logo
بنود الرد اللبناني على المبادرة الأمريكية حول سلاح حزب الله

بنود الرد اللبناني على المبادرة الأمريكية حول سلاح حزب الله

خبر صحمنذ يوم واحد
أفادت مصادر مطلعة بأن الرد اللبناني الرسمي على المبادرة الأمريكية أصبح جاهزًا، ومن المقرر تسليمه غدًا الاثنين إلى المبعوث الأميركي توم باراك، الذي سيعقد اجتماعًا في بيروت مع الرؤساء الثلاثة ووزير الخارجية، وفقًا لما ذكرته قناة 'الجديد'.
بنود الرد اللبناني على المبادرة الأمريكية حول سلاح حزب الله
شوف كمان: بريطانيا تفرض عقوبات على بن جفير وسموتيرتش بسبب تصعيد الأوضاع في غزة
وقد جاء هذا الرد نتيجة توافق بين الرئيس جوزيف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام، حيث يستند إلى مبدأ حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، مقابل تصعيد الضغوط الدولية على الاحتلال الإسرائيلي للانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلة.
شوف كمان: أين يتجه اليورانيوم وتهديد إيران بالانسحاب من «NPT» يعتبر أسوأ خيار
بنود الرد اللبناني
وبحسب المعلومات التي كشفتها قناة الجديد اللبنانية، يتضمن الرد اللبناني البنود على النحو التالي:
1. الالتزام بتفاهمات وقف الأعمال العدائية المنبثقة عن القرار 1701، والتأكيد على التمسك بها كإطار يحفظ الاستقرار الحدودي
2. دعم تجديد ولاية اليونيفيل وتعزيز مهامها بالتنسيق الكامل مع الجيش اللبناني، والدعوة إلى توفير دعم لوجستي ومالي للجيش اللبناني، بما يمكنه من توسيع انتشاره في الجنوب، وتحديدًا في منطقة جنوب الليطاني
3. تفكيك منشآت حزب الله جنوب الليطاني، كجزء من توجه الدولة نحو تعزيز سلطتها وبسط سيادتها الكاملة، وجعل المنطقة خالية من أي وجود مسلح خارج مؤسسات الدولة الرسمية
4. المطالبة بانسحاب إسرائيل من النقاط الخمس والمناطق المتنازع عليها، وفي مقدمتها مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، مع تجديد الدعوة للإفراج عن الأسرى والموقوفين اللبنانيين، وكشف مصير المفقودين
5. التأكيد على تنفيذ اتفاق الطائف والقرار 1701 باعتبارهما مرجعيتين أساسيتين في إدارة النزاع وبناء الدولة
6. تفعيل 'لجنة الميكانيزم' ووقف الاعتداءات الإسرائيلية، والدعوة للولايات المتحدة إلى لعب دور فاعل في كبح الانتهاكات الإسرائيلية وضمان احترام تفاهمات وقف الأعمال العدائية
7. رعاية عربية للعلاقة اللبنانية – السورية، لضمان عودة آمنة وكريمة للنازحين السوريين، بالتوازي مع تشديد الرقابة على الحدود اللبنانية السورية
8. التمسك بخطاب القسم والبيان الوزاري، لا سيما ما يتصل بحماية السيادة الوطنية، وتنفيذ الإصلاحات، وتعزيز مرجعية الدولة ومؤسساتها
9. المضي في الإصلاحات المالية والاقتصادية، ووضع هذه الخطوات في إطار إعادة بناء الثقة بالاقتصاد الوطني وعلاقته مع النظام المالي العالمي
10. أولوية إعادة الإعمار، ووضع مسألة سلاح الفصائل الفلسطينية ضمن أجندة الحل بما يتوافق مع اتفاق الطائف ومندرجات القرار 1701
تحذير أمريكي للبنان
كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن مسؤولين لبنانيين تلقوا في الأيام الأخيرة رسالة أمريكية شديدة اللهجة، تحذر من انزلاق الوضع الأمني إلى فوضى خطيرة إذا لم يستجب لبنان للمطالب المطروحة، وعلى رأسها ملف سلاح 'حزب الله'.
ونقلت صحيفة 'الديار' اللبنانية عن مصدر مطلع أن التحذير الأمريكي شمل احتمال إقدام إسرائيل على خطوات عسكرية 'غير مسبوقة' قد تخرج عن السيطرة، في حال استمر الجمود في هذا الملف، مشيرًا إلى أن واشنطن قد ترفع الغطاء عن أي تدخل يحد من التصعيد، إذا ما انفجر الوضع على الأرض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الإيراني يشترط استعادة الثقة مع واشنطن لاستئناف المفاوضات النووية
الرئيس الإيراني يشترط استعادة الثقة مع واشنطن لاستئناف المفاوضات النووية

