logo
اليونيسف: ثلثا اللاجئين العائدين إلى أفغانستان من باكستان من الأطفال

اليونيسف: ثلثا اللاجئين العائدين إلى أفغانستان من باكستان من الأطفال

بوابة الفجر٠٤-٠٥-٢٠٢٥

صرحت بعثة اليونيسف في أفغانستان بأن نحو 600 ألف مهاجر عادوا إلى أفغانستان من باكستان منذ سبتمبر 2024 لغاية اليوم، ثلثهم من الأطفال.
وأفاد رئيس البعثة في كابول، تاج الدين أویالا، بأن الأطفال يُطردون من البلاد، سواء مع عائلاتهم أو بشكل منفصل عن آبائهم.
وأضاف أويالا في منشور: "كان 782 من الأطفال العائدين قد فُصلوا سابقا عن عائلاتهم، ولكن تم لمّ شملهم الآن معهم بمساعدة اليونيسف".
ولفت إلى أنه عاد مؤخرا من منطقة تورخام الحدودية، حيث التقى بأطفال مُرحّلين من باكستان.
ووفقا لبوابة "كابول ناو" الإخبارية، يستمر الترحيل القسري للمهاجرين الأفغان من باكستان، حيث رحّلت السلطات الباكستانية أكثر من 80 ألف أفغاني في شهر أبريل وحده.
ووفقا للسلطات الباكستانية، منذ بدء حملة مكافحة الهجرة غير الشرعية، التي بدأت في نوفمبر 2023، رُحّل ما مجموعه 907.351 أفغانيا إلى أفغانستان، وفقا لموقع "كابول ناو".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غدا فى اليوم السابع.. «مدبولى»: 14 مطورا صناعيا فى «اقتصادية السويس»
غدا فى اليوم السابع.. «مدبولى»: 14 مطورا صناعيا فى «اقتصادية السويس»

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

غدا فى اليوم السابع.. «مدبولى»: 14 مطورا صناعيا فى «اقتصادية السويس»

تنشر اليوم السابع فى عددها الصادر غدا الأحد، تفاصيل هامة حول العديد من الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية: «مدبولى»: 14 مطورا صناعيا فى «اقتصادية السويس» واقرأ أيضًا فى العدد الصادر غدًا: «مدبولى»: 14 مطورا صناعيا فى «اقتصادية السويس».. وعقد موانئ أبوظبى سيكون الـ15.. رئيس الوزراء يجرى جولة موسعة بمنطقة شرق بورسعيد المتكاملة.. ويؤكد اهتمام الدولة بتأهيل وتنمية المنطقة نظرا لموقعها الفريد عالميا وزير الخارجية: مستمرون فى جهود الوساطة لاستئناف وقف إطلاق النار بغزة.. بدر عبدالعاطى يؤكد لنائب الرئيس الفلطسينى دعم مصر الثابت للسلطة الوطنية تحذير عاجل من الأرصاد.. الموجة الحارة تصل ذروتها اليوم «التموين» تستعد مبكرا لعيد الأضحى المبارك.. الشركة القابضة للصناعات الغذائية تبدأ إنشاء شوادر لطرح الخراف الحية 20 مايو المنظمات الدولية: الموت يلاحق أهل غزة أينما ذهبوا.. اليونيسف: «الشىء الوحيد الذى يدخل القطاع هو القنابل».. والأمم المتحدة تحذر من «نكبة ثانية» للفلسطينيين.. وارتفاع أعداد الشهداء والمصابين إلى 173 ألف فلسطينى منذ 7 أكتوبر 2 وزير العمل اللبنانى: 15 مليار دولار تكلفة إعادة الإعمار.. والشعب اللبنانى بدأ البناء دون انتظار مساعدات.. بدأنا تطبيق الربط الإلكترونى مع مصر لتسهيل تنقل العمالة بين البلدين.. والعمالة المصرية ركيزة أساسية فى إعادة الإعمار وتحديث قوانين العمل لمواكبة التطورات اتفاق فورى على وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان.. ترامب يكشف جهود واشنطن للتوصل لوقف الأعمال القتالية.. وترحيب دولى بوقف «القتال» الدكتور محمد حيدر وزير العمل اللبنانى لـ «اليوم السابع»: 15 مليار دولار تكلفة إعادة الإعمار.. والشعب اللبنانى بدأ البناء دون انتظار مساعدات.. بدأنا تطبيق الربط الإلكترونى مع مصر لتسهيل تنقل العمالة بين البلدين.. والعمالة المصرية ركيزة أساسية فى إعادة الإعمار وتحديث قوانين العمل لمواكبة التطورات.. وراتب العامل المصرى فى لبنان يوازى مراتب أبناء بيروت ويفوق العمالة الأجنبية الأخرى.. وقطاعات البناء والمحروقات والزراعة أبرز المجالات الجاذبة لهم

