logo
نتنياهو يعلن عن اجتماع لبحث تحقيق أهداف الحرب في غزة

نتنياهو يعلن عن اجتماع لبحث تحقيق أهداف الحرب في غزة

الرأيمنذ يوم واحد
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الاثنين إنه سيجتمع مع مجلس الوزراء الأمني المصغر هذا الأسبوع لمناقشة كيفية توجيه الجيش بشأن المضي قدما في قطاع غزة وتحقيق كل أهداف الحرب.
وأضاف في بداية اجتماع روتيني لمجلس الوزراء "يجب أن نستمر في الوقوف معا والقتال معا لتحقيق كل أهدفنا من الحرب.. هزيمة العدو وإطلاق سراح الرهائن وضمان أن غزة لن تشكل بعد ذلك أي تهديد لإسرائيل".
لكنه لم يحدد في بيان وقت اجتماع مجلس الوزراء الأمني المصغر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو: إسرائيل يجب أن تكمل هزيمة حـــمـــ.اس لتحرير المحتجزين
نتنياهو: إسرائيل يجب أن تكمل هزيمة حـــمـــ.اس لتحرير المحتجزين

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

نتنياهو: إسرائيل يجب أن تكمل هزيمة حـــمـــ.اس لتحرير المحتجزين

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن إسرائيل يجب أن تُكمل هزيمة حماس لتحرير المحتجزين في غزة، وذلك غداة تقارير لوسائل إعلام إسرائيلية أفادت بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي قد يحتل كامل القطاع. وقال نتنياهو خلال زيارة منشأة تدريب عسكرية 'من الضروري إتمام هزيمة العدو في غزة، لتحرير جميع المحتجزين، وضمان ألا تشكل غزة تهديداً لإسرائيل بعد الآن'. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية فإن نتنياهو سيجتمع مع رئيس هيئة الأركان ووزير الدفاع. وقال مسؤولون إنه سيصدر أوامر باحتلال كامل قطاع غزة. وأورد تقرير بثته إذاعة 'كان' العامة 'يريد نتنياهو من الجيش الإسرائيلي أن يسيطر على كامل غزة'. والاثنين، قال نتنياهو إن مجلس الوزراء سيلتئم في وقت لاحق هذا الأسبوع لاتخاذ قرار حول كيفية المضي قدما في الحرب على غزة. وبحسب تقرير بثته 'كان' أيضا فإن 'عدة وزراء أكدوا بعد حديثهم مع رئيس الوزراء أنه قرر توسيع العمليات القتالية لتشمل مناطق يُحتمل وجود محتجزين فيها'. وأعلنت صحيفة 'معاريف' اليومية الخاصة أن 'القرار قد اتُخذ. نحن في طريقنا لغزو كامل لغزة'. في المقابل، شككت وسائل إعلام إسرائيلية بينها القناة 12، في توسيع الجيش لعملياته ورأت أن هذه التصريحات ما هي إلا محاولة للضغط بهدف تسريع المفاوضات. وأشارت إلى أن رئيس الأركان إيال زامير قد يعارض قرارا كهذا. وعبر حسابه على منصة إكس، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر 'من واجب رئيس الأركان أن يعبّر عن رأيه المهني بوضوح وبدون لبس أمام القيادة السياسية، وأنا مقتنع بأنه سيقوم بذلك'.

