logo
5 خرافات شائعة عن العناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

5 خرافات شائعة عن العناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

تنتشر الكثير من النصائح والمعتقدات في عالم العناية بالشعر،والتي يتم تداولها على نطاق واسع دون التأكد من صحتها.
ورغم أنها قد تبدو منطقية للبعض، إلا أن اعتمادها بشكل أعمى قد يؤدي إلى نتائج عكسية تؤثر سلباً على صحة الشعر وحيويته. فيما يلي نستعرض أبرز هذه المفاهيم الشائعة ونكشف حقيقتها بحسب ما يؤكده خبراء العناية بالشعر.
يعتقد أن غسل الشعر بشكل يومي يسبب جفافه ويزيد من تساقطه، لكن الحقيقة أن هذا الأمر ليس مدعومًا بأية دراسات علمية.
ويؤكد المتخصصون أن غسل الشعر يوميًا لا يشكل مشكلة طالما يتم استخدام شامبو لطيف وخالٍ من الكبريتات، مع التركيز على تنظيف فروة الرأس جيدًا وشطف الشعر بالكامل لتجنب تراكم بقايا المستحضرات.
بالمقابل، عدم غسل الشعر لفترات طويلة قد يؤدي إلى تراكم الزيوت والأوساخ، مما يتسبب بمشاكل مثل القشرة والتهاب الجلد الدهني.
ومن أكثر الأفكار رواجًا أن قص أطراف الشعر بانتظام يساعد على نموه بشكل أسرع، إلا أن ذلك غير صحيح علميًا.
فالقص لا يؤثر على البصيلات المسؤولة عن النمو، بل يساهم فقط في تحسين مظهر الشعر والتخلّص من التقصّف. ولتحفيز النمو فعليًا، يجب التركيز على تغذية فروة الرأس واستخدام مستحضرات مُعزّزة لنمو الشعر، إلى جانب تناول مكمّلات غذائية متخصصة عند الحاجة.
ويصدق الكثيرون المثل القائل 'شعرة بيضاء تجيب عشرة'، لكن الطب لا يعترف بهذا المفهوم، فكل بصيلة تنتج شعرة واحدة، وعندما يتحول لونها إلى الأبيض فذلك نتيجة لتراجع إنتاج الميلانين، الصبغة المسؤولة عن لون الشعر، وبالتالي، نزع الشعرة البيضاء لا يُسرّع ظهور غيرها، بل قد يتسبب في تهيج فروة الرأس أو تلف البصيلات.
ويظن البعض أن الشعر يعتاد على منتجات العناية بمرور الوقت، مما يفقدها فعاليتها. لكن الحقيقة أن تغيّر نوعية الشعر يعود غالبًا لتبدلات هرمونية أو عوامل مناخية وليس لاعتياده على منتج معين.
لذا، يُفضل تغيير المنتجات فقط عند ملاحظة تغيرات فعلية في حالة الشعر، وليس بشكل عشوائي. كما يجب تجنّب الإفراط في استخدام المنتجات، مثل المقشرات أو الزيوت، التي قد تؤدي إلى تهيّج الفروة أو ثقل الشعر.
ويعلق كثيرون آمالاً كبيرة على الشامبو المضاد للتساقط، لكن وظيفته الأساسية تظل تنظيف الشعر وليس علاجه، وحتى الشامبوهات التي تحتوي على مكونات فعالة تحتاج إلى وقت أطول من المعتاد (نحو 10 دقائق) لتظهر نتائجها، لذلك، يُنصح بإدراج الشامبو ضمن روتين متكامل يتضمّن أمصالاً وأقنعة مغذية، وربما مكمّلات غذائية لتعزيز فعاليته.
إقرأ أيضًا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 خرافات شائعة عن العناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها
5 خرافات شائعة عن العناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

صدى الالكترونية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صدى الالكترونية