"لا مفر من الموت فى غزة".. الاحتلال الإسرائيلى يستخدم "تقنية التعرف على الوجه" مقابل الحصول على وجبة.. اليونيسف: "الشيء الوحيد الذى يدخل القطاع هو القنابل".. والأمم المتحدة تحذر من "نكبة ثانية" للفلسطينيين
"لا مفر من الموت فى غزة".. الاحتلال الإسرائيلى يستخدم "تقنية التعرف على الوجه" مقابل الحصول على وجبة.. اليونيسف: "الشيء الوحيد الذى يدخل القطاع هو القنابل".. والأمم المتحدة تحذر من "نكبة ثانية" للفلسطينيين

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

"لا مفر من الموت فى غزة".. الاحتلال الإسرائيلى يستخدم "تقنية التعرف على الوجه" مقابل الحصول على وجبة.. اليونيسف: "الشيء الوحيد الذى يدخل القطاع هو القنابل".. والأمم المتحدة تحذر من "نكبة ثانية" للفلسطينيين

في اليوم الـ54 من استئناف حرب الإبادة على غزة ، يواصل الاحتلال الإسرائيلي حصاره ومنع إدخال المساعدات والمواد الأساسية للقطاع المحاصر منذ اليوم السابع من شهر أكتوبر 2023، وسط تصعيد متواصل للعمليات العسكرية التي أسفرت عن استشهاد وإصابة ما يقرب من 173 ألف فلسطيني حتى الآن. وقد أكد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، أن "الناس يموتون في غزة ونحن مستعدون لتكثيف المساعدات فور رفع الحصار"، وأشار إلى أن 70% من سكان قطاع غزة داخل مناطق عسكرية أو تحت أوامر بالنزوح أو كليهما. وحذرت الأمم المتحدة من استغلال إسرائيل للمساعدات في قطاع غزة، "كطُعم لإجبار السكان على النزوح"، مؤكدة أن قطاع غزة تحت حصار تام للشهر الثالث على التوالي. بدوره، قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) إنه بعد تحليل دقيق، يبدو أن تصميم الخطة التي قدمتها إسرائيل للمجتمع الإنساني سيزيد معاناة الأطفال والأسر في قطاع غزة، وإنها تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية، بما في ذلك من خلال "استخدام تقنية التعرف على الوجه كشرط مسبق للحصول على المساعدات". وبحسب المتحدث باسم اليونيسف جيمس إلدر، الذي أكد في تصريحات صحفية، أن الشيء الوحيد الذي يدخل غزة الآن "هو القنابل"، فيما تم حظر "كل ما يلزم لبقاء الطفل على قيد الحياة، وبطرق عديدة، تم حظره بفخر". وقال إن هذا الوضع يمثل "انهيارا أخلاقيا عميقا، ولن ينجو أحد من ثمن هذه اللامبالاة". وأعرب "إلدر" عن قلقه البالغ إزاء اقتراح استخدام تقنية التعرف على الوجه كشرط مسبق للحصول على المساعدات، مضيفا أن فحص المستفيدين ومراقبتهم "لأغراض استخباراتية وعسكرية يخالف جميع المبادئ الإنسانية". من جانبها، قالت جولييت توما مديرة الاتصالات في الأونروا، إنه لا مفر لأهل غزة حيث إن "الموت يلاحقهم أينما ذهبوا، فلا مكان آمن في غزة". وأضافت أن "التقاعس واللامبالاة" هما سمة الأحداث الجارية في غزة، واستطردت قائلة: "كأننا نُطبـّع نزع الإنسانية، ونتغاضى عن الجرائم التي بثّت مباشرةً أمام أعيننا، وتحت أنظار العالم. تُقصف العائلات في غزة، ويُحرق الأطفال أحياء، ويتضور الناس جوعا". وتابعت أن الجوع ينتشر في غزة، وحتى الطوابير الطويلة لاستلام القليل من الطعام الذي كان يوزع "اختفت الآن" بسبب نفاد