logo
طهران: حظر السفر الأميركي يظهر عداء عميقا تجاه إيران والمسلمين

طهران: حظر السفر الأميركي يظهر عداء عميقا تجاه إيران والمسلمين

رؤيا نيوزمنذ 20 ساعات

قالت وزارة الخارجية الإيرانية على تطبيق إكس اليوم السبت إن الحظر الأميركي على السفر الذي يشمل إيران يظهر «عداء عميقا من صناع القرار الأميركيين تجاه الشعب الإيراني والمسلمين».
وذكر مسؤول كبير بوزارة الخارجية الإيرانية في بيان منشور على موقع إكس «قرار حظر دخول المواطنين الإيرانيين، بسبب ديانتهم وجنسيتهم فحسب، لا يشير فقط إلى عداء عميق من صناع القرار الأميركيين تجاه الشعب الإيراني والمسلمين، وإنما ينتهك أيضا… القانون الدولي».
ووقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الأربعاء قرارا بحظر مواطني 12 دولة من دخول الولايات المتحدة اعتبارا من يوم الاثنين المقبل، قائلا إن القيود ضرورية لحماية البلاد من «الإرهابيين الأجانب».
استياء وغضب
وعبر مسؤولون وسكان في دول سيمنع رعاياها من دخول الولايات المتحدة قريبا عن استيائهم ودهشتهم يوم الخميس من الحظر الذي فرضه ترمب مع تكثيف إدارته لحملتها على الهجرة.
ويسلط القرار الضوء على خطوة مماثلة اتخذها ترمب خلال فترة ولايته الأولى عندما حظر دخول مواطني سبع دول ذات أغلبية مسلمة.
وواجه القرار تحديات قضائية قبل أن تؤيد المحكمة العليا الأميركية الحظر في 2018. وألغى الرئيس السابق جو بايدن ذلك الحظر في 2021 ووصفه بأنه «وصمة عار على ضميرنا الوطني».
لكن الحظر الجديد أوسع بكثير ويشمل أفغانستان وميانمار وتشاد والكونجو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن.
ويفرض القرار أيضا قيودا بشكل جزئي على دخول الأشخاص من سبع دول أخرى هي بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا.
وقال دبلوماسي كبير في وزارة الخارجية السودانية طلب عدم نشر اسمه إن تبرير ترمب سيثبت عدم صحته عند التدقيق.
وأضاف «لا يُعرف عن السودانيين أنهم يشكلون تهديدا إرهابيا في أي مكان في العالم».
وقال الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي إنه أصدر تعليمات لحكومته بوقف منح التأشيرات للمواطنين الأميركيين ردا على إجراء ترمب.
وأضاف في منشور على فيسبوك «تشاد ليس لديها طائرات لتقدمها ولا مليارات الدولارات لتمنحها ولكن تشاد لديها كرامة واعتزاز بنفسها».
مخاوف الأفغان
وعبر أفغان عملوا لصالح الولايات المتحدة أو في مشاريع تمولها وكانوا يأملون في إعادة توطينهم هناك عن خوفهم من أن يجبرهم حظر الدخول على العودة إلى أفغانستان، حيث يمكن أن يواجهوا إجراءات انتقامية من طالبان.
وقالت فاطمة، وهي أفغانية مدافعة عن حقوق المرأة عمرها 57 عاما وموجودة في باكستان انتظارا للحصول على تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة، إن أحلامها تحطمت في لحظة بعد قرار ترمب.
وقالت لرويترز، طالبة نشر اسمها الأول فقط لأسباب أمنية، «للأسف، ذهبت كل آمالنا وأفكارنا أدراج الرياح بعد القرارات التي اتخذها الرئيس ترمب».
موعد التنفيذ
وقال ترمب إن الدول الخاضعة للقيود الأشد صرامة تشهد «وجودا واسع النطاق للإرهابيين»، ولا تتعاون في مجال أمن التأشيرات، ولديها عجز في التحقق من هويات المسافرين، بالإضافة إلى الافتقار لحفظ السجلات الخاصة بالتاريخ الجنائي وتسجيل معدلات مرتفعة لتجاوز مدة تأشيرات الدخول إلى الولايات المتحدة.
واستشهد بالحادث الذي وقع يوم الأحد في بولدر بولاية كولورادو، حيث ألقى مواطن مصري قنبلة حارقة على حشد من المتظاهرين المؤيدين لإسرائيل كمثال على الحاجة إلى القيود الجديدة. لكن مصر لم يشملها حظر الدخول.
وقال ترمب للصحفيين بالبيت الأبيض يوم الخميس «مصر دولة نتعامل معها عن كثب. والأمور تحت السيطرة».
يدخل حظر الدخول حيز التنفيذ في التاسع من يونيو حزيران في الساعة 12:01 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (0401 بتوقيت غرينتش). وجاء في القرار أن التأشيرات الصادرة قبل ذلك التاريخ لن تُلغى.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يضيف إيرلندا إلى القائمة السوداء.. صدام تجاري وشيك
ترمب يضيف إيرلندا إلى القائمة السوداء.. صدام تجاري وشيك

