logo
المجلس الانتقالي الجنوبي يرحب بتحسن أسعار الصرف ويؤكد دعم الإصلاحات الاقتصادية

المجلس الانتقالي الجنوبي يرحب بتحسن أسعار الصرف ويؤكد دعم الإصلاحات الاقتصادية

اليمن الآنمنذ 2 أيام
عدن –
عقد المجلس الانتقالي الجنوبي برئاسة عيدروس الزبيدي اجتماعًا هامًا اليوم في عدن، حيث استعرض الأعضاء تحسن أسعار صرف العملة الوطنية وأسبابه.
وأشاد المجلس بالجهود المشتركة بين لجنة الموارد السيادية، الحكومة، والبنك المركزي في تحقيق هذا التحسن، مؤكداً دعمه للإصلاحات الاقتصادية المستمرة التي تهدف إلى تعزيز الاستقرار المالي وتحسين معيشة المواطنين.
وشدد المجلس على أهمية الاستفادة من هذا التحسن لمواصلة خطوات الإصلاح الاقتصادي وتثبيت ثقة المواطنين في الاقتصاد الوطني.
شارك هذا الموضوع:
فيس بوك
X
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صدمة في سوق العمل السعودي.. إيقاف مهنة يعتمد عليها المغتربون منذ سنوات
صدمة في سوق العمل السعودي.. إيقاف مهنة يعتمد عليها المغتربون منذ سنوات

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

صدمة في سوق العمل السعودي.. إيقاف مهنة يعتمد عليها المغتربون منذ سنوات

في خطوة حاسمة لتنظيم قطاع النقل البري، أعلنت الهيئة العامة للنقل في المملكة العربية السعودية بدء تطبيق قرار منع التعاقد مع الشاحنات الأجنبية لنقل البضائع داخل البلاد ، اعتبارًا من 28 يوليو 2025 ، في إطار جهود استراتيجية تهدف إلى تعزيز السلامة المرورية، وحماية حقوق الناقل الوطني، وتحقيق العدالة في المنافسة التجارية. إعادة التوازن لسوق النقل لسنوات، كانت الشاحنات غير السعودية تعمل بحرية داخل المملكة، تنقل البضائع بين المدن دون قيود، مما خلق بيئة غير متكافئة أضرّت بالناقل المحلي الذي يلتزم بالأنظمة ويتحمل تكاليف أعلى. القرار الجديد يعيد ضبط السوق، ويمنح الناقل السعودي الأفضلية التي يستحقها ضمن منظومة منظمة وعادلة. وثيقة النقل.. شرط أساسي للدخول لن يُسمح لأي شاحنة أجنبية بدخول الأراضي السعودية أو التنقل داخلها دون الحصول على وثيقة نقل إلكترونية عبر بوابة 'نقل'، وتشمل الوثيقة: بيانات الشحنة والمرسل والمستلم خط سير الرحلة معلومات السائق والمركبة تحديد الناقل المسؤول عن العملية نطاق العمل المسموح للشاحنات الأجنبية رغم المنع، لا تزال هناك استثناءات محددة تسمح للشاحنات غير السعودية بالعمل ضمن نطاق ضيق: نقل البضائع من خارج المملكة إلى مدينة الوصول الأولى إعادة البضائع من نفس المدينة إلى بلد المنشأ أو مدن على طريق العودة أي نقل داخلي إضافي يتطلب تصريح خاص من الهيئة تنسيق حكومي شامل لضمان التطبيق الهيئة العامة للنقل أكدت أن تنفيذ القرار يتم بالتعاون مع: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك لضبط المنافذ بوابة 'فسح' لتوثيق البيانات الجمركية منصة 'أبشر' لتكامل بيانات الناقلين المحليين الرقمنة في خدمة السلامة خدمة 'توثيق الحمولة' الإلكترونية ليست مجرد إجراء شكلي، بل أداة متقدمة لضمان: تحديد نوع الحمولة بدقة تتبع الرحلة لحظة بلحظة التأكد من صلاحية المركبة والتأمين رصد المخالفات المرورية بشكل فوري القرار ضمن رؤية السعودية 2030 المنع ليس إجراءً منعزلًا، بل جزء من خطة وطنية لتحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي يربط بين آسيا وأفريقيا وأوروبا، ويعزز من جاذبية الاستثمار في قطاع النقل والبنية التحتية، ضمن بيئة رقمية وآمنة ومستدامة. توجيهات للقطاع التجاري على جميع التجار والمصانع والمستوردين الالتزام بالضوابط الجديدة: وقف التعاقد مع ناقلين غير سعوديين داخل المملكة التأكد من ترخيص الناقل من الهيئة العامة للنقل طلب وثيقة النقل قبل تحميل أي شحنة تسجيل جميع عمليات الشحن إلكترونيًا عبر بوابة 'نقل' السعودية سوق العمل السعودي لمغتربون هيئة العامة للنقل شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق هل تفتح القهوة باب السكري؟ مخاطر شربها على معدة فارغة التالي بديل طبيعي لأدوية المعدة.. البطاطا الحلوة تحارب الالتهابات وتحسّن الهضم!