الطعام. وقالت إنها تلاحظ خلال حديثها مع زملائها الأمميين في غزة عبر الفيديو "أنهم يفقدون الوزن". في السياق ذات قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن المجاعة باتت تفتك على نحو متسارع بعشرات الآلاف من العائلات وسط انعدام تام للغذاء والدواء، مؤكدا مرور 40 يومًا على إغلاق المخابز، و70 يومًا على إغلاق المعابر ومنع إدخال 39 ألف شاحنة محملة بالمساعدات والوقود والدواء. هذا وحذرت لجنة الأمم المتحدة المعنية بالممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، من "نكبة ثانية" قد تضرب الفلسطينيين بسبب ما وصفتها التطلعات الاستعمارية لإسرائيل المعلنة في غزة والضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر 2023. ميدانيا، استشهد خمسة فلسطينيين نتيجة استهداف الطيران المروحي الإسرائيلي لخيمة للنازحين في حيّ الصبرة جنوب مدينة غزة، كما استشهد مواطن في قصف إسرائيلي استهدف حيّ التفاح شرقي المدينة. وقصف جيش الاحتلال محلًا تجاريًا في حي الرمال وسط غزة، ما أسفر عن استشهاد أربعة مواطنين، كما استشهد صيادا وأُصيب شقيقه بجروح خطيرة إثر إطلاق النار عليهما في بحر مخيم الشاطئ غرب غزة. وفي مخيم جباليا شمال القطاع، استشهد أربعة مواطنين إثر قصف مركز التموين التابع لوكالة "أونروا"، كما أُصيبت مواطنة برصاص آلية تابعة لجيش الاحتلال قرب محطة البراوي في بيت لاهيا شمال القطاع، بينما جدد الاحتلال قصفه المدفعي على بلدتي بيت لاهيا وبيت حانون. وفي جنوب القطاع، وتحديدا بمدينة خان يونس، أدّت غارة مساء إلى استشهاد ثلاثة مواطنين، كما استشهد ثلاثة مواطنين متأثرين بجراحهم في وقت لاحق. واستشهد أيضا 7 مواطنين بينهم 5 من عائلة واحدة وأصيب آخرون، السبت، إثر قصف الاحتلال مدينتي غزة، ورفح، وأفادت مصادر محلية، بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت خيمة تؤوي نازحين في حي الصبرة بمدينة غزة ما أدى لاستشهاد خمسة مواطنين من عائلة طليب هم: صقر أحمد فؤاد طليب، وزوجته هند، وأبنائهم أحمد، وحمزة، وعبد العزيز. وأضافت أن طائرة مسيرة للاحتلال استهدفت مواطنين في منطقة حي التفاح بمدينة غزة، ما أدى لاستشهاد مواطن، بالتزامن مع استهداف مناطق شرق حي الشجاعية. وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية النار بكثافة تجاه شاطئ مدينة رفح جنوب القطاع، ما أدى لاستشهاد المواطن محمد سعيد البردويل، وأصيب مواطنان بقصف مدفعية الاحتلال منطقة المواصي غرب رفح، كل هذا ويزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض والركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". وعن وضع المستشفيات داخل القطاع، قال المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى خليل الدقران إن عدة مستشفيات ستخرج عن الخدمة خلال ساعات إذا استمر منع إدخال الوقود إلى قطاع غزة، وأضاف الدقران -في تصريحات تلفزيوينة- إن هناك نقصا كبيرا في الأدوية والمستلزمات الطبية في مستشفيات القطاع. وتابع أن قوات الاحتلال تستهدف ألواح الطاقة الكهربائية في مستشفيات القطاع، مشيرا إلى أن سوء التغذية لدى الأطفال بلغ أسوأ مراحله.

