
10 عادات سهلة وفعّالة للتحكم في مستوى سكر الدم
يوصي أطباء الغدد الصماء واختصاصيو التغذية بمجموعة نصائح من أجل استقرار وتنظيم مستوى السكر في الدم ومنع ارتفاعه بشكل حاد، وفي ما يلي أبرز 10 من هذه النصائح:
1. امنح الأولوية لنظام غذائي متوازن وغني بالحبوب الكاملة، والبروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية، والكثير من الخضروات لتثبيت مستوى سكر الدم.
2. عليك بالتحكم في حصصك الغذائية لتفادي الإفراط في الأكل، وهو الإفراط الذي يتسبب في ارتفاع سكر الدم. استخدم أطباقاً وملاعق أصغر وقم بمعايرة الحصص.
3. مارس تمارين رياضية بدنية معتدلة لمدة 30 دقيقة على الأقل بانتظام، مثل المشي السريع بمعدل 5 أيام في الأسبوع لتحسين حساسية الإنسولين.
4. اشرب كميات كافية من الماء على مدار اليوم لمساعدة كليتيك على التخلص من السكر الزائد عن طريق البول
5. اختر الكربوهيدرات المعقدة، مثل الشوفان وحبوب الكينوا والأرز البني. قلل من الكربوهيدرات المكررة لمنع ارتفاع سكر الدم.
6. مارس تقنيات ورياضات تقليل التوتر، مثل التأمل أو التنفس العميق لخفض مستوى الكورتيزول، فهذا يمكن أن يخفض مستوى سكر الدم.
7. استهدف الحصول على 7 إلى 8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة، حيث يمكن أن تتسبب قلة النوم في تعطيل إنتاج هورمون الإنسولين وبالتالي إرباك عملية تنظيم سكر الدم.
8. اجعل مشروب شاي القرفة (الدارصين) في روتينك اليومي، حيث أنه يحسن حساسية الإنسولين ويخفض مستوى سكر الدم المرتفع.
9. واظب على تعريض جسمك لأشعة الشمس: تعريض جسمك لأشعة الشمس في الأوقات الآمنة يساعد على انتاج فيتامين D الضروري جداً لتنظيم سكر الدم.
10. امتنع تماماً عن احتساء المشروبات السكرية، مثل المشروبات الغازية والعصائر المحلاة. اختر بدلاً منها الماء أو الشاي العشبي أو الخيارات غير المحلاة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 3 أيام
- الرأي
10 عادات سهلة وفعّالة للتحكم في مستوى سكر الدم
يوصي أطباء الغدد الصماء واختصاصيو التغذية بمجموعة نصائح من أجل استقرار وتنظيم مستوى السكر في الدم ومنع ارتفاعه بشكل حاد، وفي ما يلي أبرز 10 من هذه النصائح: 1. امنح الأولوية لنظام غذائي متوازن وغني بالحبوب الكاملة، والبروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية، والكثير من الخضروات لتثبيت مستوى سكر الدم. 2. عليك بالتحكم في حصصك الغذائية لتفادي الإفراط في الأكل، وهو الإفراط الذي يتسبب في ارتفاع سكر الدم. استخدم أطباقاً وملاعق أصغر وقم بمعايرة الحصص. 3. مارس تمارين رياضية بدنية معتدلة لمدة 30 دقيقة على الأقل بانتظام، مثل المشي السريع بمعدل 5 أيام في الأسبوع لتحسين حساسية الإنسولين. 4. اشرب كميات كافية من الماء على مدار اليوم لمساعدة كليتيك على التخلص من السكر الزائد عن طريق البول 5. اختر الكربوهيدرات المعقدة، مثل الشوفان وحبوب الكينوا والأرز البني. قلل من الكربوهيدرات المكررة لمنع ارتفاع سكر الدم. 6. مارس تقنيات ورياضات تقليل التوتر، مثل التأمل أو التنفس العميق لخفض مستوى الكورتيزول، فهذا يمكن أن يخفض مستوى سكر الدم. 7. استهدف الحصول على 7 إلى 8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة، حيث يمكن أن تتسبب قلة النوم في تعطيل إنتاج هورمون الإنسولين وبالتالي إرباك عملية تنظيم سكر الدم. 8. اجعل مشروب شاي القرفة (الدارصين) في روتينك اليومي، حيث أنه يحسن حساسية الإنسولين ويخفض مستوى سكر الدم المرتفع. 9. واظب على تعريض جسمك لأشعة الشمس: تعريض جسمك لأشعة الشمس في الأوقات الآمنة يساعد على انتاج فيتامين D الضروري جداً لتنظيم سكر الدم. 10. امتنع تماماً عن احتساء المشروبات السكرية، مثل المشروبات الغازية والعصائر المحلاة. اختر بدلاً منها الماء أو الشاي العشبي أو الخيارات غير المحلاة.