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترمب يضيف إيرلندا إلى القائمة السوداء.. صدام تجاري وشيك

أضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيرلندا إلى القائمة السوداء الرسمية للبيت الأبيض بسبب فائضها التجاري مع الولايات المتحدة. وقال تقرير نشرته صحيفة تليغراف البريطانية إن الخطوة قد تُنذر بتصعيد تجاري جديد مع أوروبا. وانضمت إيرلندا إلى سويسرا كأحدث الدول المدرجة في قائمة وزارة الخزانة الأمريكية التي تتضمن أيضًا الصين واليابان وألمانيا وفيتنام وكوريا الجنوبية – وهي دول تستهدفها واشنطن بشكل منتظم بسبب الفوائض التجارية الكبيرة مع الولايات المتحدة. تصعيد محتمل ووفقا للتقرير، فإن إدراج إيرلندا على 'قائمة المراقبة' يضعها في مقدمة الدول المعرّضة لغضب ترامب، وقد يؤدي ذلك إلى فرض رسوم جمركية أو عقوبات أخرى. والرئيس الأمريكي سبق أن عبّر عن استيائه من الفائض التجاري الإيرلندي، وصرّح خلال لقائه برئيس الوزراء الإيرلندي، ميشيل مارتن، في مارس/آذار الماضي قائلًا: 'لدينا عجز هائل مع إيرلندا، لأنهم كانوا أذكياء جدًا وأخذوا شركاتنا الدوائية'. وكان ترامب كشف سابقًا عن تفكيره في فرض رسوم بنسبة 200% على واردات الأدوية الأمريكية من إيرلندا، لكنه أضاف: 'نحن لا نريد أن نؤذي إيرلندا، لكننا نريد العدالة'. وسجلت صادرات إيرلندا إلى الولايات المتحدة ارتفاعًا بنسبة 49% في الربع الأول من عام 2025 مقارنة بالعام السابق، في محاولة من المصدرين لتسريع الشحنات قبل دخول أي رسوم محتملة حيز التنفيذ. وهذا الارتفاع ساهم في نمو الناتج المحلي الإجمالي الإيرلندي بنسبة 9.7% خلال الفترة ذاتها. لكن هذه الطفرة تواجه تهديدًا حقيقيًا، مع احتمال فرض ترامب رسومًا جمركية بنسبة 50% على الواردات الأوروبية، بما في ذلك من إيرلندا، ما يضع ضغوطًا هائلة على دبلن والعواصم الأوروبية الأخرى، التي تترقب نتائج مفاوضات بروكسل مع واشنطن لتجنّب تطبيق الرسوم في يوليو/تموز المقبل. وحذر البنك المركزي الألماني من أن الفشل في التوصل إلى اتفاق تجاري قد يُبقي أكبر اقتصاد أوروبي في حالة ركود حتى عام 2027. كما أظهرت بيانات حديثة تراجع الإنتاج الصناعي الألماني بنسبة 1.4% في أبريل/نيسان، وانخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 10.3% مقارنة بالشهر السابق، مع تباطؤ الشحنات عبر الأطلسي بعد موجة من عمليات الشحن المبكرة. مفاوضات في باريس وعُقدت مفاوضات تجارية بين الجانبين قبل أيام في باريس، وأكد مفوض التجارة الأوروبي، ماروش شيفتشوفيتش، أن المحادثات 'تتقدم بسرعة وفي الاتجاه الصحيح'، بينما عبّر الممثل التجاري الأمريكي، جيميسون غرير، عن رضاه قائلًا إنه 'سعيد بتقدم المفاوضات بسرعة'. والتصعيد التجاري بقيادة ترامب قد يُحدث هزة في العلاقات الاقتصادية عبر الأطلسي، خاصة بالنسبة لدول صغيرة ولكن قوية اقتصاديًا مثل إيرلندا، ويضع الاتحاد الأوروبي أمام تحدٍّ صعب لتجنّب تداعيات اقتصادية كبيرة في الأشهر المقبلة. ولم يتبقَ أمام الاتحاد الأوروبي سوى أكثر من أربعة أسابيع بقليل قبل انتهاء مهلة الـ90 يومًا التي أعلنها ترامب لتجميد الرسوم الجمركية، والتي تنتهي في 9 يوليو/تموز. وبينما يُعرف ترامب بمواقفه العدائية تجاه سياسات التجارة الأوروبية، فقد أبدى لهجة تصالحية خلال لقائه بالمستشار الألماني فريدريش ميرتس في المكتب البيضاوي يوم الخميس. وقال ترامب للصحفيين: 'نأمل أن ننتهي باتفاق تجاري. لا مانع لدي من الرسوم الجمركية، أو أن نتوصل إلى صفقة تجارية'.