خبر صح

timeمنذ 17 دقائق

  • خبر صح

الرئيس الإيراني يشترط استعادة الثقة مع واشنطن لاستئناف المفاوضات النووية

في تصريحات مثيرة للجدل، أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن استئناف المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة يعتمد بشكل أساسي على إعادة الثقة بين الطرفين، وأشار بزشكيان في مقابلة حصرية مع الإعلامي الأمريكي الشهير تاكر كارلسون، التي بثت اليوم الإثنين، إلى أنه لا يمانع في العودة إلى طاولة المفاوضات، ولكن بشرط توفر ضمانات حقيقية، خاصة في ظل التوترات المستمرة في المنطقة. الرئيس الإيراني يشترط استعادة الثقة مع واشنطن لاستئناف المفاوضات النووية مقال مقترح: سلاح حزب الله في دائرة الاستهداف.. إسرائيل تهدد بالحرب ولبنان على شفير الانفجار وأوضح بزشكيان: 'لا أرى أي مشكلة في العودة إلى طاولة المفاوضات، لكن السؤال هو: كيف يمكننا أن نثق بالولايات المتحدة مجددًا؟'، وأضاف: 'إذا قررنا استئناف المفاوضات، كيف يمكننا أن نضمن ألا تُمنح إسرائيل الضوء الأخضر لمهاجمتنا مجددًا؟'، وتأتي هذه التصريحات في وقت حساس للغاية، حيث تتصاعد التهديدات الإسرائيلية تجاه إيران على خلفية الملف النووي، مما يزيد من تعقيد أي جهود دولية تهدف إلى استئناف الحوار تسريبات إعلامية أمريكية وتأتي تصريحات بزشكيان في ظل تسريبات إعلامية أمريكية عن تحرك دبلوماسي وشيك، إذ أفاد موقع 'أكسيوس' الأمريكي بأن مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف يستعد للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في العاصمة النرويجية أوسلو خلال الأسبوع الجاري، لاستئناف المحادثات حول البرنامج النووي الإيراني. ورغم عدم صدور أي تأكيد رسمي من طهران أو واشنطن، فإن هذا اللقاء حال انعقاده سيكون الأول من نوعه منذ أن أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن ضربات عسكرية على منشآت نووية إيرانية الشهر الماضي. اقرأ كمان: ترامب يدمر النووي الإيراني ويوقف الحرب.. هل يشير الرئيس الأمريكي لجائزة نوبل؟ وفي سياق متصل، أعلنت إيران رسميًا الأسبوع الماضي تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعد مصادقة بزشكيان على قانون أقره البرلمان ردًا على الهجمات الأمريكية والإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية خلال الحرب الأخيرة مع إسرائيل. حرب إيران وإسرائيل وشهدت الحرب، التي اندلعت في 13 يونيو واستمرت 12 يومًا، تصعيدًا غير مسبوق، حيث شنت إسرائيل سلسلة هجمات طالت منشآت عسكرية ونووية، واغتالت عددًا من العلماء الإيرانيين، فيما نفذت القوات الأمريكية ضربات جوية على ثلاث منشآت نووية رئيسية داخل إيران. تعليق التعاون بين إيران ووكالة الطاقة الذرية. وفي 25 يونيو، بعد يوم من سريان وقف إطلاق النار، صوّت البرلمان الإيراني على قانون يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والتي كانت تراقب مختلف جوانب البرنامج النووي الإيراني. وذكرت وسائل الإعلام الإيرانية أن هدف القانون هو تأمين الدعم الكامل للحقوق الجوهرية للجمهورية الإسلامية بموجب معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، لا سيما ما يتعلق بتخصيب اليورانيوم. وتتهم الدول الغربية وإسرائيل إيران بالسعي لتطوير سلاح نووي، وهي تهمة ترفضها طهران التي تؤكد سلمية برنامجها النووي وأهدافه المدنية، في المقابل، تواصل إسرائيل اتباع سياسة الغموض النووي، رغم تقارير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام التي تشير إلى امتلاكها قرابة 90 رأسًا نوويًا.

