logo
العملات المشفرة تقلص مكاسبها الأسبوعية

العملات المشفرة تقلص مكاسبها الأسبوعية

البيانمنذ 4 أيام
سجلت العملات المشفرة أداءً مستقراً نسبياً في الأسبوع الثاني من شهر أغسطس، رغم التراجعات التي سجلتها الجمعة مقلصة مكاسبها الأسبوعية، بينما كانت الأنظار موجهة نحو ألاسكا، حيث انعقدت قمة مفصلية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، لمناقشة التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وهبطت عملة «بتكوين» - أكبر العملات المشفرة - من ذروتها إلى مستويات فوق الـ 117 ألف دولار، بعد اختراقها مستويات قياسية مرتفعة قرب 123 ألفاً منتصف الأسبوع، لكنها سجلت مكاسب أسبوعية ارتفاعاً من مستويات فوق الـ 116 ألفاً نهاية الأسبوع الماضي.
تدفقات واسعة
وواصلت عملة «إيثريوم»، وهي ثاني أكبر عملة مشفرة من حيث القيمة السوقية، الزخم بدعم من التدفقات الواسعة التي تتلقاها في الأسابيع الأخيرة، لتحافظ على مستويات فوق الأربعة آلاف دولار، عند حوالي 4300 دولار بنهاية الأسبوع.
وارتفعت عملة «سولانا» من مستويات 177 دولاراً تقريباً بنهاية الأسبوع الماضي، إلى مستويات قرب الـ 190 دولاراً هذا الأسبوع. كما ارتفعت عملة «دوغكوين»، وسجلت «إكس آر بي» خسائر أسبوعية محدودة.
وبلغت القيمة السوقية العالمية لسوق العملات
المشفرة عالمياً بنهاية الأسبوع الماضي أكثر من 4 تريليونات دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«إنتل» خط الدفاع الأمريكي الأخير في حرب الرقائق
«إنتل» خط الدفاع الأمريكي الأخير في حرب الرقائق

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«إنتل» خط الدفاع الأمريكي الأخير في حرب الرقائق

