logo
ارتفاع الدولار أمام اليوان الصيني

ارتفاع الدولار أمام اليوان الصيني

البيانمنذ 21 ساعات
ارتفع الدولار أمام اليوان الصيني خلال تعاملات اليوم الأربعاء بعد تراجعه بشدة أمس في السوق الصينية.
وبلغ السعر الاسترشادي لبنك الشعب الصيني (البنك المركزي) اليوم 1546ر7 يوان لكل دولار بارتفاع قدره 12 بيب، عن مستواه أمس وكان 1534ر7 يوان لكل دولار بعد انخفاضه أمس 52 بيب.
وتسمح القواعد الصينية لليوان بالارتفاع أو الانخفاض بنسبة 2% عن السعر الاسترشادي للبنك المركزي في كل يوم تداول بسوق الصرف الأجنبي الفورية، بحسب ما ذكرته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
يذكر أن السعر الاسترشادي لليوان أمام الدولار يتحدد على أساس أسعار الشراء التي تقدمها المؤسسات المالية الكبرى قبل بدء تعاملات سوق الإنتربنك يوميا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«طيران الإمارات» تطلق رحلاتها إلى شينزن رسمياً
«طيران الإمارات» تطلق رحلاتها إلى شينزن رسمياً

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«طيران الإمارات» تطلق رحلاتها إلى شينزن رسمياً

أطلقت شركة طيران الإمارات، رسمياً، رحلتها اليومية الجديدة إلى مدينة شينزن، لتُصبح بذلك البوابة الرابعة للناقلة في برّ الصين الرئيس، ما يعزز استراتيجية الناقلة للنمو في منطقة شرق آسيا. وأفادت الشركة في بيان أمس، بأن رحلتها الافتتاحية «ئي كيه 328» حطت في مطار شينزن باوآن الدولي في الأول من يوليو، وسط استقبال رسمي من كبار الشخصيات والشركاء الإعلاميين. وتُسيّر «طيران الإمارات» حالياً 42 رحلة أسبوعياً إلى أربع مدن رئيسة في برّ الصين الرئيس، هي بكين، وشنغهاي، وغوانزو، وشينزن، لتوفر للمسافرين والشركات خيارات سفر وربط جوي أكثر تنوعاً ومرونة من الصين وإليها. وتخدم «طيران الإمارات» رحلتها إلى شينزن بطائرة الـ«بوينغ 777» المحدثة بتقسيم الأربع درجات، حيث تغادر الرحلة «ئي كيه 328» دبي الساعة 10:05 صباحاً، لتصل إلى شينزن الساعة 22:00. أما رحلة العودة «ئي كيه 329» فتغادر شينزن الساعة 23:55، لتصل إلى دبي الساعة 03:40 من صباح اليوم التالي. (جميع المواعيد بالتوقيت المحلي لدبي وشينزن). وجاءت مواعيد الرحلات من وإلى شينزن بشكل يسهل الربط السلس مع وجهات رئيسة في أوروبا مثل لندن، وباريس، وفرانكفورت، وأمستردام، من خلال مركز عمليات «طيران الإمارات» في دبي. كما يمكن للمسافرين الربط بسهولة إلى وجهات الناقلة في كينيا، ومصر، وجنوب إفريقيا، والمملكة العربية السعودية. وقال نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «طيران الإمارات»، عدنان كاظم: «يسعدنا إطلاق خدمتنا اليومية الجديدة إلى مدينة شينزن، إحدى أكثر المدن ديناميكية وابتكاراً في الصين، ويعكس هذا الإنجاز التزام (طيران الإمارات) المستمر بتعزيز حضورها في برّ الصين الرئيس ودعم أهداف الدولة في مجالي التجارة والسياحة».

«طيران الإمارات» ملتزمة بربط دبي مع أكبر المراكز الاقتصادية العالمية
«طيران الإمارات» ملتزمة بربط دبي مع أكبر المراكز الاقتصادية العالمية

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«طيران الإمارات» ملتزمة بربط دبي مع أكبر المراكز الاقتصادية العالمية

