليس لديهم خبرات حياتية، ولم يقابلوا أصحاب الأحلام الضائعة ولم يختلطوا بعالم الفن الحقيقي الذي رأت أن النجاح فيه قد لا يكون لقليلي الخبرة في الحياة. وأكدت أن الدعم المالي المقدم من الآباء الأثرياء لأولادهم قد يكون محموداً لأنه يعمل على تقييد طموحاتهم بينما لا يزالون في مرحلة المراهقة، لكن المشكلة تأتي فيما بعد لكونه سبباً في إضعاف قدرتهم على الاستقلالية وتقويض دوافعهم إلى الإنجاز. وربطت الكاتبة صراحةً بين الفقر والفن، إذ ترى أن الأثرياء الذين يدعمون أولادهم مالياً لتحقيق أحلامهم الفنية غالباً ما يفشل هؤلاء الأولاد في حين تذهب فرص العمل الإبداعي لأبناء الفقراء الذين يخوضون تجارب الحياة دون مساعدة.

التطبيع يطرق باب دمشق.. هل يتجه الشرع ونتنياهو إلى "مصافحة تاريخية"؟
التطبيع يطرق باب دمشق.. هل يتجه الشرع ونتنياهو إلى "مصافحة تاريخية"؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

التطبيع يطرق باب دمشق.. هل يتجه الشرع ونتنياهو إلى "مصافحة تاريخية"؟

بين تصدّع التحالفات القديمة وصعود حسابات جديدة تحكمها الضرورة والمصالح، ترتسم في الأفق ملامح مشهد غير مألوف، ربما يعيد تشكيل المعادلات في الشرق الأوسط من جذورها. لقاءٌ كان يُعتبر بالأمس القريب ضربًا من الخيال، قد يتحوّل قريبًا إلى واقع ملموس في الولايات المتحدة، حيث تشير التقارير إلى احتمال اجتماع الرئيس السوري أحمد الشرع برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حسبما نقلت قناة "كان" العبرية عن مصدر سوري رفيع. الزيارة المرتقبة لكل من نتنياهو والشرع إلى الولايات المتحدة تُمهّد لمحادثات وُصفت بالحساسة، في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات سياسية متسارعة. المصدر السوري، المطلع على حوار مباشر بين دمشق وتل أبيب، أكد أن "تعزيز العلاقة مع إسرائيل يمثل أولوية للمرحلة المقبلة"، مشيراً إلى رفض دمشق المتزايد للتدخلات الإيرانية والجماعات المسلحة المرتبطة بها، مثل حزب الله وحركتي الجهاد الإسلامي وحماس. المحادثات لن تخلو من شروط؛ إذ تطالب سوريا بانسحاب إسرائيلي من الجنوب السوري، فيما تبقى مسألة الجولان "مؤجلة" مؤقتاً، بحسب المصدر ذاته، الذي اعتبر أن الوقت لم يحن بعد لفتح هذا الملف الحساس. في سياق متصل، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طرح ملف التطبيع مع إسرائيل، ملمحاً إلى احتمال انضمام سوريا مستقبلاً. وصرّح لقناة "فوكس نيوز": "أزلت العقوبات عن سوريا، وإذا غيّرت إيران سلوكها، سأرفع عنها أيضاً". اللقاء إن تم، سيكون لحظة فاصلة في تاريخ الشرق الأوسط... فهل اقترب زمن المصافحات غير المتوقعة؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

سلام في المجلس الاقتصادي والاجتماعي
سلام في المجلس الاقتصادي والاجتماعي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

سلام في المجلس الاقتصادي والاجتماعي

يزور رئيس مجلس الوزراء نواف سلام "المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي" في الحادية عشرة إلا ربعاً من قبل ظهر الأربعاء 2 تموز المقبل، ويلتقي رؤساء ونقباء الهيئات الاقتصادية والمهن الحرة، والاتحاد العمالي العام، وأعضاء المجلس، وممثلي المجتمع المدني المنظَّم، حيث يلقي سلام ورئيس المجلس شارل عربيد كلمة يليها حوار تشاركي يتمحور حول خطة الحكومة للنهوض الاقتصادي ورؤيتها للوضع الاجتماعي، بالإضافة إلى التحديات المقبلة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store