بنتلي EXP 15: أول سيارة كهربائية من بنتلي بتصميم مستقبلي وجريء بدون مقعد راكب أمامي!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البيان

منذ يوم واحد

• البيان

سيارة "الطائر الازرق "1925 تعود الى شاطئ ويلز

- يحتفل شاطئ "بندين ساندز" فى ساحل جنوب غرب ويلز، بحدث بارز في عالم السيارات يوم الاثنين المقبل بعودة سيارة "بلو بيرد" "الطائر الأزرق" التي استحوذت على اهتمام العالم قبل قرن من الزمان. وسيتم تشغيل السيارة بمحركها الهوائي ذي 12 أسطوانة وبسعة 18 لترا، والمملوكة الآن للمتحف الوطني للسيارات في بوليو، في عرض ثابت في ولم يحدد ما إذا كانت سيتم قيادتها. وقال دون ويلز حفيد كامبل لرويترز إن الرقم القياسي لعام 1925 أثار هوسا للسرعة،في 21 يوليو 1925، أصبح البريطاني مالكوم كامبل أول شخص يقود سيارة بسرعة تزيد عن 150 ميلا في الساعة على اليابسة عندما قاد سيارة " الطائر الازرق من طراز" صن.بيم"بقوة 350 حصانا بمحاذاة الشاطئ بسرعة بلغت 150.76 ميل في الساعة. وأكد دون ويلز : في فعالية تذكارية في لندن، حيث كانت السيارة معروضة في الخارج "أراد الجميع أن يعرف من الذي حقق الرقم القياسي للسرعة على اليابسة وأعتقد أن هذا الرقم القياسي الذي حققه جدي هو الذي أثار هذا الهوس". وأضاف :"فوجئ هو نفسه (كامبل) بكمية الاهتمام الإعلامي الذي كان يحظى به من زيادة رقمه القياسي فعليا بمقدار 4 أميال في الساعة، ولكنه كان الرقم السحري 150 ميلا في الساعة". وفي حين أن السيارات الرياضية الحديثة يمكنها تجاوز سرعة 150 ميلا في الساعة بسهولة، وتفعل ذلك على حلبات السباق والطرق السريعة في ألمانيا، فإن تلك السرعة كانت مثيرة آنذاك. وسجل كامبل 146.16 ميل في الساعة في سبتمبر أيلول 1924 في نفس الموقع مستخدما نفس السيارة. وفي عام 1935، أصبح أول من تجاوز سرعة 300 ميل في الساعة على اليابسة في مسطحات بونفيل المالحة في ولاية يوتا الأمريكية، وحصل على لقب فارس لإنجازاته في ذلك الوقت.

البيان

منذ يوم واحد

• البيان

بورشه ترفع سعر السيارة 911 للمرة الثانية في 4 شهور

أصبح حلم امتلاك السيارة الرياضية الفارهة بورشه 911 أشد صعوبة بالنسبة للكثيرين، بعد أن أكدت شركة صناعة السيارات الألمانية بورشه زيادة سعر سيارات هذا الطراز للمرة الثانية خلال 4 شهور. كانت الزيادة الأولى لسعر هذا الطراز، خلال العام الحالي، ضمن التغيير المعتاد للأسعار مع طرح طرز العام الجديدة، لكن هذه الزيادة الجديدة تأتي بسبب «أحوال السوق»، في الوقت الذي رفضت فيه الشركة الألمانية القول ما إذا كانت الرسوم الجمركية التي قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها على واردات بلاده من السيارات من ضمن أسباب الزيادة الأخيرة في الأسعار. ونقل موقع «رود أند تراك» عن فرانك فيسمان، المتحدث باسم بورشه القول: «مع وضع عملائنا في مقدمة اهتمامنا نتابع بانتظام ظروف السوق، ونمتص ارتفاع التكلفة في حدود قدرتنا، ونعدل الأسعار عندما لا يكون هناك مفر من ذلك. مؤخراً احتجنا إلى زيادة الأسعار بنسب تتراوح بين 2.3 و3.6%. هذه خطوة عادية تم إخطار موزعينا وعملائنا بها». وعند سؤاله عن تعديلات أسعار الخيارات قال فيسمان: «كما هو الحال مع سعر التجزئة المقترح من المُصنع نفسه تتطلب ظروف السوق تعديلات تدريجية على أسعار الخيارات الفردية من وقت لآخر». وشهدت فئات السيارة بورشه 911 أكبر زيادة في الأسعار بلغت نسبتها 3.6%، في حين ارتفعت أسعار الطرز الأخرى في مجموعة بورشه بنسب أقل، ولكن جميعها ارتفعت بنسبة 2.3% على الأقل. ونتيجة لذلك يبدأ سعر سيارة 911 كاريرا الأساسية الآن من 134.65 ألف دولار، بزيادة قدرها 4700 دولار، أما السيارة بورشه 911 جي.تي3 أو جي.تي3 تورينج، فيبلغ سعرها 234.55 ألف دولار بزيادة قدرها 9800 دولار.

