logo
الروسي غريبنيف في صدارة بطولة دبي المفتوحة للشطرنج

الروسي غريبنيف في صدارة بطولة دبي المفتوحة للشطرنج

حافظ الاستاذ الدولي الكبير الروسي ألكسي غريبنيف على صدارته بنهاية الجولة الثامنة من بطولة دبي المفتوحة للشطرنج في (الفئة أ) بنسختها الـ25 بتعادله مع الاستاذ الدولي الكبير الإيراني موفاهد سينا، محققًا بذلك 6.5 نقطة من 8 جولات، في وقت يبدو تعادله في الجولة الأخيرة كفيلًا بإحرازه لقب البطولة في يوبيلها الفضي، أما منافسه فعلى الورق لا يزال في قلب المنافسة متخلفًا عنه بنصف نقطة بتحقيقه 6 نقاط من 8 جولات.
ويأتي إلى جانب سينا في المراكز، الاستاذ الدولي الكبير الأرميني سارغسيان شانت بعد فوزه على الاستاذ الدولي الكبير الروسي زيمليناسكي، وكذلك الاستاذ الدولي الكبير الاسباني بيشوت آلان بعد فوزه على الطاولة الثالثة امام الاستاذ الدولي الهندي روهيث كريشنا.
أما في (الفئة ب)، فقد قفز الدولي الهندي فندان ألنكار إلى صدارة البطولة بفوزه على السيريلانكي بيساندو راشميثا رافعًا رصيده إلى 7 نقاط من 8 جولات، ومستفيدًا من تعادل استاذ الاتحاد الدولي الايراني مهدي نيكوكار مع الهندي مريداف، ليتقاسما الصدارة بذات النقاط. في ذات الوقت، تعادل المصنف الاول بالفئة، وأستاذ الاتحاد الدولي مانوكيان سارغيس على الطاولة الثالثة مع نظيره الصيني زهانق زهي ليرتفع رصيدهما إلى 6 نقاط من 8 جولات، في وقت حقق الاستاذ الدولي أنستاسيوس بافليدس انتصاره على استاذ الاتحاد الدولي الاماراتي احمد فريد رافعًا بذلك رصيده إلى 6 نقاط، في وقت بقي فريد بنقاطه الخمسة.
ويلتقي في الجولة التاسعة والأخيرة ومن البطولة في (الفئة أ)، والتي تلعب صباح الأربعاء، متصدر الفئة ألكسي غريبنيف مع الأرميني سارغسيان شانت، في وقت يبدو من خلال النظر إلى نظام كسر التعادل أن التعادل يضمن للروسي تحقيق اللقب. كما يلتقي على الطاولة الثانية أصحاب النقاط الست، الإيراني موفاهد سينا والإسباني بيشوت الان. ويبدو ان الطاولتين الأولى والثانية هما من تحملان صاحب لقب هذه النسخة.
أما في (الفئة B)، فيلتقي في الجولة التاسعة بختام البطولة الإيراني والمتصدر نيكوكار مهدي بالأرميني مانوكيان سارغيس، فيما يلتقي المتصدر الاخر الهندي فندان ألنكار بالصيني زهانق زهي. ومن شأن هاتين المباراتين ان تشهدا صراعًا طويلًا، لحسم اللقب في أمتاره الأخيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا تشنّ هجوماً ضخماً على أوكرانيا وتعتبر النزاع "قضية وجودية"
روسيا تشنّ هجوماً ضخماً على أوكرانيا وتعتبر النزاع "قضية وجودية"

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

روسيا تشنّ هجوماً ضخماً على أوكرانيا وتعتبر النزاع "قضية وجودية"

