
القوات اليمنية تعلن استمرار العملية العسكرية ضد اسرئيل
وأكد سريع أن الصاروخ أصاب هدفه بدقة، مما أدى إلى توقف حركة المطار وهروب الملايين إلى الملاجئ.
وأوضح سريع أن هذه العملية جاءت ردا على ما وصفه بـ"جريمة الإبادة الجماعية" التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، معبرا عن تضامن اليمن الكامل مع المقاومة الفلسطينية.
وأكد أن العمليات العسكرية اليمنية ضد أهداف إسرائيلية ستستمر ولن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
وفي رسائل سياسية وشعبية، وجه المتحدث تحية إلى الشعب اليمني على مواقفه المشرفة في دعم القضية الفلسطينية ورفض الهيمنة الأجنبية، كما حيا المجاهدين الفلسطينيين في غزة والضفة، مشيدًا بصمودهم وتضحياتهم في مواجهة الاحتلال.
وكان العميد يحيى سريع قد أعلن، الإثنين، عن تنفيذ عملية عسكرية "نوعية" أخرى بطائرات مسيرة استهدفت خمسة مواقع إسرائيلية حساسة، شملت مطاري بن غوريون و"رامون"، وميناء إيلات (أم الرشراش)، بالإضافة إلى هدف عسكري في منطقة يافا وهدف حيوي في مدينة أسدود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 5 أيام
- فلسطين أون لاين
حوار صنعاء غيَّرت قواعد الاشتباك ونقف بثبات مع غزَّة حتَّى وقف العدوان الإسرائيليِّ
صنعاء- غزة/ علي البطة: أكد مستشار رئاسة الوزراء اليمنية حميد عنتر، أن العملية العسكرية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية مؤخرا عبر سلاح الجو المسير والقوة الصاروخية، التي استهدفت خمسة مواقع عسكرية وحيوية في عمق فلسطين المحتلة، تمثل تحولا استراتيجيا وتطورا نوعيا في قواعد الاشتباك مع كيان الاحتلال الإسرائيلي. وقال عنتر في مقابلة خاصة مع صحيفة "فلسطين"، إن الضربات التي شملت مطار اللد، هدفًا عسكريًا في يافا، ميناء أم الرشراش، مطار رامون، ومنشأة حيوية في أسدود، جاءت كرد عملي على العدوان المستمر على قطاع غزة، وعلى عجز المجتمع الدولي عن إيقاف آلة القتل الإسرائيلية. وشدد على أن اليمن، رغم الحصار المستمر منذ أكثر من عقد، دخل معادلة الردع في المنطقة من موقع قوة، "فالموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية ليس رد فعل مؤقتًا، بل موقف مبدئي واستراتيجي لا رجعة عنه". وأكد المستشار اليمني، أن استهداف الاحتلال الإسرائيلي لفصائل المقاومة أو حتى للمدنيين في غزة لن يمر دون ثمن. توسيع بنك الأهداف وبخصوص مواصلة حرب الإبادة على غزة، أكد المستشار اليمني، أن هناك عمليات عسكرية نوعية وأشد ايلام على العدو، وسوف يتم توسيع خارطة بنك الأهداف ضد الاحتلال الصهيوني، واستهداف أهداف حيويه وإستراتيجية إذا استمر في حصار غزة وعدوانه على القطاع. وفي تعليقه على الرد الإسرائيلي الذي استهدف اليمن بهجمات جوية، أوضح أن ذلك لم يغير شيئا في موقف صنعاء الثابت، بل زاد من إصرار اليمنيين على مواصلة الدعم، "اليمن سيستمر في إسناد غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار بالكامل عن القطاع". وأضاف، أن الشعب اليمني يرى في هذا الصراع صراعا وجوديا بين الحق والباطل، ولا يمكن أن يكون حياديا فيه. ويصف العدوان الإسرائيلي على اليمن بأنه امتداد لحرب عالمية غير معلنة استهدفت البلاد منذ عشر سنوات، شاركت فيها 17 دولة عربية و60 دولة أوروبية، بقيادة مباشرة من الولايات المتحدة و(إسرائيل). ويضيف: "اليمن صُبت عليه نصف مليون غارة جوية، استخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة المحرمة دوليا، بما في ذلك القنابل العنقودية والنابالم والفسفور الأبيض والأسلحة البيولوجية والكيماوية، ومع ذلك صمدنا، وكسرنا الحصار، وخرجنا أقوى." وأشار عنتر، إلى قدرة اليمن على امتصاص هذه الضربات والخروج منها بمعنويات عالية، لافتا إلى أن اليمنيين باتوا محصنين سياسيا