
أفضل الطرق للحصول على شات جي بي تي مجانا في 2025
مع استمرار الاهتمام العالمي بتقنيات الذكاء الاصطناعي، يظل شات جي بي تي (ChatGPT) من OpenAI من أكثر الأدوات استخدامًا وتطورًا، وبما أن النسخة المدفوعة من النموذج تتطلب اشتراكًا شهريًا، يتساءل العديد من المستخدمين عن كيفية استخدام شات جي بي تي مجانًا في عام 2025.
في السطور التالية نستعرض أفضل الطرق الرسمية والمضمونة لاستخدام ChatGPT بدون دفع أي رسوم.
استخدام النسخة المجانية من موقع OpenAI
الطريقة الأساسية والأكثر أمانًا للوصول إلى شات جي بي تي مجانًا هي عبر الموقع الرسمي لشركة OpenAI، حيث توفر الشركة نسخة مجانية تعتمد على نموذج GPT-3.5، وهو كافٍ للمهام اليومية مثل الإجابة عن الأسئلة، كتابة المقالات، التعليم، البرمجة، الترجمة، والمزيد.
خطوات الاستخدام:
زيارة موقع شات جي بي تي.
إنشاء حساب جديد باستخدام بريد إلكتروني أو تسجيل الدخول عبر حساب Google أو Microsoft.
البدء مباشرة في استخدام شات جي بي تي بعد تسجيل الدخول.
استخدام تطبيق ChatGPT الرسمي
توفر شركة OpenAI تطبيقًا رسميًا لنظامي أندرويد وiOS يتيح للمستخدمين الوصول إلى خدمات شات جي بي تي بالمجان، التطبيق يدعم اللغة العربية ويحتوي على واجهة سهلة الاستخدام.
طريقة التحميل:
الدخول إلى متجر التطبيقات (Google Play أو App Store).
البحث عن تطبيق "ChatGPT by OpenAI".
تحميل التطبيق وتسجيل الدخول بنفس بيانات الحساب.
استخدام حساب Microsoft
تقدم شركة مايكروسوفت خدمات GPT مدمجة ضمن بعض منتجاتها مثل متصفح "Edge" ومحرك البحث "Bing"، حيث يمكن استخدام شات جي بي تي مجانًا ضمن "Bing Chat"، والذي يعتمد على تقنيات GPT-4.
كيفية الاستخدام:
فتح متصفح Microsoft Edge.
الدخول إلى موقع Bing: https://www.bing.com.
الضغط على "دردشة" أو "Chat".
تسجيل الدخول بحساب مايكروسوفت لبدء استخدام الأداة.
الاستفادة من عروض الجامعات والمؤسسات التعليمية
في عام 2025، بدأت بعض المؤسسات التعليمية حول العالم بتوفير وصول مجاني إلى أدوات الذكاء الاصطناعي لطلابها، ضمن اشتراكات جماعية مع OpenAI، إذا كنت طالبًا أو عضو هيئة تدريس، تحقق مما إذا كانت مؤسستك توفر هذا النوع من الدعم.
الحذر من التطبيقات غير الرسمية
ينبغي التنويه إلى أن هناك العديد من التطبيقات والمواقع غير الرسمية التي تدعي تقديم شات جي بي تي مجانًا، لكنها قد تكون غير آمنة أو تنطوي على انتهاك للخصوصية، ودائمًا ما يُنصح باستخدام الطرق الرسمية فقط لضمان الأمان وسلامة البيانات.
يمكن لأي مستخدم في عام 2025 الاستفادة من شات جي بي تي مجانًا باستخدام الوسائل الرسمية التي توفرها OpenAI وشركاؤها مثل Microsoft. لا حاجة إلى اشتراك مدفوع أو بطاقة دفع لاستخدام النسخة المجانية، والتي توفر أداءً جيدًا لمعظم المهام اليومية، وتذكر أن استخدام النسخة المجانية بذكاء كافٍ لتلبية غالبية الاحتياجات التعليمية والمهنية.