"الانتقالي" يفاجئ الرئاسي بهذا الاعلان!
"الانتقالي" يفاجئ الرئاسي بهذا الاعلان!

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

"الانتقالي" يفاجئ الرئاسي بهذا الاعلان!

العربي نيوز: فاجأ "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية المعترف بها، بإعلان جريء وصادم، تضمن المجاهرة بالاستيلاء علنا على الانجاز المتحقق في تحسن سعر العملة المحلية، ونسبه اليه و"تحركاته في ازاحة العقبات والقوى النافذة المعرقلة للإصلاحات الاقتصادية". جاء هذا في بيان اصدره المتحدث باسم "المجلس الانتقالي الجنوبي"، خاطب فيه ما سماه "جماهير شعبنا الجنوبي"، وزعم: إنه "إنطلاقاً من التفويض الشعبي للمجلس الانتقالي الجنوبي ، وإدراكاً منه لأهمية الجبهة الاقتصادية ، فإنّه يؤكد للشعب الجنوبي بأنه يعمل وفقاً لخطوات مدروسة لحماية وتحصين الانجازات التي تحققت". مضيفا: "والبناء عليها لتحقيق انجازات ومكاسب أخرى". وأردف: "إن تحسّن قيمة العملة المحلية وانعكاس ذلك ايجاباً على حياة المواطن ، مكسب ماكان له أن يتحقق لولا الإجراءات والخطوات المدروسة التي أنجزت بالتدريج ، وكان للمجلس الانتقالي الجنوبي دوراً وازناً لانجازها على هذا النحو، من خلال تحركات قيادة المجلس". وتابع بيان "الانتقالي": إن "عيدروس الزبيدي لعب دوراً محوريّاً من موقعه في هيئة الرئاسة ، حيث ظل يوجه ويتابع عن كثب الأداء الحكومي، وتظاهرت جهوده مع جهود النائب عبدالرحمن المحرمي وأعضاء الحكومة وصولا إلى هذا الانجاز الملموس". مشيرا إلى ما سماه "الدور الوازن للمجلس الانتقالي الجنوبي لتحقيق هذا الانجاز". مستدركا بقوله: "إننا لانقلل من جهود شركائنا الآخرين وفي مقدمتهم السيد رئيس الحكومة سالم بن بريك وفريقه الحكومي وكوادر البنك المركزي ، ونشدُّ على أيديهم لمواصلة برنامج الإصلاح الاقتصادي الشامل ، من خلال ضبط الإيرادات وترشيد الإنفاق ومحاربة الفساد، وتعزيز الانتاج المحلي، حتى لاتحدث انتكاسة للانجازات المحققة". وتجاهل الانفلات الاداري والمالي والامني الناجم عن انقلابه وسيطرة مليشياته على مؤسسات وايرادات الدولة، بدعوته "الحكومة لدعم القطاع الخاص وتوفير بيئة استثمارية مستقرة لضمان ديمومة التعافي الاقتصادي". زاعما أنه "سيوفّر البيئة السياسية الملائمة، والبيئة الأمنية المساندة التي تمكنهم من المضي قدما في برنامج الاصلاح". مختتما بقوله: "وستكون المؤسسات الامنية والعسكرية الجنوبية سندا وذراعا لأجهزة القضاء والنيابة لإنفاذ القانون على معرقلي الاصلاحات الشاملة". وأردف: "عاش الشعب الجنوبي الصامد القابض على جمر مشروعه الوطني التحرري". في اشارة الى تمسك "الانتقالي الجنوبي" بتوجهه لفرض انفصال جنوب اليمن بدعم اماراتي مباشر. شاهد.. "الانتقالي" يسطو علنا على الرئاسي يأتي هذا بعدما شهد سعر صرف الريال اليمني في المحافظاات المحررة مع بداية اغسطس 2025م، تحسنا نسبيا ليتقرب من 2000 ريال مقابل الدولار بعدما تجاوز 2900 ريالا، و560 ريالا مقابل الريال السعودي بعدما كان 750 ريالا. إثر الغاء البنك المركزي تراخيص شركات صرافة بالتزامن مع لقاء وزارة الخزانة الامريكية مع مسؤولي البنوك اليمنية. تفاصيل: قرار عاجل بشأن سعر الصرف اليوم لكن مصرفيين واقتصاديين، حذروا في تعليقهم على التحسن النسبي لسعر الريال من "ارتدادات عكسية خطيرة متوقعة" للتحسن السريع الذي شهدته قيمة الريال اليمني في عدن والمحافظات المحررة، وقالوا: إنه "لا يستند الى اصلاحات جوهرية في السياسة المالية والموارد الاقتصادية، تؤمن العملة الصعبة، بقدر ما يستند الى قرار سياسي لمواجهة السخط". والاثنين (4 اغسطس)، أصدر البنك المركزي اليمني في عدن، تعميما لجميع شركات الصرافة والتحويلات المالية، بـ "تخفيض الحد الأقصى للحوالات الشخصية الخارجية عبر شركات ومنشآت الصرافة إلى مبلغ لا يتجاوز 2000 دولار أميركي فقط، أو ما يعادله من العملات الأجنبية الأخرى". بعد يوم على تحديد البنك "سقف الحولات بمبلغ 5000 دولار". جاءت قرارات البنك المركزي في عدن، بعدما كشف محافظ البنك، احمد المعبقي، الجمعة (25 يوليو) ما وُصف بـ "اعترافات قاسية"، في لقاء صحفي تضمن اعلانه حقيقة اسباب تدهور الاوضاع الاقتصادية والخدمية والمعيشية في عدن والمحافظات المحررة، ذكر بين ابرزها "نهب 75% من ايرادات الدولة، وافتقاد الحكومة لموازنة، ونفوذ شركات صرافة". تفاصيل: رسميا..