في مشهد غير مسبوق، انتقل الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس التنفيذي لشركة «إنتل» إلى العلن، مهدداً مستقبل الشركة وإدارتها، وصناعة حيوية تشكل ركناً أساسياً في الأمن القومي والاقتصاد العالمي. ف«إنتل»، التي كانت يوماً درة تاج التكنولوجيا الأمريكية، تواجه اليوم أزمة قيادة حادة وتراجعاً تنافسياً امتد لعقود، في وقت تتسابق فيه القوى الكبرى على السيطرة على إنتاج الرقائق المتقدمة. في 7 أغسطس/آب الجاري، نشر ترامب تصريحاً صادماً دعا فيه الرئيس التنفيذي ل«إنتل»، ليب-بو تان، إلى الاستقالة الفورية، متهماً إياه بتضارب المصالح وإدارة شركات صينية عدة، إضافة إلى مسؤوليته عن انتهاكات مزعومة لضوابط التصدير الأمريكية. جاء ذلك بعد رسالة من السيناتور الجمهوري توم كوتون إلى مجلس إدارة الشركة تحمل اتهامات مشابهة. رد تان سريعاً بمنشور لموظفيه نفى فيه صحة هذه المزاعم، مؤكداً التزامه بالقوانين والمعايير الأخلاقية، فيما حاولت الشركة امتصاص الصدمة بإعلان استمرار تعاونها مع الإدارة الأمريكية. لكن الضرر وقع بالفعل، إذ هبط سهم «إنتل» بنسبة 5% في يوم كان السوق فيه صاعداً، ما أصاب محفظة المستثمرين بنزيف غير متوقع. من الريادة إلى التراجع لسنوات طويلة قبل الثورة التقنية الحالية، كانت «إنتل» متصدرة عالمياً في تصنيع الرقائق الإلكترونية، لكن بدايات تراجعها تعود إلى مطلع الألفية الجديدة، حين فشلت استثماراتها الضخمة في قطاع الاتصالات والتقنيات اللاسلكية، عبر استحواذات متعددة ب 12 مليار دولار لم تحقق أي عائد يُذكر، وذلك وفقاً لديفيد يوفي، عضو مجلس إدارة سابق وأستاذ في كلية هارفارد. كما أخفقت «إنتل» في استثمار فرصة صعود الهواتف الذكية، حيث انسحبت من تصنيع الرقائق المعتمدة على تصميمات شركة «آرم» البريطانية، وفضّلت اعتماد شريحة «x86» الخاصة بها لهواتف لم تُبصر النجاح أبداً. ومع تكرار تأخرها في إطلاق شرائح جديدة، فقدت الشركة حصتها السوقية أمام منافسين مثل «تي إس إم سي» التايوانية و«سامسونغ» الكورية، حتى وجدت نفسها في 2021 متأخرة بجيلين تقنيين كاملين! خطط إنقاذ متعثرة في عام 2021، أعادت الشركة المهندس المخضرم بات غيلسنغر إلى منصب الرئيس التنفيذي، والذي وضع خطة طموحة لاعتلاء القمة من جديد، لكن الأمور لم تجرِ كما أحب. ليستمر مسلسل ضعف الأداء والإخفاقات، ما دفع مجلس الإدارة إلى استبداله برجل الأعمال المخضرم المولود في ماليزيا، ليب-بو تان في مارس/آذار الماضي، بالتوازي مع منح «قانون الرقائق والعلوم الأمريكي»، «إنتل»، أضخم حزمة دعم في تاريخها، بلغت 8 مليارات دولار إضافة إلى قروض، لبناء مصانع متقدمة على أراضي العم سام. غير أن هذه الأموال، التي تُصرف على مراحل، جاءت متأخرة بالنسبة لشركة فقدت الزخم بالفعل. وبهذا الصدد، قال المحلل غاوراف غوبتا من مؤسسة «غارتنر»: «حصلت إنتل على فرصة ذهبية بالدعم الحكومي، لكنها لم تنجح في استغلالها». لنفترض الآن أن تان سيتنحى عن منصبه، كيف تجذب شخصاً آخر إلى هذه الوظيفة؟ يرى محللون أن الأخير ليس بحاجة لإدارة «إنتل»، فهو ثريّ للغاية ولديه الكثير من الأمور الأخرى التي يشغل وقته بها. ومع ذلك، من الواضح أنه يريد الإبحار بالشركة لبر الأمان، لكن من غير الواضح ما إذا كانت استقالته ستكون جيدة أم سيئة لسير أعمالها في المرحلة الراهنة، خاصةً مع وجود تان في مرمى نيران ترامب. أهمية استراتيجية تتجاوز الشركة رغم أزماتها، تبقى «إنتل» الشركة الأمريكية الوحيدة القادرة تقنياً على إنتاج رقائق متطورة داخل الولايات المتحدة، وهو عامل حاسم في ظل التوترات الجيوسياسية واعتماد العالم حالياً على تايوان وكوريا الجنوبية في إنتاج هذه الشرائح الحيوية. كما أن بناء مصانع «تي إس إم سي» في أريزونا لا يلغي أهميتها ولا الحاجة إلى أعمالها، لأن التقنيات الأكثر تقدماً لدى الشركات الأجنبية لن تُصنّع على الأرجح في الولايات المتحدة، وهذا ما يجعل «إنتل» خط الدفاع الأمريكي الأخير في حرب الرقائق لضمان استقلالية إنتاجها. تحت المجهر إن الأزمة الراهنة بين البيت الأبيض وقيادة «إنتل» تتجاوز كونها صراعاً شخصياً، فهي تمس جوهر التحدي الأمريكي في الحفاظ على ريادته التقنية أمام قوى عالمية صاعدة. فالمشكلة ليست مجرد تشخيص أوجه القصور داخل الشركة، بل في إيجاد قيادة ورؤية قادرة على تحويل الدعم الحكومي إلى إنجاز حقيقي. وحتى ذلك الحين، ستبقى «إنتل» تحت المجهر، فيما تتسارع خطوات سباق الرقائق نحو مستقبل تحسمه القدرة على الابتكار والتصنيع في الداخل.