اشتباكات جنوب السودان تحرم أكثر من 60 ألف طفل من المساعدات الغذائية
اشتباكات جنوب السودان تحرم أكثر من 60 ألف طفل من المساعدات الغذائية

24 القاهرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

اشتباكات جنوب السودان تحرم أكثر من 60 ألف طفل من المساعدات الغذائية

أعلنت منظمتان تابعتان للأمم المتحدة، اليوم الخميس، استمرار القتال على طول نهر النيل في جنوب السودان أدى إلى توقف إيصال المساعدات الإنسانية لما يزيد عن 60 ألف طفل يعانون من سوء التغذية في شمال شرق البلاد، وذلك لأكثر من شهر. اشتباكات جنوب السودان تحرم أكثر من 60 ألف طفل من المساعدات الغذائية وحسب ما نشرته صحيفة رويترز، أوضحت كل من برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف، أن الإمدادات الغذائية المتجهة إلى ولاية أعالي النيل إحدى أكثر المناطق تضررًا من سوء التغذية قد تنفد تمامًا بحلول نهاية مايو الجاري. وقالت ماري إيلين ماكجروارتي، ممثلة برنامج الأغذية العالمي في جنوب السودان، في بيان مشترك مع اليونيسف: الأطفال هم أول من يدفع الثمن في أوقات الأزمات، وإذا لم نتمكن من إيصال الغذاء إليهم، فإننا نتوقع تفاقمًا خطيرًا في حالات سوء التغذية بمناطق تعاني بالفعل من أوضاع متدهورة. ويُعد نهر النيل شريان النقل الأساسي في جنوب السودان، نظرًا لقلة الطرق المعبدة وصعوبة التضاريس، خاصة خلال موسم الأمطار حين تصبح معظم الطرق غير صالحة للسير. ورغم أن الوكالتين لم تحددا الجهة المسؤولة عن القتال الذي أدى إلى تعطيل طريق المساعدات، إلا أن المعارك التي اندلعت منذ مارس بين القوات الحكومية وميليشيا النوير المعروفة باسم الجيش الأبيض قرب مجرى النهر، ساهمت في تأزم الوضع. المواد الغذائية والمساعدات وأدت هذه الاشتباكات إلى اعتقال النائب الأول للرئيس رياك مشار، مما فاقم من حدة الأزمة السياسية، وسط تحذيرات أممية من احتمال عودة البلاد إلى دوامة الحرب الأهلية التي انتهت عام 2018. وفي منتصف أبريل، اضطرت قوافل تضم صنادل تحمل نحو ألف طن متري من المواد الغذائية والمساعدات إلى العودة أدراجها بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، بحسب ما أفاد به برنامج الأغذية العالمي واليونيسف. وأشار بيان الوكالتين إلى أنه تم الامتناع عن تخزين المساعدات مسبقًا في المراكز الصحية والمستودعات بالمناطق غير الآمنة، تجنبًا لاحتمال تعرضها للنهب. وقال أوبيا أتشينج، ممثل اليونيسف في جنوب السودان: لقد اتخذنا قرارًا صعبًا بحجب الإمدادات مؤقتًا، لأننا نخشى ألا تصل إلى الأطفال المحتاجين وسط استمرار القتال وعمليات النهب وتعطيل الطريق النهري. الأغذية العالمية: 650 ألف شخص في إثيوبيا يعانون من سوء التغذية بسبب نقص التمويل اليونيسف: المناطق الساحلية الغربية في اليمن على وشك كارثة بسبب سوء التغذية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store