
البيت الأبيض يدرس دعوة زيلينسكي إلى ألاسكا
نقل التقرير ذلك عن مسؤول أميركي رفيع المستوى وثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشات الداخلية.
ونقل عن أحد الأشخاص الذين تم إطلاعهم على المحادثات القول «تجري مناقشة الأمر».
وأضاف التقرير أنه لم يتم الانتهاء من مسألة زيارة زيلينسكي وأنه من غير الواضح ما إذا كان الزعيم الأوكراني سيذهب في نهاية المطاف إلى ألاسكا لعقد اجتماعات لكن لا يزال ذلك احتمالا قائماً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
أسعار النفط تهبط مع ترقب السوق محادثات أميركية روسية في شأن أوكرانيا
انخفضت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم الاثنين، لتواصل خسائرها التي تجاوزت أربعة في المئة الأسبوع الماضي على خلفية زيادة الرسوم الجمركية الأميركية على شركائها التجاريين وزيادة إنتاج أوبك وتوقعات باقتراب الولايات المتحدة وروسيا من اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 52 سنتا بما يعادل 0.78 في المئة إلى 66.07 دولار للبرميل بحلول الساعة 0041 بتوقيت جرينتش، فيما نزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 58 سنتا إلى 63.30 دولار. زادت التوقعات باحتمال إنهاء العقوبات التي حدت من إمدادات النفط الروسي إلى الأسواق العالمية بعد أن قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة إنه سيلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 15 أغسطس آب بألاسكا للتفاوض على إنهاء الحرب في أوكرانيا. وجاء ذلك في الوقت الذي تصعد فيه الولايات المتحدة ضغوطها على روسيا، مما زاد من احتمال تشديد العقوبات على موسكو أيضا في حالة عدم التوصل إلى اتفاق سلام. وحدد ترامب يوم الجمعة الماضي موعدا نهائيا لروسيا للموافقة على السلام في أوكرانيا وإلا ستواجه الدول التي تشتري نفطها عقوبات ثانوية، وفي الوقت نفسه يضغط على الهند لخفض مشترياتها من النفط الروسي. وإلى جانب المحادثات الأميركية الروسية، قال توني سيكامور محلل الأسواق لدى آي.جي في مذكرة إن بيانات التضخم الأميركية المقرر صدورها يوم الثلاثاء ستكون من المحركات الرئيسية الأخرى للأسعار هذا الأسبوع. وأضاف «التراجع في قراءة مؤشر أسعار المستهلكين من المتوقع أن يعزز التوقعات بخفض مبكر وعميق لأسعار الفائدة من مجلس الاحتياطي الاتحادي، مما قد يحفز النشاط الاقتصادي ويزيد الطلب على الخام». وتابع «على العكس من ذلك، فإن ارتفاع القراءة من المتوقع أن يثير مخاوف من الركود التضخمي ويقوض توقعات خفض أسعار الفائدة». وتحت تأثير التوقعات الاقتصادية القاتمة، انخفض برنت 4.4 في المئة خلال الأسبوع المنتهي يوم الجمعة، فيما انخفض خام غرب تكساس الوسيط 5.1 في المئة.


