logo
موسكو تستبعد عقد محادثات مع كييف قريبا

موسكو تستبعد عقد محادثات مع كييف قريبا

Independent عربيةمنذ 12 ساعات
استبعدت روسيا اليوم الإثنين عقد محادثات مع أوكرانيا خلال مهلة قريبة، متحدثة عن مواقف متعارضة تماماً بين الجانبين، وذلك بعد ساعات من شنها هجوماً مكثفاً بالمسيرات والصواريخ على كييف.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين إن العمل جار على تحديد موعد للجولة الثالثة من محادثات السلام مع كييف بعدما اقترح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة الماضية عقدها خلال الأسبوع الجاري.
وذكر بيسكوف، "سنبلغكم فور التوصل إلى اتفاق نهائي على التواريخ"، مضيفاً أن "هناك كثيراً من العمل الدبلوماسي" الذي يتعين القيام به نظراً إلى أن مواقف الطرفين متعارضة تماماً، مضيفاً "نحتاج الآن إلى تبادل وجهات النظر وإجراء مفاوضات حول هاتين المسودتين المتعارضتين تماماً حالياً، ولا يزال أمامنا كثير من العمل الدبلوماسي".
وتعثرت الجهود المبذولة للتوصل إلى حل دبلوماسي للحرب المستمرة منذ ثلاثة أعوام بعد أن ضغط الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الجانبين لإجراء محادثات مباشرة بعد عودته للبيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي.
والتقى الجانبان آخر مرة قبل أكثر من شهر في إسطنبول حيث تبادلا مسودتين تتضمنان أفكاراً حول ما يمكن أن يكون عليه اتفاق السلام، إذ لم تسفر المحادثات بين الجانبين حتى الآن سوى عن تبادل للأسرى مع تراجع فرص وقف إطلاق النار.
ومنح ترمب، الذي أعرب عن شعوره بخيبة الأمل من فلاديمير بوتين، الرئيس الروسي الأسبوع الماضي 50 يوماً للتوصل إلى اتفاق وإلا سيواجه عقوبات اقتصادية واسعة النطاق، فيما لم ترد موسكو بعد على المهلة التي حددها ترمب.
بدوره قال زيلينسكي اليوم إن شخصين قتلا في أنحاء البلاد خلال الهجمات الأخيرة التي وصفها بأنها "اعتداء على الإنسانية"، مضيفاً أن 15 شخصاً أصيبوا بجروح بينهم طفل يبلغ 12 سنة.
واستهدفت الهجمات ست مناطق ضمن كييف أدت إلى اندلاع النيران في متجر للتسوق وأبنية سكنية وحضانة، بحسب السلطات، كما تعرض مدخل محطة لوكيانيفكا للقطارات السريعة في كييف إلى أضرار جراء الضربات التي وقعت ليلاً، إذ أعلن سلاح الجو الأوكراني أن روسيا أطلقت 450 مسيرة وصاروخاً. وألحقت أضراراً بمنطقة إيفانو- فرانكيفسك (غرب) ومنطقتي خاركيف وسومي في الشرق.
وبينما كان عمال الإنقاذ يواصلون البحث عن الضحايا وسط الأنقاض، وصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في زيارة رسمية إلى كييف، وإثر لقائه زيلينسكي كتب على منصة "إكس" أن الأوروبيين سيواصلون "زيادة الضغط على فلاديمير بوتين"، مُجدداً "دعم فرنسا الثابت" لأوكرانيا، بينما ذكر زيلينسكي أنهما "ناقشا الدعم الدفاعي وقدرات الدفاع الجوي، وتدريب الجنود الأوكرانيين" كما أكد أن "شركات فرنسية قررت البدء في تصنيع الطائرات المسيرة في أوكرانيا" من دون تحديد أسمائها.
جولة ثالثة
يأتي هذا بعد تأكيد الكرملين اليوم أنه يعمل على تحديد موعد للجولة الثالثة من محادثات السلام مع كييف، بعدما اقترح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عقدها هذا الأسبوع.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين "سنبلغكم فور التوصل إلى اتفاق نهائي على التواريخ"، مضيفاً أن "هناك الكثير من العمل الدبلوماسي" الذي يتعيّن القيام به نظراً إلى أن مواقف الطرفين مختلفة "تماماً".
من جهة أخرى، لم يستبعد بيسكوف إمكانية عقد لقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب إذا زار الرئيسان بكين في الوقت نفسه في سبتمبر (أيلول) المقبل.
وأكد المتحدث باسم الكرملين أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن موسكو لا تعرف ما إذا كان ترمب يخطط للمشاركة.
قصف روسي
ميدانياً أدى قصف روسي استهدف العاصمة الأوكرانية كييف، اليوم الإثنين، إلى مقتل شخص واحد في الأقل واشتعال النيران في متجر ومدرسة، وفقاً لمسؤولي المدينة. وقال تيمور تكاتشينكو، رئيس الإدارة العسكرية في كييف، عبر "تيليغرام" "للأسف، لدينا معلومات عن وفاة شخص نتيجة الهجوم".
من جهته أفاد فيتالي كليتشكو، رئيس بلدية كييف، في منشور آخر على "تيليغرام" عن "تعرض أربعة أحياء في المدينة لهجمات، مع ورود تقارير عن احتراق مبان سكنية ومتجر وروضة أطفال"، وأضاف أن مدخل محطة مترو لوكيانيفسكا تضرر أيضاً.
جولة جديدة من محادثات السلام
وتأتي هذه الضربات بعد أيام من تصريح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن كييف اقترحت على موسكو جولة جديدة من محادثات السلام.
وأعلن الكرملين، هذا الشهر، استعداده لمواصلة المحادثات مع أوكرانيا بعدما أمهل الرئيس الأميركي دونالد ترمب روسيا 50 يوماً للتوصل إلى اتفاق سلام أو مواجهة عقوبات.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وحتى الآن، فشلت جولتان من المحادثات في إسطنبول في إحراز أي تقدم نحو وقف إطلاق النار، بل أسفرت عن عمليات تبادل واسعة للأسرى وصفقات لاستعادة جثث جنود قتلى.
ووافق الاتحاد الأوروبي، الجمعة، على الحزمة الـ18 من العقوبات ضد موسكو، والتي تستهدف المصارف وخفض سقف أسعار صادرات النفط، في محاولة للحد من قدرة روسيا على تمويل حربها.
"التأثير السلبي الخطر"
على خط آخر، انتقدت وزارة التجارة الصينية العقوبات الجديدة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا وشملت كيانات صينية بهدف تقييد النشاط العسكري الروسي، وفقاً لبيان صدر، اليوم، ووصف هذه الإجراءات بأنها "خطأ"، وقال متحدث باسم وزارة التجارة "إن إجراءات الاتحاد الأوروبي تتناقض مع الإجماع الذي توصل إليه قادتها مع الصين، وكان لها تأثير سلبي خطر على العلاقات الاقتصادية والتجارية والتعاون المالي بين الصين والاتحاد الأوروبي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين قد يلتقي ترامب في الصين خلال سبتمبر
بوتين قد يلتقي ترامب في الصين خلال سبتمبر

