
هتقلب الموازيين .. جوجل تطلق ميزة جديدة مدعومة بالذكاء الأصطناعي ..تفاصيل
ميزة مكالمات الأعمال الجديدة
على الجانب الآخر تستخدم ميزة مكالمات الأعمال الجديدة الذكاء الاصطناعي للاتصال بالشركات المحلية نيابةً عنك لجمع معلومات حول التوافر والأسعار.
يعد الهدف من هذه الميزة هو مساعدتك في الوصول إلى المعلومات دون الحاجة إلى رفع سماعة الهاتف والتحدث مع أحد ومن جانبها قد بدأت شركة جوجل اختبار هذه الميزة في شهر يناير الثاني الماضي مع المستخدمين الذين اختاروا المشاركة في تجارب Search Labs الخاصة بالشركة .
صرح متحدث باسم شركة جوجل لموقع TechCrunch أن كل مكالمة إلى شركة تبدأ بالإعلان عن أن هناك نظامًا آليًا يتصل من جوجل نيابة عن المستخدم.
تجدر الإشارة إلى أن جوجل قد واجهت انتقادات شديدة قبل بضع سنوات بسبب ميزة مكالمات تجارية مشابهة تحاكي الكلام البشري، إذ أعرب بعض المستخدمين عن قلقهم من أن الشركة تُضلّل الناس وتوهمهم أنهم يتحدثون مع شخص آخر. وعقب هذه الانتقادات، أعلنت جوجل أن نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بها سيُعرّف نفسه على أنه روبوت عند إجراء هذه المكالمات.
بدأت ميزة مكالمات العمل الجديدة في طرحها لجميع مستخدمي البحث في الولايات المتحدة، مع وجود حدود أعلى لمشتركي Google AI Pro وAI Ultra.
ميزة البحث العميق
أما بالنسبة لميزة "البحث العميق" الجديدة في وضع الذكاء الاصطناعي، فتقول جوجل إنها ستوفر للمشتركين ساعات من خلال إجراء مئات عمليات البحث وإصدار استنتاجات عبر قطع مختلفة من المعلومات لإنشاء تقرير شامل ومقتبس بالكامل في دقائق.
تُشير جوجل إلى أن ميزة البحث العميق تعد مفيدة للبحث المُعمّق المتعلق بالوظائف أو الهوايات أو الدراسات. وتُشير الشركة إلى أنها مفيدة أيضًا في الحالات التي تتخذ فيها قرارات مصيرية، مثل شراء منزل جديد أو طلب المساعدة في تحليل مالي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 5 ساعات
- بيروت نيوز
جوجل تتيح إنشاء قصص مصوّرة للأطفال بالذكاء الاصطناعي عبر Gemini
كشفت شركة جوجل عن أداة جديدة ضمن روبوت المحادثة Gemini AI تتيح للمستخدمين تأليف قصص ما قبل النوم للأطفال بطريقة تفاعلية، إذ يمكن إنشاء قصة مصوّرة مكوّنة من 10 صفحات بمجرد وصف فكرتها. وتحمل الميزة اسم 'Storybook'، وهي تتيح لروبوت Gemini توليد قصص قصيرة، مع رسومات وأصوات مرافقة لكل صفحة، مما يضفي طابعًا سرديًا مرئيًا …

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
"غوغل ديب مايند" تكشف عن نموذج قد يكون مفتاح الذكاء العام الاصطناعي
كشفت وحدة "غوغل ديب مايند"، التابعة لشركة غوغل، يوم الثلاثاء، عن "Genie 3" أحدث نموذج أساسي لمحاكاة العالم، يُمكن استخدامه لتدريب وكلاء الذكاء الاصطناعي متعددي الأغراض، وهي قدرة يقول مختبر الذكاء الاصطناعي إنها تُمثل خطوةً حاسمةً على طريق "الذكاء العام الاصطناعي" أي الذكاء الشبيه بالذكاء البشري. وقال شلومي فروختر، مدير الأبحاث في "ديب مايند"، خلال مؤتمر صحفي، إن "Genie 3 هو أول نموذج عالم تفاعلي لحظي للأغراض العامة". وأضاف أنه "يتجاوز نماذج العالم المحدودة التي كانت موجودة سابقًا. هو ليس مُخصصًا لأي بيئة مُعينة. (و) يُمكنه توليد عوالم فوتوغرافية واقعية وخيالية، وكل ما بينهما"، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ولا يزال "Genie 3" في مرحلة المعاينة البحثية وهو غير مُتاح بعد للمستخدمين، وهو مبني على سابقه "Genie 2" وأحدث نموذج لإنشاء الفيديو من "ديب مايند"، "Veo 3" الذي يُقال إنه يتمتع بفهم عميق للفيزياء. وباستخدام طلب نصي بسيط، يُمكن لـ"Genie 3" توليد عدة دقائق من بيئات