الكشف عن جرعة سعرية قاتلة! وتتابعت هذه التطورات مع تصاعد السخط الشعبي في المحافظات المحررة على نحو يتجاوز التظاهرات الاحتجاجية الى مظاهر غضب وقطع للطرقات ودعوات للعصيان، تنذر بخروج الامر عن السيطرة، جراء تدهور الخدمات وغلاء المعيشة بفعل انهيار سعر الريال اليمني إلى 2900 ريال للدولار و750 ريال مقابل الريال السعودي. تطالب احتجاجات المواطنين المتصاعدة في عدن المحافظات المحررة، السلطات "القيام بواجباتها وتنفيذ حلول سريعة ونهائية لأزمة الكهرباء، وتحسين الخدمات العامة الاساسية وفي مقدمها الكهرباء والمياه والتعليم والصحة، ووضع حل لتأخر صرف الرواتب وارتفاع اسعار السلع وغلاء المعيشة جراء انهيار قيمة الريال". كما تطالب هتافات ولافتات وبيانات وقفات ومسيرات الاحتجاجات بـ "تقديم الفاسدين لمحاكمات علنية". وتشدد على ان تدهور الاوضاع ناتج عن "الفساد وحماية شركاء السلطة للمفسدين". متهمة التحالف بقيادة السعودية والامارات ومجلس القيادة الرئاسي والحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي بأنهم "شركاء في تدهور الاوضاع والخدمات". وترافق تصاعد الاحتجاجات وتصاعد ساعات انقطاعات الكهرباء إلى 20 ساعة بالعاصمة المؤقتة عدن ومحافظة لحج، مع بدء دخول الصيف اللاهب، واستمرار ارتفاع اسعار السلع والخدمات والوقود، وتوقف التعليم لاضراب المعلمين، وتفاقم تدهور الاوضاع المعيشية للمواطنين، بفعل محدودية الراتب وعدم اعتماد العلاوات السنوية. كما يتزامن التدهور المتصاعد للأوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة، مع بوادر أزمة عجز الحكومة الشرعية عن دفع رواتب موظفي الدولة في عدن والمحافظات المحررة، بعد تأخر صرف رواتب المعلمين والعسكريين والحوافز والعلاوات، في ظل نُذر امتداد الازمة لرواتب الاشهر المقبلة. من جانبهم، يشير سياسيون واقتصاديون إلى أن تفاقم تدهور الاوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية سابق لتوقف تصدير النفط، ويرجعونه الى "اتساع الاختلالات في المالية العامة للحكومة وصرف رواتب كبار موظفيها بالعملة الصعبة بجانب تبادل شركاء السلطة، اتهامات الفساد". حسب تعبيرهم. ويتهم "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع الى الامارات، وسياسييوه، الحكومة بـ "صفقات فساد تتجاوز عدم ايداع ايرادات الدولة في البنك المركزي اليمني، ونهب المساعدات والمنح المالية وانشاء شركات استثمارية خاصة خارج البلاد، بجانب المضاربة على العملة، وتعطيل مصافي عدن وغيرها من المنشآت الايرادية". حد زعمه. في المقابل، يتهم مسؤولون في الحكومة اليمنية الشرعية "الانتقالي الجنوبي" بأنه "يعيق عمل الحكومة بإصراره على استمرار انتشار ونفوذ فصائل مليشياته المسلحة المتعددة" منذ انقلابه على الشرعية في اغسطس 2019م، بتمويل ودعم عسكري مباشر من الامارات وطيرانها الحربي، و"استحواذه على معظم الايرادات العاامة للدولة". مؤكدين في تصريحات متلاحقة، أن "استمرار تمرد 'الانتقالي الجنوبي' على الشرعية واستحواذه على قدر كبير من الايرادات العامة للدولة، في عدن وعدد من مدن جنوبي البلاد، فاقم تدهور الاوضاع الاقتصادية والادارية والخدمية وانهيار العملة المحلية وارتفاع اسعار السلع والخدمات والمشتقات النفطية والعجز عن دفع رواتب الموظفين". يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في فرض انفصال جنوب اليمن، لتمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.

