logo
الحنيطي يبحث أوجه التعاون والتنسيق العسكري بين القوات المسلحة ونظيرتها الهنغارية -صور

الحنيطي يبحث أوجه التعاون والتنسيق العسكري بين القوات المسلحة ونظيرتها الهنغارية -صور

رؤيا نيوزمنذ 4 أيام
استقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، في مكتبه بالقيادة العامة، اليوم الخميس، سفير جمهورية هنغاريا في عمّان، اتيلا كالي.
وبحث اللواء الركن الحنيطي مع الضيف، أوجه التعاون والتنسيق العسكري بين القوات المسلحة ونظيرتها الهنغارية، وسبل تعزيز العلاقات الثنائية في المجالات ذات الاهتمام المشترك، بما يخدم مصالح القوات المسلحة في البلدين الصديقين.
من جانبه، أعرب السفير الهنغاري عن تقديره للدور المحوري الذي تضطلع به المملكة، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي، مشيداً بالكفاءة العالية والجاهزية المتميزة التي تتمتع بها القوات المسلحة الأردنية.
حضر اللقاء عدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن
جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر الثلاثاء أنّه اعترض صاروخا أطلقه الحوثيون في اليمن، حيث تم تفعيل صفّارات الإنذار عملا بالإجراءات الاحترازية المتّبعة. وقال جيش الاحتلال في سلسلة منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي إنّه "في أعقاب صفّارات الإنذار التي دوّت قبل قليل في مناطق إسرائيلية عدة، اعترضت دفاعات سلاح الجو الإسرائيلي صاروخا أُطلق من اليمن".

مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي
مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي

اضافة اعلان تناولت في مقال سابق غضب فرنسا من السلوك الإسرائيلي العدواني، ومخططاتها الرامية لتغيير قواعد القوة في المنطقة، مما قد يضعف النفوذ الفرنسي، لذلك شهدنا تحركا فرنسيا عالي السوية غايته عرقلة المشروع الإسرائيلي وإيقافه ومنعه من التمدد، أخذ التحرك الفرنسي منحيين الأول سوري برفض تقسيم سورية، والثاني فلسطيني، تجسد بإعلان النية للاعتراف بدولة فلسطين، والعودة للقرارات الدولية كان عنوان التحرك الفرنسي، هذا الزخم الفرنسي لم يواجه بمعارضة بريطانية ألمانية، مما يعني أن الثقل الأوروبي بات أقل حماسة لتبني وجهة النظر الإسرائيلية، التي ترى أن حل الدولتين فاته القطار.على الجانب الآخر كان هناك فيض من الغضب العربي، يتوسع ويتعمّق بسبب ما تقوم به إسرائيل في غزة من تدمير وتجويع وقتل، دون اكتراث بأي قانون دولي أو إنساني، هذا الغضب بدا جلياً بالنسبة للمملكة العربية السعودية والتي وضعت ثقلها الخليجي والعربي والإسلامي، باعتبارها دولة قيادية في هذا الفضاء بالإضافة إلى ثقلها الدولي، في ميزان سلام مع اسرائيل مقابل دولة فلسطينية كاملة السيادة، غير أن التغاضي الأميركي عن هذا المطلب السعودي والتفاوض دونه بكثير، والرد الإسرائيلي غير المحترم على دولة لها ثقلها ووزنها السياسي والاقتصادي، فضلاً عن جرائمها في غزة، أغضب السعودية وجعلها تخطط مع حلفائها العرب والدوليين لقلب الطاولة.لقد التقى الطموح السعودي فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية مع الغضب من إسرائيل وسلوك الولايات المتحدة، مع غضب فرنسي من تهميش دورها الإقليمي، وتجاوز إسرائيل حدود المسموح تجاه دولة بحجم فرنسا، فضلاً عن الغضب من منح ترامب لإسرائيل عباءة القوة الأميركية، واعتبارها الوكيل الأميركي في المنطقة، كما التقت خشية الدولتين من أن تصبح إسرائيل هي التي تقرر مستقبل المنطقة، هذا التقاطع ولد رغبة قوية حركت السعودية وفرنسا للإسراع في تدارك الموقف قبل أن يذهب بعيداً، وتتمكن إسرائيل من فرض أجندتها على الجميع، ولما لفرنسا من ثقل دولي وما للسعودية من ثقل سياسي واقتصادي، تحرك الطرفان فرنسا، مدعومة بعدم معارضة بريطانية ألمانية، والسعودية مدعومة بموقف ملفت من الأردن ومصر واللذين سارا معها كتفاً بكتف.عُقد المؤتمر متكئاً على مبادئ أساسية تشاركت بها كل الأطراف، أول هذه المبادئ أن الولايات تخلت عن التزاماتها السابقة تجاه القضية الفلسطينية، وتحولت إلى شريك كامل لإسرائيل، وثانيها؛ رفض إقصاء الأطراف الإقليمية الكبرى مثل السعودية ومصر والأردن، والدولية كفرنسا المعتدة بقوتها والرافضة لاختصار دورها على هامش المبادرات الأميركية، لكن أبرز ما ميز المؤتمر هو الرفض غير المسبوق للمبدأ الإسرائيلي القائل بأن «القوة هي الحق»، ولذلك وضع المؤتمر بنداً أساسياً في مواجهة هذا التصور الإسرائيلي، وهو إعادة وضع القضية الفلسطينية في إطارها القانوني الأصلي، وكان رهان المؤتمر الأول والإستراتيجي هو تعبئة المجتمع الدولي ككتلة ضاغطة مضادة للهيمنة الأميركية.نحن إذاً بعد هذا المؤتمر، أمام صراع بين منطقين، منطق تسعى فيه الولايات المتحدة لإعادة تدوير إسرائيل برغم كل جرائمها، بلغة جديدة تستند إلى إعادة فرض الحقائق بالقوة، ومنطق آخر هو منطق الشرعية الدولية الذي يتمسك به العرب وأوروبا ودول أخرى، بالتالي فإن المؤتمر لم يكن استجابة لحالة الغضب وحدها، بل جاء كتتويج لمسار تراكم فيه الشعور الإقليمي، بأن أميركا لم تعد حليفاً ضامناً بل أصبحت خصماً لطموحات السلام الذي تنشده المنطقة، لذلك تمكنت السعودية ودول المنطقة من استثمار المخزون الدبلوماسي المتراكم لفرنسا، ودفعها لتستعيد دورها كقوة وكوسيط مستقل لا تديره أي قوة أخرى.ما جرى في نيويورك في مؤتمر حل الدولتين ليس النهاية، بل بداية لمسار دبلوماسي جديد، يعيد تعريف من هو صاحب الحق في تحديد مستقبل القضية الفلسطينية، ورفض الجميع في هذا المؤتمر أن تبقى هذه القضية رهينة للمزاج السياسي في واشنطن أو حسابات إسرائيل إستراتيجية كانت أو داخلية، كما أن التقاء الكلمة بين السعودية وحلفائها العرب مع فرنسا، على قاعدة القانون، لا القوة المجردة يمنح الأمل بإمكانية كسر الحلقة المفرغة من التفاوض العبثي، ويمنح الفلسطينيين والعالم فرصة لتصحيح البوصلة؛ من منطق التفاوض تحت قوة الرصاص والصواريخ، إلى منطق الحلول القائمة على الحق والعدالة والكرامة الإنسانية.لا شك أن هذا الزخم الإقليمي والدولي سيواجه بمعارضة أميركية في الجمعية العامة ومجلس الأمن، لكنه دون شك سيضع الولايات المتحدة وإسرائيل في مواجهة تيار دولي جارف، يحُدّ من قدرتهما على المناورة والاستئثار بالقضية الفلسطينية وحلولها، ويضع حدوداً للمدى الذي يمكنهما الذهاب إليه في تغيير واقع المنطقة وفق منهج «القوة هي الحق».

