logo
أورلاندو يبحث مع حكماء المنطقة الغربية خارطة الطريق السياسية

أورلاندو يبحث مع حكماء المنطقة الغربية خارطة الطريق السياسية

أخبار ليبيامنذ 4 أيام
أجرى سفير الاتحاد الأوروبي إلى ليبيا، نيكولا أورلاندو، مباحثات مع ممثلين عن المجلس الاجتماعي للمنطقة الغربية، تناولت خيارات اللجنة الاستشارية بشأن خارطة الطريق السياسية، في ظل المشاورات الجارية لدعم مسار التسوية.
وقال أورلاندو، في منشور عبر منصة 'إكس' اليوم الأربعاء، إن اللقاء الذي عُقد أمس الثلاثاء شهد 'تبادلاً صريحًا وبنّاءً للآراء حول الحالة السياسية والأمنية، إلى جانب شواغل المجلس وتوقعاته'، مؤكدًا الاتفاق على استمرار التواصل خلال الأشهر المقبلة، في إطار دعم جهود الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيتيه.
وفي سياق متصل، جدّد السفير الأوروبي تأكيد التزام بروكسل بدعم ليبيا في مواجهة تداعيات التغير المناخي، وذلك خلال كلمته في التقرير السنوي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وأوضح أورلاندو أن ليبيا، كدولة منتجة للنفط، بحاجة إلى شراكات تسهم في خفض انبعاثاتها وتعزز مناعتها أمام الظواهر المناخية المتطرفة، وهو ما يتقاطع مع أجندة أوسع للاتحاد الأوروبي تهدف إلى دعم الاستقرار وتعزيز الخدمات المركزية والمحلية.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الممثل الأميركي للتجارة: رسوم ترامب الجمركية الجديدة «شبه نهائية»
الممثل الأميركي للتجارة: رسوم ترامب الجمركية الجديدة «شبه نهائية»

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

الممثل الأميركي للتجارة: رسوم ترامب الجمركية الجديدة «شبه نهائية»

أعلن الممثل الأميركي للتجارة جيميسون غرير، اليوم الأحد، أن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب «شبه نهائية» ولا يتوقع أن تخضع للتفاوض حاليا، مدافعًا عن التدابير التجارية التي اتخذها ترامب ضد البرازيل. وقال في مقابلة مسجلة سابقاً لقناة «سي بي إس» بُثت اليوم «هذه الرسوم الجمركية شبه نهائية»، مجيباً أنها على الأرجح لن تحصل «في الأيام المقبلة»، عندما سُئل عن مفاوضات محتملة لخفض هذه الرسوم الجمركية، وفق وكالة «فرانس برس وفي السياق نفسه، قال المستشار الاقتصادي الرئيسي لترامب كيفن هاسيت لشبكة «إن بي سي» الأحد إن الرسوم الجمركية «محددة تقريباً» بالنسبة للاقتصادات الثمانية التي توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق معها بينها الاتحاد الأوروبي واليابان، مضيفاً أنه بالنسبة لعشرات الشركاء التجاريين الذين لم يجرِ التوصل إلى اتفاق معهم «نتوقع أن تستمر المفاوضات». والخميس، وقّع دونالد ترامب مرسوماً حدد الرسوم الجمركية الجديدة التي ستفرض على عشرات الدول وتراوحت بين 10% و41%. علماً بأنه ستطبق هذه الرسوم الجمركية الجديدة على معظم الدول في 7 أغسطس لتمكين دائرة الجمارك من الاستعداد لتحصيل الجباية. وستُفرض ضريبة بنسبة 15% على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية و10% على منتجات المملكة المتحدة و19% على إندونيسيا و20% على فيتنام وتايوان. الرسوم الجمركية وسيلة ضغط سياسي ويستخدم ترامب هذه الرسوم الجمركية كوسيلة ضغط سياسي، فالبرازيل التي يرى ترامب أنها مذنبة بملاحقة الرئيس السابق جايير بولسونارو حليفه من اليمين المتطرف، ستخضع منتجاتها إلى الولايات المتحدة لضريبة بنسبة 50%. وعلق الممثل التجاري أن «الرئيس لاحظ أنه في البرازيل كما في بلدان أخرى، هناك سوء استخدام للقانون وللديمقراطية»، مضيفاً «من الطبيعي استخدام هذه الأدوات (الرسوم الجمركية) في القضايا الجيوسياسية». ومن جانبه، قال قاضي المحكمة العليا البرازيلية المكلف قضية جايير بولسونارو الجمعة إن القضاء البرازيلي لن يرضخ «لتهديدات» إدارة ترامب.