الرحلة الأولى لشينزن تخطت نسبة إشغالها 80% الإمارات الشريك التجاري الأكبر للصين في الشرق الأوسط شينزن: نبيل عطا شهد تدشين طيران الإمارات لخطها الرابع إلى الصين في مدينة شينزن، ردود فعل إيجابية واسعة من الخبراء والمسؤولين، وأكدوا أهمية هذه الرحلات اليومية المباشرة في تدعيم حركة السياحة والتجارة بين أكبر مدينتين في العالم على مستوى الابتكار والتطور التكنولوجي. وكان ل «الخليج» لقاء مع أورهان عباس، نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة الشرق الأقصى، والذي قال: نحن سعداء بتدشين رحلاتنا اليومية إلى مدينة شينزن، والتي تُعدّ بوابتنا الرابعة في برّ الصين الرئيسي إلى جانب بكين وشنغهاي وغوانزو. ويمثل هذا الإطلاق خطوة جديدة في تعزيز التزام طيران الإمارات بربط دبي مع أبرز المراكز الاقتصادية في العالم، وتوفير خيارات سفر أوسع للمسافرين من وإلى الصين. ويشكّل تدشين خط شينزن محطة جديدة في مسيرة طيران الإمارات لتوسيع حضورها في أبرز المراكز الاقتصادية العالمية، ويعكس التزامنا بربط المدن الحيوية في الصين بشبكتنا العالمية الواسعة. وقال أورهان عباس: نحن على ثقة بأن خط دبي - شينزن سيُسهم بشكل ملموس في تعزيز التبادل التجاري والسياحي بين البلدين، مشيراً إلى أن الرحلة الأولى لشينزن تخطت نسبة إشغالها 80%. وأضاف أن دولة الإمارات هي الشريك التجاري الأكبر للصين في الشرق الأوسط، وحجم التبادل التجاري بلغ 95 مليار دولار في عام 2023. وستمكن هذه الخدمة الجديدة رجال الأعمال والسياح من التنقل بسهولة أكبر بين البلدين، كما ستعزز حركة الشحن الجوي، لا سيما في قطاعات مثل التصنيع الذكي، والتجارة الإلكترونية، والصناعات الدوائية. كما أن إعفاء مواطني دول مجلس التعاون الخليجي من تأشيرة الدخول إلى الصين لمدة 30 يوماً سيشكل عامل جذب إضافياً للمسافرين من المنطقة. وعن الأسباب التي دفعت طيران الإمارات لاختيار شينزن كوجهة جديدة، قال عباس: إن شينزن تُعدّ واحدة من أسرع المدن نمواً في الصين ومن أبرز مراكز الابتكار والتكنولوجيا على مستوى العالم. وتقع ضمن منطقة الخليج الكبرى (قوانغدونغ – هونغ كونغ – ماكاو)، والتي تمثل مركزاً عالمياً ناشئاً في مجالات البحث والتطوير والتصنيع. ومن هذا المنطلق، جاء اختيارنا لشينزن مدفوعاً برغبتنا في دعم الروابط الاقتصادية والتجارية مع هذه المنطقة الحيوية، وتوفير منصة لربطها بشبكتنا العالمية التي تمتد إلى أكثر من 140 وجهة حول العالم. وأوضح عباس أن توسّعنا في الصين يتماشى تماماً مع استراتيجيتنا طويلة المدى لتعزيز حضورنا في شرق آسيا، حيث تشهد المنطقة نمواً اقتصادياً قوياً، وطلباً متزايداً على خدمات السفر والسياحة، سواء من الأفراد أو من قطاع الأعمال. ومن خلال إضافة وجهات استراتيجية مثل شينزن، نواصل تعزيز قدرتنا على ربط الأسواق الآسيوية بباقي أنحاء العالم عبر مركزنا في دبي، مع التركيز على تقديم تجربة سفر موثوقة ومتميزة في كل من خدمات الركاب والشحن.

الإمارات الثالثة عالمياً في أصول الصناديق السيادية
الإمارات الثالثة عالمياً في أصول الصناديق السيادية

