وزارة المياه: سجلنا تراجعاً لنسبة الطمي في "بني نعجي" وارتفاعاً للإنتاج
وأوضحت الوزارة في بيان صادر اليوم الخميس، أن فرقها الفنية تمكنت مساء الأربعاء (6 أغسطس) من تشغيل وحدتين إضافيتين، بعد تشغيل أول وحدتين يوم الثلاثاء، مما رفع الإنتاج إلى نحو 75 بالمائة من الطاقة القصوى للمنظومة.
وأكدت الوزارة أن هذه النتائج الإيجابية تعكس فاعلية المنشأة الجديدة.
وأضافت أنها تمثل حلًا جذريًا لمشكلة الطمي التي كانت تؤثر منذ سنوات على إنتاج المياه الصالحة للشرب في منشآت آفطوط الساحلي.
وبحسب بيان الوزارة؛ تواصل فرق الوزارة متابعة الأداء بشكل يومي، في ظل توقعات بتحسن أكبر في الأيام المقبلة، مع اكتمال التشغيل الكامل للمنشأة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
تونسكوب
منذ 27 دقائق
- تونسكوب
الجزائر تُنهي مجانية العقارات المُخصّصة لفرنسا: بداية مرحلة جديدة في العلاقات الدبلوماسية
في خطوة جديدة تعكس التوتر المتصاعد بين الجزائر وفرنسا، أعلنت السلطات الجزائرية يوم الخميس 7 أوت 2025، إنهاء العمل بنظام الإعفاء من دفع الإيجار الذي كانت تستفيد منه السفارة الفرنسية ومؤسسات فرنسية أخرى منذ عقود. القرار يأتي في إطار إعادة النظر في "تركة غير متوازنة" للعلاقات الثنائية، ويضع حداً لامتيازات عقارية كانت تُمنح لفرنسا مجاناً أو بأسعار رمزية للغاية. استدعاء القائم بالأعمال الفرنسي... وإبلاغ بالقرار وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية(APS)، فقد تم استدعاء القائم بالأعمال الفرنسي بالجزائر إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية، حيث أُبلغ بـ"القرار السيادي للسلطات الجزائرية بإنهاء منح العقارات التابعة للدولة الجزائرية، والتي كانت موضوعة تحت تصرف السفارة الفرنسية في الجزائر دون مقابل". 61 عقاراً بأسعار رمزية... وحقبة الامتيازات تقترب من نهايتها بحسب تقرير سابق نشرتهAPS في مارس الماضي، فإن السفارة الفرنسية ومؤسسات فرنسية أخرى في الجزائر تستغل 61 عقاراً تابعاً للدولة الجزائرية، من بينها: بعض هذه العقارات، كما ورد، كانت تُؤجّر بمبالغ رمزية تصل إلى "فرنك رمزي واحد"، وهو ما أثار جدلاً متزايداً في الأوساط السياسية والإعلامية الجزائرية حول استمرار هذه الصيغة غير المتوازنة. خطوة سيادية أم ورقة ضغط دبلوماسي؟ يُنظر إلى هذا القرار في الجزائر على أنه خطوة سيادية تهدف إلى استعادة الحقوق العقارية للدولة الجزائرية، خاصة في ظل المطالب المتزايدة بمراجعة العلاقات غير المتكافئة التي تعود إلى فترة ما بعد الاستقلال. في المقابل، قد يُفهم هذا الإجراء في باريس على أنه ورقة ضغط دبلوماسي تأتي في سياق العلاقات المتوترة، التي شهدت خلال السنوات الأخيرة أزمات متكررة حول ملفات تاريخية وسياسية وأمنية. إعادة رسم ملامح العلاقة؟ لا شك أن هذا القرار سيعيد فتح النقاش حول طبيعة العلاقات الجزائرية الفرنسية، وقد يُمهّد إلى مرحلة جديدة قائمة على الندية والتوازن في المصالح، بعيداً عن الامتيازات التاريخية التي لم تعد تُقابل بندّية مماثلة من الجانب الفرنسي، بحسب ما يراه مراقبون جزائريون.