اقرأ أيضًا:
مشاهدة مسلسل قيامة عثمان الحلقة 192.. تردد قناة الفجر وATV التركية 2025
مشاهدة الحلقة 192 من المؤسس عثمان.. تردد قناة الفجر الجزائرية
kurulusosman.. تردد قناة الفجر الجزائرية الجديد 2025 لمشاهدة مسلسل قيامة عثمان
استقبل تردد قناة الفجر الجزائرية 2025 الجديد: جودة عالية ومحتوى مميز
مشاهدة مسلسل صلاح الدين الأيوبي الحلقة 51 مترجمة عبر قناة الفجر الجزائرية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تفاصيل نسخة DeepSeek المحدثة من نموذج الذكاء الاصطناعى R1
الجمعة 30 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - أعلنت شركة DeepSeek الصينية الناشئة، عبر رسالة نُشرت على تطبيق 'ويتشات'، عن إطلاق النسخة المحدّثة من نموذج الذكاء الاصطناعى المتقدم R1، وذلك على منصة المطورين العالمية Hugging Face، ويأتى هذا التحديث ضمن جهود الشركة لتعزيز مكانتها فى مجال الذكاء الاصطناعي القائم على الاستدلال Reasoning AI. وبحسب إعلان DeepSeek، فإن التحديث الجديد يُعد 'ثانويًا' من حيث التطوير، لكنه يحمل أهمية خاصة نظرًا لأنه متاح بموجب ترخيص MIT المفتوح، مما يسمح باستخدامه التجارى بحرية تامة. ويحتوى المستودع المنشور على Hugging Face فقط على ملفات التكوين والأوزان الخاصة بالنموذج، دون وصف تفصيلى لطريقة عمله أو ميزاته. ويتميّز النموذج بوزن هائل يبلغ 685 مليار معامل، وهو ما يجعله من أضخم نماذج الذكاء الاصطناعى المتاحة مفتوحة المصدر. وتشير المعاملات أو 'الأوزان' إلى المكونات الداخلية التى تتحكم فى كيفية اتخاذ النموذج قراراته وتفسير البيانات. وبسبب هذا الحجم الكبير، فإن تشغيل النموذج مباشرة يتطلب تجهيزات حاسوبية متقدمة، ولا يُتوقع أن يعمل على الأجهزة الاستهلاكية التقليدية دون تعديلات كبيرة. وكانت DeepSeek قد لفتت الأنظار عالميًا فى وقت سابق من هذا العام بعد إطلاقها الأولى لنموذج R1، والذى استطاع تقديم أداء منافس لأقوى النماذج العالمية، بما فى ذلك نماذج شركة OpenAI. هذا النجاح لم يمر دون إثارة الجدل، إذ أبدى بعض المنظمين فى الولايات المتحدة قلقهم من أن تقنيات DeepSeek قد تشكل تهديدًا للأمن القومي. طرح النموذج الجديد بهذه السعة والترخيص المفتوح يعكس توجّهًا متزايدًا فى الصين نحو نشر نماذج ذكاء اصطناعى قوية بشكل مفتوح، ما يفتح الباب أمام استخدامات تجارية وأكاديمية موسّعة، وقد يشكل تحديًا جديدًا للاعبين الكبار فى المجال.