البيت الأبيض يستدعي مسؤولًا أمريكيًا يمنيًا بارزًا لبحث رفع قيود دخول اليمنيين
البيت الأبيض يستدعي مسؤولًا أمريكيًا يمنيًا بارزًا لبحث رفع قيود دخول اليمنيين

اليمن الآن

timeمنذ 11 ساعات

  • اليمن الآن

البيت الأبيض يستدعي مسؤولًا أمريكيًا يمنيًا بارزًا لبحث رفع قيود دخول اليمنيين

كشف كشف السفير الأمريكي لدى الكويت عامر غالب عن تلقيه اتصالًا من كبير مستشاري الرئيس ترامب، حيث ناقشا مقترحات لحل القيود المفروضة على الهجرة من اليمن. وقد استمر الاتصال حوالي 40 دقيقة، وركز على إيجاد حل جذري للمشكلة يتوافق مع السياسات الحكومية الأمريكية. ووفقًا للمعلومات، سيعمل الفريق المكلف على متابعة القضية بكل جد، ويتوقع أن يتم التواصل مع الحكومة اليمنية لدراسة آلية فعالة تفي بشروط ومعايير سياسات الهجرة. ومن المقرر مراجعة الأمر في بداية الشهر المقبل على أمل تحقيق نتائج إيجابية. تشمل القضايا التي يعمل الفريق على إيجاد حلول لها: * القيود المفروضة على دخول بعض فئات الأقارب. * قضايا الحاصلين على فيزا اليانصيب. * قضايا حاملي الإقامة المؤقتة (TPS). * قضايا موظفي السفارة الأمريكية السابقين في صنعاء. وقد وُجهت دعوة لغالب للتوجه إلى واشنطن لمناقشة الموضوع بشكل مباشر في البيت الأبيض والعمل مع الفريق المختص لإيجاد حلول تلبي مطالب المجتمع اليمني الأمريكي. وأكد غالب أن جذر المشكلة يكمن في غياب حكومة مركزية واستقرار سياسي في اليمن، مشيرًا إلى أن السياسات الدولية لا مجال فيها للعواطف. الحكومة اليمنيه امريكا غامر غالب شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق استهلاك الوقود تحت المجهر: أسباب وحلول لتوفير البنزين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store