
السيناتور ليندسي غراهام يطرح سيناريو جديدا بشأن غزة بعد الاستيلاء على القطاع
وأضاف: "إسرائيل ستتولى السيطرة على غزة. سيفعلون في القطاع ما فعلناه في طوكيو وبرلين، الاستيلاء على المكان بالقوة والبدء من جديد، وتقديم مستقبل أفضل للفلسطينيين"، مقارنا ذلك بإجراءات الولايات المتحدة خلال نهاية الحرب العالمية الثانية في اليابان وألمانيا.
وذكر أنه "يعتقد أن إسرائيل خلصت إلى أنها لا تستطيع تحقيق هدف إنهاء الحرب مع حماس بطريقة تضمن أمان إسرائيل"، قائلا: "أعتقد أن الرئيس ترامب توصل إلى هذا الاستنتاج، وأنا بالتأكيد كذلك، ولا توجد طريقة يمكنك بها التفاوض على نهاية هذه الحرب مع حماس".
وتأتي تصريحات غراهام في ظل تصاعد الضغط الدولي على إسرائيل بسبب أزمة الجوع المتفاقمة في غزة، حيث توفي 133 شخصا على الأقل جوعا بينهم 87 طفلا وسط صمت عربي ودولي مريب، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
وعندما سئل عما إذا كانت "سيطرة إسرائيل على غزة تعني أن الأسرى لن يعودوا أحياء"، قال غراهام: "آمل ألا يكون ذلك، وأعتقد أن هناك أشخاصا ربما داخل حماس سيقبلون بممر آمن إذا أفرج عن الأسرى، ولو كنت مكان إسرائيل، لقدمت عرضا لمقاتلي حماس: يمكنكم المغادرة بأمان. نريد فقط استعادة الأسرى".
وفي ظل تفاقم الأوضاع في غزة، وتزايد الدعوات لتكثيف جهود الإغاثة والضغط من أجل حل سياسي عاجل، تواجه إسرائيل انتقادات دولية متزايدة، بينما توقفت المحادثات غير المباشرة لوقف إطلاق النار في الدوحة بين إسرائيل وحركة "حماس" دون أي اتفاق في الأفق.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال زيارته لإسكتلندا، إن إسرائيل ستضطر لاتخاذ قرار بشأن خطواتها القادمة في غزة، مشيرا إلى أنه لا يعرف ما سيحدث بعد انهيار مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع "حماس".المصدر: RT + "إن بي سي نيوز"
أعلن المتحدث باسم القوات اليمنية التابعة للحوثيين في اليمن العميد يحيى سريع في بيان مساء الأحد، عن خيارات تصعيدية ضد إسرائيل بشأن ما يجري في قطاع غزة من حرب إبادة وتجويع.
قال المكتب الإعلامي بغزة، يوم الأحد، إن القطاع يعاني من مجاعة شرسة تتوسع وتتفاقم بشكل غير مسبوق وتطال 2.4 مليون إنسان، مشددا على أن ما يجري مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي.
صرح رئيس حركة "حماس" في غزة خليل الحية بأن استمرار المفاوضات تحت الإبادة والتجويع والحصار لأطفال ونساء وأهل قطاع غزة، أمر بلا معنى.
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية وقفا للعمليات العسكرية لمدة 10 ساعات يوميا في أجزاء من قطاع غزة.
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تفاقم الوضع الغذائي في قطاع غزة، حيث وصلت نسبة الوفيات بسبب سوء التغذية إلى ذروتها في يوليو الجاري.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستقدم مساعدات إضافية لقطاع غزة، لكنها تريد أن تساهم دول أخرى أيضا.
أجرى المستشار الألماني فريدريش ميرتس اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، داعيا إياه إلى تقديم مساعدات إنسانية عاجلة لسكان غزة والتوصل إلى وقف إطلاق نار.
وصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي وقف إطلاق النار التكتيكي الذي أعلنته إسرائيل في غزة بأنه "غير كاف" لأنه لا يستطيع "تلبية احتياجات المعانين".
قالت مصادر أمنية في المقاومة الفلسطينية، يوم الأحد، إن الجيش الإسرائيلي شكل مؤخرا عصابة جديدة من العملاء في منطقة القرية البدوية شمال قطاع غزة، وكلفها بمهام أمنية.
أفادت وسائل إعلام عبرية أن الجيش الإسرائيلي قرر سجن وإبعاد أربعة جنود من لواء "ناحال" بعد رفضهم العودة للقتال في قطاع غزة، مشيرين إلى معاناتهم من صدمات نفسية من العمليات العسكرية.
