logo
ترامب: إسرائيل وافقت على شروط هدنة في غزة مدتها 60 يوماً

ترامب: إسرائيل وافقت على شروط هدنة في غزة مدتها 60 يوماً

ليبانون 24منذ 19 ساعات
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لهدنة في قطاع غزة مدتها 60 يوماً.
وأضاف ترامب في منشور على حسابه في منصة "تروث سوشيال": "ممثلون عني عقدوا اجتماعا طويلا وبنّاءً مع الإسرائيليين اليوم بشأن غزة".
وأوضح أن إسرائيل: "وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما، وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب".
وتابع: "سيقدّم القطريون والمصريون، اللذان عملا بجد لإحلال السلام، هذا الاقتراح النهائي".
واختتم قائلاً: " آمل، لمصلحة الشرق الأوسط ، أن تقبل حماس بهذا الاتفاق، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقدمة نشرة الأخبار المسائية – الاربعاء 2 تموز 2025
مقدمة نشرة الأخبار المسائية – الاربعاء 2 تموز 2025

OTV

timeمنذ 44 دقائق

  • OTV

مقدمة نشرة الأخبار المسائية – الاربعاء 2 تموز 2025

Post Views: 56 في انتظار زيارة بنيامين نتنياهو لواشنطن، وما قد تُسفِر عنه بالنسبة الى الملف الايراني من جهة، وحرب غزة من جهة ثانية، ظل التصعيد السياسي سيد الموقف في الشرق الاوسط. فمن جهة، أعلنت ايران رسمياً تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما استدعى جملة مواقف دولية مستنكرة. ومن جهة أخرى، وغداة اعلان الرئيس دونالد ترامب مقترحه لوقف النار في غزة لستين يوماً، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي مجدداً بالقضاء على حماس، قائلاً: لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماسْتان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر. وفي الانتظار، تبقى الساحة اللبنانية في حالة 'لا معلَّق ولا مطلَّق'، في ضوء العجز الفاضح للسلطة السياسية عن مقاربة المرحلة الراهنة الا بذهنية ادارة الازمة بدل حلِّها، معتمدة سياسية الهرب الى الامام في اكثر من ملف: ففي موضوع سلاح حزب الله، وبعد فشلها في حرف الانظار عبر فتح ملف السلاح في المخيمات الفلسطينية، وازاء ورقة المبعوث الاميركي توم باراك، وعود مكررة بالسعي الى حصر السلاح، آخرها اليوم على لسان رئيس الحكومة، واجتماعات تعقدها لجنة تمثل رئيس الجمهورية ورئيسي مجلس النواب والحكومة، واسئلة عن تغييب دور مجلس الوزراء، الذي تناط به السلطة الاجرائية بموجب الدستور واتفاق الطائف. وفي موضوع الاصلاح المالي واموال المودعين، كلام بكلام، بلا اي اجراء عملي حتى اللحظة، في غياب الرؤية الكاملة المتكاملة، ومحاولات الهاء الرأي العام بأكثر من عنوان ومسألة، لا يبلغ اكثرها الخواتيم السعيدة. اما بالنسبة الى مسألة التحقيقات الجارية في كازينو لبنان، فعلقت اوساط سياسية مطلعة عبر ال او.تي.في. بالملاحظات الآتية: أولاً، من حق القضاء لا بل من واجبه، أن يفتح اي ملف وصولاً الى تبيان الحقيقة كاملة، شرط الابتعاد عن منطق التسييس وذهنية التشفي التي اعتادها اللبنانيون منذ عقود وعقود. ثانياً، ان المطلوب في المسألة المطروحة، تبيان كل الحقائق، ودحض كل التلفيقات. اما التشهير وتشويه السمعة، فله حساب آتٍ حتماً بالسياسة والإعلام، وقبل كل شيء بالقانون. ثالثاً واخيراً، اذا كان رفض تغطية اي مرتكب أمراً مسلماً به بلا نقاش، فإصدار الاحكام السياسية قبل انتهاء التحقيقات يخفض منسوب الثقة المنخفضة اصلاً ببعض القضاء، والانتقائية هي اصلاً نقيض العدالة، وفي الحالين، لن يكون سكوت الا عن احقاق الحق، بلا زيادة ولا نقصان.

ترامب: لن أسمح لزهران ممداني بتدمير نيويورك
ترامب: لن أسمح لزهران ممداني بتدمير نيويورك

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

ترامب: لن أسمح لزهران ممداني بتدمير نيويورك

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نيته "إنقاذ نيويورك وجعلها عظيمة" قبل انتخابات عمدة المدينة المقرر إجراؤها في نوفمبر 2025، واصفا المرشح زهران ممداني، بأنه "مجنون شيوعي". وكتب ترامب على موقع "تروث سوشيال": "سأنقذ نيويورك وأجعلها رائعة مرة أخرى، تماما كما فعلت مع الولايات المتحدة". وأضاف: "اطمئنوا لدي جميع البطاقات لحماية نيويورك وجعلها جميلة وعظيمة كما فعلت مع الولايات المتحدة". ووصف ترامب أحد المرشحين لمنصب عمدة المدينة دون ذكر اسمه، بأنه "مجنون شيوعي"، وقال إنه "لن يسمح له بتدمير مدينة نيويورك"، في إشارة إلى المرشح الديمقراطي لمنصب عمدة مدينة نيويورك، زهران ممداني. وسبق أن صرح ترامب علنا بأنه يعتبر المرشح زهران ممداني، "شيوعيا بحتا" و"يساريا متطرفا"، كما اعترف بأنه صدم من احتمال رؤية مثل هذا المرشح عمدة لنيويورك. وزهران ممداني مسلم ولد في أوغندا، وانتقل مع والديه الاستاذ الجامعي ومخرجة الأفلام من أصل هندي إلى نيويورك في سن السابعة. ويبلغ من العمر 33 عاما، وإذا انتخب لمنصب عمدة نيويورك فسيكون أصغر عمدة في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1917، بحسب "وكالة الصحافة الفرنسية". في سياق آخر كتب ترامب على منصته: "توصلت للتو الى اتفاق تجاري مع فيتنام. التفاصيل لاحقا".