موجز 24

timeمنذ 3 ساعات

  • موجز 24

بوتين قد يلتقي ترامب في الصين خلال سبتمبر

قال «الكرملين»، اليوم الاثنين، إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين فلاديمير بوتين ودونالد ترمب إذا زار الرئيسان الروسي والأميركي بكين، في الوقت نفسه، خلال سبتمبر (أيلول) المقبل. وأكد المتحدث باسم «الكرملين»، دميتري بيسكوف، أن بوتين سيزور الصين، لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن موسكو لا تعرف ما إذا كان ترمب يخطط للمشاركة، وفق ما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء. ورداً على سؤال حول ما إذا كان من الممكن أن يلتقي الزعيمان أو يعقدا لقاء مع الرئيس الصيني، قال بيسكوف: «تعلمون أننا نستعد لزيارة إلى بكين، ورئيسنا يستعد لهذه الرحلة… لكننا لم نسمع أن الرئيس ترمب سيذهب إلى هناك أيضاً». وقال بيسكوف للصحافيين: «إذا ذهب (ترمب)، فلا نستبعد بالطبع طرح مسألة جدوى عقد اجتماع». وذكرت صحيفة «التايمز» الأسبوع الماضي أن الصين تستعد لعقد قمة بين ترمب وبوتين. وتحدث الرئيسان معا ست مرات على الأقل منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني). وعبر الكرملين عن تأييده لعقد لقاء مباشر بينهما، لكنه أشار إلى أن الأمر سيتطلب تحضيراً دقيقاً لتحقيق نتائج. وعبر ترمب عن خيبة أمله من الرئيس الروسي بسبب عدم إحراز تقدم نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا، قائلاً في وقت سابق من هذا الشهر: «نتعرض لكثير من الهراء من بوتين». وقال ترمب الأسبوع الماضي إنه سيفرض عقوبات جديدة على روسيا والدول المستوردة لسلعها خلال 50 يوماً، إذا لم توافق موسكو على اتفاق سلام. وتنتهي هذه المهلة في أوائل سبتمبر (أيلول)، بالتزامن مع فعاليات ذكرى انتهاء الحرب التي تقام في بكين.