أفاد مراسلنا اليوم الأحد، بمقتل 53 فلسطينيا بنيران القوات الإسرائيلية في قطاع غزة منذ الفجر بينهم 32 من منتظري المساعدات الإنسانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الحلم الأمريكي ينكسر.. طلاب جامعات نخبوية تحت مطرقة ترامب
وقالت دارا ليند، كبيرة الزملاء في "المجلس الأمريكي للهجرة": "لقد لفتني فعلا أن الجامعات باتت هدفا جذابا جدا، وأن أشياء كثيرة ربما ما كانت لتلاحظ إلا بعد سنوات، أصبحت واضحة في غضون أشهر قليلة". ويعد آخر تحرك للإدارة الأمريكية في هذا الإطار استهداف برنامج "الإجراء المؤجل للقادمين في مرحلة الطفولة"، وهو البرنامج الذي يتيح لمن دخلوا البلاد بشكل غير قانوني في طفولتهم تجديد وضعهم القانوني كل عامين لتفادي الترحيل. فقد أعلنت وزارة التعليم الأسبوع الماضي أنها فتحت تحقيقا مع خمس جامعات بسبب برامج المنح الدراسية التي تقدمها للمستفيدين من البرنامج، معتبرة أن هذه السياسات تميّز بشكل غير عادل ضد المواطنين الأمريكيين. وقال كريغ ترينور، مساعد وزير التعليم بالوكالة لشؤون الحقوق المدنية: "في الوقت الذي نحتفي فيه بمرور ستة أشهر تاريخية على عودة الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض، نوسّع جهودنا الرقابية لحماية الطلاب الأميركيين والمقيمين القانونيين من التمييز البغيض على أساس الأصل القومي، كما هو مزعوم في هذه القضايا". وبات يتعين على الطلاب الأجانب الراغبين بالدراسة في الولايات المتحدة الخضوع لفحص جديد يشمل مراجعة حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي عند التقدم للحصول على تأشيرة، ما دفع كثيرين إلى حذف أي محتوى مثير للجدل من حساباتهم الإلكترونية. وقد شهدت الأشهر الستة الماضية اضطرابات كبيرة للطلاب الذين يتابعون دراستهم في الولايات المتحدة، إذ جرى شطب آلاف الأسماء من نظام معلومات الطلاب وبرامج التبادل ، وهو النظام الذي يقدم معلومات عن الطلاب الأجانب إلى وزارة الأمن الداخلي، قبل أن يعاد إدراجهم لاحقا بعد موجة من الاعتراضات. كما تم توقيف عدد من الطلاب وأعضاء الهيئات التعليمية وترحيلهم بعد مشاركتهم في تظاهرات مؤيدة لفلسطين، حيث زعمت وزارة الخارجية أنهم يشكلون خطرا على السياسة الخارجية الأميركية. وقد أُطلق سراح معظمهم، إلا أنهم لا يزالون يواجهون محاكمات ترحيل. وقال ستيوارت أندرسون، المدير التنفيذي لمؤسسة السياسة الأمريكية للهجرة: "أعتقد أنهم قرروا استهداف الجامعات، لا سيما بعد احتجاجات الحرم الجامعي في العام السابق، وبدأوا يبحثون عن وسائل ضغط لدفع الجامعات إلى التصرف بما يتماشى مع رغبة مسؤولي إدارة ترامب". وأضاف أندرسون أن "أحد وسائل الضغط كان عبر تمويل الأبحاث، نظراً لضخامة الأموال المعنية، أما الوسيلة الأخرى فتمثّلت في سياسات الطلاب الدوليين، كون الحكومة الفيدرالية تملك سلطة حقيقية في هذا المجال". ويقول المدافعون عن حقوق الطلاب إن على الجامعات أن ترفع الصوت في مواجهة هذه السياسات، رغم المخاطر التي قد تترتب على تمويلها الفيدرالي، والذي تم تعليقه بالفعل بالنسبة لعدد من المؤسسات. وفي هذا السياق، قالت ميريام فيلدبلوم، رئيسة ومديرة "تحالف رؤساء الجامعات من أجل التعليم العالي والهجرة": "علينا أن نستخدم كل الوسائل المتاحة لنا، من رسائل التعليق على القواعد المقترحة، إلى التحرك القانوني عندما يكون ذلك مناسباً، مروراً بفهم كيفية التكيّف مع السياسات المعقدة والمتغيرة للهجرة، بما يسمح لنا بالبقاء ضمن إطار القانون ودعم طلابنا". وأضافت: "لا يوجد نوع واحد