هل تلوح حرب جديدة مع إيران في الأفق؟ نتنياهو يسعى لدعم ترامب لزيادة التوترات
هل تلوح حرب جديدة مع إيران في الأفق؟ نتنياهو يسعى لدعم ترامب لزيادة التوترات

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

هل تلوح حرب جديدة مع إيران في الأفق؟ نتنياهو يسعى لدعم ترامب لزيادة التوترات

لم يمضِ شهرٌ على انتهاء الجولة الأولى من القتال بين إيران وإسرائيل، حتى بدأت بوادر التصعيد الجديد تلوح في الأفق، حيث يسعى الطرفان للاستعداد لجولة ثانية من الصراع قد تكون أكثر تعقيدًا واتساعًا. هل تلوح حرب جديدة مع إيران في الأفق؟ نتنياهو يسعى لدعم ترامب لزيادة التوترات من نفس التصنيف: سارة نتنياهو تشارك في الهجوم على رئيس الأركان إيال زامير ورغم أن الحرب القصيرة التي اندلعت في يونيو الماضي واستمرت 12 يومًا لم تسفر عن نتائج حاسمة، إلا أن التحركات السياسية والعسكرية الحالية تشير إلى أن المواجهة المقبلة باتت مسألة وقت وليس مجرد احتمال. نتنياهو يطلب الإذن من ترامب في تطور مثير، كشفت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية 'كان' أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو سيطرح خلال لقائه اليوم مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض طلبًا رسميًا للحصول على الضوء الأخضر لتنفيذ ضربة جديدة ضد إيران. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي نتنياهو لضمان وقف أي تقدم إيراني في تخصيب اليورانيوم أو تطوير القدرات النووية، خاصة بعد أن أظهرت التقارير الأخيرة أن الضربات السابقة لم تنجح سوى في تأخير المشروع الإيراني لبضعة أشهر فقط. قدرات إيران لم تُستنزف صدر تقرير استخباراتي أمريكي سري مؤخرًا عن وكالة استخبارات الدفاع، أكد أن الهجمات الجوية الإسرائيلية التي استخدمت قنابل خارقة للتحصينات لم تُلحق ضررًا فعليًا بالمنشآت النووية الإيرانية، بل أبطأت سير البرنامج النووي مؤقتًا دون أن تمس جوهره. في المقابل، تُظهر التصريحات الإيرانية، خصوصًا من قيادات الحرس الثوري، أن طهران لا تزال تحتفظ بـ'قدرة صاروخية كافية لعامين من القتال المكثف'، مما يعني أن الضربة الأولى لم تُحدث الأثر الاستراتيجي الذي كانت تأمله تل أبيب. ثلاث أولويات إسرائيلية يرى المحلل السياسي غسان يوسف أن إسرائيل تواجه ثلاثة دوافع رئيسية تدفعها نحو تجديد المواجهة مع إيران، وهي كالتالي. 1. عدم الرضا عن نتائج الحرب الماضية، حيث بيّنت تقارير إسرائيلية وأميركية أن الضربات لم تحقق الهدف المنشود بتقويض البرنامج النووي الإيراني 2. الخطر الصاروخي المتنامي، حيث أكدت الحرب السابقة قدرة إيران على استهداف العمق الإسرائيلي، وهو تطور يثير قلق المؤسسة العسكرية الإسرائيلية 3. الخوف من الدعم الخارجي لطهران، خاصة مع أنباء عن صفقات تسليحية محتملة مع روسيا والصين، تشمل طائرات شبح وصواريخ فرط صوتية، بالإضافة إلى تعزيز منظومات الدفاع الجوي الإيرانية عبر تقنيات صينية حرب متعددة الأبعاد من جهته، يرى المحلل أنس جودة أن التصعيد العسكري القادم سيكون أكثر تعقيدًا مما سبقه، مؤكدًا أن 'المنطقة تبتعد تدريجيًا عن أي أفق لتسوية سياسية، وتدخل في حالة دائمة من إدارة الأزمات بدلًا من حلّها'. ويرجح جودة أن الحرب المقبلة لن تقتصر على ضربات جوية، بل ستشمل أدوات مركبة مثل الهجمات السيبرانية، وتفعيل الحلفاء والوكلاء في ساحات ثالثة، مما يعكس انهيار قواعد الاشتباك التقليدية. مقال مقترح: الجيش الكوري الجنوبي يوقف استخدام مكبرات الصوت على الحدود مع كوريا الشمالية كما يرى أن المواجهة القادمة قد تُستخدم سياسيًا من قبل كل من ترامب ونتنياهو، الأول لتعزيز موقعه الانتخابي، والثاني للهروب من ضغوط المحاكمات المتلاحقة داخل إسرائيل. توسيع ساحات الصراع بين إسرائيل وإيران ويلفت جودة إلى أن التصعيد العسكري قد لا يبقى ضمن الحدود الإيرانية الإسرائيلية، مشيرًا إلى إمكانية تحول ساحات مثل لبنان وسوريا إلى خطوط اشتباك غير مباشر، في ظل هشاشة الوضع الأمني وغياب أي اتفاقات ردع. ويختم المحلل بالتحذير من أن المشهد الإقليمي دخل مرحلة جديدة من السيولة الأمنية، مشددًا على أن أي هدوء حالي هو هدوء هش، وقد يكون تمهيدًا لانفجار غير تقليدي في الشكل والمضمون.