تفاعلية ثلاثية الأبعاد بدقة 720 بكسل بمعدل 24 إطارًا في الثانية، وهي قفزة كبيرة من 10 ثوانٍ إلى 20 ثانية كان يُمكن لـ "Genie 2" إنتاجها. ويتميز النموذج بقدرة على إنشاء أحداث عالمية يمكن التحكم بها عبر المدخلات النصية، أي إمكانية تغيير العالم المُنشأ بالفعل باستخدام طلب نصي. وربما الأهم من ذلك، أن عمليات محاكاة "Genie 3" تظل متسقة من الناحية الفيزيائية مع مرور الوقت لأن النموذج يستطيع تذكر ما تم توليده سابقًا، وهي قدرة تقول "ديب مايند" إن باحثيها لم يقوموا بُبرمجوها صراحةً في النموذج. وقال فروختر إنه على الرغم من أن نموذج "Genie 3" له تطبيقات واعدة في مجالات التعليم، والألعاب، وتصميم النماذج الأولية للأفكار الإبداعية، لكن القدرة الحقيقية للنموذج ستتجلى في تدريب وكلاء الذكاء الاصطناعي على مهام عامة، وهو ما اعتبره خطوة أساسية للوصول إلى الذكاء العام الاصطناعي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
جوجل تقلّص استهلاك الكهرباء بمراكز بياناتها: الذكاء الاصطناعي أصبح عبئًا على شبكات الطاقة
في خطوة تُعدّ الأولى من نوعها، وافقت شركة جوجل على تقليص استخدام الكهرباء في بعض مراكز بياناتها أثناء فترات الذروة في استهلاك الطاقة، وذلك استجابة للضغوط المتزايدة على شبكات الكهرباء بفعل الطفرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي. الذكاء الاصطناعي يستهلك طاقة هائلة تُعد هذه الخطوة مؤشرًا واضحًا على التوتر المتصاعد بين النمو السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية للطاقة التي أصبحت عاجزة عن مواكبة هذا الطلب المتزايد. وبحسب جوجل، فإن هذه التخفيضات ستطال فقط جزءًا صغيرًا من إجمالي استهلاك الطاقة، لكنها تعكس حجم التحدي القادم. ورغم أن جوجل لم تُفصح عن أسماء المشاريع التي تتسبب في هذا الاستهلاك الكثيف، إلا أن الخبراء يُرجّحون أن يكون ذلك مرتبطًا بمنصة Gemini، وهي مساعد ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي يُستخدم في ميزات مثل الردود الذكية، وتلخيص الرسائل الإلكترونية، وتحرير الصور على هواتف أندرويد وتطبيقات جوجل. وعلى الرغم من بساطة هذه الوظائف الظاهرية، إلا أنها تعتمد على عمليات معقدة جدًا خلف الكواليس. شركات الطاقة تدق ناقوس الخطر شركات مثل Indiana Michigan Power وهيئة وادي تينيسي (Tennessee Valley Authority)، وهما من الشركاء في الاتفاقيات الجديدة مع جوجل، أفادتا بارتفاع غير مسبوق في الطلب على الطاقة من شركات التقنية التي تبني بنى تحتية للذكاء الاصطناعي. في بعض المناطق، أصبحت الطلبات من مراكز البيانات تُنافس أو تتجاوز الطاقة المتاحة فعلًا، ما يُنذر بحدوث نقص في الكهرباء أو زيادة في أسعارها للمنازل والمصانع على حد سواء. ولتفادي ذلك، وافقت جوجل على إبطاء بعض عمليات الحوسبة الخاصة بالذكاء الاصطناعي خلال فترات الضغط على الشبكة، وذلك ضمن برامج تُعرف باسم "الاستجابة للطلب" (Demand-response programs)، وهي شائعة في الصناعات كثيفة الطاقة مثل التعدين أو الصناعة الثقيلة. الرفاهية الذكية لها ثمن الميزات الذكية في هواتفنا – والتي تعتمد على أنظمة مثل Gemini – لم تعد فقط وسيلة لزيادة الكفاءة والسرعة، بل أصبحت تترك أثرًا حقيقيًا على استهلاك الكهرباء، وفواتير الطاقة، واستقرار الشبكات. وفي مفارقة لافتة، فإن من لا يستخدم الذكاء الاصطناعي على هاتفه الذكي، قد يتأثر بانقطاعات الكهرباء الناتجة عن استهلاك هذه التقنيات ذاتها. في ظل السباق العالمي نحو هيمنة الذكاء الاصطناعي، تكشف هذه التطورات عن الوجه الخفي للتكنولوجيا: الاعتماد المكثف على الطاقة، والتأثير المباشر على حياة الناس ومرافقهم الأساسية.