النفط يقفز حوالي 2% بدعم انخفاض مخزونات الخام الأمريكية
النفط يقفز حوالي 2% بدعم انخفاض مخزونات الخام الأمريكية

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

النفط يقفز حوالي 2% بدعم انخفاض مخزونات الخام الأمريكية

قفزت أسعار النفط بنسب اقتربت من اثنين بالمئة اليوم الأربعاء مدعومة بانخفاض أسبوعي فاق التوقعات لمخزونات الخام الأمريكية، وذلك في وقت يترقب فيه المستثمرون الخطوات التالية في محادثات إنهاء الحرب في أوكرانيا مع استمرار العقوبات على الخام الروسي في الوقت الحالي. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 1.05 دولار بما يعادل 1.6 بالمئة إلى 66.84 دولار للبرميل عند التسوية، وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 86 سنتا أو 1.4 بالمئة إلى 63.21 دولار. وأعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن شركات الطاقة سحبت ستة ملايين برميل من مخزونات الخام خلال الأسبوع المنتهي في 15 أغسطس . وتجاوز هذا الانخفاض توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لانخفاض 1.8 مليون برميل، كما تجاوز تراجعا بلغ 2.4 مليون قالت مصادر بالسوق إن بيانات لمعهد البترول الأمريكي كشفت عنه أمس الثلاثاء. وقال جون كيلدوف الشريك في أجين كابيتال "شهدنا انخفاضا ملحوظا في مخزونات الخام. وشهدنا انتعاشا في الصادرات... هذا، بالإضافة إلى الطلب القوي من المصافي، يجعل التقرير إيجابيا للغاية". وانخفضت أسعار الخام بأكثر من واحد بالمئة أمس وأغلق خام غرب تكساس الوسيط عند أدنى مستوى له منذ 30 مايو وسط تفاؤل بأن اتفاقا لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية يبدو أقرب. ومع ذلك، أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد لا يرغب في إبرام اتفاق. وقال ترامب "الثلاثاء" إن الولايات المتحدة قد تقدم دعما جويا ضمن اتفاق لإنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا. وقال دبلوماسي إيراني كبير اليوم إن طهران تعتقد أن اللحظة لم تحن بعد لإجراء محادثات نووية "مؤثرة" مع واشنطن وإيران هي ثالث أكبر منتجي الخام في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في 2024 خلف السعودية والعراق، لذا فإن أي اتفاق لتخفيف العقوبات على طهران سيعزز صادرات النفط الإيرانية إلى الأسواق العالمية. وأظهرت إحصاءات من "مبادرة بيانات المنظمات المشتركة" (جودي) أن صادرات الخام السعودية في يونيو حزيران انخفضت إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أشهر.

«جنرال موتورز» و«هيونداي» تطوران مركبات مشتركة
«جنرال موتورز» و«هيونداي» تطوران مركبات مشتركة

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

«جنرال موتورز» و«هيونداي» تطوران مركبات مشتركة

أعلنت شركتا «هيونداي موتورز» و«جنرال موتورز» عن خططهما لتطوير أول 5 مركبات مشتركة بينهما، ما يمثل إنجازاً مهماً في تعاونهما الاستراتيجي الذي أعلنتا عنه سابقاً. وستتعاون الشركتان في تطوير 4 مركبات لسوق أمريكا الوسطى والجنوبية، بما في ذلك سيارة رياضية متعددة الاستخدامات مدمجة، وسيارة وشاحنة بيك أب، بالإضافة إلى شاحنة بيك أب متوسطة الحجم، تتميز جميعها بمرونة استخدام أنظمة الاحتراق الداخلي أو أنظمة الدفع الهجينة. كما ستتعاون هيونداي وجنرال موتورز في تطوير شاحنة تجارية كهربائية لأمريكا الشمالية. وتتوقع هيونداي وجنرال موتورز أن تتجاوز مبيعات المركبات التي تم تطويرها بشكل مشترك 800 ألف مركبة سنوياً بمجرد أن يصل الإنتاج إلى نطاقه الكامل. وستقود شركة جنرال موتورز تطوير منصة الشاحنات متوسطة الحجم، في حين ستقود هيونداي تطوير السيارة المدمجة والشاحنة الكهربائية. وستتقاسم الشركتان منصات مشتركة وستقومان بتطوير تصميمات داخلية وخارجية فريدة تتسق مع علاماتهما التجارية الخاصة. وتجرى حالياً أعمال التصميم والهندسة على المركبات الجديدة المخصصة لأسواق أمريكا الوسطى والجنوبية، والتي من المقرر إطلاقها عام 2028، وسيتم تصنيع الشاحنة التجارية الكهربائية في الولايات المتحدة في وقت مبكر من 2028. وتخطط الشركتان أيضاً لمبادرات مشتركة لتوريد المواد والنقل والخدمات اللوجستية في أمريكا الشمالية والجنوبية. وتشمل مجالات العمليات المشتركة المحتملة المواد الخام والمكونات والأنظمة المعقدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store