بسبب حرب أوكرانيا وخدمة إسرائيل.. عضوة بالكونغرس الجمهوري تتهم واشنطن بـ«خيانة الشعب»
بسبب حرب أوكرانيا وخدمة إسرائيل.. عضوة بالكونغرس الجمهوري تتهم واشنطن بـ«خيانة الشعب»

عين ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • عين ليبيا

بسبب حرب أوكرانيا وخدمة إسرائيل.. عضوة بالكونغرس الجمهوري تتهم واشنطن بـ«خيانة الشعب»

اتهمت عضوة الكونغرس الأمريكي عن الحزب الجمهوري، مارجوري تايلور غرين، إدارة واشنطن بـ'خيانة' مصالح الشعب الأمريكي عبر تمويلها ودعمها المستمر للصراع في أوكرانيا، معتبرة أن هذا النهج يخدم مصالح إسرائيل على حساب الأمريكيين. وفي منشور نشرته عبر منصة 'إكس'، شددت تايلور غرين على أن 'الأمريكيين في انتخابات 2024 صوتوا لإنهاء تمويل الحروب الخارجية'، محذرة من أن استمرار الدعم الأمريكي لحرب أوكرانيا يعد خيانة لغالبية الشعب الأمريكي الذي لا يرغب بأن يكون طرفاً في تمويل قتل الأبرياء في صراعات لا تؤثر على حياتهم اليومية. ولم تقتصر انتقاداتها على أوكرانيا فقط، بل نبهت إلى أن الإدارة الأمريكية تواصل دعم 'الحروب الهجومية' في الشرق الأوسط، ولا سيما الدعم العسكري والسياسي لإسرائيل، وهو ما يهدد بخسارة الحزب الجمهوري لدعم جيل كامل من الناخبين، خاصة الشباب، الذين قد 'لا يعودون أبداً'. ووصفت تايلور غرين الحرب في أوكرانيا بأنها 'حرب أُشعلت من قبل الديمقراطيين'، مشيرة إلى أن جذورها تعود إلى عهد الرئيس باراك أوباما، عندما كان جو بايدن نائباً له. وأكدت أن الجمهوريين المحافظين الجدد 'سارعوا إلى تأييد هذه الحرب' رغم المعارضة الشعبية. كما عبرت النائبة الجمهورية عن قلقها المتزايد من انعدام تمثيل الناخبين لمصالح الحزبين الكبيرين في واشنطن، ووصفت السياسة الخارجية الأمريكية بأنها 'عبثية' وتضع أولويات الشعب الأمريكي في آخر القائمة، ما أسهم في ارتفاع الأسعار وتآكل الأمل بالمستقبل. وأضافت أن هناك 'مؤشرات مقلقة' تفيد بأن إدارة البيت الأبيض، حتى في عهد ترامب، 'تبقى صماء تجاه مطالب الناخبين'، داعية إلى ضرورة إعادة التفكير في السياسة الخارجية ووقف التدخلات العسكرية التي لا تحقق مصلحة الأمريكيين. تجدر الإشارة إلى أن تايلور غرين كانت قد دعت في مناسبات سابقة إلى إنهاء المساعدات العسكرية لأوكرانيا، مؤكدة على ضرورة سحب الولايات المتحدة من الصراعات الخارجية. على صعيد موازٍ، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 14 يوليو أن واشنطن ستستمر في تسليح كييف، لكن بشرط أن تتحمل أوروبا تكاليف الدعم، مع التنسيق عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو). من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 1 أغسطس أن موسكو تهدف إلى 'إزالة جذور الأزمة الأوكرانية وضمان أمن روسيا'، مشدداً على استعداد بلاده للانتظار إذا رأت كييف أن الوقت غير مناسب للتفاوض. رئيس وزراء هنغاريا أوربان: السلام في أوكرانيا مرتبط باعتراف الغرب بعدم انضمام كييف للناتو واتفاق شامل بين موسكو وواشنطن أكد رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان أن السلام في أوكرانيا سيأتي عندما يدرك الأوكرانيون والغربيون أن أوكرانيا لا يمكن أن تكون جزءاً من حلف الناتو، مشدداً على ضرورة عقد اتفاق شامل بين الرئيسين الروسي والأمريكي. وخلال كلمة ألقاها في مهرجان شبابي نظمته كلية ماتياس كورفينوس، أوضح أوربان أن السلام مرتبط باعتراف الأطراف المعنية بأن روسيا لن تسمح بوجود تحالف عسكري غربي عند حدودها مع أوكرانيا، ما يشكل نقطة جوهرية في الأزمة. وذكر أن انضمام أوكرانيا إلى الناتو كان السبب الرئيسي لاستمرار الصراع، وهو قرار دعمته الإدارة الأمريكية السابقة ودول أوروبا الغربية، ما أدى إلى اختلال في توازن القوى الجيوسياسية، وهو ما يمهد عادة لنشوب الحروب. وأكد أوربان ضرورة عقد لقاء بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة لتوقيع اتفاق شامل يتناول تسوية الصراع، مراقبة التسلح، تجارة الطاقة، وإلغاء العقوبات الغربية على روسيا، مشدداً على أن الاتفاق يجب أن يرضي جميع الأطراف رغم صعوبة ذلك بسبب المواقف الأوروبية المتشددة. وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي، باستثناء هنغاريا وربما سلوفاكيا، يعيش حرباً بالوكالة ضد روسيا، معتبراً أن الهدف يجب أن يكون العودة إلى 'نقطة البداية' عبر مناقشة وضع أوكرانيا كدولة غير منتمية لأي تحالف. وختم أوربان بالتأكيد على أن هنغاريا لا تنوي الانخراط في النزاع، معلناً رفضه لتحمّل مسؤولية سقوط أي ضحية جديدة في أوكرانيا. اللجنة الانتخابية المركزية في مولدوفا تسجل كتلة المعارضة الوطنية لخوض الانتخابات البرلمانية أعلنت اللجنة الانتخابية المركزية في مولدوفا تسجيل الكتلة الانتخابية الوطنية، التي تضم حزب الاشتراكيين وأحزاب 'مستقبل مولدوفا' و'قلب مولدوفا'، للمشاركة في الانتخابات البرلمانية المقررة في 28 سبتمبر المقبل. وأكد رئيس مولدوفا السابق وزعيم الاشتراكيين، إيغور دودون، أن الكتلة تسعى لتمثيل مصالح الشعب والدفاع عن سيادة البلاد وتقاليدها، مشددًا على أن الكتلة الوطنية مستعدة للنضال والانتصار في الانتخابات. وشدد دودون على أهمية استعادة العلاقات مع روسيا، مؤكداً أن الكتلة تدعو للحفاظ على هوية وسيادة مولدوفا، وحيادها، مع إقامة علاقات متوازنة مع جميع الأطراف، بما في ذلك أوروبا وروسيا. وكان دودون وقادة الأحزاب المشاركة في الكتلة قد أجروا محادثات مع الحكومة الروسية بحثوا خلالها سبل استئناف التعاون بين البلدين، معربين عن أملهم في انضمام حزب الشيوعيين إلى الكتلة في اللحظات الأخيرة قبل التسجيل الرسمي. تجدر الإشارة إلى أن العلاقات بين مولدوفا وروسيا شهدت توتراً منذ وصول الرئيسة مايا ساندو إلى السلطة عام 2021، حيث شهد العام 2023 طرد عشرات الدبلوماسيين الروس من البلاد.

