logo
بلو أوريجين تنجح في إطلاق «نيو شيبرد» وعلى متنها 6 ركاب إلى الفضاء

بلو أوريجين تنجح في إطلاق «نيو شيبرد» وعلى متنها 6 ركاب إلى الفضاء

أرقاممنذ 2 أيام

نجحت شركة «بلو أوريجين» الفضائية التابعة للملياردير جيف بيزوس، في إطلاق مركبتها القابلة لإعادة الاستخدام «نيو شيبرد» يوم السبت، وعلى متنها ستة ركاب، في مهمة تمثل الرحلة البشرية الثانية عشرة ضمن برنامجها، والرحلة رقم 32 للمركبة إجمالاً.
وانطلقت المركبة من موقع الإطلاق رقم واحد في غرب ولاية تكساس، ضمن جهود الشركة لتوسيع الوصول إلى الفضاء أمام الأفراد والباحثين والمهنيين.
وضمت الرحلة طاقماً متنوعاً، من بينهم:
- أيميت ميدينا خورخي، معلمة علوم وتقنية في المدارس الابتدائية والثانوية.
- الدكتورة غريتشين غرين، اختصاصية أشعة تحولت إلى مستكشفة.
- خايمي أليمان، السفير البنمي السابق لدى الولايات المتحدة.
- جيسي ويليامز، رجل أعمال.
- مارك روكيت، مسؤول تنفيذي في مجال الفضاء.
- بول جيريس، رائد أعمال.
وبذلك، يكون عدد الأشخاص الذين أوصلتهم «نيو شيبرد» إلى الفضاء قد بلغ 64، من بينهم أربعة أشخاص سافروا في رحلتين منفصلتين.
وتمت تسمية المركبة «نيو شيبرد» تكريماً لأول أميركي في الفضاء، آلان شيبرد، وتُعد المركبة نظاماً صاروخياً مستقلاً بالكامل، وقابلاً لإعادة الاستخدام، ومُصمماً للرحلات المأهولة والمهام العلمية، وهي تعمل بمحرك من طراز BE-3PM يستخدم مزيجاً نظيفاً من الهيدروجين السائل والأوكسجين، ما يجعل انبعاثاته مقتصرة على بخار الماء فقط، دون أي انبعاثات كربونية.
وأكدت «بلو أوريجين» أن هذه الرحلة تمثل دليلاً إضافياً على موثوقية المركبة والتزام الشركة بالسفر الفضائي المستدام بيئياً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين ترد على اتهامات ترمب وتتعهد بالدفاع عن مصالحها
الصين ترد على اتهامات ترمب وتتعهد بالدفاع عن مصالحها

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

الصين ترد على اتهامات ترمب وتتعهد بالدفاع عن مصالحها

تابعوا عكاظ على اتهمت الصين الولايات المتحدة بانتهاك اتفاقهما التجاري المؤقت الأخير، وتعهدت باتخاذ إجراءات للدفاع عن مصالحها، رغم آمال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في التحدث مع نظيره الصيني شي جين بينغ. وأصدرت وزارة التجارة الصينية بياناً الاثنين استنكرت فيه ادعاء الرئيس الأمريكي بأن بكين انتهكت الاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف خلال شهر مايو، ما يهدد بزعزعة العلاقات التجارية بين البلدين. وتعود بذلك الخلافات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم بعد فترة توقف نتجت عن توصل الطرفين في اجتماع عقد في سويسرا الشهر الماضي إلى هدنة مدتها 90 يوماً. أخبار ذات صلة وعززت الإدارة الأمريكية قيود التصدير المتعلقة بأشباه الموصلات والمواد الكيميائية إلى الصين، وأعلنت أنها ستلغي تأشيرات الطلاب الصينيين، بينما حافظت الصين على قبضتها القوية على صادراتها من المعادن النادرة، خلافاً لرغبة واشنطن. وذكر متحدث باسم وزارة التجارة الصينية أن هذه الخطوات تقوض بشكل خطير الاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف، متعهداً باتخاذ بكين إجراءات لحماية حقوقها ومصالحها في حال مضت الولايات المتحدة قدماً في إجراءات تضر بمصالح الصين، وذلك حسبما نقلت «CNBC». يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي الجمعة الماضية أن الصين انتهكت اتفاقية الرسوم التجارية مع الولايات المتحدة، ما أثار مخاوف من احتمالية استئناف الحرب التجارية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} مخاوف عالمية من استئناف الحرب التجارية بين الصين وأمريكا (متداولة)

"مورغان ستانلي" يتوقع تراجعاً كبيراً للدولار مع تباطؤ النمو الاقتصادي
"مورغان ستانلي" يتوقع تراجعاً كبيراً للدولار مع تباطؤ النمو الاقتصادي