المدى
منذ 7 أيام
- المدى
علماء يكشفون عن بديل سهل للصيام المتقطع
الصيام المتقطع ليس أداةً مفيدةً لإنقاص الوزن فحسب، بل ثبتت فوائده العديدة في تحسين مستويات السكر في الدم وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ومع ذلك، قد يجد الكثيرون صعوبة في اتباع الصيام المتقطع لإنقاص أوزانهم، خصوصاً إذا اتبعوا نظام 5:2 الغذائي، حيث يتم تقييد السعرات الحرارية بشدة يومين في الأسبوع. وفي هذا السياق، توصلت دراسة جديدة إلى أن هناك طريقة أخرى أسهل يمكن أن تساعد الأشخاص على الحصول على الفوائد الأيضية للصيام المتقطع. وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد أوضحت الدراسة أن مجرد تقييد كمية الكربوهيدرات التي يتناولها الأشخاص مرتين أسبوعياً قد يكون كافياً لتحسين صحتهم الأيضية. وأجرى فريق الدراسة، التابع لجامعة سري البريطانية، تجربة على 12 مشاركاً يعانون من زيادة الوزن والسمنة. وفي البداية، طُلب من المشاركين اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات جداً في أحد الأيام. وفي يوم آخر، طُلب منهم اتباع الصيام المتقطع. وبعد كل يوم من اليومين، قدم الباحثون للمشاركين وجبة غنية بالدهون والسكريات لمعرفة مدى سهولة حرق أجسامهم للدهون. ووجد الفريق أنه خلال الصيام المتقطع تستخدم خلايانا بعض مخزون الدهون للحصول على الطاقة، وهو ما حدث أيضاً عند تقليل كمية الكاربوهيدرات التي يتناولها الشخص، حيث يتحول الجسم من استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة إلى استخدام الدهون. بمعنى آخر، تضمن هذه الطرق توازناً أفضل بين مصادر الطاقة التي يستخدمها الجسم. وهذا يؤدي إلى تحسين المرونة الأيضية، وهو ما يرتبط بتحسن صحة القلب والأوعية الدموية والأيض. وأكد الباحثون أهمية إجراء المزيد من الدراسات على مجموعة أكبر من المشاركين لتأكيد هذه النتائج.


الرأي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
دراسة حديثة: القهوة السوداء تحسن مقاومة الإنسولين
أظهرت دراسة كورية حديثة أن شرب القهوة السوداء، وخاصة بين النساء، يرتبط بتحسين التحكم في مستوى الغلوكوز وتقليل مقاومة الإنسولين، مما يُبرز الدور المُحتمل للقهوة في صحة عملية الأيض. تستكشف الدراسة، التي نشرت في موقع «نيوز مديكال»، العلاقة بين استهلاك القهوة واستقلاب الغلوكوز (عملية حصول خلايا الجسم على الطاقة التي تحتاج إليها) لدى البالغين في كوريا. تُعدّ القهوة من أكثر المشروبات شيوعاً في جميع أنحاء العالم. ومع ذلك، أفادت الدراسات الحالية بنتائج مُتباينة حول تأثيرها الصحي. على الرغم من أن كل كوب إضافي من القهوة قد يُقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني (T2DM) بنسبة 6 في المئة، بغض النظر عن وجود الكافيين، فإن الآليات المُرتبطة بذلك لا تزال غير واضحة. وأفادت دراسات سابقة بأن وجود مادة البوليفينول بوفرة في القهوة يُمكن أن يحسن حساسية الإنسولين، وهو أمر بالغ الأهمية لإدارة مرض السكري وتقليل مقاومة الإنسولين. وبشكل عام، ارتبط تناول كوبين من القهوة يومياً بانخفاض خطر ارتفاع مستوى الإنسولين الصائم أو (HOMA-IR) بنسبة 23 في المئة. وأظهرت النساء اللواتي شربن كوبين أو أكثر من القهوة تحسناً ملحوظاً في مستويات (HOMA-IR) والإنسولين الصائم بنسبة 27 في المئة و30 في المئة على التوالي، وتضاعفت هذه الفوائد لدى النساء اللواتي تناولن ثلاثة أكواب أو أكثر يومياً، حيث انخفضت مستويات (HOMA-IR) والإنسولين الصائم بنسبة 34 في المئة و36 في المئة على التوالي. ومع ذلك، أظهرت النساء اللواتي شربن القهوة السوداء مقاومةً أفضل للأنسولين وأيضاً للغلوكوز مقارنةً بمن أضيف إليهن السكر و/أو الكريمة. وارتبط تناول كوبين من القهوة السوداء يومياً بانخفاض بنسبة 36 في المئة في كل من مستويات (HOMA-IR) والإنسولين الصائم. ولم تعد هذه الفوائد ذات أهمية عند تناول ثلاثة أكواب أو أكثر من القهوة السوداء يومياً. قد تُعزى الاختلافات الملحوظة بين الجنسين إلى اختلاف مستويات الغلوبيولين الرابط للهرمونات الجنسية (SHBG)، وهي مستويات منخفضة لدى العديد من مرضى السكري من النوع الثاني، ولكنها أعلى لدى النساء بسبب وجود هرمون الإستروجين. كما أن النساء أقل ميلاً للتدخين أو شرب الكحول، مما قد يُعزز دور النظام الغذائي في الحفاظ على استقلاب الغلوكوز. وتُقلل القهوة من مؤشرات استقلاب الغلوكوز عن طريق تحسين حساسية الإنسولين بدلاً من تعزيز وظيفة خلايا بيتا. وقد افترض الباحثون سابقاً أن هناك عدة آليات مختلفة قد تكون مُشاركة في تأثيرات القهوة المُضادة للسكري، ويُعزى بعضها إلى الخصائص المُضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة للكافيين ومركبات القهوة الأخرى، وانخفاض امتصاص الغلوكوز، وانخفاض إطلاقه من الكبد.