
بسبب الجدل حول GPT-5... إعادة تفعيل "منتقي النماذج" في Chatgpt
الفكرة الأساسية وراء GPT-5 كانت الاعتماد على "جهاز توجيه" ذكي يختار تلقائيًا أفضل أسلوب للإجابة عن أسئلة المستخدم، ما يلغي الحاجة لاختيار النماذج يدويًا، وفق تقرير لموقع تك كرانش.
لكن النتائج لم تكن كما خُطط لها؛ إذ أضافت الشركة ثلاثة أوضاع جديدة يمكن للمستخدم تحديدها يدويًا: "تلقائي"، "سريع"، و**"تفكير"، مع إتاحة العودة لاستخدام نماذج سابقة مثل GPT-4o، GPT-4.1، وo3** لمشتركي الخدمة المدفوعة.
أكد ألتمان أن الشركة تعمل على تحديث شخصية GPT-5 لتكون أكثر ودًا من الشخصية الحالية، لكن أقل إزعاجًا من GPT-4o.
أشار إلى أن الأيام الأخيرة أظهرت أهمية تخصيص شخصية النموذج لكل مستخدم على حدة.
عودة "منتقي النماذج" أثارت جدلاً واسعًا، خاصة بعد أن واجه مستخدمون مشكلات في أداء GPT-5 يوم الإطلاق، ما دفع ألتمان للرد على الانتقادات في جلسة أسئلة وأجوبة على منصة "ريديت".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 10 دقائق
- صدى البلد
OpenAI تدرس إمكانية إدراج الإعلانات في ChatGPT.. جوجل يطلق ميزة ذكية في Messages لحمايتك من الصور غير اللائقة
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بأحدث أخبار التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، تناولت أخبارا وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي: OpenAI تدرس إمكانية إدراج الإعلانات في ChatGPT كشفت شركة OpenAI، عن نيتها استكشاف طرق جديدة لتعزيز إيراداتها، من بينها إدراج الإعلانات ضمن منصة ChatGPT. شريحة دماغية تحول الأفكار إلى كلمات مكتوبة بدقة تصل إلى 74٪ أعلن باحثون من جامعة ستانفورد الأمريكية عن تطوير تقنية جديدة قد تمكن يوما ما الأشخاص الذين لا يستطيعون الكلام من التواصل بسهولة عبر قراءة أفكارهم وتحويلها إلى نصوص مكتوبة. أول هاتف ثلاثي الطي من سامسونج يهدد عرش آيفون الجديد قد تعكر سامسونج صفو حفل إطلاق آبل القادم، إذ تستعد للإعلان عن أجهزة جديدة كليا في نفس الفترة تقريبا التي بتوقع أن تكشف فيها آبل عن سلسلة هواتف iPhone 17. أفضل 6 تطبيقات مجانية بديلة لـ واتساب وتيليجرام.. هتفاجئك بمميزاتها يعتبر واتساب من أشهر تطبيقات المراسلة في العالم، ورغم كونه من أكبر تطبيقات التواصل إلا أنه لا يزال عرضة للقرارات السياسية والرقابية في العديد من الدول، ويظهر هذا الواقع أن الوصول إلى التطبيق ليس مضمونا دائما للمستخدمين، بل يتوقف على القوانين المحلية وسياسات كل دولة فيما يتعلق بالأمن والمعلومات. آيفون من المستقبل.. براءة اختراع تكشف مفاجأة من آبل قدمت شركة آبل مؤخرا طلبا لتسجيل براءة اختراع لهاتف آيفون مصنوع بالكامل من الزجاج، في خطوة قد تشير إلى تصميم مستقبلي قيد التطوير. جوجل يطلق ميزة ذكية في Messages لحمايتك من الصور غير اللائقة بدأت شركة جوجل في طرح ميزة جديدة ضمن تطبيق Google Messages تهدف إلى تعزيز خصوصية وأمان المستخدمين، وذلك من خلال عرض تحذيرات عند إرسال أو استقبال أو إعادة توجيه الصور التي قد تحتوي على محتوى عار. الهواتف القابلة للطي تشعل المنافسة.. سامسونج تفقد هيمنتها لصالح هونر تشهد سوق الهواتف القابلة للطي في أوروبا تحولا ملحوظا، مع تزايد الإقبال والمنافسة الحادة، مما قلص من هيمنة سامسونج التقليدية على هذا القطاع.