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
AI أو الكاتب الذى لا ينام
عرفنا لعقود ما يُسمى بكاتب الظل، أو الـ Ghost Writer وهو الكاتب الذى يقبع فى ظلمات عالم الأدب والنشر، ويصيغ الأعمال الأدبية خلف الكواليس نيابة عن آخرين تُنسب لهم أدبيًا فى العلن. كثير من السير الذاتية وكتب المشاهير وحتى بعض الروايات التى تحمل أسماء لامعة، ألفها كُتّاب محترفون فى الظل. قد تبدو هذه المهنة غير جذابة للبعض، إلا أنها قد تكون مجزيةً ومليئةً بالتحديات، حيث تُتيح فرصًا إبداعيةً متنوعةً قد لا تتاح لكثيرٍ من الكُتَّاب لولاها، ومع دخول الذكاء الاصطناعى على خط صنعة الكتابة دُفع بهذا الدور إلى مستوى جديد: كاتب ظل آلى. أثارَ صعود أدوات الذكاء الاصطناعى فى عام ٢٠٢٤ تساؤلاتٍ لدى العديد من الكُتَّاب حول مستقبل الكتابة. هل ستحل هذه الأدوات محلّ الكُتّاب البشر، أم سيحظى كل كاتب بكاتب ظل فائق الذكاء يعمل على مدار الساعة وبتكلفة تكاد تكون معدومة، ليساعده فى إنهاء تأليف كتاب خلال جزءٍ بسيط من الوقت الذى يستغرقه الإنسان؟ صار المستقبل حاضرًا بقوة، ويُحدث تحولًا جذريًا فى منتجنا الإبداعى كما يفعل بحياتنا اليومية. لا تُنتج برامج مثلChatGPT و نصوصًا مُهيكلة فحسب، بل يمكنها تقليد أساليب أدبية، وبناء شخصيات، واقتراح حبكات. أصبح الكاتب البشرى فى كثير من الأحيان مديرًا للنص، يشرف عليه ويحرّره، وليس مُنتِجه الأوحَد. لم تعد أدوات الذكاء الاصطناعى مقتصرة على تسهيل النشر أو التحرير، بل أصبحت منصات متكاملة لتأليف الكتب. تستخدم منصات مثل وFastPencil الذكاء الاصطناعى لتأليف النصوص، وتحريرها، وتنسيقها، وتوصية القراء بها، بل وتسويقها عبر مواقع مثل Amazon و Apple Books . هنا يظهر نموذج صناعة ثقافية جديدة: أدب يُنتَج بواسطة الذكاء الاصطناعى، ويُحرّر ويُنشر ويُوزَّع ويُسوّق آليًا، تاركًا الأدباء منقسمين فى مواجهة أسئلة جوهرية عن مستقبل الإبداع الأدبى فى ظل تطور هذه التكنولوجيا: هل نعاصر ثورة إبداعية تفتح آفاقًا ثقافية جديدة؟ أم نواجه تقنيات تشكل تهديدًا للكتابة البشرية الأصيلة؟ فى يناير 2024 أثار فوز الكاتبة اليابانية رى كودان بجائزة أكوتاغاوا، إحدى أعرق الجوائز الأدبية فى اليابان، ضجة كبيرة عندما كشفت فى مؤتمر صحفى أنها استعانت ببرنامج ChatGPT فى كتابة حوالى 5 بالمائة من روايتها الفائزة «برج التعاطف فى طوكيو». صرحت كودان بعد فوزها بالجائزة بأنها تخطط لمواصلة استخدام الذكاء الاصطناعى فى كتابة رواياتها، بما لا يعوق إبداعها بالكامل. هذا الحدث لم يكن الأول، فقبله بعدة أشهر، منحت لجنة تحكيم مسابقة جيانغسو للشباب للخيال العلمى فى الصين أستاذًا بجامعة تسينغهوا فى بكين يُدعى شين يانغ الجائزة الثانية للمسابقة عن رواية «أرض الذكريات»، ما يعنى أن ثلاثة من إجمالى ستة مُحكمين صوتوا لصالحها. لم يكن معظم المحكمين على دراية بأن الرواية من تأليف الذكاء الاصطناعى بالكامل، أُبلغ واحد منهم فقط مسبقًا بهذه الحقيقة، بينما استطاع آخر تخمين قدر التدخل الآلى فى الرواية وقرر عدم التصويت لها بسبب افتقارها الملحوظ للعاطفة. الحقيقة هى أن الذكاء الاصطناعى، كأداة، أقرب إلى محرك احتمالات منه إلى عقل إبداعى. يمكنه كتابة محتوى بسرعة بناءً على أنماط، ولكنه يحتاج إلى مزيد من الدقة والفهم البشرى العميق الذى