جوع.. صلاة.. وموت
جوع.. صلاة.. وموت

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

جوع.. صلاة.. وموت

مايكل يونغ مايكل يونغ* - (مالكوم كير - كارنيغي للشرق الأوسط) 2025/7/28 أليكس دي فال هو المدير التنفيذي لمؤسسة السلام العالمي، التابعة لكلية فليتشر للقانون والدبلوماسية في جامعة تافتس في بوسطن. منذ منتصف الثمانينيات، ركز في أبحاثه على قضايا المجاعة والعمل الإنساني والنزاعات. له كتب عدة، من بينها "التجويع الجماعي: تاريخ المجاعة ومستقبلها" Mass Starvation: The History and Future of Famine، (منشورات مطبعة بوليتي، 2017). وقدم، مؤخرًا، تحليلًا للكارثة الإنسانية التي يتعرّض لها قطاع غزة في مقال نُشر في مجلة "لندن ريفيو أف بوكس". وقد أجرينا معه هذه المقابلة للتحدث عن موقفه المُعلَن حيال السياسة الإسرائيلية المتمثلة في تقييد كمية المواد الغذائية التي تسمح بدخولها إلى غزة، والتداعيات الأوسع الناجمة عن ذلك. اضافة اعلان * * * مايكل يونغ: في مقابلةٍ أجريتَها مؤخرًا مع شبكة "الديمقراطية الآن" Democracy Now، ذكرت أنك خلال عملك على مدى 40 عامًا في قضايا المجاعات والأزمات الغذائية والمجال الإنساني، لم تقع "على حالة تجويع جماعي للسكان تم التخطيط لها بدقة متناهية، ومراقبتها عن كثب، على غرار ما يحدث في غزة اليوم". هلا توضح لنا ما تقصده من ذلك، وتشرح لنا ما الذي دفعك إلى قول ما قلت؟ أليكس دي فال: فلنلقِ نظرةً فاحصة على المجاعات في التاريخ الحديث. كانت المجاعات الجماعية التي نهشت كلا من السودان وجنوب السودان والصومال وإثيوبيا (إقليم تيغراي) وسورية واليمن -وهي كلها من صنع الإنسان، وكلها استُخدم فيها الجوع كسلاح حرب- أكبر من حيث الحجم، أي من حيث عدد الأشخاص الذين تضرروا منها أو الذين هلكوا من جرائها، مقارنة مع غزة. وبلغت بعض هذه المجاعات درجة مماثلة من الحدّة، مثل المجاعة في مدينة الفاشر ومحيطها في السودان اليوم. لكن الكارثة الإنسانية في غزة اليوم تختلف عن سواها من ناحية أن الوضع يمكن معالجته بين ليلة وضحاها لو اختارت إسرائيل ذلك. على بُعد ساعة واحدة بالسيارة من المجتمع المحلي المنكوب، تنتشر فرق الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الأخرى التي تملك الموارد والمهارات والخطط والشبكات وكل ما يلزم لإطلاق استجابة إنسانية شاملة. لو قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن يتناول كل طفل في غزة وجبة الفطور في صباح اليوم التالي، لأمكن تحقيق ذلك. على سبيل المقارنة، عندما سُجلت إصابات بشلل الأطفال في غزة قبل عام، سهلت إسرائيل إجراء حملة تلقيح شاملة ضد هذا المرض بشكل سريع وفعال. الواقع أن إسرائيل تتحكم في كل شحنة مساعدات تدخل إلى غزة. وهي تقرر أين يمكن للناس أن يقطنوا ومتى يجب أن ينتقلوا إلى مكان آخر. وهي تفتش كل سلعة، وتسيطر على إمدادات المياه والكهرباء. كما أنها تراقب كل شحنة معونات وتطلق النار بانتظام على مقدمي المساعدات وعلى الناس أثناء انتظارهم الحصول على المساعدات. لدى "مؤسسة غزة الإنسانية"؛ المنظمة المثيرة للجدل المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تأسست لإيصال المساعدات إلى غزة، أربعة مواقع توزيع تفتح أبوابها لساعات محددة جدا. ويتم الإعلان عن ذلك في توقيت تختاره إسرائيل، ما يُرغم الناس على البقاء في حالة ترقب، وفي مكان قريب، بانتظار أن يأتي الإعلان. هذا شكل من أشكال السيطرة الصارمة والدقيقة للغاية على جوانب حياتية أساسية. وهذا الوضع ليس وليد الصدفة إطلاقًا. إن إسرائيل تعرف تمامًا ما تفعله. يونغ: قلت أيضًا في المقابلة إن الوضع في غزة كان متوقعًا؛ حيث حذر الخبراء منذ أشهر من خطر حدوث مجاعة، ولكن لم يُتخذ أي إجراء لمنع وقوعها. لماذا الأمر كذلك، ولماذا لا تثير هذه الحالة أكثر من مجرد ردود فعل شكلية في الكثير من الدول الغربية التي عادة ما تصور نفسها على أنها المدافع الأبرز عن حقوق الإنسان والقيم الإنسانية؟ دي فال: لجريمة التجويع خصوصية مهمة تميزها عن جرائم الحرب الأخرى. من الممكن أن يقصف طيار مستشفى عن طريق الخطأ؛ قد تكون لديه إحداثيات غير صحيحة أو ربما يقترف خطأ، وبمجرد إطلاق القنبلة يستحيل التراجع. لكن القائد العسكري لا يمكن أن يجوِّع السكان عن طريق الخطأ. إن عملية التجويع تستغرق أسابيع تتوافر خلالها معلومات عن النتيجة. وفي حالة غزة، صدرت مرارًا وتكرارًا تحذيرات موثوقة تصف النتيجة المتوقعة، عن الأمم المتحدة وشبكة أنظمة الإنذار المبكر بالمجاعة التابعة للولايات المتحدة. كان هذا الوضع قابلاً للتوقع، وتم توقعه بالفعل. ومن المفارقات التي تثبت ذلك أنه عندما ضغطت الحكومة الأميركية على إسرائيل للسماح بدخول المعونات الإنسانية إلى غزة بين آذار (مارس) وأيار (مايو) 2024، لمنع الوضع من تجاوز الحد الذي تعلن عنده الأمم المتحدة حدوث "مجاعة"، سمحت إسرائيل بإيصال المزيد من المساعدات، وتحسن الوضع بشكل طفيف. وهكذا، تم أحيانًا اتخاذ الحد الأدنى الكافي من الإجراءات للحيلولة دون تجاوز هذه العتبة المبهمة والاعتباطية إلى حد ما. ولكن في غضون ذلك، استمرت حالة الطوارئ الإنسانية الكارثية. لا يمكن حصر "المجاعة" في تعريف ثنائي جامد: إن مجرد كون الوضع لم يبلغ عتبة "المجاعة" رسميًا لا يعني أنه لا يشكل كارثة إنسانية. يونغ: أشرتَ إلى أن الإمدادات الغذائية التي تدخل إلى غزة غير كافية وأن الناس يخاطرون بحياتهم للحصول على كميات قليلة من الغذاء المتوافر. واستنتاجُك هو أن إسرائيل تتسبب عمدًا بهذا الوضع. ما غايتها من ذلك؟ دي فال: لا أستطيع التحدث مباشرة عن النوايا الإسرائيلية. ولكن يمكنني القول إن طريقة عمل "مؤسسة غزة الإنسانية"، إلى جانب القيود المستمرة على أشكال أخرى من المساعدات الإنسانية والهجمات على العاملين في مجال الإغاثة والبنى التحتية للمساعدات، تتوافق مع خطة لنقل السكان قسرًا -إما إلى مناطق صغيرة وصفَها رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت بأنها "معسكرات اعتقال"، أو إخراجهم من غزة تمامًا. في غضون ذلك، يسهم هذا المزيج من استخدام التجويع وحصص الإعاشة كسلاحٍ لتمزيق النسيج الاجتماعي في غزة، وفي إهانة سكانها وتجريدهم من إنسانيتهم. يونغ: هل ترى أن ما يحدث في غزة يشكل إبادة جماعية؟ دي فال: في 28 آذار (مارس) 2024، أصدرت "محكمة العدل الدولية" قرارًا يلزم إسرائيل بتنفيذ تدابير مؤقتة لضمان توفير مساعدات إنسانية شاملة وعاجلة لغزة من دون معوقات، وبالتعاون الكامل مع الأمم المتحدة. وقد صوت القاضي الإسرائيلي المنتدب في المحكمة الدولية، أهارون باراك، لصالح ذلك، فصدر القرار بالإجماع. وصوتت المحكمة بأغلبية ساحقة (14-2 و15-1) على تدابير مختلفة بعض الشيء، خلاصتها أن السماح بدخول المساعدات هو التزام بموجب اتفاقية منع الإبادة الجماعية، ما يعني أن عدم قيام إسرائيل بذلك يعد إخلالًا بالتزامها بمنع الإبادة الجماعية. وكما هو معلوم، لم تفِ إسرائيل بهذه الالتزامات. تهدف اتفاقية منع الإبادة الجماعية في المقام الأول إلى منع ارتكاب جريمة الإبادة. أما مسألة ما إذا حدثت إبادة جماعية أم لا، فهي ثانوية مقارنة بالمسألة الأهم، وهي ما إذا كانت إسرائيل والدول الأخرى الموقعة على اتفاقية منع الإبادة الجماعية تفي بالتزاماتها بمنع الإبادة. وهي لا تفعل ذلك. يونغ: عند النظر إلى الصورة الأشمل، كيف تضع غزة ضمن السياق الأوسع للعلاقات بين القوى العالمية منذ نهاية الحرب الباردة؟ هل تشكل غزة حالة فريدة من نوعها ستترك تأثيرًا دامغًا على العلاقات بين "الغرب وبقية العالم"، أم أنها ستصبح طي النسيان بمجرد انتهاء القتال؟ دي فال: أرسي على مدى أربعين عامًا نظام إنساني ليبرالي، متجذر في منظمة الأمم المتحدة، ويحصل بشكل أساسي على التمويل من الولايات المتحدة وأوروبا. كان لهذا النظام منتقدوه (وأنا منهم). ومع ذلك، أدى إلى انخفاض تاريخي في عدد المجاعات والوفيات الناجمة عنها. لكن هذا النظام سقط اليوم. تقلص تمويله بشكل كبير، ولا سيما في الولايات المتحدة -ولكن أيضًا في أوروبا. وتعرضت مؤسساته ووكالاته لحملة هجمات منظمة. فإلى جانب حل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، يعد الهجوم على "وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" (الأونروا) أبرز هذه التجليات. يضاف إلى ذلك الضرر اللاحق بشبكات المعلومات إلى جانب المؤسسات، ما عرقل بشدة أنظمة الإنذار المبكر التابعة للأمم المتحدة والولايات المتحدة بشأن الأزمات الإنسانية. وربما يكون الأهم هو ما يجري من تقويض للمعايير والمبادئ الدولية؛ حيث يتم استبدال النزعة الإنسانية الليبرالية ببرامج مساعدات مختلفة على ارتباط وثيق بأهداف عسكرية وقومية وغيرها من الأهداف الضيقة. ويظهر ذلك جليًا من خلال "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تستند إلى عسكرة توزيع المساعدات تحت راية "العمل الإنساني". ومن المرجح أن تحذو منظمات أخرى حذو هذه المؤسسة. يونغ: نظرًا إلى الضغوط السياسية التي تمارسها الولايات المتحدة بشكل خاص على "محكمة العدل الدولية" و"المحكمة الجنائية الدولية"، هل تتوقع أن يَمثُل المتسببون بهذه المجاعة في غزة أمام العدالة؟ دي فال: قد تتخذ العدالة أشكالًا عدة، ومن غير الضروري أن تتحقق من خلال صدور إدانة في محكمة. ثمة مجموعة كاملة من تدابير العدالة الانتقالية المتاحة، بدءًا من الاعتذارات ومبادرات إحياء الذكرى، مرورًا برد الاعتبار للضحايا والتعويضات، ووصولًا إلى ضمانات بعدم تكرار الانتهاكات. ويقع في صميم هذه الإجراءات السماح للناجين باستعادة كرامتهم واحترامهم الذاتي، وضمان الاعتراف بمعاناتهم واحترام حقوقهم المستقبلية. أما في محكمة الرأي العام العالمي، فيصدر الحكم يوميًا بأن الحكومة الإسرائيلية مسؤولة عن ارتكاب أفعال لاإنسانية ستؤثر على إسرائيل لفترة طويلة، وربما إلى الأبد. *مايكل يونغ: مدير تحرير في "مركز مالكوم كير-كارنيغي للشرق الأوسط" في بيروت، ومحرر مدونة "ديوان" المعنية بشؤون الشرق الأوسط. مؤلف كتاب "أشباح ساحة الشهداء: رواية شاهد عيان عن نضال لبنان من أجل البقاء" The Ghosts of Martyrs Square: An Eyewitness Account of Lebanon's Life Struggle الحائز على الجائزة الفضية في مسابقة "جائزة الكتاب للعام 2010" التي نظمها "معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى".

