logo
قبل دقائق من استئصال أعضاء من "جثته" بدأ بالبكاء... ما حصل مع هذا الرجل صادم وهذه قصته!

قبل دقائق من استئصال أعضاء من "جثته" بدأ بالبكاء... ما حصل مع هذا الرجل صادم وهذه قصته!

LBCIمنذ 2 أيام

على الرغم من إعلان الأطباء وفاة أنتوني توماس ونقله إلى المستشفى لأخذ أحد أعضائه، إلا أنه بدأ بالبكاء داخل غرفة العمليات حيث صدم الأطباء بأنه لا يزال على قيد الحياة.
وفي التفاصيل، أوقف الأطباء العملية الجراحية بعد جدال مع الفريق المسؤول عن الحصول على أعضاء توماس، والذي رغب في الاستمرار على أي حال.
وأدت قضية توماس إلى فتح تحقيق فيدرالي استمر لسنوات في منظمة كنتاكي غير الربحية للتبرع بالأعضاء، حيث سعى فريقها جاهدًا للعثور على جراح مستعد لأخذ أعضاء رجل حي عندما تراجع الجراح الأول.
وتناول تحقيق أجرته إدارة الموارد والخدمات الصحية الفيدرالية حوالي 350 حالة تتعلق بجمعيات كنتاكي للتبرع بالأعضاء، حيث أُلغيت خطط استرجاع الأعضاء في نهاية المطاف بسبب استيقاظ المرضى المُعلن عن وفاتهم.
ويُذكر أن توماس كان قد نُقل فورًا إلى المستشفى بعد تناوله جرعة زائدة من المخدرات عام 2024 وكان فاقدًا للوعي في المستشفى.
وبعد يومين على موافقة عائلة توماس على التبرع بأعضائه، أجرى مسؤولو كودا فحصًا لأعضاء الرجل وحددوا الجراحين والمستفيدين.
وتبين من خلال سجلات المرضى، أنه تم تخدير توماس لمنع قيامه بالمزيد من الحركة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قبل دقائق من استئصال أعضاء من "جثته" بدأ بالبكاء... ما حصل مع هذا الرجل صادم وهذه قصته!
قبل دقائق من استئصال أعضاء من "جثته" بدأ بالبكاء... ما حصل مع هذا الرجل صادم وهذه قصته!

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • LBCI

قبل دقائق من استئصال أعضاء من "جثته" بدأ بالبكاء... ما حصل مع هذا الرجل صادم وهذه قصته!

على الرغم من إعلان الأطباء وفاة أنتوني توماس ونقله إلى المستشفى لأخذ أحد أعضائه، إلا أنه بدأ بالبكاء داخل غرفة العمليات حيث صدم الأطباء بأنه لا يزال على قيد الحياة. وفي التفاصيل، أوقف الأطباء العملية الجراحية بعد جدال مع الفريق المسؤول عن الحصول على أعضاء توماس، والذي رغب في الاستمرار على أي حال. وأدت قضية توماس إلى فتح تحقيق فيدرالي استمر لسنوات في منظمة كنتاكي غير الربحية للتبرع بالأعضاء، حيث سعى فريقها جاهدًا للعثور على جراح مستعد لأخذ أعضاء رجل حي عندما تراجع الجراح الأول. وتناول تحقيق أجرته إدارة الموارد والخدمات الصحية الفيدرالية حوالي 350 حالة تتعلق بجمعيات كنتاكي للتبرع بالأعضاء، حيث أُلغيت خطط استرجاع الأعضاء في نهاية المطاف بسبب استيقاظ المرضى المُعلن عن وفاتهم. ويُذكر أن توماس كان قد نُقل فورًا إلى المستشفى بعد تناوله جرعة زائدة من المخدرات عام 2024 وكان فاقدًا للوعي في المستشفى. وبعد يومين على موافقة عائلة توماس على التبرع بأعضائه، أجرى مسؤولو كودا فحصًا لأعضاء الرجل وحددوا الجراحين والمستفيدين. وتبين من خلال سجلات المرضى، أنه تم تخدير توماس لمنع قيامه بالمزيد من الحركة.