لا يمكن أن ينبع إلا من التجربة والشعور والفهم الشخصى. بالرغم من القدرات التقنية الهائلة التى يمتلكها الذكاء الاصطناعى، تظل الميزة الحاسمة لصالح الإنسان هى قدرته على الإحساس: تلك اللمسة الإنسانية التى تنبض بالعاطفة، العمق الوجودى، والتأمل فى تناقضات الحياة، وانعكاس التجربة المَعِيشة، وسياق داخلى للشخصيات لا يمكن محاكاته آليًا. لا تزال أدوات الذكاء الاصطناعى عاجزة عن الإلمام بتعقيدات جوهر التجربة البشرية وغموضها، ما يجعلها حتى اللحظة أداة داعمة، لا بديلًا عن الكاتب. من هذا المنطلق، يرى بعض المختصين أن مستقبل الكتابة لن يُقصى المؤلف البشرى، بل سيعيد تشكيل دوره ليصبح أشبه بـ«مُخرج سردى» يتولى إدارة النص، يختار مساره، يُعيد صياغته، ويمنحه روحه الخاصة، بينما يتكفل الذكاء الاصطناعى بالمهام الأولية، فى دورٍ شبيه بدور الكاميرا فى السينما: أداة قوية، لكنها آلة، ويظل الإبداع فى يد من يعرف كيف يستخدمها. لا تُمثل جودة النصوص التى يؤلفها الذكاء الاصطناعى وحدها الشاغِل الأساسى، بل مسألة الأصالة أيضًا. من أين تأتى الفكرة؟ ما مصدر المشهد؟ هل تم نسخ تركيب لغوى من نص بشرى آخر؟ فى عالم تسوده الأتمتة، يصبح السؤال الأخلاقى: هل ما نقرؤه يُعتبر «أدبًا»؟ ومن هو صاحب النص؟ هل هو الإنسان الذى حرَّر الجمل؟ أم الآلة التى أنتجتها؟ أم الشركة التى دربت الخوارزمية؟ هل سيُنتج الذكاء الاصطناعى يومًا رواية تُغيِّر حياة قارئ؟ رواية تجعلنا نبكى، نعيد التفكير فى أنفسنا، نُشفى؟ هذا هو التحدى الحقيقى. الذكاء الاصطناعى ليس كاتبًا، ولا يمكنه أن يحلم، أن يشعر بالخوف أو بالحب، أن يعرف معنى فقدان شخص، أو الانتماء لوطن، أو أن يكتب من عمق ظُلمة الإحباط والشك والألم. لكنه بلا شك أداة قوية، تعيد تشكيل دور الكاتب، وتطرح تحديات وجودية على مهنة الكتابة. يُغذى هذا التصاعُد شعور الكثير من المبدعين والعاملين فى صناعة النشر بأن سبل عيشهم مُهددة بسبب تقنيات الذكاء الاصطناعى. فقد انضم مؤلفون مثل جورج ر. ر. مارتن وجودى بيكولت وجون جريشام إلى دعوى قضائية جماعية ضد OpenAI، الشركة المطورة لـChatGPT، قائلين إنها استخدمت أعمالًا محمية بحقوق الطبع والنشر أثناء تدريب أنظمتها على ابتكار استجابات أقرب إلى البشرية. ووقَّع أكثر من عشرة آلاف كاتب، من بينهم جيمس باترسون وروكسان جاى ومارجريت أتوود، رسالة مفتوحة تدعو قادة صناعة الذكاء الاصطناعى إلى الحصول على موافقة المؤلفين عند استخدام أعمالهم لتدريب نماذج لغوية كبيرة، وتعويضهم بشكل عادل عند القيام بذلك. إلى جانب قدراته فى التأليف، أصبح الذكاء الاصطناعى لاعبًا رئيسيًا فى مجال تحرير المحتوى، فالأدوات التحريرية المعتمدة على الذكاء الاصطناعى باتت تقدم دعمًا كبيرًا للكتَّاب، حيث تساعدهم فى اكتشاف الأخطاء النحوية والإملائية وتصحيح علامات الترقيم، كما تقترح تحسينات تتعلق ببنية الجمل وأسلوب الكتابة. تُستخدم أدوات مثل Grammarly وHemingway Editor و على نطاق واسع لتحسين جودة النصوص المكتوبة باللغة الإنجليزية، وتوفير الوقت والجهد المبذولين فى عملية المراجعة. لا تكتفى هذه الأدوات بتصحيح الأخطاء، بل توفِّر أيضًا توصيات تتعلق بوتيرة الكتابة، ومدى وضوحها، وملاءمتها للجمهور المستهدف، ما يتيح للكُتَّاب إنتاج نصوص دقيقة وسلسة وسهلة القراءة. لكن، رغم هذه الإمكانيات الهائلة