اقتحام 'مقام يوسف' في نابلس وهدم مدرسة بطوباس
اقتحام 'مقام يوسف' في نابلس وهدم مدرسة بطوباس

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

اقتحام 'مقام يوسف' في نابلس وهدم مدرسة بطوباس

أصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين، اليوم الثلاثاء، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي ومئات المستوطنين لـ'مقام يوسف' شرق مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفاد مدير مركز الإسعاف والطوارئ في جمعية الهلال الأحمر بنابلس، عميد أحمد، بأن الطواقم تعاملت مع إصابتين بالرصاص الحي، وإصابة بحروق، وأخرى نتيجة السقوط من علو، إضافة إلى عدة حالات اختناق بالغاز السام، بينها حالة حرجة لمواطن يبلغ من العمر 60 عاما، حيث نقل جميع المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج. وجاء الاقتحام وسط تعزيزات عسكرية إسرائيلية كثيفة، وتحت غطاء من إطلاق قنابل الغاز والصوت، لتأمين دخول مئات المستوطنين إلى المقام، حيث أدوا طقوسا تلمودية استفزازية. من جهة اخرى، هدمت قوات الاحتلال مدرسة 'العقبة' في قرية العقبة بمحافظة طوباس، شمال شرق الضفة الغربية، رغم أنها لا تزال قيد الإنشاء وممولة من الوكالة الفرنسية للتنمية. وقالت محافظة طوباس في بيان، إن عملية الهدم نفذت دون إشعار مسبق، ما أدى إلى تدمير معظم المبنى، الذي كان من المفترض أن يخدم طلاب القرية والمناطق المجاورة، مؤكدة أن هذا الإجراء يمثل انتهاكا لحق الأطفال الفلسطينيين في التعليم، واعتداء على جهود تنموية دولية. ويذكر أن سلطات الاحتلال صعدت في الفترة الأخيرة من عمليات الهدم في الضفة الغربية، بذريعة 'عدم الترخيص'، ضمن محاولات مستمرة لتهجير العائلات الفلسطينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store