المردة
منذ 8 ساعات
- المردة
عندما تتحول الشراكة إلى صراع.. ماسك وألتمان يتنافسان على مستقبل البشرية
يتسابق عملاقا التكنولوجيا، إيلون ماسك وسام ألتمان، لربط الدماغ البشري بالذكاء الاصطناعي، في خطوة قد تغيّر مستقبل البشرية. شهدت السنوات الأخيرة منافسات حامية بين أصحاب المليارات، حيث تُبذر ثروات طائلة في كل شيء، من سفن الفضاء إلى إمبراطوريات وسائل التواصل الاجتماعي. والآن، يركز ماسك وألتمان صراعهما على تطوير واجهات الدماغ والحاسوب (BCI)، التي تسمح للبشر بالتحكم مباشرة في الأجهزة الإلكترونية عبر أفكارهم، من خلال قراءة الإشارات الكهربائية للدماغ. وبدأت هذه المنافسة بعد أن كان الرجلان شركاء في تأسيس OpenAI عام 2015، حيث وفّر ماسك غالبية التمويل. لكن بعد ثلاث سنوات، اختلفا بعد استقالة ماسك المفاجئة من مجلس إدارة الشركة، ما أدى إلى تصاعد التنافس بينهما علنا. وتعتبر Neuralink، الشركة التي أسسها ماسك عام 2016، رائدة في هذا المجال. وتستخدم الشركة شريحة بحجم العملة المعدنية تحتوي على 1000 قطب كهربائي، موزعة على 128 خيطا دقيقا أرق من شعرة الإنسان، تُزرع داخل النسيج العصبي باستخدام جراح روبوتي. وتقوم هذه الشريحة، المعروفة باسم N1، بتسجيل نشاط الدماغ وترجمته إلى أوامر يفهمها الكمبيوتر بواسطة الذكاء الاصطناعي. وبدأت Neuralink تجاربها على البشر في الولايات المتحدة العام الماضي، حيث تمكن أول متطوع، نولاند أربو المصاب بالشلل، من التحكم في جهاز كمبيوتر والكتابة ولعب الشطرنج وألعاب الفيديو. ومنذ ذلك الحين، زُرعت شرائح في ستة مشاركين آخرين، مع خطط لتوسيع التجارب إلى بريطانيا، في دراسة تعد الأولى من نوعها في أوروبا. كما جمعت الشركة مؤخرا 650 مليون دولار، ما منحها تقييما بقيمة 9 مليارات دولار. وفي المقابل، يدعم ألتمان، الرئيس التنفيذي لـOpenAI (الشركة المطورة لتطبيق ChatGPT)، شركة Merge Labs المنافسة، التي تسعى لتطوير واجهات دماغية أسرع وأكثر كفاءة باستخدام الذكاء الاصطناعي. ويُتوقع أن يساهم ألتمان في تأسيس الشركة دون المشاركة المباشرة في عملياتها، بينما تهدف Merge Labs إلى جمع تمويل أولي بقيمة 250 مليون دولار. ويؤكد كلا الرجلين أن الهدف النهائي لهذه التقنية هو تمكين البشر من الاندماج مع الذكاء الاصطناعي. إذ يرى ماسك أن جهازا عاما يتيح هذا التكافل ضروري لمنع خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة، بينما كتب ألتمان عام 2017 أن البشر والآلات قد يصبحون كيانا واحدا بين 2025 و2075، في سيناريوهات تتراوح بين توصيل أقطاب كهربائية بالدماغ إلى علاقة وثيقة مع روبوتات المحادثة، مؤكدا إمكانية تحقيق 'اندماج ناجح' بين الإنسان والآلة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
ماسك أم ألتمان.. من سيتحكم في مستقبل البشرية؟
يتسابق عملاقا التكنولوجيا، إيلون ماسك وسام ألتمان، لربط الدماغ البشري بالذكاء الاصطناعي، في خطوة قد تغيّر مستقبل البشرية. وفق صحيفة "ديلي ميل". ويركز ماسك وألتمان صراعهما على تطوير واجهات الدماغ والحاسوب (BCI)، التي تسمح للبشر بالتحكم مباشرة في الأجهزة الإلكترونية عبر أفكارهم، من خلال قراءة الإشارات الكهربائية للدماغ. وبدأت هذه المنافسة بعد أن كان الرجلان شريكين في تأسيس "OpenAI" عام 2015، حيث وفّر ماسك غالبية التمويل. لكن بعد 3 سنوات، اختلفا بعد استقالة ماسك المفاجئة من مجلس إدارة الشركة، ما أدى إلى تصاعد التنافس بينهما علنا. وتعتبر "Neuralink"، الشركة التي أسسها ماسك عام 2016، رائدة في هذا المجال. وتستخدم الشركة شريحة بحجم العملة المعدنية تحتوي على 1000 قطب كهربائي، موزعة على 128 خيطا دقيقا أرق من شعرة الإنسان، تُزرع داخل النسيج العصبي باستخدام جراح روبوتي. وتقوم هذه الشريحة، المعروفة باسم "N1"، بتسجيل نشاط الدماغ وترجمته إلى أوامر يفهمها الكمبيوتر بوساطة الذكاء الاصطناعي. وبدأت "Neuralink" تجاربها على البشر في الولايات المتحدة العام الماضي، حيث تمكن أول متطوع، نولاند أربو المصاب بالشلل، من التحكم في جهاز كمبيوتر والكتابة ولعب الشطرنج وألعاب الفيديو. ومنذ ذلك الحين، زُرعت شرائح في 6 مشاركين آخرين، مع خطط لتوسيع التجارب إلى بريطانيا، في دراسة تعد الأولى من نوعها في أوروبا. كما جمعت الشركة مؤخرا 650 مليون دولار، ما منحها تقييما بقيمة 9 مليارات دولار. وفي المقابل، يدعم ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ"OpenAI" (الشركة المطورة لتطبيق ChatGPT)، شركة "Merge Labs" المنافسة، التي تسعى لتطوير واجهات دماغية أسرع وأكثر كفاءة باستخدام الذكاء الاصطناعي. ويُتوقع أن يساهم ألتمان في تأسيس الشركة دون المشاركة المباشرة في عملياتها، بينما تهدف "Merge Labs" إلى جمع تمويل أولي بقيمة 250 مليون دولار. ويؤكد كلا الرجلين أن الهدف النهائي لهذه التقنية هو تمكين البشر من الاندماج مع الذكاء الاصطناعي. إذ يرى ماسك أن جهازا عاما يتيح هذا التكافل ضروري لمنع خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة، بينما كتب ألتمان عام 2017 أن البشر والآلات قد يصبحون كيانا واحدا بين 2025 و2075، في سيناريوهات تتراوح بين توصيل أقطاب كهربائية بالدماغ إلى علاقة وثيقة مع روبوتات المحادثة، مؤكدا إمكانية تحقيق "اندماج ناجح" بين الإنسان والآلة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News