5 خرافات شائعة عن العناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

تنتشر الكثير من النصائح والمعتقدات في عالم العناية بالشعر،والتي يتم تداولها على نطاق واسع دون التأكد من صحتها. ورغم أنها قد تبدو منطقية للبعض، إلا أن اعتمادها بشكل أعمى قد يؤدي إلى نتائج عكسية تؤثر سلباً على صحة الشعر وحيويته. فيما يلي نستعرض أبرز هذه المفاهيم الشائعة ونكشف حقيقتها بحسب ما يؤكده خبراء العناية بالشعر. يعتقد أن غسل الشعر بشكل يومي يسبب جفافه ويزيد من تساقطه، لكن الحقيقة أن هذا الأمر ليس مدعومًا بأية دراسات علمية. ويؤكد المتخصصون أن غسل الشعر يوميًا لا يشكل مشكلة طالما يتم استخدام شامبو لطيف وخالٍ من الكبريتات، مع التركيز على تنظيف فروة الرأس جيدًا وشطف الشعر بالكامل لتجنب تراكم بقايا المستحضرات. بالمقابل، عدم غسل الشعر لفترات طويلة قد يؤدي إلى تراكم الزيوت والأوساخ، مما يتسبب بمشاكل مثل القشرة والتهاب الجلد الدهني. ومن أكثر الأفكار رواجًا أن قص أطراف الشعر بانتظام يساعد على نموه بشكل أسرع، إلا أن ذلك غير صحيح علميًا. فالقص لا يؤثر على البصيلات المسؤولة عن النمو، بل يساهم فقط في تحسين مظهر الشعر والتخلّص من التقصّف. ولتحفيز النمو فعليًا، يجب التركيز على تغذية فروة الرأس واستخدام مستحضرات مُعزّزة لنمو الشعر، إلى جانب تناول مكمّلات غذائية متخصصة عند الحاجة. ويصدق الكثيرون المثل القائل 'شعرة بيضاء تجيب عشرة'، لكن الطب لا يعترف بهذا المفهوم، فكل بصيلة تنتج شعرة واحدة، وعندما يتحول لونها إلى الأبيض فذلك نتيجة لتراجع إنتاج الميلانين، الصبغة المسؤولة عن لون الشعر، وبالتالي، نزع الشعرة البيضاء لا يُسرّع ظهور غيرها، بل قد يتسبب في تهيج فروة الرأس أو تلف البصيلات. ويظن البعض أن الشعر يعتاد على منتجات العناية بمرور الوقت، مما يفقدها فعاليتها. لكن الحقيقة أن تغيّر نوعية الشعر يعود غالبًا لتبدلات هرمونية أو عوامل مناخية وليس لاعتياده على منتج معين. لذا، يُفضل تغيير المنتجات فقط عند ملاحظة تغيرات فعلية في حالة الشعر، وليس بشكل عشوائي. كما يجب تجنّب الإفراط في استخدام المنتجات، مثل المقشرات أو الزيوت، التي قد تؤدي إلى تهيّج الفروة أو ثقل الشعر. ويعلق كثيرون آمالاً كبيرة على الشامبو المضاد للتساقط، لكن وظيفته الأساسية تظل تنظيف الشعر وليس علاجه، وحتى الشامبوهات التي تحتوي على مكونات فعالة تحتاج إلى وقت أطول من المعتاد (نحو 10 دقائق) لتظهر نتائجها، لذلك، يُنصح بإدراج الشامبو ضمن روتين متكامل يتضمّن أمصالاً وأقنعة مغذية، وربما مكمّلات غذائية لتعزيز فعاليته. إقرأ أيضًا

تجربتي مع زيت الجنسنج للشعر: رحلة الجمال والتغيير تبدأ بقطرة
تجربتي مع زيت الجنسنج للشعر: رحلة الجمال والتغيير تبدأ بقطرة

