logo
سلام ترأس اجتماعاً لمناقشة صندوق تعافي لبنان: خطوة محورية نحو دعم إضافي من المانحين

سلام ترأس اجتماعاً لمناقشة صندوق تعافي لبنان: خطوة محورية نحو دعم إضافي من المانحين

صيدا أون لاينمنذ 6 ساعات

عقد رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام في السرايا اجتماعا رفيع المستوى خصص لمناقشة صندوق تعافي لبنان (LRA) وآليات عمله. وشارك في الاجتماع الذي ضم الوزارات المعنية وهيئات الامم المتحدة كل من: نائب رئيس مجلس الوزراء الدكتور طارق متري ووزراء الداخلية العميد احمد الحجار، الصناعة جو عيسى الخوري، الاقتصاد والتجارة عامر البساط، التربية والتعليم العالي ريما كرامي، الثقافة غسان سلامة، البيئة تمارا الزين، المال ياسين جابر، الطاقة والمياه جو صدي، الاشغال العامة والنقل فايز رسامني، وممثلون عن وزارات الصحة العامة، الزراعة والشؤون الاجتماعية، المنسق المقيم للأمم المتحدة في لبنان عمران ريزا، مديرة برنامج الامم المتحدة الانمائي بليرتا اليكو. رئيسة مكتب الممثل المقيمة للأمم المتحدة نتالي سارافيان، رئيس مجلس الانماء والاعمار محمد علي قباني، وعدد من المستشارين وممثلي الوزارات والهيئات المعنية.
واشار المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة الى ان "هذا الصندوق يُعدّ آلية تمويل ائتمانية متعددة الشركاء تُديرها الأمم المتحدة، ويهدف إلى توجيه الدعم الدولي القائم على المنح بشكل منسّق بما يتماشى مع أولويات الحكومة للتعافي وإعادة الإعمار".
ويركّز الصندوق بشكل أساسي على تمويل مشاريع تعزّز التماسك الاجتماعي، وتقوّي المؤسسات، وتدعم التعافي على مستوى المجتمعات في أعقاب الحرب. كما يساهم الصندوق في تنفيذ الأولويات القصيرة والمتوسطة الأجل المحددة في تقييم التعافي في لبنان (LRA)، الذي أجرته الحكومة بالتعاون مع الأمم المتحدة.
ويُشكّل اجتماع اليوم خطوة محورية نحو تعبئة دعم إضافي من المانحين، وتعزيز جهود التعافي وإعادة الإعمار بقيادة وطنية ومنسّقة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد استهداف اسرائيلي لسجن إيفين... هذا ما حلّ بسجناء الرأي في إيران!
بعد استهداف اسرائيلي لسجن إيفين... هذا ما حلّ بسجناء الرأي في إيران!

المركزية

timeمنذ 6 دقائق

  • المركزية

بعد استهداف اسرائيلي لسجن إيفين... هذا ما حلّ بسجناء الرأي في إيران!