"صراع".. ماذا يجري بين ترامب والإستخبارات الأميركية؟
"صراع".. ماذا يجري بين ترامب والإستخبارات الأميركية؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

"صراع".. ماذا يجري بين ترامب والإستخبارات الأميركية؟

قال الكاتب بول ر. بيلار، الباحث في مركز الدراسات الأمنية في جامعة جورج تاون، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب دخل في صدام مع أجهزة الاستخبارات الأميركية مرتين خلال أسبوع واحد، بسبب الملف النووي الإيراني، ولكن من زاويتين متناقضتين. وذكر التقرير أنه "في المرة الأولى، رفض ترامب علناً تقييم مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي أكدت أن إيران لا تطوّر سلاحاً نووياً في الوقت الراهن، وأن المرشد علي خامنئي لم يأمر باستئناف البرنامج منذ توقفه في 2003، واكتفى ترامب بالرد: إنها مخطئة". وأضاف بيلار، وهو زميل في معهد كوينسي لفن الحكم المسؤول، في مقال بموقع Responsible Statecraft أن ترامب أعلن بعد الضربات الجوية الأميركية على منشآت إيران النووية، أن البرنامج "دُمّر بالكامل"، رغم أن تقارير مسرّبة من وكالة الاستخبارات الدفاعية، أوضحت أن الأضرار، وإن كانت جسيمة، لم تؤخر البرنامج سوى بضعة أشهر. في المقابل، رفض البيت الأبيض هذه التقارير وهاجمها، واعتبرها دعاية مضللة، بينما واصلت الاستخبارات تقديم تحليلاتها المهنية المعتمدة على بيانات ميدانية. وتابع الكاتب أن الضربات التي استهدفت منشآت مثل فوردو، ونطنز، وأصفهان ألحقت أضراراً واضحة، وأقرت طهران بها، لكن ذلك لا يعني نهاية البرنامج النووي، وأضاف: "هناك احتمال كبير أنَّ مواداً ومعدات حيوية نُقلت إلى مواقع سرية قبل الضربة، وأن الكوادر العلمية الإيرانية ما زالت قادرة على إعادة التشغيل خلال أشهر". وأوضح الكاتب أن "منشأة فوردو، المحصّنة تحت الأرض، كانت هدفاً رئيساً للقنابل الخارقة للتحصينات، لكنها لا تزال قائمة"، وأضاف: "حتى إن تعطلت أجهزة الطرد المركزي بفعل الاهتزازات، فالبنية التحتية الأساسية تمكّن إيران من استئناف التخصيب لاحقاً". ورجّح الكاتب أن طهران نقلت حوالي 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% إلى مواقع غير معلنة، ما يجعل حجم الأضرار الفعلية موضع شك، وأكمل: "أما التحدي الأكبر، حسب بيلار، فهو الكفاءات العلمية المنتشرة داخل إيران، والتي يصعب تحييدها أو إيقافها حتى بعد ضرب المنشآت، طالما أن الإرادة السياسية والدعم المالي متوفران". وأشار الكاتب إلى أن تصريحات ترامب أن البرنامج "اختفى لسنوات" تفتقر إلى الأدلة، لا سيما أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية مُنعَت من التفتيش بعد الضربات، وبالتالي، لا يمكن التحقق من الوضع ميدانياً. واستشهد الكاتب بتجارب تاريخية، مثل العراق بعد قصف مفاعل تموز في 1981، وباكستان في السبعينات، ليثبت أن الضربات العسكرية غالباً ما تُسرّع تطوير البرامج النووية بدل تعطيلها. نيات غامضة وحول نيات طهران، أشار الكاتب إلى أن لا دليل قاطعاً على أن إيران اتخذت قراراً ببناء سلاح نووي، ما يسمح للسياسيين مثل ترامب باستغلال هذا الغموض لتشكيل الرواية التي تناسبهم، وأكمل: "إن لم تسعَ إيران للتسلح، يدّعي ترامب أنه ردعها، وإن فعلت لاحقاً، يقول إن النية كانت موجودة منذ البداية". وأشار الكاتب إلى أن استطلاعات الرأي في أميركا تعكس حجم التضليل الإسرائيلي يتهديد إيران، حيث اعتقد 61% من الأميركيين في 2021، خطأً، أن إيران تملك سلاحاً نووياً، موضحاً أنَّ "إسرائيل تستغل تقارير استخباراتية منتقاة لتضخيم الخطر، كما حدث قبل غزو العراق في 2003، لدفع واشنطن إلى التصعيد بدل التفاوض". ورغم الضربات، أكد الكاتب أن البرنامج النووي الإيراني لا يزال يظهر مجدداً، في ظل غياب آلية تفتيش فعالة، كتلك التي وفّرها اتفاق 2015 قبل انسحاب ترامب منه. وفي الواقع، ترفض طهران عودة المفتشين، متهمةً الوكالة الدولية بالتواطؤ مع الغارات الإسرائيلية، بينما تلوّح تل أبيب بضربات إضافية ضمن سياسة "فرض التنفيذ". (24) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store