التى توفرها أدوات الذكاء الاصطناعى فى مجال الكتابة والتحرير، تبقى اللغة نفسها تحديًا رئيسيًا أمام المستخدمين فى العالم العربى. فمعظم هذه التطبيقات المتقدمة صُمِّمت أساسًا لتعمل بكفاءة مع اللغة الإنجليزية، بينما لا تزال اللغة العربية تعانى من دعم محدود، سواء على مستوى الدقة اللغوية أو فهم السياق الثقافى والنحوى. إن التكوين اللغوى الغنى والمعقَّد للعربية، بما تحمله من اشتقاقات وصيغ صرفية، يُشكل عائقًا تقنيًا أمام العديد من نماذج الذكاء الاصطناعى الحالية، ونتيجة لذلك تفتقر السوق العربية إلى أدوات تحرير ذكية توازى ما هو متاح فى اللغات الأخرى، ما يجعل المستخدم العربى مضطرًا إما لاستخدام أدوات غير دقيقة، أو إلى اللجوء إلى مراجعة بشرية مكثفة. هذا التحدى اللغوى لا يؤثر فقط على الكُتَّاب، بل ينسحب أيضًا على أنظمة ترشيح الكتب من خلال تفضيلات المستخدمين وسلوكهم القرائى لتقديم اقتراحات شخصية لكتب قد تثير اهتمامهم، وخدمات النشر الرقمى، حيث يتم إقصاء كمّ هائل من المحتوى العربى، أو على الأقل، لا يُقدَّم له الدعم الكافى للظهور والانتشار. وبالتالى، فإن أحد أهم مفاتيح المستقبل يكمن فى تطوير نماذج ذكاء اصطناعى أكثر عدالة لغويًا، تُراعى تنوع اللغات، وتكفل تمثيلًا أوسع للثقافات غير الغربية فى عالم الكتابة الرقمية. قد لا تكمن التحديات فى الذكاء الاصطناعى ذاته، بقدر ما تتضح فى كيفية توجيهه لخدمة التنوع اللغوى والثقافى، كأداة تمكين معرفية حقيقية وعادلة لا مجرد انعكاس للمركزية الغربية. واللغة، فى هذا السياق، ليست عائقًا فقط، بل مرآة لعدالة المستقبل الرقمى أو انحيازاته.


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
"مايكروسوفت مصر": التكنولوجيا لم تساعد في إنشاء شركات فقط بل ساهمت في خلق وظائف جديدة
قالت ميرنا عارف، الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت مصر، إن التكنولوجيا لم تساعد فقط في إنشاء شركات جديدة بل ساهمت في خلق وظائف جديدة، كما أن العمل من المنزل بدأ يظهر منذ جائحة كورونا. وأضاف ميرنا خلال لقاء مع الدكتور زياد بهاء الدين في برنامج المواجهة حق المعرفة على فضائتي أون، القاهرة والناس، أن التكنولوجيا تخلق مشاريع كثيرة سواء في التسويق الرقمي أو العمل عن بعد، كما أنها تعمل على زيادة توافر العملة الدولارية في السوق المحلية. وأوضحت أن التكنولوجيا الان ستساعدنا بشكل كبير لوضع سيناريوهات للظروف الحالية وايجاد حلول لها، كما أن مشروع حياة كريمة ليس مجرد مشروع لتحسين الاحتياجات الأكثر احتياجا. أضافت أنه حرص أيضَا في اتاحة بنية تحتية صرف صحي و مياه للقري وكابلاات ألياف ضوئية لأكثر من 5000 قرية وذلك يتيح لآلاف الشباب بالدخول في منظومة الخدمات الرقمية ويعطيهم فرص ليصبحوا رواد اعمال. ويذاع برنامج المواجهة حق المعرفة على قناتي أون والقاهرة والناس، ويتم تصوير الحلقة من داخل المبنى العريق لبنك مصر، ويقدم البرنامج، تحت رعاية رئاسة الوزراء المصرية. ويشارك فيه القطاع الخاص الذي يعمل على الأرض في مواجهة التحديات وتقديم الحلول العملية، منتهيًا بتوصيات محددة، يطرحها القطاع الخاص على الحكومة المصرية في جميع القطاعات "الاقتصاد والسياحية والثقافة والدين والتعليم"، وغيرها، وذلك لخلق حوار مجتمعي مذاع على القنوات التلفزيونية والمنصات الرقمية.