logo
انطلاق قمة إردوغان والدبيبة وميلوني في إسطنبول

انطلاق قمة إردوغان والدبيبة وميلوني في إسطنبول

الوسطمنذ 3 أيام
بدأت في قصر «دولما بهجة» بمدينة إسطنبول منذ قليل القمة الثلاثية بين الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ورئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني.
وقال المكتب الإعلامي للدبيبة في بيان مساء الخميس، إن «القمة ستتناول ملفات استراتيجية ذات اهتمام مشترك، على رأسها التعاون الاقتصادي والتنمية في منطقة المتوسط، وتعزيز الشراكة في مجال الطاقة والنفط، إلى جانب ملف الهجرة غير النظامية وتداعياتها على الأمن والاستقرار الإقليمي».
وأوضح المكتب الإعلامي أن هذه القمة تأتي في إطار التنسيق المستمر بين ليبيا وكل من تركيا وإيطاليا، بهدف الدفع نحو مقاربات مشتركة تخدم مصالح شعوب المنطقة وتُسهم في دعم الاستقرار والتعاون الدولي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موقع إيطالي: اجتماع إسطنبول الثلاثي يؤشر إلى شراكة بين تركيا وإيطاليا محورها ليبيا
موقع إيطالي: اجتماع إسطنبول الثلاثي يؤشر إلى شراكة بين تركيا وإيطاليا محورها ليبيا

الوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الوسط

موقع إيطالي: اجتماع إسطنبول الثلاثي يؤشر إلى شراكة بين تركيا وإيطاليا محورها ليبيا

رأى موقع «ديكود 39» أن الاجتماع الثلاثي الذي استضافته العاصمة إسطنبول وجمع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، ورئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة، يؤشر إلى شراكة استراتيجية تنشأ بين أنقرة وروما في البحر المتوسط محورها ليبيا. وقال الموقع الإيطالي في تقرير نشره السبت، إن «ليبيا تظل أحد نقاط الاهتمام المشترك بين إيطاليا وتركيا، فيما يتصل بأزمة الهجرة غير القانونية وأمن الطاقة في منطقة شرق المتوسط». شراكة متعددة الأوجه وتحدث التقرير عن شراكة استراتيجية آخذة في النمو بين تركيا وإيطاليا تغطي مجالات متعددة، بما في ذلك التعاون الاقتصادي والدفاع والأمن، وهو ما برز في الاجتماعات الثنائية الأخيرة التي ناقشت قضايا عدة شملت أيضا التعاون العسكري. ويعكس الاجتماع الثلاثي في إسطنبول اهتمام روما وأنقرة المشترك بتطورات الوضع في ليبيا وإرساء الاستقرار بها. ويحرص البلدان على بناء حكومة موحدة وشاملة لإنهاء دوامة عدم الاستقرار والصراع التي عصفت بالبلاد منذ سقوط معمر القذافي. كما تلعب ليبيا، بالنسبة إلى إيطاليا، دورا محوريا في ملف الهجرة غير القانونية إلى أوروبا، وهي قضية حظت باهتمام سياسي متجدد في الأوساط الأوروبية بالتزامن مع قفزة في أعداد الوافدين إلى اليونان وإيطاليا منذ بداية العام الجاري. أما تركيا، فيشير التقرير الإيطالي إلى النفوذ الواسع الذي تتمتع به في طرابلس، ومحاولتها لبناء علاقات جديدة مع السلطات في شرق ليبيا وقائد قوات «القيادة العامة» المشير خليفة حفتر. تعاون إيطالي – تركي - ليبي وامتد الاجتماع الاستثنائي في طرابلس لمدة ساعتين تقريبا، حيث اتفق القادة الثلاثة على البدء الفوري للأعمال الفنية المتعلقة بتحديد إجراءات ملموسة ومشتركة ضمن إطار عمل شفاف ومحدد زمنيا، مما يشير إلى خطوة نحو نهج متوسطي أكثر تنظيما وتنسيقا للهجرة والأمن الإقليمي. وخلال الاجتماع، سلطت ميلوني الضوء على النتائج الإيجابية لتعاون إيطاليا في مجال الهجرة مع تركيا، وشددت على الحاجة إلى تطبيق الدروس نفسها لدعم ليبيا وتعزيز قدراتها على إدارة وحماية حدودها. وتمحور النقاش بشكل أساسي حول إنهاء الشبكات الدولية للاتجار في البشر، وتحسن آليات التدخل المبكر في حركة المهاجرين، وتعزيز قدرة طرابلس على تحمل ضغوط الهجرة المتزايدة عبر وسط البحر المتوسط. مرحلة جيوسياسية تتسم بالضبابية غير أن التقرير الإيطالي أشار إلى جوانب أعمق للشراكة الاستراتيجية بين روما وأنقرة، مضيفا أن «تركيا تمثل الشريك الأساسي لإيطاليا في مرحلة جيوسياسية تتسم بالضبابية وانعدام اليقين». وقال: «تمثل أنقرة ثقلا استراتيجيا يسهم في ضمان الأمن في كامل منطقة حوض البحر المتوسط، وهي الأولوية القصوى بالنسبة إلى إيطاليا، فيما يتعلق بالوضع في شرق المتوسط، ومنطقة البلقان وكذلك الوصول إلى وسط آسيا».