ويبدو
منذ ساعة واحدة
- ويبدو
تونس..3,3مليار دينار حجم الاستثمارات خلال النصف الأول من العام الجاري
سجلت تونس تقدمًا كبيرًا في الاستثمارات المعلنة في النصف الأول من عام 2025. وفقًا للهيئة التونسية للاستثمار (TIA)، بلغ المبلغ الإجمالي 3,3 مليارات دينار، بزيادة قدرها 16,9% مقارنة بنفس الفترة في عام 2024. تُفسر هذه الديناميكية جزئيًا بمشروع سياحي كبير أُطلق في جندوبة، بقيمة 300 مليون دينار. يهدف هذا المشروع إلى خلق 600 فرصة عمل. بين جانفي وجوان، من المتوقع أن تتيح جميع المشاريع المعلنة خلق 45,839 وظيفة، أي بزيادة قدرها 4% على أساس سنوي. تركز المشاريع الجديدة 75% من الاستثمارات وتولد 88% من الوظائف المتوقعة. الصناعة والمناطق في المقدمة يبقى القطاع الصناعي المحرك الرئيسي، حيث يستحوذ على 37% من الاستثمارات و39% من الوظائف المتوقعة. يليه قطاع الخدمات بنسبة 23% من المبالغ الملتزم بها ونحو نصف الوظائف المتوقعة. تحتفظ الزراعة بحصة 18%، رغم انخفاضها بنسبة 18% على أساس سنوي. يجذب السياحة 13% من الأموال، بينما تستحوذ الطاقات المتجددة على 9%. تستفيد القيروان من مشروع طاقي بقيمة 280 مليون دينار وتصبح المنطقة الأكثر استثمارًا، بنسبة 10,1% من الإجمالي. بشكل أوسع، تركز مناطق التنمية الجهوية 51% من الأموال، أي ما يعادل 1,685 مليار دينار. مشاريع استراتيجية ومساهمة أجنبية تحصي الهيئة التونسية للاستثمار أربعة مشاريع ذات اهتمام وطني، بإجمالي 715,2 مليون دينار و1,319 وظيفة متوقعة. تتعلق هذه المشاريع بقطاعات الصناعة والسياحة والطاقات المتجددة. يقع اثنان منها في بن عروس وقابس، وواحد في جندوبة وآخر في القيروان. تمثل المشاريع ذات المشاركة الأجنبية 29% من الاستثمارات، أي 944,5 مليون دينار، ومن المتوقع أن تولد 8,880 وظيفة. بالتوازي، تشير الأونكتاد إلى زيادة بنسبة 21% في الاستثمارات الأجنبية المباشرة في تونس في عام 2024. يضع هذا الأداء البلاد بين محركات الانتعاش الاقتصادي في شمال إفريقيا.
ويبدو
منذ ساعة واحدة
- ويبدو
اوريدو بريفيلاج: تجربة رقمية جديدة لتعزيز القوة الشرائية للحرفاء
في اطار استراتيجيتها الرامية الى اثراء حياة مشتركيها اليومية ودعم قوتهم الشرائية، تعلن أوريدو تونس اليوم عن اطلاق «أوريدو بريفيلج»، الخدمة الرقمية جديدة متاحة عبر تطبيق My Ooredoo. نتيجة للتعاون مع الشركة الناشئة التونسية Club Privilèges، يقدم هذا البرنامج المبتكر لمشتركي أوريدو تخفيضات حصرية ومزايا فورية في أكثر من 1200 محل وعلامة تجارية في جميع أنحاء تونس. سواء في التسويق أو الطعام أو الرفاهية، أو السفر، أو الترفيه: كل الرغبات تجد امتيازها. مصمم ليكون بسيطاً وسريعاً ورقمياً بنسبة 100%، يعتمد أوريدو بريفيلج على آلية فعالة من ثلاث خطوات: اختر، امسح، .تم تصميم هذا البرنامج ليكون رفيقا عمليا وموثوقا في حياة الحرفاء اليومية يجمع بين السهولة والتنوع وتوفير المال الملموس قال سونيل ميشرا، المدير التنفيذي للتسويق في أوريدو تونس: «أوريدو بريفيلج هو ليس مجرد برنامج ولاء بل بوابة القيمة اليومية، وتجسيد لوعودنا بالبقاء الى جانب حرفاءنا. ومن خلال شراكتنا مع شركة ناشئة تونسية، نحن ندعم الابتكار وريادة الاعمال وتقديم خدمة بسيطة رقمية ومجزية منذ اليوم الأول». اوريدو بريفيلاج هو مثال اخر على مهمة اوريدو لتكون في قلب حياة الحرفاء رقميا وبطريقة فعالة