الرأي
منذ 9 ساعات
- الرأي
ترامب: سنخرج المشردين من العاصمة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، أنه يعتزم نقل المشردين «بعيدا» من واشنطن، بعد أيام من طرحه فكرة وضع العاصمة تحت سلطة الحكومة الفدرالية بعدما ادعى خطأ أن معدل الجريمة فيها ارتفع. وأعلن الملياردير الجمهوري عن مؤتمر صحافي الاثنين من المتوقع أن يكشف فيه خططه لواشنطن التي تديرها سلطة منتخبة محليا في مقاطعة كولومبيا تحت إشراف الكونغرس. ولطالما أبدى ترامب استياءه من وضع المدينة وإدارتها، وهدّد بوضعها تحت سلطة الحكومة الفدرالية، ومنح البيت الأبيض الكلمة الفصل في كيفية إدارتها. وقال الرئيس الأميركي في منشور على منصته الاجتماعية تروث سوشال الأحد «سأجعل عاصمتنا أكثر أمانا وجمالا مما كانت عليه في أي وقت مضى». وأضاف «يجب على المشردين الرحيل فورا. سنوفر لكم أماكن للإقامة، ولكن بعيدا من العاصمة»، مضيفا أن المجرمين في المدينة سيسجنون بسرعة. وتابع أن «كل هذا سيحدث بسرعة كبيرة». تحتل واشنطن المرتبة الخامسة عشرة ضمن قائمة أكبر المدن الأميركية من ناحية عدد المشردين، وفق إحصاءات للحكومة من العام الماضي. وفي حين يقضي آلاف الأشخاص لياليهم في الملاجئ أو في الشوارع، فإن عددهم انخفض عن مستويات ما قبل تفشي وباء كوفيد. في وقت سابق من هذا الأسبوع، هدد ترامب أيضا بنشر الحرس الوطني ضمن حملة صارمة على الجريمة في واشنطن. وفي حين قال إن منسوب الجريمة ارتفع، أظهرت إحصاءات الشرطة أن الجرائم العنيفة في العاصمة انخفضت في النصف الأول من عام 2025 بنسبة 26 في المئة مقارنة بالعام السابق. وبحسب الأرقام التي أصدرتها وزارة العدل قبل تولي ترامب الرئاسة، فإن معدلات الجريمة في المدينة بحلول عام 2024 كانت بالفعل الأدنى منذ ثلاثة عقود. في هذا الصدد، قالت رئيسة بلدية واشنطن موريل بوزر الأحد على قناة إم إس إن بي سي «نحن لا نشهد ارتفاعا في معدلات الجريمة». ورغم أن رئيسة البلدية الديمقراطية لم تنتقد ترامب صراحة في تصريحاتها، إلا أنها أكدت أن «أي مقارنة بدولة مزقتها الحرب مبالغ فيها وكاذبة». جاء تهديد ترامب بإرسال الحرس الوطني بعد أسابيع من نشر عناصره في لوس أنجليس ردا على تظاهرات اندلعت إثر مداهمات لتوقيف المهاجرين غير النظاميين، وقد اتخذ الرئيس الخطوة رغم اعتراض المسؤولين المحليين. وطرح الرئيس الأميركي مرارا فكرة استخدام الحرس الوطني التابع للجيش للسيطرة على المدن التي يدير العديد منها مسؤولون ديمقراطيين يعارضون سياساته.


الرأي
منذ 9 ساعات
- الرأي
«الوطني»: البيت الأبيض يعزّز توقعات خفض الفائدة... في سبتمبر
- الرئيس الأميركي يلوح بفرض 100 في المئة رسوماً على أشباه الموصلات - «Apple» ترفع استثماراتها في السوق الأميركية إلى 600 مليار دولار سجّل تقرير بنك الكويت الوطني، سلسلة تطورات اقتصادية بارزة شهدتها الأسواق هذا الأسبوع، من أبرزها ترشيح ستيفن ميران، المعروف بانتقاده لسياسات مجلس الاحتياطي الفيديرالي، لشغل مقعد شاغر في عضوية المجلس، ما عزّز التوقعات باتجاه خفض أسعار الفائدة في سبتمبر، في ظل ضعف البيانات الاقتصادية والتي شملت تراجع مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات وارتفاع طلبات الحصول على إعانات البطالة. وأشار التقرير إلى إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ترشيح ميران، رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض وأحد أبرز المهندسين الرئيسيين لسياساته الجمركية، لشغل المقعد الشاغر في مجلس الاحتياطي الفيديرالي، موقتاً حتى يناير المقبل، عقب استقالة أدريانا كوجلر. ولفت التقرير إلى أن ميران، يعد من المعارضين