ونفسيا وحتى تقنيا في مواجهة الحروب المركبة، سواء عسكرية أو إعلامية أو اقتصادية. ويؤكد أن هذا الصمود التاريخي أفرز قدرة عسكرية متقدمة، جعلت من اليمن لاعبًا فاعلا في الإقليم، لا يمكن تجاهله. أما عن تأثير العمليات اليمنية على الاحتلال، فيشير عنتر إلى أن الخنق الاقتصادي الذي فرضته القوات البحرية اليمنية في البحر الأحمر أدى إلى شلل شبه لاقتصاد دولة الاحتلال. وفي سياق نصرتها المستمرة لغزة، بدأت القوات المسلحة اليمنية عمليات عسكرية مباشرة ضد الاحتلال الإسرائيلي، بعد أسابيع من اندلاع حرب الإبادة على القطاع. وقد دشنت هذه العمليات بتوجيه صواريخ فرط صوتية وطائرات مسيرة نحو أهداف في كيان الاحتلال. وامتد نطاق العمليات اليمنية إلى الممرات البحرية الحيوية في البحر الأحمر وخليج عدن، حيث استهدفت السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي أو تلك المتجهة إلى موانئه. المصدر / فلسطين أون لاين


معا الاخبارية
منذ 6 أيام
- معا الاخبارية
القوات اليمنية تعلن استمرار العملية العسكرية ضد اسرئيل
صنعاء- معا- أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، اليوم الثلاثاء، أن سلاح الجو اليمني نفذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد قرب مدينة يافا، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين 2". وأكد سريع أن الصاروخ أصاب هدفه بدقة، مما أدى إلى توقف حركة المطار وهروب الملايين إلى الملاجئ. وأوضح سريع أن هذه العملية جاءت ردا على ما وصفه بـ"جريمة الإبادة الجماعية" التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، معبرا عن تضامن اليمن الكامل مع المقاومة الفلسطينية. وأكد أن العمليات العسكرية اليمنية ضد أهداف إسرائيلية ستستمر ولن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وفي رسائل سياسية وشعبية، وجه المتحدث تحية إلى الشعب اليمني على مواقفه المشرفة في دعم القضية الفلسطينية ورفض الهيمنة الأجنبية، كما حيا المجاهدين الفلسطينيين في غزة والضفة، مشيدًا بصمودهم وتضحياتهم في مواجهة الاحتلال. وكان العميد يحيى سريع قد أعلن، الإثنين، عن تنفيذ عملية عسكرية "نوعية" أخرى بطائرات مسيرة استهدفت خمسة مواقع إسرائيلية حساسة، شملت مطاري بن غوريون و"رامون"، وميناء إيلات (أم الرشراش)، بالإضافة إلى هدف عسكري في منطقة يافا وهدف حيوي في مدينة أسدود.


شبكة أنباء شفا
منذ 6 أيام
- شبكة أنباء شفا
القوات المسلحة اليمنية : نفذنا عملية نوعية ضدّ 5 أهداف عسكرية وحيوية للاحتلال في اللد ويافا
شفا – أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، عن تنفيذ سلاح الجو المسيّر عملية عسكرية نوعية استهدفت 5 أهداف عسكرية وحيوية في فلسطين المحتلة، وذلك رداً على جريمة الإبادة في غزة والعدوان الإسرائيلي الأخير على ميناء الحديدة. وقال سريع إن العملية النوعية استهدفت مطار اللد، وهدفاً عسكرياً في يافا المحتلة، بالإضافة إلى ميناء أم الرشراش، ومطار رامون، وهدف حيوي في منطقة أسدود. وقد نُفّذت العملية باستخدام 5 طائرات مسيّرة، و'حققت أهدافها بنجاح بفضل الله'. وأوضح أنّ العملية تأتي 'انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، ورداً على جريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة'، وكذلك 'رداً على عدوانه الأخير على ميناء الحديدة'. وأكد سريع أنّ اليمن مستمر وملتزم بتقديم الدعم والإسناد للشعب الفلسطيني المظلوم، مشدداً على أن 'عملياتنا لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها'. كما أشار إلى أنّ اليمن على استعداد لمواجهة أي تحركات معادية خلال الفترة المقبلة تهدف إلى منعه من أداء واجبه 'الديني، والأخلاقي، والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني'.