من يحتفظ بتسلا بعد طلاق ترمب وماسك؟
من يحتفظ بتسلا بعد طلاق ترمب وماسك؟

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

من يحتفظ بتسلا بعد طلاق ترمب وماسك؟

إلى أي مدى بلغ الخلاف بين إيلون ماسك ودونالد ترمب؟ يبدو أنه بالغ الجدية، خاصة بعد أن اتهم ماسك الرئيس الأميركي بمحاولة حجب ملفات جيفري إبستين لتجنب الإدانة، ملمّحًا إلى تورط شخصي في فضيحة الاستغلال الجنسي. وإن كنت بحاجة إلى دليل إضافي، فقد وصلنا الآن إلى مرحلة تقاسم 'مقتنيات العلاقة'، بحسب مجلة نيويورك. اضافة اعلان فقد أفاد مراسل 'فوكس نيوز' بيتر دوسي صباح الجمعة أن سيارة تسلا الحمراء التي اشتراها ترمب وسط ضجة إعلامية في مارس 'إما سيتم التبرع بها أو بيعها'. ونقلت عدة وسائل إعلام عن مسؤول كبير في البيت الأبيض — طلب عدم ذكر اسمه — أن ترمب 'يفكر فقط' في التخلص من السيارة، لكن تقرير دوسي أوحى بأن القرار شبه محسوم، وكذلك القطيعة. وقال دوسي: 'قيل لنا إن ترمب بدأ يفقد صبره على ماسك منذ نحو شهر… لم تكن قطيعة مفاجئة، بل تراكمت المشاعر السلبية على مدى أسابيع'. ويبدو أن قرار ترمب بيع السيارة ذو طابع استعراضي، تمامًا كما كان قرار شرائها. ففي 11 مارس، أعلن على منصة 'تروث سوشيال' أنه سيشتري تسلا جديدة 'كعلامة على الثقة والدعم لماسك'، بعد أن تعرّضت سيارات ومعارض تسلا للتخريب من قبل معارضين لترمب، وانخفضت أسهم الشركة بأكثر من 50% منذ ذروتها في ديسمبر، بسبب الجدل السياسي حول ماسك. في اليوم نفسه، نظّم ترمب فعالية أمام البيت الأبيض استعرض فيها خمس سيارات تسلا، برفقة ماسك وابنه الصغير، وأشار إلى طراز Model S الأحمر البالغ سعره أكثر من 100 ألف دولار، قائلاً: 'هذه تعجبني، وأريدها بنفس اللون'. لكن ترمب لم يقد السيارة أبدًا، ولم يكن ينوي استخدامها، إذ أشار خلال المناسبة إلى أنه لم يجلس خلف المقود منذ سنوات. وبحكم المنصب، يُمنع الرؤساء الأميركيون من القيادة على الطرق العامة. وقال: 'سأحتفظ بها في البيت الأبيض، وسأسمح للموظفين باستخدامها'. يوم الخميس، شوهدت تسلا الخاصة بترمب، بلوحات فلوريدا، مركونة في موقعها المعتاد قرب مقر الإقامة الرئاسية، وكانت لا تزال هناك يوم الجمعة. لكن السؤال الحقيقي ليس عن مصير سيارة ترمب، بل عن سيارات تسلا التي اشتراها شون هانيتي والكثير من أنصار ترمب في موجة تضامن مع ماسك. فبينما قد لا يهتم ترمب فعليًا بسيارته، فإن كثيرين ممن أنفقوا بين 43 ألف و200 ألف دولار لاقتناء تسلا لا يمكنهم ببساطة بيعها بسبب خلاف بين 'النجوم'. وكما في أي طلاق… الأطفال هم الأكثر تضررًا.، بحسب مجلة نيويورك.