من الإجراءات يجب اتخاذه. نحن بحاجة إلى أن نكون يقظين ومرنين في اتخاذ مجموعة متنوعة من التدابير لدعم جامعاتنا ومجتمعاتنا". ويشعر الطلاب الدوليون في جامعات مستهدفة تحديدا من قبل إدارة ترامب، مثل "هارفرد" و"كولومبيا"، بقلق متزايد. فقد حاولت الإدارة سحب قدرة "هارفرد" على تسجيل طلاب أجانب، إلا أن المحاكم رفضت هذه الخطوة حتى الآن. غير أن الحكومة لم تتراجع، وأطلقت تحقيقاً إضافياً بشأن التزام الجامعة بقواعد تسجيل الطلاب الأجانب. من جهتها، أعلنت جامعة "كولومبيا" الأسبوع الماضي أنها ستبلغ إدارة ترامب في حال تم طرد طالب دولي من الجامعة، وذلك ضمن مجموعة من الإصلاحات التي وافقت عليها المؤسسة لتأمين الإفراج عن الأموال الفيدرالية المجمدة. وقالت دارا ليند إن "الإدارة حددت بالفعل بعض الجامعات، خصوصاً النخبوية منها، كأهداف محددة في حربها الثقافية. فاستهداف كولومبيا وهارفرد ليس عشوائياً، بل اختاروا هذه المعارك عمداً وبتغطية إعلامية مدروسة". ويخشى نشطاء أن تسعى إدارة ترامب إلى إلغاء برنامج "التدريب العملي الاختياري"، الذي يتيح للطلاب الدوليين العمل لمدة عام بعد التخرج، أو أن تفرض عليهم تقديم طلبات لتمديد الإقامة في حال استغرقت دراستهم وقتاً أطول من المتوقع. وحذر أندرسون من أن "مثل هذه الإجراءات قد تؤدي إلى مئات أو حتى آلاف طلبات التمديد سنوياً، ما من شأنه أن يثني الطلاب الدوليين عن القدوم إلى الولايات المتحدة، خصوصاً إذا لم تُمنح التمديدات بسهولة أو إذا أثّرت على قدرتهم على استكمال دراستهم". المصدر: The Hill أقام عدد من أعضاء هيئة التدريس والباحثين في جامعة كاليفورنيا الأمريكية دعوى قضائية ضد الرئيس دونالد ترامب وعدد من الوكالات الفيدرالية، تطعن في تخفيض تمويل الأبحاث. تستعد وزارة الخارجية الأمريكية لبدء فحص حسابات وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب الأجانب الراغبين في الدراسة في الولايات المتحدة، قبل إصدار التأشيرات لهم. هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسحب مليارات الدولارات من تمويل جامعة "هارفارد" بسبب "موقف قيادتها المعادي للسامية"، وتحويلها للمؤسسات التعليمية الأخرى في البلاد. ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صلاحية جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب فيها واضعة آلاف الطلاب الحاليين أمام خيارين فقط، إما الانتقال إلى جامعات أخرى أو مغادرة البلاد. أوقفت الحكومة الأمريكية منحا فيدرالية قيمتها 60 مليون دولار لجامعة هارفارد، مشيرة إلى إخفاق الجامعة في معالجة حوادث التمييز العنصري والمضايقات المعادية للسامية داخل حرمها الجامعي. كشفت وسائل إعلام أمريكية عن تحالف سري بين جامعات النخبة في الولايات المتحدة لمواجهة إجراءات الرئيس دونالد ترامب في قطاع التعليم. قاد أساتذة جامعيون وطلاب، يوم الخميس، احتجاجات في الحرم الجامعي بأنحاء الولايات المتحدة ضد ما قالوا إنها هجمات شاملة تستهدف التعليم العالي.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ماهي حدود الدولة الفلسطينية التي يعتزم ماكرون الاعتراف بها؟