الأولى منذ 7 أسابيع.. جولة محادثات روسية أوكرانية في تركيا الأربعاء
الأولى منذ 7 أسابيع.. جولة محادثات روسية أوكرانية في تركيا الأربعاء

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

الأولى منذ 7 أسابيع.. جولة محادثات روسية أوكرانية في تركيا الأربعاء

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن رئيس مجلس الأمن والدفاع رستم عمروف أخبره الاثنين، بأن الجولة المقبلة من محادثات السلام بين أوكرانيا وروسيا، وهي الأولى منذ سبعة أسابيع، من المقرر أن تنعقد الأربعاء في تركيا. وجاء تصريح زيلينسكي في أعقاب مناشدته في وقت سابق الاثنين، بإعطاء قوة دافعة أكبر للمفاوضات. ونقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن مصدر تركي قوله إن المحادثات ستُعقد الأربعاء. كما نقلت وكالة الإعلام الروسية عن مصدر قوله إنها ستُعقد على مدى يومي الخميس والجمعة. وقال الكرملين إنه ينتظر التوصل إلى تفاهم بشأن موعد المحادثات، لكنه أقر بأن موقف الجانبين "متعارض تماماً" فيما يتعلق بسبل إنهاء الحرب. تحضيرات تبادل الأسرى وذكر زيلينسكي في خطابه المسائي المصور "ناقشتُ مع رستم عمروف التحضيرات لتبادل الأسرى وعقد اجتماع آخر مع الجانب الروسي في تركيا". وتابع: "عمروف قال إن الاجتماع من المقرر أن ينعقد الأربعاء. سنوافيكم بمزيد من التفاصيل الثلاثاء". ويشغل عمروف حالياً منصب الأمين العام لمجلس الأمن والدفاع، وقاد الجولتين الأوليين من المحادثات مع روسيا. وكان مصدر أبلغ وكالة تاس الروسية الرسمية للأنباء بأن المفاوضين قد يجتمعون في تركيا يومي الخميس والجمعة. وقال زيلينسكي في وقت سابق خلال اجتماع مع دبلوماسيين أوكرانيين في كييف: "نحن بحاجة إلى قوة دافعة أكبر في المفاوضات لإنهاء الحرب". وأضاف "جدول أعمالنا واضح: إعادة أسرى الحرب وعودة الأطفال الذين خطفتهم روسيا والتحضير لاجتماع على مستوى القادة". ترمب يضغط على بوتين ورفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعوة سابقة من زيلينسكي لمقابلته شخصياً، ويتعرض بوتين لضغوط متزايدة من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإحراز تقدم في إنهاء الصراع. وقال بوتين مراراً إنه لا يعتبر زيلينسكي زعيماً شرعياً لأن أوكرانيا لم تجر انتخابات جديدة بعدما انتهت فترة ولايته التي استمرت خمس سنوات العام الماضي. وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين: "أعددنا مسودة مذكرة تفاهم، وهناك مسودة مذكرة أخرى سلمها الجانب الأوكراني. ومن المقرر تبادل وجهات النظر والمحادثات بخصوص هاتين المسودتين، اللتين تتعارضان تماما حتى الآن". وعقدت أوكرانيا وروسيا جولتين من المحادثات في إسطنبول، يومي 16 مايو والثاني من يونيو، أفضتا إلى تبادل آلاف من أسرى الحرب ورفات جنود قتلى. لكن الجانبين لم يحرزا تقدماً يذكر نحو وقف إطلاق النار أو تسوية تنهي الحرب الدائرة منذ قرابة ثلاثة أعوام ونصف العام. وقال ترمب الأسبوع الماضي إنه سيفرض عقوبات جديدة خلال 50 يوماً على روسيا والدول التي تشتري منتجاتها في حالة عدم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الصراع. فرنسا: الدبلوماسية لا تعني الخضوع وأشار وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو عقب محادثات مع زيلينسكي في كييف إلى رفض روسيا تطبيق وقف فوري لإطلاق النار، بالإضافة إلى مطالبها "المتطرفة". وأوضح قائلاً في مؤتمر صحافي "يجب أن تبدأ المناقشات، ولكن على أساس يحترم مصالح الطرفين، لأن الدبلوماسية لا تعني الخضوع". وأضاف "الدبلوماسية تبدأ باجتماعات على مستوى رؤساء الدول والحكومات، وهو ما دعا إليه فولوديمير زيلينسكي مراراً". وقال بارو إنه يفضل وضع حزمة عقوبات أكثر صرامة إذا لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار.