مجلة سيدتي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • مجلة سيدتي

تجربتي مع زيت الجنسنج للشعر: رحلة الجمال والتغيير تبدأ بقطرة

دعيني أسألك في البداية سؤالًا صريحًا: كم مرة شعرت أن شعرك لم يعد كما كان؟! كم مرة شعرت أن شعرك فقد شيئًا من لمعانه، قوته، كثافته، وكأنه يهمس لك طالبًا العون؟ أنا مثلك تمامًا، كنت أعيش تلك اللحظات المربكة التي تجعلني أبحث عن حل أعيد به الحياة إلى شعري المنهك. جربت الكثير والكثير: أقنعة منزلية، مستحضرات باهظة، خلطات لا حصر لها، ومع ذلك، بقي شعري يرسل لي إشارات استغاثة خافتة. حتى جاءت تلك اللحظة التي سمعت فيها لأول مرة عن "زيت الجنسنج" ، هذا الزيت الذي ارتبط دائمًا في ذهني بالنشاط والحيوية، ولكنني لم أتصور أبدًا أن يكون له هذا التأثير المذهل على الشعر. بدأت رحلتي مع زيت الجنسنج بتردد، كما يحدث مع كل تجربة جديدة، لكن النتيجة كانت مختلفة تمامًا عما توقعت. ولهذا قررت أن أنقل لك، بكل حب، تفاصيل تجربتي مع زيت الجنسنج المدهش: كيف استخدمته؟ ماذا لاحظت على شعري؟ وما هي النصائح التي أنصحك بها إن فكرت يوما أن تسيري على خطاي؟ ما هو زيت الجنسنج للشعر؟ قبل أن أخوض معك بتفاصيل تجربتي الشخصية، دعيني أوضح لك بإيجاز ما هو زيت الجنسنج. زيت الجنسنج يستخرج من جذور نبات الجنسنج الذي لطالما عرف في الطب الآسيوي التقليدي ككنز طبيعي للطاقة وتجديد الشباب. وعندما يستخدم موضعيًا على الشعر، يحمل خصائص تحفز الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يعني تعزيز نمو الشعر ، تقوية الجذور، وزيادة سماكة الخصلات بشكل ملحوظ. لكن السر الحقيقي في زيت الجنسنج يكمن في احتوائه على مضادات أكسدة قوية وعناصر مغذية تعيد التوازن الحيوي ل فروة الرأس وتحارب الإجهاد التأكسدي الذي يعتبر العدو الأول ل صحة الشعر. لماذا قررت تجربة زيت الجنسنج؟ كنت أعاني من تساقط شعر متزايد، خصوصًا مع الضغوط اليومية والتعرض المستمر للحرارة من السيشوار وأدوات التصفيف. لاحظت أن شعري لم يعد ينمو كما كان من قبل، وأن فروة رأسي بدأت تظهر في بعض المناطق، وهو أمر سبب لي قلقًا نفسيًا شديدًا. عندما نصحتني إحدى صديقاتي، وهي خبيرة تجميل معروفة، بتجربة زيت الجنسنج، شعرت بالفضول. قالت لي ببساطة: "اعتبريه جلسة إنقاذ لشعرك، لا مجرد زيت عادي." وبالفعل، بدأت أبحث أكثر عن فوائده، وقمت بشراء زيت جنسنج نقي بنسبة 100% من مصدر موثوق. طريقتي في استخدام زيت الجنسنج سأشاركك أدق التفاصيل كما لو كنت أختي الصغيرة التي أحرص على ألا تقع في أخطائي: تحضير فروة الرأس: كنت أحرص على تمشيط شعري بلطف لتفكيك التشابك وتحفيز الدورة الدموية قبل وضع الزيت. التدفئة الخفيفة للزيت: كنت أقوم بتدفئة الزيت قليلًا (دون غليه) لأن الزيت الدافئ يخترق جذور الشعر بشكل أفضل. تدليك فروة الرأس: بأطراف أصابعي، كنت أدلك الزيت بلطف في فروة رأسي بحركات دائرية لمدة 10 دقائق. هذا التدليك وحده كان يشعرني براحة واسترخاء كبير. تغطية الشعر: بعد توزيع الزيت، كنت ألف شعري بمنشفة دافئة أو أضع قبعة استحمام، وأتركه على الأقل ساعتين، وأحيانًا كنت أنام به طوال الليل. غسل الشعر: كنت أستخدم شامبو خفيف خال من الكبريتات لغسل الزيت مع الانتباه إلى أنني أحتاج عادة غسلتين للحصول على شعر نظيف تمامًا. ملاحظاتي خلال الاستخدام من الأسبوع الأول: لاحظت أن تساقط الشعر أثناء التمشيط قل بنسبة ملحوظة. بعد الشهر الأول: أصبح شعري أكثر كثافة خاصة عند الجذور، وكأن هناك طبقة جديدة من الشعر بدأت تنمو. بعد ثلاثة أشهر: ازدادت مرونة شعري، وأصبح أكثر لمعانًا وقوة. حتى أطراف الشعر بدت أقل تقصفًا مما كانت عليه. يمكنك الاطلاع أيضًا على 5 أخطاء شائعة عند تطبيق الزيت على الشعر.. احذريها للحفاظ على جماله فوائد زيت الجنسنج التي لاحظتها بنفسي تحفيز نمو الشعر بشكل واضح. تقوية بصيلات الشعر وجعلها أكثر تماسكًا. منح فروة الرأس ترطيبًا طبيعيًا وتقليل الشعور بالحكة أو الجفاف. حماية الشعر من عوامل التلف اليومية مثل الحرارة والمواد الكيميائية. تحسين المظهر العام للشعر ليبدو أكثر امتلاء وحيوية. نصائحي لك قبل البدء بتجربة زيت الجنسنج تأكدي أن الزيت نقي وخال من أي إضافات كيماوية. اصبري، فالنتائج تحتاج وقتًا، لا تتوقعي تغييرًا سحريًا خلال أسبوع. التزمي بروتين أسبوعي منتظم. تناولي غذاء صحيًا لدعم الفوائد من الداخل والخارج. استمعي إلى فروة رأسك: إذا شعرت بأي تحسس أو حساسية، خففي مدة وضع الزيت أو امزجيه بزيوت أخرى مثل زيت جوز الهند. ملاحظة من "سيدتي": فبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج ، عليك استشارة طبيب مختص.