هل ضغط ترامب على «المتحف الوطني» لإزالة لوحة «إجراءات عزله»؟
هل ضغط ترامب على «المتحف الوطني» لإزالة لوحة «إجراءات عزله»؟

الوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الوسط

هل ضغط ترامب على «المتحف الوطني» لإزالة لوحة «إجراءات عزله»؟

أكدت إدارة المتحف الوطني للتاريخ الأميركي في واشنطن أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لم تمارس أي ضغوط لإزالة لوحة تشير إلى إجراءات عزل الرئيس. وأكدت مؤسسة «سميثسونيان»، التي تضم أبرز المتاحف في العاصمة وتحاول الحكومة وضع يدها عليها، في منشور عبر منصة «إكس»: «لم تطلب منا الإدارة ولا أي مسؤول حكومي سحب محتوى من المعرض»، بحسب وكالة «فرانس برس» . لوحات تذكارية عن عزل الرؤساء ومنذ سبتمبر2021، يعرض المتحف في قسم «الرئاسة الأميركية: عبء مجيد»، الذي افتُتح عام 2000، لوحة تذكارية عن محاولتين لعزل ترامب خلال ولايته الأولى التي امتدت بين 2017 و2021. تعود المحاولة الأولى إلى ديسمبر 2019 بتهمة إساءة استخدام السلطة وعرقلة عمل الكونغرس. أما الثانية فكانت في يناير 2021 بتهمة التحريض على التمرد عقب اقتحام مؤيدي ترامب «الكابيتول»، بعد الانتخابات الرئاسية التي انتهت بفوز جو بايدن، وبرّأ مجلس الشيوخ ترامب في الحالتين. وبات المتحف يتضمن معلومات عن إجراءات عزل الرئيسين أندرو جونسون عام 1868، وبيل كلينتون عام 1998، وريتشارد نيكسون الذي كان سيواجه إجراءات عزل لولا استقالته عام 1974. إدارة المتحف: اللوحة كانت مخصصة للعرض موقتا أوضحت «سميثسونيان» أنّ اللوحة التي أُزيلت كانت أساسا مخصصة للعرض «موقتا»، وأنها «لم تكن تلبّي معايير المتحف من ناحية الشكل والموقع والتسلسل الزمني والعرض العام»، مضيفة: «لم تكن منسجمة مع باقي أقسام المعرض، وكانت تحجب الرؤية عن القطع المعروضة»، ومشيرة الى أن هذا القسم «سيخضع للتحديث خلال الأسابيع المقبلة، ليعكس كل إجراءات العزل». وبحسب جريدة «واشنطن بوست»، التي كشفت مسألة إزالة اللوحة، كان هذا التغيير جزءا من مراجعة للمحتوى أجرتها المؤسسة بعد ضغوط من البيت الأبيض، الذي سبق له أن حاول إقالة مديرة المعرض الوطني للفنون، قبل أن تستقيل في يونيو. وقد وقّع ترامب، الذي عاد الى البيت الأبيض في مطلع 2025، أمرا تنفيذيا في مارس يهدف إلى استعادة السيطرة على محتوى متاحف «سميثسونيان»، متهما إياها بـ«التحريف التاريخي»، وممارسة «التلقين الأيديولوجي» العنصري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store