الأسرى تركوا لمصيرهم
الأسرى تركوا لمصيرهم

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • الغد

الأسرى تركوا لمصيرهم

معاريف بقلم: ليلاخ سيغان مَن مِن الإسرائيليين تمكن من أن ينام ليلا؟ الأشرطة الصادمة لروم برسلفسكي وأفيتار دافيد هزت حياتنا ونزعتنا دفعة واحدة من أخيلتنا في أنهم بشكل ما على ما يرام. لكن القسم الصادم أكثر كان الفجوة. اضافة اعلان نحن، عالمنا يتأرجح من أشرطة الرعب التي أخرجها رجال حماس، صوروها ونشروها، فيما أن العالم يقف جانبا وهو غارق بعمق في سردية أخرى. صندوق العطف الإسرائيلي صرخ بألم، فيما أنه في وسائل الإعلام الأجنبية نشرت الأمور في هوامش الأخبار بلا صورة أو لم تنشر على الإطلاق. التاسع من آب (أغسطس) هو الوقت لحساب النفس. وقت للنظر ليس بما فعله أعداؤنا لنا بل ما فعلناه بأنفسنا. الشعب اليهودي تعذب دوما حين رفض الاعتراف بالأخطاء. يتبين أنه توجد مشاكل لا تحلها القوة ولا حتى التهديدات ببوابات الجحيم. توجد أوضاع ينبغي مسبقا عمل كل شيء كي لا ندخل إليها. وها نحن وصلنا الى مثل هذا الوضع. كيف حصل هذا؟ لم ننجح في تشخيص الوقت المناسب لعقد صفقة لإعادة كل المخطوفين، وإن كان انطلاقا من الفهم بأنه بخلاف ذلك لن نتمكن من مواصلة القتال ببأس أو التصدي في ساحة الوعي. لا يوجد أفضل من التاسع من آب (أغسطس) كي نفهم بأنه عندما نسمح للتزمت أن يقود -نكون نحن الخاسرين. قبل ألفي سنة والآن أيضا. إسرائيل تنتصر عندما تعمل بمنطق وبعقل سليم -هذا ما انتصر دوما، لكن عندما يقودنا المسيحانيون، الجهاديون سيسيرون دوما الى أماكن من الفوضى لا يمكننا أن نتصدى لها، ولا يهم كم نتطرف. وعليه، نحن ملزمون بأن نبقى في ملعب سواء العقل والمنطق. السياسة "المتصلبة" لبتسلئيل سموتريتش اقتادتنا الى وقف نار بلا مقابل من حماس. متداعين حتى أعماق روحنا من أفلام الرعب التي رأيناها في السبت ومن عدم اكتراث العالم. خطاب "ولا حتى ذرة مساعدات ستدخل الى غزة" انتهت بعقاب رهيب لإسرائيل وبجائزة لحماس. سموتريتش أثبت بأنه حتى لو بدت أفكاره جيدة على الورق، فإنها لا تصمد في اختبار النتيجة. الآن هو المهدد بالضم، انطلاقا من نقص الفهم إياه للأهداف الواقعية التي يمكن تحقيقها. ينبغي الاعتراف، علقنا في معضلة تكاد تكون بلا حل بسبب سياسة مغلوطة على نحو مخيف في غزة. إذا ما دخلنا الآن الى مناطق مأهولة -ستحتدم الكارثة الإنسانية. والانهيار السياسي سيعرض أمن إسرائيل للخطر. إذا مات مخطوفون، فإن الزئير الداخلي سيقزم ذاك الذي كان بعد قتل ستة مخطوفين قبل سنة. التداعيات على الصحة النفسية للجنود المنهكين، على معدلات الامتثال للخدمة في ضوء تملص الحريديم من الخدمة، كل هذه من شأنها أن تقتادنا الى وضع خطير أكثر بأضعاف مما قبل 7 تشرين الأول (أكتوبر). في لبنان وفي إيران انتصرنا بضربة سيف لأن منطقنا لم يقوضه متزمتون سياسيون حلموا بالاستيطان هناك. حان الوقت للتفكير من خارج الصندوق المسيحاني لأجل حل الفوضى التي الحكومة بتشكيلتها الحالية ببساطة ليست مبنية لحلها. إن الأقوال المتطرفة من الحكومة تعظم السردية المناهضة لإسرائيل في الإعلام الدولي. هذه السردية تؤثر أيضا على المجتمع الإسرائيلي، والشرخ في داخلنا يتسع فقط. ولا يهم اذا كان هذا يحصل عن حق أم عن غير حق - هذا ببساطة يحصل. هذا هو الواقع وهو محمل بالكارثة. إن التزمت هو طبق الفضة الذي عليه ستعطى دولة فلسطين. هذه ليست دعوة للتهجم على المتزمتين بل دعوة لفهم الوضع. شعبنا يعاني شقاقات داخلية، حتى لو كانت الأكثر عدالة في العالم. إسرائيل هي دولة حرة ومسموح أن يكون فيها متزمتون. ينبغي السماح بوجود الآراء المسيحانية في هوامش المجتمع، احترامها، لكن أبدا لا ينبغي السماح لها بأن تقودنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store