تجربتي مع زيت الجنسنج للشعر: رحلة الجمال والتغيير بدأت بقطرة
تجربتي مع زيت الجنسنج للشعر: رحلة الجمال والتغيير بدأت بقطرة

مجلة سيدتي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • مجلة سيدتي

تجربتي مع زيت الجنسنج للشعر: رحلة الجمال والتغيير بدأت بقطرة

دعيني أسألك في البداية سؤالًا صريحًا: كم مرة شعرت أن شعرك لم يعد كما كان؟! كم مرة شعرت أن شعرك فقد شيئًا من لمعانه، قوته، كثافته، وكأنه يهمس لك طالبًا العون؟ أنا مثلك تمامًا، كنت أعيش تلك اللحظات المربكة التي تجعلني أبحث عن حل أعيد به الحياة إلى شعري المنهك. جربت الكثير والكثير: أقنعة منزلية، مستحضرات باهظة، خلطات لا حصر لها، ومع ذلك، بقي شعري يرسل لي إشارات استغاثة خافتة. حتى جاءت تلك اللحظة التي سمعت فيها لأول مرة عن "زيت الجنسنج" ، هذا الزيت الذي ارتبط دائمًا في ذهني بالنشاط والحيوية، ولكنني لم أتصور أبدًا أن يكون له هذا التأثير المذهل على الشعر. بدأت رحلتي مع زيت الجنسنج بتردد، كما يحدث مع كل تجربة جديدة، لكن النتيجة كانت مختلفة تمامًا عما توقعت. ولهذا قررت أن أنقل لك، بكل حب، تفاصيل تجربتي مع زيت الجنسنج المدهش: كيف استخدمته؟ ماذا لاحظت على شعري؟ وما هي النصائح التي أنصحك بها إن فكرت يوما أن تسيري على خطاي؟ ما هو زيت الجنسنج للشعر؟ قبل أن أخوض معك بتفاصيل تجربتي الشخصية، دعيني أوضح لك بإيجاز ما هو زيت الجنسنج. زيت الجنسنج يستخرج من جذور نبات الجنسنج الذي لطالما عرف في الطب الآسيوي التقليدي ككنز طبيعي للطاقة وتجديد الشباب. وعندما يستخدم موضعيًا على الشعر، يحمل خصائص تحفز الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يعني تعزيز نمو الشعر ، تقوية الجذور، وزيادة سماكة الخصلات بشكل ملحوظ. لكن السر الحقيقي في زيت الجنسنج يكمن في احتوائه على مضادات أكسدة قوية وعناصر مغذية تعيد التوازن الحيوي ل فروة الرأس وتحارب الإجهاد التأكسدي الذي يعتبر العدو الأول ل صحة الشعر. لماذا قررت تجربة زيت الجنسنج؟ كنت أعاني من تساقط شعر متزايد، خصوصًا مع الضغوط اليومية والتعرض المستمر للحرارة من السيشوار وأدوات التصفيف. لاحظت أن شعري لم يعد ينمو كما كان من قبل، وأن فروة رأسي بدأت تظهر في بعض المناطق، وهو أمر سبب لي قلقًا نفسيًا شديدًا. عندما نصحتني إحدى صديقاتي، وهي خبيرة تجميل معروفة، بتجربة زيت الجنسنج، شعرت بالفضول. قالت لي ببساطة: "اعتبريه