ترامب يؤكد انتهاء علاقته بماسك.. ويحذره من 'عواقب وخيمة'
ترامب يؤكد انتهاء علاقته بماسك.. ويحذره من 'عواقب وخيمة'

رؤيا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترامب يؤكد انتهاء علاقته بماسك.. ويحذره من 'عواقب وخيمة'

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم السبت، إن علاقته بإيلون ماسك 'انتهت'، محذرا من أن رجل الأعمال الشهير سيواجه 'عواقب وخيمة' إذا قام بتمويل مرشحين ديمقراطيين لمواجهة الجمهوريين الذين صوّتوا لصالح مشروع قانون الميزانية الشامل الذي يدعمه الحزب الجمهوري. وأضاف ترامب في مقابلة هاتفية مع شبكة 'ان بي سي نيوز': 'إذا فعل ذلك، فسيتحمّل العواقب (…) عواقب وخيمة جدًا'، رافضا الإفصاح عن طبيعة تلك العواقب. وأكد الرئيس الأميركي أنه لا ينوي إصلاح علاقته مع الرئيس التنفيذي لتسلا بعد أن تفاقمت الخلافات بين الرجلين هذا الأسبوع. وعندما سُئل إن كان يرغب في إعادة العلاقة، أجاب: 'لا'. وعن ما إذا كانت العلاقة قد انتهت نهائيًا، قال: 'أفترض ذلك، نعم'. وقال ترامب: 'لا أخطط للتحدث مع ماسك في أي وقت قريب. لدي أشياء أخرى أقوم بها. وليس لدي نية للتواصل معه'. متهما ماسك بعدم احترام منصب الرئاسة، قال ترامب: 'أعتقد أن هذا أمر سيئ للغاية، لأنه لا يحترم المنصب… لا يمكنك أن تُظهر عدم احترام لمؤسسة الرئاسة'. وكان ماسك قد نشر سلسلة تغريدات ضد ترامب يوم الخميس، من بينها منشور محذوف لاحقًا يشير إلى علاقات سابقة مزعومة بين ترامب وجيفري إبستين، المتهم بجرائم جنسية. ورد ترامب بالقول: 'هذا يُسمى أخبار قديمة(…) حتى محامي إبستين قال إن لا علاقة لي بالأمر'. وقد بدأ الخلاف قبل ذلك عندما انتقد ماسك مشروع الإنفاق الجمهوري المعروف باسم 'قانون الفاتورة الواحدة الجميلة' الذي أقره مجلس النواب. وفي المكتب البيضاوي يوم الخميس، عبّر ترامب عن 'خيبة أمله' من ماسك: 'أنا محبط جدًا. لقد ساعدت إيلون كثيرًا… وكان يعرف تفاصيل المشروع جيدًا'. بعد تلك التصريحات، نشر ماسك تغريدات متتالية دعا فيها إلى عزل ترامب، كما هاجم السياسة الاقتصادية للرئيس الجمهوري، قائلًا إنها 'ستؤدي إلى ركود اقتصادي لاحقًا هذا العام'. ورد ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال' بتصريحات أبرزها: 'لا أمانع انقلاب إيلون ضدي، لكن كان يجب أن يفعل ذلك قبل شهور'، واقترح قطع الدعم الحكومي والعقود الفيدرالية التي تستفيد منها شركات ماسك، خصوصًا سبيس إكس:'أسهل وسيلة لتوفير مليارات في الميزانية هي إنهاء عقود الدعم لإيلون… لطالما استغربت لماذا بايدن لم يفعل ذلك'. ويوم السبت سئل ترامب عما إذا كان ينوي تنفيذ اقتراحه، فأجاب: 'يحق لي أن أفعل ذلك، لكن لم أفكر فيه بعد'. وأكد ترامب أن معارضة ماسك لم تؤثر على فرص تمرير مشروع القانون، قائلًا إنه 'واثق جدًا' من أن مجلس الشيوخ سيقر القانون قبل 4 يوليو. وأضاف: 'الحزب الجمهوري لم يكن يومًا موحدًا بهذا الشكل… حتى أكثر من قبل ثلاثة أيام'. وكان ماسك قد دعم ترامب ماليًا بقوة في حملة 2024، حيث أنفق أكثر من ربع مليار دولار لدعمه في الولايات المتأرجحة. وفي الشهور الأولى من الإدارة، عيّن ترامب ماسك مسؤولًا عن 'وزارة كفاءة الحكومة'، حيث أشرف على تسريحات جماعية وإغلاق وكالات فدرالية. واختتم ترامب تصريحاته بالقول: 'أعتقد أن هذا الخلاف كشف إيجابيات مشروع القانون… الناس بدأوا يهتمون أكثر، ورأوا مدى جدواه. من هذه الزاوية، كان ما فعله ماسك مفيدًا… لكني أظن أنه من المؤسف أن يكون إيلون مكتئبًا ومكسور القلب إلى هذا الح

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store