لوجهة نظر رئيس الفيديرالي جيروم باول، في شأن الطابع التضخمي للرسوم الجمركية، ومن المتوقع أن يدعم توجه ترامب لخفض أسعار الفائدة بما يصل إلى 3 نقاط مئوية. ويحمل ميران درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة هارفارد، وسبق أن عمل في وزارة الخزانة الأميركية، ومن المرجح أن يتخذ موقفاً يتسق مع مواقف كريستوفر والر وميشيل بومان، المعينين من قبل ترامب، واللذين عارضا قرار الفيديرالي الأخير بالإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير. ويأتي الترشيح في وقت يتوقع فيه محللون، من بينهم خبراء في «جي بي مورغان»، خفض سعر الفائدة في سبتمبر، بعد ظهور مؤشرات تدل على تباطؤ حاد في وتيرة التوظيف خلال الصيف. ومن التطورات البارزة، أيضاً يشير التقرير إلى أمر ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 25% على الواردات الهندية، لترتفع الرسوم الإجمالية إلى 50%، وذلك رداً على مشتريات الهند من النفط الروسي، ما أثار انتقادات من نيودلهي التي اعتبرت هذه الخطوة غير عادلة وغير مبررة، وعمق الخلافات بين البلدين بعد أسابيع فقط من اقترابهما من إبرام اتفاق تجاري. ولفت تقرير «الوطني» إلى تلويح الرئيس الأميركي بفرض رسوم بنسبة 100% على واردات أشباه الموصلات، مع استثناء الشركات التي توسع عمليات التصنيع داخل الولايات المتحدة. ويدعم هذا الاستثناء شركات تصميم رقائق الذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها «Nvidia» و«TSMC»، اللتان تعهدتا بضخ استثمارات بمليارات الدولارات لتوسيع طاقتهما الإنتاجية في الولايات المتحدة. وفي المكتب البيضاوي، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة «Apple»، تيم كوك، التزام الشركة بضخ استثمارات إضافية بقيمة 100 مليار دولار في السوق الأميركية على مدى 4 أعوام، ليرتفع إجمالي استثماراتها إلى 600 مليار، بالشراكة مع شركات كبرى مثل «Corning» و«SMC» و«Samsung». وجاء الإعلان قبيل دخول الرسوم الجمركية المتبادلة حيز التنفيذ خلال الخميس الماضي بين الشركاء التجاريين من الاتحاد الأوروبي إلى اليابان. وعقب الإعلان، قفزت أسهم «TSMC» بأكثر من 4 في المئة، وارتفع سهم Samsung بنسبة في المئة 2، فيما ارتفعت «Apple» بنسبة 3% في تعاملات ما بعد الإغلاق. وتقدر «Apple» أن أقل من 5 في المئة من مكونات هواتف «iPhone» يتم توريدها من الولايات المتحدة، مع توقع تكبد نحو 1.1 مليار دولار كتكاليف مرتبطة بالرسوم الجمركية خلال الربع الثالث من العام. وفي الوقت الراهن، تسعر الأسواق إمكانية خفض الفيديرالي الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه المقبل بنسبة 91 في المئة. المملكة المتحدة: خامس خفض للفائدة قرّر بنك إنكلترا خفض سعر الفائدة الرئيسي من 4.25 في المئة إلى 4%، في تصويت منقسم 5-4 أصوات، وذلك في خامس خفض للفائدة منذ الانتخابات العامة في يوليو 2024. ويعكس القرار استمرار نهج البنك «التدريجي والحذر» في التيسير النقدي. ورغم أن الخطوة كانت متوقعة على نطاق واسع في الأسواق، إلا أن الانقسام الواضح بين الأعضاء لفت الانتباه، إذ أيد أربعة أعضاء الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير، فيما قرر 4 آخرون خفضها بمقدار 25 نقطة أساس، فيما دعا عضو واحد إلى خفض أكبر بواقع 50 نقطة أساس، ليحسم القرار في جولة ثانية من التصويت. وجاء التحرك في ظل ارتفاع معدل التضخم، مع تسجيل مؤشر أسعار المستهلكين لشهر يونيو 3.6 في المئة متجاوزاً التوقعات، إلى جانب تباطؤ الأداء الاقتصادي بانكماش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.1 في المئة في مايو، وضعف سوق العمل.