جلسة إنقاذ لشعرك، لا مجرد زيت عادي." وبالفعل، بدأت أبحث أكثر عن فوائده، وقمت بشراء زيت جنسنج نقي بنسبة 100% من مصدر موثوق. طريقتي في استخدام زيت الجنسنج سأشاركك أدق التفاصيل كما لو كنت أختي الصغيرة التي أحرص على ألا تقع في أخطائي: تحضير فروة الرأس: كنت أحرص على تمشيط شعري بلطف لتفكيك التشابك وتحفيز الدورة الدموية قبل وضع الزيت. التدفئة الخفيفة للزيت: كنت أقوم بتدفئة الزيت قليلًا (دون غليه) لأن الزيت الدافئ يخترق جذور الشعر بشكل أفضل. تدليك فروة الرأس: بأطراف أصابعي، كنت أدلك الزيت بلطف في فروة رأسي بحركات دائرية لمدة 10 دقائق. هذا التدليك وحده كان يشعرني براحة واسترخاء كبير. تغطية الشعر: بعد توزيع الزيت، كنت ألف شعري بمنشفة دافئة أو أضع قبعة استحمام، وأتركه على الأقل ساعتين، وأحيانًا كنت أنام به طوال الليل. غسل الشعر: كنت أستخدم شامبو خفيف خال من الكبريتات لغسل الزيت مع الانتباه إلى أنني أحتاج عادة غسلتين للحصول على شعر نظيف تمامًا. ملاحظاتي خلال الاستخدام من الأسبوع الأول: لاحظت أن تساقط الشعر أثناء التمشيط قل بنسبة ملحوظة. بعد الشهر الأول: أصبح شعري أكثر كثافة خاصة عند الجذور، وكأن هناك طبقة جديدة من الشعر بدأت تنمو. بعد ثلاثة أشهر: ازدادت مرونة شعري، وأصبح أكثر لمعانًا وقوة. حتى أطراف الشعر بدت أقل تقصفًا مما كانت عليه. يمكنك الاطلاع أيضًا على 5 أخطاء شائعة عند تطبيق الزيت على الشعر.. احذريها للحفاظ على جماله فوائد زيت الجنسنج التي لاحظتها بنفسي تحفيز نمو الشعر بشكل واضح. تقوية بصيلات الشعر وجعلها أكثر تماسكًا. منح فروة الرأس ترطيبًا طبيعيًا وتقليل الشعور بالحكة أو الجفاف. حماية الشعر من عوامل التلف اليومية مثل الحرارة والمواد الكيميائية. تحسين المظهر العام للشعر ليبدو أكثر امتلاء وحيوية. نصائحي لك قبل البدء بتجربة زيت الجنسنج تأكدي أن الزيت نقي وخال من أي إضافات كيماوية. اصبري، فالنتائج تحتاج وقتًا، لا تتوقعي تغييرًا سحريًا خلال أسبوع. التزمي بروتين أسبوعي منتظم. تناولي غذاء صحيًا لدعم الفوائد من الداخل والخارج. استمعي إلى فروة رأسك: إذا شعرت بأي تحسس أو حساسية، خففي مدة وضع الزيت أو امزجيه بزيوت أخرى مثل زيت جوز الهند. ملاحظة من "سيدتي": فبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج ، عليك استشارة طبيب مختص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store