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

"مورغان ستانلي" يتوقع تراجعاً كبيراً للدولار مع تباطؤ النمو الاقتصادي

يُتوقع أن يتراجع الدولار الأميركي إلى مستويات لم يشهدها منذ جائحة كوفيد-19 بحلول منتصف العام المقبل، بضغط من خفض أسعار الفائدة وتباطؤ النمو الاقتصادي، وفق "مورغان ستانلي". يتوقع المحللون الاستراتيجيون بالبنك، ومن بينهم ماثيو هورنباك، في مذكرة صدرت في 31 مايو أن مؤشر الدولار الأميركي سينخفض بنحو 9% إلى 91 نقطة بعد نحو عام من الآن. وقد تراجعت العملة الخضراء منذ بداية هذا العام، إذ أثرت التوترات التجارية سلبياً على العملة الأميركية. وقال المحللون في المذكرة: "نعتقد أن أسعار الفائدة وأسواق العملات بدأت تتخذ اتجاهات عامة كبيرة يُتوقع أن تستمر لفترة، ما سيؤدي إلى تراجع أكبر في الدولار وتزايد انحدار منحنى عائدات السندات، بعد عامين من عمليات التداول المتقلب ضمن نطاقات سعرية واسعة". تشاؤم حيال آفاق الدولار يُضاف تقرير "مورغان ستانلي" إلى مجموعة من الأصوات المتشككة في آفاق الدولار، بينما يقيّم المتعاملون والمحللون النهج التجاري المربك الذي يتبعه الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال المحللون الاستراتيجيون في "جيه بي مورغان"، وفي مقدمتهم ميرا تشاندان، للمستثمرين الأسبوع الماضي إنهم لا يزالون يتبنون نظرة هبوطية تجاه العملة الأميركية، وأوصوا بالرهان على الين الياباني واليورو والدولار الأسترالي بدلاً من ذلك. انخفض مؤشر الدولار بنحو 10% عن الذروة التي بلغها في فبراير، إذ أضعفت سياسات ترمب التجارية الثقة في الأصول الأميركية، وأدت إلى إعادة النظر في اعتماد العالم على العملة الخضراء. مع ذلك، لا يزال التشاؤم أقل بكثير من المستويات القصوى التاريخية، ما يبرز احتمال تعرض الدولار لمزيد من التراجع خلال الفترة المقبلة، بحسب بيانات لجنة تداول العقود المستقبلية للسلع. توقعات بتراجع أكبر للعملة الأميركية سيكون اليورو والين والفرنك السويسري أكبر المستفيدين من تراجع الدولار، إذ يعتبرهم الكثيرون منافسين للعملة الخضراء كملاذات آمنة عالمية، وفق ما كتبه المحللون الاستراتيجيون في "مورغان ستانلي". كما يتوقعون أن يرتفع سعر اليورو إلى نحو 1.25 مقابل الدولار في العام المقبل، مقارنةً بحوالي 1.13 حالياً، مع تراجع العملة الخضراء، ويُحتمل أن يرتفع الجنيه الإسترليني أيضاً من 1.35 إلى 1.45 للدولار مدعوماً بـ"ارتفاع العائد"- الربح الذي يمكن للمستثمرين تحقيقه من الاحتفاظ بالعملة- وانخفاض مخاطر التوترات التجارية في المملكة المتحدة. وكذلك قد يرتفع الين من سعر صرفه الحالي عند 143 يناً للدولار، إلى 130 للدولار، بحسب المحللين. وأشار البنك إلى أن عائدات سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات يُحتمل أن تصل إلى 4% بنهاية العام الجاري، وتوقع تراجعاً أكبر في العام المقبل حال خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة 175 نقطة أساس. تراجع الدولار مقابل مجموعة من العملات خلال التداول فور افتتاح الأسواق في آسيا الإثنين، فيما تراجع مؤشر "بلومبرغ" للدولار الفوري نحو 0.2%.

ارتفاع النفط بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو
ارتفاع النفط بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

ارتفاع النفط بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو

مباشر- ارتفعت أسعار النفط بأكثر من دولار للبرميل اليوم الاثنين بعد أن قررت مجموعة أوبك+ زيادة الإنتاج في يوليو تموز بنفس الكمية التي زادتها في كل من الشهرين السابقين، بما يتماشى مع توقعات السوق. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.19 دولار أو 1.9% إلى 63.97 دولار للبرميل بحلول الساعة 0044 بتوقيت جرينتش، بعد أن أغلقت على انخفاض 0.9% يوم الجمعة. وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62.09 دولار بارتفاع 1.30 أو 2.14% عقب انخفاضه 0.3% في الجلسة السابقة. وانخفض الخامان بأكثر من واحد% على مدى أسبوع. يأتي ذلك بعد أن قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها يوم السبت زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في يوليو/تموز، وهو الشهر الثالث على التوالي الذي يشهد زيادة مماثلة، في الوقت الذي تسعى فيه المجموعة المعروفة باسم أوبك+ إلى استعادة حصتها السوقية ومعاقبة من تجاوزوا حصص الإنتاج المقررة. وكان من المتوقع أن تناقش المجموعة زيادة أكبر في الإنتاج. وقال المحلل هاري تشيلينجيريان من أونيكس كابيتال جروب "لو كانوا قرروا زيادة أكبر في الإنتاج على نحو مفاجئ، لكان سعر الافتتاح سيئا للغاية". وقال متداولو النفط إن قرار زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا قد تم احتسابه بالفعل في العقود الآجلة لخامي برنت وغرب تكساس والتي انخفضت بأكثر من واحد% الأسبوع الماضي. وتوقع محللون أن يؤدي انخفاض مستويات مخزونات الوقود الأمريكية إلى تأجيج مخاوف بشأن الإمدادات قبل توقعات بموسم أعاصير أعلى من المتوسط. وقال محللون من بنك (إيه.إن.زد) في مذكرة "كان الأمر الأكثر تشجيعا هو الارتفاع الكبير في الطلب على البنزين مع بداية موسم القيادة في الولايات المتحدة". وأضافوا أن الزيادة التي بلغت قرابة مليون برميل يوميا كانت ثالث أعلى زيادة أسبوعية في السنوات الثلاث الماضية. ويراقب المتداولون عن كثب تأثير انخفاض الأسعار على إنتاج النفط الخام الأمريكي الذي بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق عند 13.49 مليون برميل يوميا في مارس آذار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store