الدبيبة: اعتماد «راتبك لحظي» ضرورة لحماية المال العام
الدبيبة: اعتماد «راتبك لحظي» ضرورة لحماية المال العام

الوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الوسط

الدبيبة: اعتماد «راتبك لحظي» ضرورة لحماية المال العام

قال رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة إن اعتماد التحول الرقمي في إدارة المرتبات عبر منظومة «راتبك لحظي» ليس خيارًا تقنيًا فحسب «بل ضرورة وطنية لحماية المال العام وإنصاف العاملين الحقيقيين بمؤسسات الدولة». وأضاف الدبيبة: «هذه الإصلاحات المالية التي تقودها الدولة بالتعاون بين وزارة المالية والمصرف المركزي تهدف إلى ضمان شفافية وكفاءة الإنفاق ضمن باب المرتبات، الذي يمثل 55% من الإنفاق العام، وتُعدّ من أولويات الحكومة لضمان الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي»، حسب تدوينة على صفحته الرسمية في موقع «فيسبوك» اليوم الإثنين. المنظومة ستمنع استغلال بند المرتبات لتبرير نفقات غير مخصصة وتابع: «صرف المرتبات في وقتها وعدم تأخيرها في جميع الظروف هو أيضًا التزام مهم في عملنا، لم ولن نحِيد عنه، لكن استغلال بند المرتبات لتبرير نفقات غير مخصصة، ومصاريف لا علاقة لها بالتوظيف، أو صرف مرتبات لأفراد لا يؤدون وظائف داخل جهات اعتبارية، في الوقت الذي ينتظر فيه آلاف الموظفين الفعليين الإفراج عن مرتبهم الأول، هو ما ستعالجه هذه الخطوة، وستمنح مزيد الفرص لهذه الإفراجات، وستوقف استغلال بند المرتبات، واستمرار منظومة هدر المال العام الموروثة منذ عقود». وأُشاد بجهود مصرف ليبيا المركزي، مؤكدا التزام حكومته بإنجاح هذه الخطوة، وأكمل: «نحمّل الجهات الاعتبارية مسؤولية الامتثال الفوري لإدخال بيانات موظفيها إدخالا دقيقا ودون تأخير، وأدعو ديوان المحاسبة وهيئة الرقابة الإدارية لدعم منظومة (راتبك لحظي) لتعزيز الرقابة المباشرة على التوظيف الفعلي والإنفاق المرتبط به». إطلاق منظومة «راتبك لحظي» ويوم الخميس الماضي، أعلن المصرف المركزي إطلاق منظومة «راتبك لحظي»، وهي منصة تقنية متكاملة طوّرها وشغلها المصرف داخلياً، لتسريع صرف مرتبات موظفي القطاع العام في الدولة. - وتهدف المنظومة إلى تحويل مرتبات موظفي القطاع العام مباشرة إلى حساباتهم في المصارف التجارية عبر شبكة الدفع الفوري التابعة للمصرف بالتعاون مع وزارة المالية، وفق المصرف.

«ضربات المُسير».. استهداف لأوكار التهريب أم دعم أجنبي للدبيبة؟
«ضربات المُسير».. استهداف لأوكار التهريب أم دعم أجنبي للدبيبة؟

الوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الوسط

«ضربات المُسير».. استهداف لأوكار التهريب أم دعم أجنبي للدبيبة؟

مع استئناف حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» برئاسة عبدالحميد الدبيبة استخدام الطيران المسير في ضرب ما تقول إنه «أوكار الجريمة» غرب طرابلس، عاد الجدل مجددا حول تلك الضربات، إذ يرى البعض أن استهداف أنشطة التهريب يخفي من ورائه تدخلات لأطراف خارجية تسعى إلى تعزيز شرعية الدبيبة داخليا، فيما يرى آخرون أن مكافحة تلك الأنشطة الإجرامية أمر لا بد منه، لكن مع مراعاة أمن المدنيين. مسيرات تركية تقصف تحت شرعية مزيفة وهاجم المستشار السياسي لمجلس الأمن القومي، عبدالباسط القاضي حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة لاستخدامها الطيران المسير التركي، قائلا إن «الطائرات المسيّرة التركية تحلق في سماء ليبيا وتقصف المدن، وتقتل المدنيين، تحت شرعية مزيفة»، مضيفا أن «حكومة الدبيبة» تحولت إلى «وكيل لمصالح أجنبية». وتابع في مداخلة مع حلقة أمس الأحد من برنامج «وسط الخبر» المذاع على قناة الوسط «WTV»، أن الدبيبة لم يعد يجسّد فكرة حكومة وحدة وطنية بل «أصبح رأس مشروع تقسيم وابتزاز»، ويتفاوض على النفط و«يقدّم تنازلات لإيطاليا وتركيا» لا لتعزيز الشراكة الاقتصادية «بل كورقة للبقاء في السلطة والهرب من استحقاق الانتخابات». كما اتهم القاضي الدبيبة باستخدام شعارات مثل «إعادة هيبة الدولة» لتبرير إطلاق «يد الميليشيات وضرب خصومه السياسيين»، مشيرًا إلى دور آمر السرية الثالثة في «اللواء 111» رمزي اللفع، ، في قيادة عمليات ذات طابع ميليشياوي «تُدار بأوامر مباشرة من عبدالسلام الزوبي»، وأكمل أن ما يُسمّى «عملية استعادة الدولة» ليست سوى أداة لتصفية حسابات. وحذر من أن هناك «خريطة جديدة تُرسم في الغرف المغلقة في روما وأنقرة، من دون أي حضور حقيقي للصوت الليبي»، معتبرًا أن ما يُبنى حاليًا ليس سوى ترتيبات موقتة لمصالح الخارج، فيما يجري تغييب الليبيين عن مستقبلهم. رسالة يريد الغرب إيصالها لليبيين بدوره، أعرب المستشار في الدراسات الاستراتيجية عبدالله العثامنة عن قلقه من طبيعة هذه الضربات، متسائلًا: «هل نحن متأكدون أن الطائرات التي قصفت هي تركية؟ أم أميركية وتتبع (أفريكوم)؟». وأضاف: «ما الرسالة التي يريد الغرب إيصالها؟ هل يقول للليبيين في المنطقة الغربية: لا تفكروا في إسقاط حكومة الدبيبة؟ نحن سندعمها حتى وإن كانت تحت الإنعاش السياسي؟»، معتبرا أن هذه الضربات قد تكون في أحد أبعادها إشارة تحذيرية لأي فاعل محلي يفكر في كسر الأمر الواقع، وأضاف أن هناك «حكومة ساقطة فعليًا بعد سحب الثقة منها، لكنها مستمرة بقوة الدعم الخارجي فقط». ورأى العثامنة أن المشهد يُعيد إنتاج نمط سياسي معروف في ليبيا: «حكام يتم تنصيبهم عبر ترتيبات دولية، ويُستخدمون كواجهة لحين انتهاء المصلحة، ثم يُستبدلون». تركيا تُظهر دعمها للدبيبة أما الباحث في الأمن القومي فيصل بوالرايقة، فأوضح أن العملية الأخيرة لا تُقرأ كمجرد «استهداف أمني محدود»، بل كجزء من تحرك تركي أكبر لإعادة موازين القوى في الغرب الليبي. واستطرد بوالرايقة، في حديثه إلى «وسط الخبر»، أن تركيا استغلت اللحظة -عقب مظاهرات متتالية في طرابلس، والاعتداء على مقر الحكومة بطريق السكة، وتراجع شعبية الدبيبة- لتوجيه ضربات جوية بطائرات بيرقدار، تحت عنوان «مكافحة التهريب»، لكن الهدف الحقيقي «دعم الدبيبة سياسيًا واستعراض قوة تركية أمام خصوم إقليميين»، خصوصًا في ملف الغاز شرق المتوسط. - وأضاف بوالرايقة أن تركيا أرادت أن تُظهر لإيطاليا -ولرئيسة وزرائها جورجيا ميلوني تحديدًا- أنها لا تزال الطرف القادر على ضبط موانئ الغرب الليبي، خصوصًا مع تصاعد الهجرة غير الشرعية بنحو 21 ألف مهاجر في فترة قصيرة، مكملا: «هذه الورقة استخدمتها تركيا سابقًا في سوريا، ودفعت أوروبا مقابلها ما بين أربعة وخمسة مليار يورو». واختتم بأن ما يجري حاليًا في ليبيا هو عملية استخباراتية كاملة، تُدار عبر الطائرات المسيّرة، وتُستخدم فيها أدوات «العنف المنخفض الوتيرة» لإعادة تشكيل الشرعية وتموضع القوى داخل ليبيا. مخاوف بشأن سلامة المدنيين من جانبه، قال الناطق باسم حزب «صوت الشعب» عبدالسلام القريتلي الحزب يعارض حكومة الدبيبة «لكن لا يعارض أي خطوة تؤدي إلى مصلحة ليبيا». وأضاف القريتلي: «الوقود المهرب من ليبيا كان مراقبًا من المجتمع الدولي عبر أنظمة (جي بي إس)، ولم يتحرك أحد، أما اليوم فظهر تنسيق بين حكومة الدبيبة وتركيا وإيطاليا لضرب أوكار التهريب، ونحن نرحب بهذا إذا كانت الضربات تهدف إلى حماية المال العام». لكنه شدّد في الوقت ذاته على ضرورة أن يكون القصف دقيقًا وموجهًا نحو أوكار الجريمة فقط، قائلاً: «إذا سقط ضحايا من العائلات، فعلى النائب العام أن يفتح هذا الملف ويُحقق في ملابساته»، في إشارة إلى ضرورة احترام القانون وعدم تغطية الانتهاكات بشعارات أمنية. تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات ■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6 ■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store