سوالف تك

منذ يوم واحد

• سوالف تك

ديبال تختتم برنامجاً تدريبياً لتعزيز مهارات فنييها قبل إطلاق سيارة  S05الجديدة

<p></p> <p>اختتمت ديبال برنامجاً تدريبياً من جزئين أقامته في دبي مصمماً لتزويد فرق المبيعات التي تتواصل مباشرة مع الزبائن وموظفي الخدمات الفنية بالأدوات التي يحتاجونها لتوفير تجربة عالية الجودة للزبائن في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع تحضيرات العلامة للإطلاق الإقليمي الأول لسيارتها الجديدة S05، السيارة الرياضية الكهربائية متعددة الاستخدامات.</p> <p>وركزت الجلسة الأولى على تدريب يتمحور حول المنتجات والمبيعات، وضمت مجموعة من ممثلي قسم المبيعات من ثماني دول، هي دولة الإمارات والكويت والبحرين والأردن والمغرب وأنجولا وبنين وساحل العاج. وتناول التدريب مواضيع متنوعة تتعلق بتعزيز مكانة المنتجات، ونقاط البيع الأساسية، والتقنيات الذكية المستخدمة في سيارة ديبال S05. واطلع المشاركون على طرق جديدة لتعريف الزبائن بمزايا تجربة القيادة الكهربائية الاستثنائية للسيارة الجديدة، من خلال عروض توضيحية في العالم الحقيقي وسيناريوهات تركز على الزبائن.</p> <p>بينما أُقيمت الجلسة الثانية بالتعاون مع شركة الطاير للسيارات وشانجان الشرق الأوسط وأفريقيا، وتمحورت حول التدريب المتعلق بالخدمات ومرحلة ما بعد البيع. وشارك في البرنامج العملي أكثر من 20 فنياً ومستشار خدمات من 14 سوقاً تشمل دولة الإمارات والكويت والبحرين وعُمان والأردن ومصر، وهو المرحلة الثانية من مبادرة شانجان للتدريب على التكنولوجيا المتقدمة لمركبات الطاقة الجديدة.</p> <p>وباستخدام سيارات تدريبية من طراز ديبال S05، حصل المشاركون على تدريب عملي شمل إصلاح نظام الجهد العالي، وتحديد أعطال البطارية، وتكامل الجهد المنخفض، والتشخيص الذكي للأعطال. وصُمم البرنامج ليحاكي سيناريوهات ورش العمل الواقعية، وقد أكدت إقامته أهمية بناء المهارات العملية، والتعاون بين الزملاء، والحصول على شهادات تتوافق مع المعايير العالمية لمركبات الطاقة الجديدة الخاصة بشركة شانجان.&nbsp;</p> <p>وتعليقاً على هذا الموضوع، قال السيد شاو، المدير العام لشركة شانجان للسيارات في الشرق الأوسط وأفريقيا: &#8220;إن تعزيز قدرات المعرفة الفنية وبناء شبكة خدمات عالية الجودة أمرٌ محوري في إطار جهودنا الرامية إلى توسيع حضور علامة ديبال في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وتضمن هذه الجلسات التدريبية تزويد الزبائن بأعلى مستويات الأمان والثقة والخبرة التي تتميز بها علامة ديبال، بدءاً من اختبار القيادة وصولاً إلى الملكية طويلة الأمد&#8221;.</p> <p>ويأتي هذا البرنامج التدريبي بعد جلسة سابقة أُقيمت في شهر يناير الماضي وركزت على سيارة ديبال S07، وهو جزءٌ من استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى الارتقاء بمراكز الخدمة المعتمدة من شانجان في مختلف أنحاء المنطقة، من خلال تزويدها بالإمكانات الفنية وأدوات الاستجابة الضرورية لدعم نمو العلامة.</p> <p>ووفقاً لشركة شانجان الشرق الأوسط وأفريقيا، فقد شهدت البرامج مشاركة موظفين مسؤولين عن التواصل المباشر مع الزبائن من أسواق ديبال الحالية، بالإضافة إلى فرق تستعد لعمليات إطلاق المنتجات القادمة. ونظراً لتزايد شعبية السيارات الكهربائية في المنطقة، تولي العلامة أهمية قصوى لتعزيز إمكانات الفنيين، بما يتيح الحصول على ثقة الزبائن وضمان ولائهم للعلامة على المدى الطويل.</p> <p>كما أسهمت الجلسات التدريبية في تعزيز مستويات التعاون بين الفرق الإقليمية، بما يشجع على تبادل أفضل الممارسات والرؤى الفنية في مختلف المناطق. وفي ضوء الجهود المستمرة التي تبذلها ديبال لتعزيز حضورها في السوق، فإنها تواصل التركيز على توفير البنية التحتية، والارتقاء بالخبرات، وتعزيز رأس المال البشري بهدف تحقيق الريادة في قطاع السيارات الكهربائية.</p>