أكدت روسيا الجمعة أن النزاع في أوكرانيا "قضية وجودية" بالنسبة إليها، بعدما شنّت هجوما ضخما على جارتها خلال الليل أسفر عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل، أدرجته في إطار "الرد" على هجمات كييف الأخيرة. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف في مؤتمر صحافي "بالنسبة إلينا إنها قضية وجودية، قضية تتعلق بمصلحتنا الوطنية وأمننا ومستقبلنا ومستقبل أطفالنا وبلدنا". ويتواصل القتال بين الجانبين فيما يبدو أن محادثات السلام التي أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إطلاقها في الأشهر الأخيرة، وصلت إلى طريق مسدود. وخلال الليل، صدرت تحذيرات من غارات جوية في مختلف أنحاء أوكرانيا، خصوصا في غرب البلاد، بعيدا من الجبهة. وقالت كسينيا، وهي من سكان كييف، أمام مبنى سكني أصيب بشدة بالهجوم "سمعنا صوت مسيّرة تقترب ثم دوى انفجار". وفي كييف، أفادت حصيلة محدثة من جهاز الطوارئ الأوكراني بمقتل ثلاثة من طواقم الإنقاذ في الضربات وإصابة خمسين شخصا، من بينهم 14 مسعفا. وكتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي "يجب محاسبة روسيا. منذ الدقائق الأولى لهذه الحرب، قصفت مدنا وقرى لتدمير أرواح". وأضاف "الآن هو الوقت الذي يمكن فيه أميركا وأوروبا والعالم وقف هذه الحرب من خلال الضغط على روسيا. في مدينة لوتسك شمال غرب البلاد تم انتشال جثة رجل من تحت أنقاض مبنى مكون من ثمانية طوابق، بحسب رجال الإنقاذ. وأشار زيلينسكي إلى أن القصف الروسي طال تسع مناطق هي فولين ولفيف وترنوبل وكييف وسومي وبولتافا وتشيركاسي وتشيرنيهيف وخميلنيتسكي. وبحسب سلاح الجو الأوكراني، تعرضت البلاد لهجوم بـ407 مسيّرات هجومية وتمويهية، بالإضافة إلى 45 صاروخا. وأضاف المصدر أن الدفاعات الأوكرانية تمكنت من تحييد 199 مسيّرة و36 صاروخا، مشيرا إلى أن 13 موقعا أصيبت بالقصف، فيما أصيب 19 موقعا آخر بحطام متساقط جراء الاعتراض. من جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إنها استهدفت مواقع عسكرية أوكرانية "ردا" على الهجمات "الإرهابية" الأخيرة التي نفذتها كييف. هجمات على مطارات روسية وتوعدت روسيا في الأيام الأخيرة بالرد على الهجوم الذي شنته أوكرانيا في نهاية الأسبوع الماضي ضد قاذفات روسية، على مسافة آلاف الكيلومترات من حدودها. وبعد أقل من أسبوع من ذلك، أكّد الجيش الأوكراني الجمعة أنه قصف "بنجاح" قاعدتين جويتين أخريين في روسيا خلال الليل، في منطقتي ساراتوف وريازان، موضحا أنه أصاب مستودعات وقود. كذلك، اتهمت موسكو كييف الثلاثاء بالوقوف وراء تفجيرات طالت جسورا في مناطق محاذية للحدود في نهاية الاسبوع الفائت وتسببت بخروج قطار ركاب وقطار شحن وقطار مراقبة عن السكة، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص، معتبرة أن هدفها تقويض مباحثات السلام بين البلدين.

روسيا: يمكن إعادة أو استخدام وقود أميركا النووي في زابوريجيا
روسيا: يمكن إعادة أو استخدام وقود أميركا النووي في زابوريجيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