الاتحاد

timeمنذ 4 ساعات

  • الاتحاد

الإمارات الثالثة عالمياً في أصول الصناديق السيادية

مصطفى عبد العظيم (أبوظبي) حلّت دولة الإمارات في المرتبة الثالثة عالمياً والأولى شرق أوسطياً من ناحية إجمالي الأصول المجمعة لصناديق الثروة السيادية في العالم، والتي بلغت 2.49 تريليون دولار بنهاية النصف الأول من 2025، وفقاً لتقديرات مؤسسة «إس دبليو إف جلوبال»، التي رفعت صندوق مبادلة إلى تصنيف الفئة الثالثة عالمياً في مؤشر الحوكمة والاستدامة والمرونة لعام 2025، بعد أن حقق نسبة تزيد على 92% في التصنيف العام. كما جاءت مبادلة في المرتبة الثانية عالمياً ضمن قائمة أنشط الصناديق السيادية استثماراً خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، بعد أن قامت بضخ 9.6 مليار دولار من رأس المال الجديد في ستة أشهر فقط، لتأتي بعد صندوق التقاعد الكندي الذي استثمر نحو 11.2 مليار دولار خلال الفترة نفسها، فيما بلغت استثمارات جهاز أبوظبي للاستثمار نحو 4.5 مليار دولار، مما يعكس ديناميكية وقدرة الصناديق الإماراتية على اقتناص الفرص الاستثمارية الكبيرة والمتنوعة. صدارة إماراتية ووفقاً للتقرير، تصدرت الولايات المتحدة قائمة أكبر الدول من ناحية الأصول المجمعة لصناديق الثروة السيادية بنحو 12.1 تريليون دولار، ثم الصين بإجمالي أصول 3.36 تريليون دولار، ودولة الإمارات بأصول مجمعة نحو 2.5 تريليون، تلتها اليابان بنحو 2.28 تريليون، والنرويج بنحو 1.9 تريليون، وكندا بنحو 1.8 تريليون، وسنغافورة بنحو 1.59 تريليون. واستحوذت صناديق الثروة السيادية في دولة الإمارات على نحو 42.2% من إجمالي الأصول تحت الإدارة لصناديق الثروة السيادية في دول مجلس التعاون الخليجي، والتي بلغت نحو 5.9 مليار دولار بنهاية النصف الأول من 2025. ويقدم المؤشر الصادر عن مؤسسة «إس دبليو إف جلوبال»، تقييماً شاملاً لممارسات الحوكمة، والاستدامة، والمرونة (GSR) لأكبر 200 صندوق استثماري مملوك للحكومات حول العالم، بما في ذلك صناديق الثروة السيادية وصناديق التقاعد العامة، بهدف تسليط الضوء على أفضل الممارسات في هذه الصناديق، حيث تصدر صندوق الاستثمارات العامة في السعودية المؤشر هذا العام بعد أن حلّ بالفئة الأولى الحاصلة على نسبة 100% في التقييم، ومعه تيماسيك القابضة (سنغافورة)، وصندوق التقاعد النيوزيلندي، وصندوق الاستثمار الاستراتيجي الأيرلندي. وأظهر التقرير أداءً قوياً وتحسناً ملحوظاً للصناديق السيادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خاصة صناديق دول مجلس التعاون الخليجي، في ممارسات الحوكمة والاستدامة والمرونة، حيث شهدت الصناديق السيادية في المنطقة تحسناً في متوسط درجاتها في المؤشر من 32% في عام 2020 إلى 48% في عام 2025. وبرزت الصناديق السيادية في دول مجلس التعاون الخليجي بشكل خاص، حيث مثلت استثماراتها 36% من إجمالي الاستثمارات في النصف الأول من عام 2025، ارتفاعاً من 32% في النصف الثاني من عام 2024، ما يعكس النمو الدور المتزايد لهذه الصناديق على الساحة العالمية. الصناديق الخليجية وعلى الصعيد الإقليمي، أدارت صناديق الثروة السيادية في دول الخليج أصولاً بقيمة 5.9 تريليون دولار في النصف الأول من عام 2025، وهو ما يمثل 36% من إجمالي أصول صناديق الثروة السيادية العالمية. كما ضخت 36% من إجمالي الاستثمارات السيادية خلال الفترة نفسها، في زيادة على 32% في النصف الثاني من العام الماضي. نشاط عالمي قوي وفقاً للتقرير، شهد النصف الأول من عام 2025 نشر حوالي 112 مليار دولار أميركي كرأسمال جديد من قبل المستثمرين السياديين حول العالم، ويعكس هذا الحجم الكبير من الاستثمارات الدور المتزايد لهذه الصناديق في تحريك عجلة الاقتصاد العالمي وتوجيه رؤوس الأموال نحو القطاعات الواعدة. وأشار التقرير إلى أن الصناديق السيادية في منطقة الخليج، بما في ذلك ADQ ومبادلة وصندوق الاستثمارات العامة السعودي وهيئة قطر للاستثمار، قد اتجهت نحو زيادة استثماراتها المحلية في النصف الأول من عام 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store