دعت المقاومة الإيرانية مجلس حقوق الإنسان والمفوض السامي لحقوق الإنسان، والمقرّرة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في إيران، وجميع الهيئات الدولية المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان، إلى إدانة السلوك الذي يمارسه نظام الخامنئي ضد السجناء، وتطالب بالتحرّك العاجل لإطلاق سراح جميع السجناء السياسيين في ايران. وأشارت الى أنه تم "نقل قسري ومفاجئ وعنيف لسجناء سياسيين من إيفين إلى سجن طهران الكبرى وسجن قرجك بورامين". وأوضحت: "في مساء يوم الاثنين 23 حزيران / يونيو 2025، أقدم السجانون على نقل جميع السجناء من عنابر 7 و4 و8 في سجن إيفين، والذين يشكل السجناء السياسيون غالبيتهم، بواسطة 20 حافلة، وبشكل قسري ومتسرّع، من سجن إيفين إلى سجون أخرى. وقد تم تبرير هذا النقل باستهداف بوابة المدخل والقسم الإداري من سجن إيفين. وتمّ نقل غالبية السجناء من الرجال إلى القاعة 3 من القسم 2 في سجن طهران الكبرى (فشافويه)، فيما نُقلت السجينات إلى سجن قرجك المرعب في ورامين. كما أفيد بأن عددًا من السجناء نُقلوا إلى سجن قزلحصار". وأضافت: "فرزادي، رئيس سجن إيفين المعروف بجرائمه، أدخل قوات الحرس المسلّحة ولم يسمح للسجناء حتى بجمع مقتنياتهم. وقد نُقلوا مكبّلي الأيدي والأقدام وبأدنى حد من المتاع الشخصي. وبسبب عملية النقل المتسرعة، لم يتمكن العديد من السجناء من أخذ أدويتهم، ما تسبب في معاناة كبيرة خاصة للمصابين بأمراض مزمنة. كما أن القاعة 3 من القسم 2 في سجن طهران الكبرى تحتوي على أربع غرف، يتسع كل منها لـ20 سجينًا، لكن السلطات وضعت في كل غرفة 40 سجينًا بلا أسرّة، ينامون على الأرض. وتم وضع عدد منهم في المصلى. وتنتشر في هذا القسم أمراض متعددة بين السجناء، في ظلّ ظروف صحية متردّية، إذ لا يوجد سوى مرحاض واحد يخدم الجميع. أما النساء السجينات فتمّ نقلهن إلى إحدى القاعات في سجن قرجك بورامين، حيث ينعدم الحدّ الأدنى من المقوّمات الأساسية. وقد كانت النساء يعانين أصلًا من الاكتظاظ ونقص الخدمات حتى قبل عملية النقل هذه". وختمت: "في الوقت الذي تشعر فيه عائلات السجناء بقلق شديد بعد استهداف سجن إيفين، لم يُسمح للنساء السجينات حتى بإجراء اتصالات بأسرهن لطمأنتهم".

سلام رحّب بدعم البنك الدولي: خطوة أساسية في إعادة الإعمار
سلام رحّب بدعم البنك الدولي: خطوة أساسية في إعادة الإعمار

الشرق الجزائرية

timeمنذ 12 دقائق

  • الشرق الجزائرية

سلام رحّب بدعم البنك الدولي: خطوة أساسية في إعادة الإعمار

عقد رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام في السرايا اجتماعا رفيع المستوى خصص لمناقشة صندوق تعافي لبنان (LRA) وآليات عمله. وشارك في الاجتماع الذي ضم الوزارات المعنية وهيئات الامم المتحدة كل من: نائب رئيس مجلس الوزراء الدكتور طارق متري ووزراء الداخلية العميد احمد الحجار، الصناعة دجو عيسى الخوري، الاقتصاد والتجارة عامر البساط، التربية والتعليم العالي ريما كرامي، الثقافة غسان سلامة، البيئة تمارا الزين، المال ياسين جابر، الطاقة والمياه جو صدي، الاشغال العامة والنقل فايز رسامني، وممثلون عن وزارات الصحة العامة، الزراعة والشؤون الاجتماعية، المنسق المقيم للأمم المتحدة في لبنان عمران ريزا، مديرة برنامج الامم المتحدة الانمائي بليرتا اليكو. رئيسة مكتب الممثل المقيمة للأمم المتحدة نتالي سارافيان، رئيس مجلس الانماء والاعمار محمد علي قباني، وعدد من المستشارين وممثلي الوزارات والهيئات المعنية. وكتب رئيس الحكومة على منصة «إكس»: «أرحّب بموافقة مجلس إدارة البنك الدولي على مشروع الدعم الطارئ للبنان (LEAP) بقيمة 250 مليون دولار، والذي يشكّل خطوة أساسية في إعادة الإعمار من خلال الاستجابة لأضرار البنى التحتية الحيوية والخدمات الأساسية في المناطق المتضرّرة من الحرب. هذا الدعم يعزز جهود التعافي ضمن الإطار التنفيذي الذي تقوده الدولة، ويتيح استقطاب تمويل إضافي نحن بأمس الحاجة اليه». من جهة ثانية، ترأس سلام اجتماعا في السرايا الكبيرة، خصص للبحث في سبل معالجة الروائح الكريهة المنبعثة في محيط مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت، والشويفات، والمناطق المجاورة، وذلك بحضور وزراء: الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، البيئة تمارا الزين، الصناعة جو عيسى الخوري، والأشغال العامة والنقل فايز رسامني، رئيس مجلس الإنماء والإعمار محمد علي قباني، إضافة إلى محافظ جبل لبنان محمد مكاوي، رئيس بلدية الشويفات نضال الجردي، وممثلين عن دار الهندسة. واستقبل الرئيس سلام النائب ابراهيم منيمنة.