روسيا: يمكن إعادة أو استخدام وقود أميركا النووي في زابوريجيا

وأضاف ليخاتشوف أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية يمكن أن تضطلع بدور الوساطة لحل هذه المسألة الحساسة، مشيراً إلى أن الجانبين يبحثان آليات محتملة للتعامل مع هذا الملف. وجاءت هذه التصريحات عقب لقاء جمع ليخاتشوف بالمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي ، الذي قال بدوره في تصريحات تلفزيونية إن الوكالة، التابعة للأمم المتحدة، مستعدة للقيام بدور الوسيط لتيسير معالجة الوضع في محطة زابوريجيا ، التي تُعد الأكبر من نوعها في أوروبا. زابوريجيا تحت السيطرة الروسية ومصدر قلق دولي تقع محطة زابوريجيا النووية جنوب شرق أوكرانيا ، وهي أكبر منشأة نووية في أوروبا، وتضم ستة مفاعلات نووية. ومنذ مارس 2022، تخضع المحطة لسيطرة القوات الروسية، رغم أنها لا تزال مملوكة من الناحية القانونية لشركة " إنيرغوأتوم" الأوكرانية. وكانت شركة " ويستنغهاوس" الأميركية قد بدأت في تزويد أوكرانيا بالوقود النووي منذ عام 2014 كجزء من مساعي كييف لتقليص اعتمادها على الوقود الروسي، وتم تزويد بعض مفاعلات زابوريجيا بالفعل بوقود أميركي قبل اندلاع الحرب. لكن سيطرة روسيا على المحطة خلقت وضعاً غير مسبوق من الناحية التقنية واللوجستية، حيث بات الوقود الأميركي تحت إشراف روسي، ما يثير تساؤلات حول المسؤولية القانونية وسلامة تشغيل المفاعلات. مخاوف أمنية وتوترات مستمرة حول الموقع وقد حذّرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مراراً من مخاطر محتملة على سلامة المحطة في ظل القصف المتبادل بالقرب منها، وحثت الجانبين الروسي والأوكراني على ضمان عدم تعريضها لأعمال عسكرية. ويقوم خبراء من الوكالة حالياً بزيارات دورية للمحطة لمراقبة وضعها الفني وضمان التزامها بالمعايير الدولية للسلامة النووية. وفي تقريرها الصادر في مايو 2024، أكدت الوكالة وجود مستويات مقبولة من الإشراف الفني داخل المنشأة، لكنها أبدت قلقاً من استمرار الوجود العسكري وتأثيره على بيئة العمل وعمليات الصيانة. البُعد السياسي للمقترح الروسي يشير مقترح "روساتوم" باستخدام الوقود الأميركي أو إعادته إلى واشنطن إلى محاولة لتقليل المخاطر السياسية والتقنية المرتبطة بالمحطة، وقد يمهد لمزيد من التعاون الفني بين الأطراف المعنية. ومع ذلك، تبقى الخطوة مرهونة بموافقة الجانب الأميركي والأوكراني، كما تعتمد على صيغة توافقية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ويأتي هذا التطور في وقت تتزايد فيه المخاوف من استخدام المواقع النووية كورقة تفاوض في النزاع الروسي الأوكراني. وفي وقت سابق، أكدت تقارير لوكالة "رويترز" و"نيويورك تايمز" أن البنية التحتية النووية في أوكرانيا باتت من أبرز بؤر القلق في النزاع، خصوصاً بعد تكرار الاتهامات المتبادلة حول استهداف منشآت محيطة بمحطة زابوريجيا.

«قضية وجودية».. روسيا تشن هجوماً ضخماً على أوكرانيا
«قضية وجودية».. روسيا تشن هجوماً ضخماً على أوكرانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«قضية وجودية».. روسيا تشن هجوماً ضخماً على أوكرانيا