"حقائب الأمصال" لمواجهة لدغات العقارب في المغرب!
"حقائب الأمصال" لمواجهة لدغات العقارب في المغرب!

الميادين

timeمنذ 3 أيام

  • الميادين

"حقائب الأمصال" لمواجهة لدغات العقارب في المغرب!

أقدمت المؤسسات الطبية المغربية وعلى رأسها، المركز المغربي على خطوة صحية هامة لمحاربة التسمم ، بتزويد المستشفيات المغربية بحقائب الأمصال المضادة للدغات الثعابين ولسعات العقارب، في استجابة استباقية قبل قدوم فصل الصيف والتجاوب مع حالات اللدغات التي تسجّل باستمرار. والعقارب السامة في المغرب، وعلى وجه الخصوص العقرب ذو الذيل الدهني (أندروكتونوس ماروكانوس). هذا النوع يشتهر بسمّه السام الذي قد يكون قاتلاً للإنسان. ولفتت غزلان العوفير، الطبيبة المتخصصة في "التسمم واليقظة الدوائية" بالمركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، إنه "يتم القيام بهذه العملية عادة خلال شهري نيسان/ ابريل و أيار / مايو من كل سنة، حيث يتم توزيع عدد مهم من الحقائب الدوائية والأمصال على المستشفيات الإقليمية والجهوية". 🟧 25 ألف لدغة عقرب... المغرب تزود مستشفياتها "بحقائب أمصال" مضادة لسموم العقارب والثعابين 🪱🦂قامت المؤسسات الطبية المغربية وعلى رأسها، المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، بتزويد المستشفيات المغربية بحقائب الأمصال المضادة للدغات الثعابين ولسعات العقارب، في استجابة… الطبيبة المغربية، "تسجيل ما يصل إلى 25 ألف إصابة بلسعات العقارب كل سنة، مع تسجيل ما بين 400 و500 حالة من لدغات الثعابين". اليوم 14:23 4 حزيران 15:06 وبحسب العوفير، فقد تمكنت الجهات الطبية من "تقليص نسبة الوفيات جراء لسعات العقارب من 2,37 إلى 0,14 في المائة، وهي نسبة محدودة مقارنة بإجمالي الحالات المسجّلة"، وفق تصريحات لصحيفة "هسبريس" المغربية. وأوضحت المسؤولة المغربية أن المغرب لم يعد يعتمد على الأمصال منذ عام 2007، لعدم نجاعتها في معالجة المشكلة، "مادام أنه يوجد بالمغرب حوالى 50 نوعا من العقارب السامة، بقدر ما صرنا نتحدث عن حقائب طبية "KITS THÉRAPEUTIQUES" تتضمن مجموعة من المستحضرات الدوائية الخاصة بالعلاج". ونوهت المسؤولة الطبية إلى أن 80% من اللسعات من العقارب تسجل في القرى، والأكثر سمّية في مناطق: مراكش ـ آسفي، سوس ماسة، بني ملال ـ خنيفرة، "فضلا عن درعة تافيلالت، وكذا إقليميْ سطات والجديدة، حيث تعرف تسجيل أكبر نسب اللسعات بالمملكة". مديرة المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، رشيدة سليماني بن الشيخ، تكشف أن 'أغلب الوفيات في ما يتعلق باللقاحات تكون ناتجة عن #الأمراض_المزمنة التي يعانيها كبار السن، خاصة ذوي #أمراض_القلب والجهاز التنفسي'، مشيرة إلى أن 'الشلل المرصود بعد تلقي #اللقاحات بلغ 7 حالات" المسؤولة الطبية إلى أن هذه الحقيبة الطبية المقدمة للمستشفيات "تتكون من أدوية خاصة بضبط درجات حرارة الفرد المُصاب، ومواجهة حالة القيء، فضلاً عن أخرى خاصة بالاضطرابات القلبية، ويتم إرفاقها عادة بدليل يوضح للطاقم الطبي طريقة التدخّل المباشر". وحول الأعراض قالت الطبيبة المختصة في "مكافحة لسعات العقارب"، إن "ما يصل إلى 90%من حالات الإصابة بلسعات العقارب المتوصّل بها تبقى بدون أعراض، باستثناء احمرارِ موضع اللّسعة.. وتظهر على حوالى 7,5% من إجمالي الحالات علامات من قبيل تغير درجات حرارة الجسم والقيء، بينما تمثل النسبة الباقية الحالات التي تكون خطيرة نسبياً"، داعية إلى "الالتزام بأخذ الاحتياطات الضرورية، لاسيما بالمناطق القروية المعنية أكثر بهذا الموضوع". معلومات عن العقارب:- تعيش حتى 10 سنوات (حسب النوع)- تنسلخ من قشرتها 6 مرات خلال نموها- بعد البلوغ لا تنسلخ أبداً- الانسلاخ يستغرق 4 إلى 12 ساعة - بعد الانسلاخ يكون العقرب في خطر ولا يخرج حتى تصبح القشرة صلبةمقطع مسرّع لعملية انسلاخ استمرت 8 ساعات.