غزة: عشرات الشهداء.. وإسرائيل تكشف كيف سقط جنودها بخانيونس
غزة: عشرات الشهداء.. وإسرائيل تكشف كيف سقط جنودها بخانيونس

المدن

timeمنذ 18 دقائق

  • المدن

غزة: عشرات الشهداء.. وإسرائيل تكشف كيف سقط جنودها بخانيونس

استشهد 64 شخصاً، بينهم 14 من منتظري المساعدات، وأصيب عشرات آخرون، بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي، في قطاع غزة، مع تواصل غاراته وقصفه، اليوم الأربعاء. وارتفعت حصيلة ضحايا الحرب على غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إلى 56 ألفاً و156 شهيداً و132 ألفاً و239 إصابة، فيما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات بينما لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. فيما أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أن 549 شهيدا و4066 مصاباً سقطوا منذ إنشاء ما يسمى بـ"مراكز المساعدات الأميركية - الإسرائيلية"، في القطاع. لا جديد بالمفاوضات وقال الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن "للعمليات الإسرائيلية في قطاع غزة آثار مدمرة على المدنيين". واعتبر أن "تقييد إسرائيل إيصال الوقود إلى غزة يؤدي لخنق الخدمات المنقذة لحياة المحرومين الجياع". وأضاف أن "الوقود في غزة مسألة حياة أو موت". من جهته، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه أكد لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مجدداً، ضرورة وقف إطلاق النار في غزة. فيما، قال القيادي في حركة "حماس" طاهر النونو، إنه "لا جديد في ملف المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة"، وذلك في أعقاب ما أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول إحراز تقدم كبير وتفاؤله بقرب التوصل إلى اتفاق. كمين خايونس من جهة ثانية، أظهر تحقيق أولي للجيش الإسرائيلي في كمين خانيونس، اليوم، أن مقاوما فلسطينياً تقدّم نحو ناقلة جند مدرعة وصعد فوقها وألقى عبوة ناسفة، ما أسفر عن مقتل 7 جنود. وبحسب التحقيق الأولي، فإن المقاوم الفلسطيني تقدم خلال مدة زمنية لم تتجاوز بضع ثوانٍ إلى ناقلة جند من طراز "بوما"، وألقى العبوة بينما كان الجنود في الداخل. وذكر التحقيق أن الجنود التابعين لكتيبة الهندسة القتالية 605، قُتلوا على الفور، فيما انسحب المقاوم الفلسطيني من المكان. ووفقاً للتحقيق، فإن الحادثة وقعت في إطار هجوم نفّذته الفرقة 188 في مدينة خانيونس، تخلله اشتباك ميداني، استُدعي خلاله سلاح الجو لتنفيذ قصف جوي على هدف قريب من موقع القوة. وقبل وقت قصير من ذلك، انفجرت عبوة ناسفة وأُطلقت قذيفة RPG على قوة أخرى من نفس الكتيبة، ما أدى إلى إصابة جنديين، أحدهما بجراح خطيرة. وبسبب قرب موقع الاستهداف الجوي، طُلب من الجنود، وفق التعليمات المعمول بها، الدخول إلى المدرعة للاحتماء من الشظايا أو الأجزاء المتطايرة الناتجة عن القصف. ودخل الجنود السبعة إلى ناقلة الجند المدرعة، وهي من طراز قديم، لفترة قصيرة، بالتزامن مع الضربة الجوية، في إجراء وصفه الجيش بأنه متكرر في قطاع غزة. خلال وجودهم داخل المدرعة، اقترب المقاوم الفلسطيني، وصعد فوقها، وألقى العبوة من الأعلى في وقت وجيز للغاية، من الفتحة العلوية المفتوحة في سقف المدرعة. ويرجّح التحقيق أن الجنود أُصيبوا في اللحظات الأولى للانفجار، دون فرصة للرد أو المغادرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store