أحمد العناني يتحدث عن سعي نتنياهو لتحقيق مكاسب سياسية خلال لقائه بترامب في واشنطن
أحمد العناني يتحدث عن سعي نتنياهو لتحقيق مكاسب سياسية خلال لقائه بترامب في واشنطن

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

أحمد العناني يتحدث عن سعي نتنياهو لتحقيق مكاسب سياسية خلال لقائه بترامب في واشنطن

أكد الدكتور أحمد العناني، عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، أن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة ولقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحمل أهمية خاصة نظرًا للملفات الحساسة التي تتناولها، مشيرًا إلى أن أبرز هذه الملفات يتعلق بالملف النووي الإيراني، ووقف إطلاق النار في غزة، بالإضافة إلى الاعتبارات السياسية الداخلية لكل من تل أبيب وواشنطن. أحمد العناني يتحدث عن سعي نتنياهو لتحقيق مكاسب سياسية خلال لقائه بترامب في واشنطن اقرأ كمان: محكمة أمريكية تلغي قرار إدارة ترامب المتعلق بالطلاب الأجانب في جامعة هارفارد نتنياهو يسعى لتحقيق مكاسب استراتيجية وسياسية وأوضح العناني في تصريحات خاصة لموقع 'نيوز رووم' أن نتنياهو يسعى خلال هذه الزيارة إلى استثمار وجود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، حيث ستظل إدارة ترامب في الحكم لمدة ثلاث سنوات قادمة، واعتبر أن نتنياهو يهدف لتحقيق مكاسب استراتيجية وسياسية لتخفيف الضغوط المتزايدة عليه داخليًا، سواء من المؤسسات الإسرائيلية أو من خلال المحاكمات القانونية التي يواجهها، وأضاف العناني أن تصريحات صدرت عن ترامب في وقت سابق تؤكد دعمه لنتنياهو، حيث طالب بعدم محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي في الداخل الإسرائيلي. الملف النووي الإيراني في صدارة الأولويات على الصعيد الإقليمي، أبرز العناني أن الملف النووي الإيراني يُعد من أبرز الموضوعات التي سيتم تناولها خلال اللقاء بين ترامب ونتنياهو، وأوضح أن إسرائيل تسعى إلى توجيه ضربات محتملة للمفاعلات النووية الإيرانية، مثل 'فوردو'، خاصة في ظل التقارير التي تشير إلى تقدم إيران في تخصيب اليورانيوم وإعادة تشغيل أجهزة الطرد المركزي المتقدمة، وأكد العناني أن تل أبيب لن تُقدم على هذه الخطوة دون الحصول على ضوء أخضر أمريكي، وهو ما يُتوقع أن تسعى إسرائيل للحصول عليه خلال هذه الزيارة. ملف غزة: إسرائيل تسعى لهدنة مؤقتة وتحقيق مكاسب إضافية أما بالنسبة لقطاع غزة، فقد أشار العناني إلى أن إسرائيل تسعى للتوصل إلى اتفاق هدنة مؤقتة مدتها 60 يومًا، يتم خلالها تبادل الرهائن والجثث، ومع ذلك، تسعى إسرائيل إلى أن يتضمن الاتفاق بنودًا تتيح لها توجيه ضربات جديدة للقطاع أو حتى إعادة احتلاله في حال فشل المفاوضات بعد انتهاء فترة الهدنة، كما أكد العناني أن حركة حماس ترفض بشدة هذا الطرح، في وقت تحاول فيه إسرائيل تضييق الفجوات في المواقف بمساعدة ترامب، لتسويق الرؤية الإسرائيلية في واشنطن. مقال مقترح: أوكرانيا تستهدف جسر القرم للمرة الثالثة منذ بداية الحرب بعد «شبكة العنكبوت» تباين في الرؤى بين واشنطن وتل أبيب حول غزة وأشار العناني إلى أن هناك تباينًا واضحًا في الرؤى بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن مستقبل قطاع غزة، وأضاف أن بعض مستشاري الأمن القومي في الإدارة الأمريكية يفضلون التوصل إلى نهاية فعلية للحرب في القطاع، خوفًا من انعكاسات الحرب السلبية على فرص ترامب الانتخابية في المستقبل، ورجح العناني أن هذا الاختلاف قد يؤدي إلى خلاف بين واشنطن وتل أبيب إذا فشلت الهدنة المؤقتة، حيث تخشى الإدارة الأمريكية من أن تستغل إسرائيل فشل الهدنة لشن هجمات شاملة على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store