موسكوـ (رويترز) أكدت روسيا الجمعة أن النزاع في أوكرانيا «قضية وجودية» بالنسبة إليها، بعدما شنّت هجوماً ضخماً على جارتها خلال الليل أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل، وضعته في إطار «الرد» على هجمات كييف الأخيرة. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف في مؤتمر صحفي «بالنسبة إلينا إنها قضية وجودية، قضية تتعلق بمصلحتنا الوطنية وأمننا ومستقبلنا ومستقبل أطفالنا وبلدنا». ويتواصل القتال بين الجانبين، فيما يبدو أن محادثات السلام التي أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إطلاقها في الأشهر الأخيرة، وصلت إلى طريق مسدود. تحذيرات من غارات وخلال الليل، صدرت تحذيرات من غارات جوية في مختلف أنحاء أوكرانيا، خصوصاً في غرب البلاد، بعيداً عن الجبهة. وفي كييف، أفادت حصيلة محدثة من جهاز الطوارئ الأوكراني بمقتل ثلاثة عمال إنقاذ في الضربات وإصابة 23 شخصاً، من بينهم 14 مسعفاً. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قال في وقت سابق إن 49 شخصاً على الأقل أصيبوا في أنحاء البلاد. «وقف هذه الحرب» وكتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي: «يجب محاسبة روسيا. منذ الدقائق الأولى لهذه الحرب، قصفت مدناً وقرى لتدمير أرواح». وأضاف «الآن هو الوقت الذي يمكن فيه أمريكا وأوروبا والعالم وقف هذه الحرب من خلال الضغط على روسيا». وأشار زيلينسكي إلى أن القصف الروسي طال تسع مناطق هي فولين ولفيف وترنوبل وكييف وسومي وبولتافا وتشيركاسي وتشيرنيهيف وخميلنيتسكي. وبحسب سلاح الجو الأوكراني، تعرضت البلاد لهجوم بـ407 مسيّرات هجومية وتمويهية، إضافة إلى 45 صاروخاً. وأضاف المصدر أن الدفاعات الأوكرانية تمكنت من تحييد 199 مسيّرة و36 صاروخاً، مشيراً إلى أن 13 موقعاً أصيبت بالقصف، فيما أصيب 19 موقعاً آخر بحطام متساقط جراء الاعتراض. من جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إنها استهدفت مواقع عسكرية أوكرانية «رداً» على الهجمات «الإرهابية» الأخيرة التي نفذتها كييف. هجمات على مطارات روسية وتوعدت روسيا في الأيام الأخيرة بالرد على الهجوم الذي شنته أوكرانيا في نهاية الأسبوع الماضي ضد قاذفات روسية، على مسافة آلاف الكيلومترات من حدودها. وبعد أقل من أسبوع من ذلك، أكّد الجيش الأوكراني الجمعة أنه قصف «بنجاح» قاعدتين جويتين أخريين في روسيا خلال الليل، في منطقتي ساراتوف وريازان، موضحاً أنه أصاب مستودعات وقود. كذلك، اتهمت موسكو كييف الثلاثاء، بالوقوف وراء تفجيرات طالت جسوراً في مناطق محاذية للحدود في نهاية الأسبوع الفائت وتسببت بخروج قطار ركاب وقطار شحن وقطار مراقبة عن السكة، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص، معتبرة أن هدفها تقويض مباحثات السلام بين البلدين. وأعلن الجيش الروسي خلال الليل تحييد 174 مسيّرة أوكرانية أُطلقت باتجاه روسيا. وأغلقت مؤقتاً ثلاث مطارات في موسكو على ما أفادت وكالة النقل الجوي التي رفعت بعد ذلك القيود على حركة الملاحة. تصاعد المعارك ويشي تصعيد المعارك بابتعاد احتمالات التهدئة بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب، رغم دعوات أوكرانيا والغرب إلى وقف فوري لإطلاق النار، وضغوط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإجراء مفاوضات وإنهاء الحرب. وباتت روسيا تسيطر على نحو 20 % من أراضي أوكرانيا، من بينها شبه جزيرة القرم التي ضمتها في عام 2014. ولم تُتِح جولتا مفاوضات في إسطنبول تقريب وجهات النظر في شأن التوصل إلى هدنة تدفع إليها واشنطن. وخلال الاجتماع الثاني الذي عُقد الاثنين، بوساطة تركية، قدم الوفد الروسي قائمة مطالب للأوكرانيين، تشمل «انسحاباً كاملاً» للجيش الأوكراني من أربع مناطق أعلنت موسكو ضمها، وبـ «حياد» أوكرانيا الراغبة في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). وندّد زيلينسكي الأربعاء بهذه الشروط، معتبراً أنها «إملاءات» غير مقبولة. وطالب المستشار الألماني فريدريش ميرتس خلال زيارته واشنطن الخميس بممارسة «مزيد من الضغط على روسيا». ولم تؤد الجهود الدبلوماسية سوى إلى الإعلان أن أوكرانيا وروسيا ستجريان في نهاية هذا الأسبوع عملية تبادل جديدة لـ 500 أسير حرب من كل جانب، بعدما سبق أن تبادلتا ألف أسير من كل جانب في مايو/ أيار. كذلك اتفقت كييف وموسكو على تبادل جثث آلاف العسكريين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store