"أزرق المثيلين" هل يحفز نشاط الدماغ البشري؟
"أزرق المثيلين" هل يحفز نشاط الدماغ البشري؟

الميادين

timeمنذ 4 أيام

  • الميادين

"أزرق المثيلين" هل يحفز نشاط الدماغ البشري؟

غصت شبكات الإنترنت، في الآونة الأخيرة، بالحديث عن مادة كيميائية سائلة تسمى "أزرق الميثيلين"، والتي يتم بيعها كمكمّل غذائي. وعلى مدى السنوات الخمس أو العشر الماضية، أصبح يروج لـ"أزرق الميثيلين" عبر الإنترنت، باعتباره ما يسمى بعامل نووتروبي - وهي مادة تعمل على تعزيز الوظيفة الإدراكية. يزعم البائعون أنّ هذا المنتج يعزز طاقة الدماغ، ويحسّن الذاكرة، ويعزز التركيز، ويزيل ضباب الدماغ، من بين فوائد أخرى مفترضة. 🚀 Check out our latest blog post: Exploring Methylene Blue As A Therapeutic Agent For Age-Related Diseases✨Read more: #Biohacking #Wellness #HealthGoals #CognitiveBoost أشاد بهذه المادة المؤثرون في مجال الصحة، مثل مقدم البودكاست جو روغان، في شباط/فبراير الماضي، وقبل وقت قصير من تأكيده كوزير للصحة والخدمات الإنسانية، ظهر روبرت كينيدي الإبن في مقطع فيديو وهو يرش سائلاً أزرق يُفترض على نطاق واسع أنه الميثيلين الأزرق في كوب زجاجي، على الرغم من أنه لم يؤيد المادة شفهياً قط. وقال لورن هوفسيث، ​​الأستاذ المشارك للأبحاث، في كلية الصيدلة، جامعة ساوث كارولينا: "باعتباري باحثاً أدرس الالتهاب والسرطان، أقوم بالتحقيق في كيفية تأثير الصبغات على صحة الإنسان"، مضيفاً أنّ "الادعاءات المتعلقة بالميثيلين الأزرق مُغرية، ومن السهل تصديق وعوده". ولكن حتى الآن، لا يزال دعم الفوائد الصحية لهذه المادة ضئيلاً، وهناك بعض المخاطر الجسيمة المترتبة على استخدامها خارج الممارسة الطبية. Hey Alex I used Grok to find the ultimate supplement to use in synergy with methylene blue mimicing the effects of external red light therapy internally. Here's the list and explanation. 3 حزيران 13:56 6 نيسان 12:57 "أزرق الميثيلين"، صبغة صناعية توجد على شكل مسحوق أخضر داكن، وتكتسب لوناً أزرق غامقاً عند إذابتها في الماء. تشير أبحاث هوفسيث، وأبحاث آخرين، إلى أنّ العديد من الأصباغ الصناعية المستخدمة على نطاق واسع، في الأطعمة والأدوية يمكن أن تُحفّز ردود فعل مناعية ضارة في الجسم، وفق موقع "ساينس أليرت". تمّ تصنيع "أزرق الميثيلين" لأول مرة عام 1876 كصبغة للمنسوجات، وكان يُقدر بلونه الكثيف وقدرته على الالتصاق بالأقمشة. وبعد ذلك بوقت قصير، اكتشف الطبيب الألماني بول إيرليخ قدرته على تلطيخ الأنسجة البيولوجية وقتل الطفيلي المسبب للملاريا - مما جعله من أوائل الأدوية الصناعية المستخدمة في الطب. تُمكّن هذه القوة الكيميائية الفائقة نفسها من استخدام "أزرق الميثيلين" في بعض الاستخدامات الطبية، والأهم من ذلك، يستخدمه الأطباء لعلاج اضطراب دم نادر يسمى "ميثيموغلوبينية" الدم، حيث يتخذ الهيموغلوبين - بروتين غني بالحديد في خلايا الدم الحمراء يحمل الأكسجين - شكلاً مختلفاً لا يمكنه القيام بهذه المهمة. يستخدم الأطباء أيضاّ "أزرق الميثيلين" أحياناً لعلاج آثار التسمم بأول أكسيد الكربون، أو "الصدمة الإنتانية"، أو التسمّمات الدوائية مثل العلاج الكيميائي، كما يُستخدم كصبغة جراحية لتسليط الضوء على أنسجة محددة مثل العقد الليمفاوية، أو لتحديد أماكن تسرب الأنسجة التي قد تكون تالفة. إلّا أنه حتى الآن، معظم ما هو معروف عن تأثيرات هذه المادة على الدماغ يأتي من دراسات أُجريت على الفئران، وعلى خلايا مزروعة في طبق مختبري - وليس على البشر. على سبيل المثال، وجد الباحثون أنّ "أزرق الميثيلين" قد يُحسّن التعلّم، ويُعزز الذاكرة، ويحمي خلايا الدماغ لدى الفئران التي تُعاني من حالة تُحاكي مرض الزهايمر. كما وجدت دراسات أُجريت على القوارض أنّ "أزرق الميثيلين" يُمكن أن يحمي الدماغ من التلف الناتج عن إصابات الدماغ. فيما أظهرت دراسات أخرى أنّ "أزرق الميثيلين" مُفيد في علاج السكتة الدماغية الإقفارية لدى الفئران. ومع ذلك، لم يُجرَ أي بحث حتى الآن فحصاً لمدى حماية "أزرق الميثيلين" للأدمغة البشرية من إصابات الدماغ الرضحية أو السكتة الدماغية. وفي هذا الإطار، بحثت مجموعة من التجارب السريرية في آثار "أزرق الميثيلين" في علاج جوانب من مرض الزهايمر لدى البشر، لكن مراجعة أُجريت عام 2023 لهذه التجارب تُشير إلى أنّ نتائجها كانت مُختلطة وغير حاسمة. يُعد "أزرق الميثيلين" بشكل عام آمناً عند استخدامه تحت إشراف طبي. ومع ذلك، فإنّ لهذه المادة الكيميائية بعض المخاطر الجسيمة. فقد تتفاعل مع الأدوية الشائعة الاستخدام، حيث يثبط "أزرق الميثيلين" جزيئاً يسمى "أكسيداز أحادي الأمين"، والذي تتمثل وظيفته في تحليل مادة كيميائية مهمة في الدماغ، وهي السيروتونين. تستهدف العديد من الأدوية الشائعة لعلاج القلق والاكتئاب السيروتونين، وقد يسبب تناول المكمل الغذائي مع هذه الأدوية حالة تسمى متلازمة السيروتونين، والتي قد تؤدي إلى الهياج، والارتباك، وارتفاع درجة الحرارة، وتسارع ضربات القلب، وتيبّس العضلات، وفي الحالات الشديدة، نوبات صرع أو حتى الوفاة. وعند تناول جرعات عالية، يُمكن لهذه المادة الكيميائية أيضا أن ترفع ضغط الدم، أو تسبب مشاكل في القلب. كما يُعتبر غير آمن للنساء الحوامل أو المرضعات لأنه قد يضر بالجنين أو الطفل. This is what JFk's brain looks like now (probably) he loves Methylene Blue die (allegedly) lol

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store