تحركات صينية لعقد لقاء ثلاثي.. الكرملين: لا نستبعد قمة بين بوتين وترامب في بكين
تحركات صينية لعقد لقاء ثلاثي.. الكرملين: لا نستبعد قمة بين بوتين وترامب في بكين

سعورس

timeمنذ 4 ساعات

  • سعورس

تحركات صينية لعقد لقاء ثلاثي.. الكرملين: لا نستبعد قمة بين بوتين وترامب في بكين

وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف في تصريح للصحافيين: إن الرئيس بوتين يعتزم زيارة بكين للمشاركة في فعاليات الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية. وأوضح أن التحضيرات الروسية للزيارة جارية، لكنه أشار في الوقت ذاته إلى أن موسكو لا تملك معلومات مؤكدة حول ما إذا كان ترامب يخطط أيضاً لحضور المناسبة. ورداً على سؤال حول إمكانية عقد اجتماع ثنائي بين الزعيمين، أو حتى لقاء ثلاثي يضم الرئيس الصيني، قال بيسكوف:"نحن نُعدّ لزيارة الرئيس إلى بكين ، لكننا لم نتلقَ إشارات حول ما إذا كان الرئيس ترمب سيشارك أيضاً". وأضاف: "إذا ذهب ترامب، فلا نستبعد بالطبع طرح مسألة جدوى عقد اجتماع بينهما". وكانت صحيفة "التايمز" البريطانية قد أفادت في تقرير الأسبوع الماضي بأن بكين تستعد لاستضافة قمة تجمع بين ترمب وبوتين، في خطوة قد تحمل أبعاداً دبلوماسية كبرى على خلفية التوترات العالمية، وعلى رأسها الأزمة الأوكرانية. ورغم أن الرئيسين تحدثا عدة مرات منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير الماضي— بما لا يقل عن ست مناسبات — إلا أن الكرملين شدد على أن أي لقاء مباشر بين الطرفين يحتاج إلى ترتيبات دقيقة وضمانات لتحقيق نتائج ملموسة. من جانبه، عبّر ترمب مؤخراً عن خيبة أمله من بوتين، مشيراً إلى بطء التقدم نحو حل الأزمة الأوكرانية. وقال في تصريحات صحافية مطلع هذا الشهر:"نتعرض للكثير من التصريحات غير الجيدة من بوتين"، في تعبير صريح عن استيائه من موقف موسكو. كما صعّد ترمب من لهجته تجاه روسيا ، ملوّحاً بفرض عقوبات إضافية على موسكو وعلى الدول التي تستورد السلع الروسية، ما لم توافق الكرملين على اتفاق سلام خلال 50 يوماً. وتنتهي هذه المهلة في أوائل سبتمبر، بالتزامن مع احتفالات بكين بذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية، ما يعزز من احتمالات حدوث تحرك دبلوماسي كبير خلال تلك الفترة. يأتي هذا في وقت تشهد فيه الساحة الأوكرانية تصعيداً جديداً؛ إذ شنت القوات الروسية سلسلة من الهجمات باستخدام المسيرات والصواريخ، ما يعقّد المشهد السياسي والعسكري ويضيف أبعاداً جديدة لأي تحرك محتمل بين القوى الكبرى. وبينما تترقب الأوساط الدولية ما ستسفر عنه تحركات واشنطن وموسكو ، تبرز بكين كلاعب رئيسي يسعى لتوظيف رمزية الحدث التاريخي لصالح تقريب وجهات النظر، وإعادة ترتيب الأولويات في الساحة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store