وقالت خوري خلال حديثها في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "ربما ماكرون كان ينتظر الظروف المناسبة للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وقراره سيكون له أثر دبلوماسي مهم في استئناف المفاوضات مجددًا للوصول إلى سلام حقيقي وإقامة دولة فلسطينية". وأضافت "لا أتفق مع التفسير الذي يقول إن قرار ماكرون جاء لصرف النظر عن مشكلات داخلية في الوضع السياسي الفرنسي، ولكن، نعم، الوضع الاقتصادي يواجه بعض الصعوبات فيما يتعلق بإعداد الميزانية للسنة المقبلة". وتابعت "الهدف من القرار هو خلق ديناميكية جديدة في أوروبا، من أجل تعزيز المباحثات التي يجب أن تُجرى للوصول إلى حل نهائي للمسألة الفلسطينية التي تعود إلى العام 1948، ولا تزال مستمرة حتى الآن، الأمر الذي يعطي أملًا في إمكانية قيام دولة فلسطينية". وحول الإجراءات التي يجب اتخاذها في حال تم الاعتراف بالدولة الفلسطينية على المنصات الدولية، بينت الدكتورة إعجاب: "يجب تحديد حدود الدولة، وفتح قنوات حوار من جديد حتى نتمكن من الوصول إلى نتائج حقيقية، لأن هنالك عدة دول، مثل ألمانيا وإيطاليا، لا تزال حذرة في مواقفها، لذلك الاتفاق الشامل والكامل مهم في هذا السياق". واستطردت: "يجب أن يكون في البداية تبادل للسفراء، لتشجيع دول أخرى على اتخاذ خطوات للاعتراف بدولة فلسطينية بجانب الدولة الإسرائيلية، وأعتقد أن هذا الأمر صعب لأن التفكير السائد في الداخل الإسرائيلي لا يشمل دولتين". وأضافت "في الضفة الغربية يوجد شوارع لفلسطينيين وأخرى لمستوطنين إسرائيليين، وهنا لا بد من طرح سؤال: كيف يمكن إخراج500 ألف مستوطن من الضفة؟ يجب عليهم أن يوافقوا على مغادرة الأراضي التي كان معترف بها دولياً منذ العام 1967 من قبل مجلس الأمن على أنها فلسطينية. لذلك؛ أعتبر أن الطريق لا يزال طويلاً، لكننا قطعنا خطوات كثيرة نحو الأمام في الوقت الحالي".


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
وزير فلسطيني: الجيش الإسرائيلي يصل إلى باب محمود عباس
وقال عمرو خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "التنسيق الأمني بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي ألغي تماماً، ولكن لم يتخذ موقف رسمي بإيقافه، والعلاقة بينهما باتت على شكل احتلال إسرائيلي مباشر للضفة الغربية دون أي رادع أو العودة إلى اتفاقية أوسلو". وأضاف "الضفة الغربية كلها تحت السيطرة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وأصبحت أسطوانة التنسيق الأمني مكررة؛ فلا الإسرائيليون بحاجة إليه، ولا الفلسطينيون يستطيعون ممارسته حتى، فالجيش الإسرائيلي أحياناً يصل إلى باب مكتب ومنزل محمود عباس". وتابع "الأساس لحل موضوع الاتفاقيات، هو معالجة الوضع الداخلي الفلسطيني الذي يعاني من انقسام وابتعاد عن عمل المؤسسات، والسلطة تدير حياة ملايين الفلسطينيين على أرضها لكن يجب أن تكون الإدارة جدية مؤسساتية ديمقراطية في الوقت الذي بدأ فيه العالم يستفيق على الظلم الذي وقع على الشعب الفلسطيني، مع تنامي الشعور الدولي تجاه فكرة أنه إذا أردتم أن تروا شرق أوسط جديد، فلا بد أن يكون هذا الشرق مجمعًا لمصالح العالم الجديد أيضًا، لذا، لا بد من حل القضية الفلسطينية، لأنها تعتبر المحرك الأكثر نشاطًا في إنتاج الحروب والاضطرابات والإشكالات على مستوى المنطقة والعالم". واستطرد "الدولة الفلسطينية تُبنى على قرار وطني وليس املاء من أي جهة أخرى، وتُقام على حدود الرابع من حزيران العام 1967، أي أنها تشمل الضفة الغربية كاملة والقدس الشرقية وقطاع غزة". وتعليقا على قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية، قال الوزير عمرو: "نعتبر أن الموقف الفرنسي أيقظ فكرة كانت على وشك الذوبان والتلاشي، وأصبحت نمطية في علاقات الدول، فقد أعاد إحياء هذه الفكرة ووضع مساراً مشتركاً بين فرنسا والسعودية، ونحن نتطلع إلى هذا المسار على أمل أن يتحقق".