logo
إستمرار توافد الشخصيّات والوفود الى السفارة الإيرانيّة متضامنة

إستمرار توافد الشخصيّات والوفود الى السفارة الإيرانيّة متضامنة

الديارمنذ 7 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
استقبل القائم بأعمال سفارة الجمهورية الإسلامية توفيق صمدي، وفدا من "تحالف القوى الفلسطينية" برئاسة ممثل حركة المقاومة الإسلامية حماس في لبنان أحمد عبد الهادي، لتقديم العزاء بشهداء القوات المسلحة الإيرانية، والتعبير عن تضامنه مع الجمهورية الإسلامية في مواجهة العدوان الصهيوني.
وخلال اللقاء، اعتبر الوفد "أن نصر الجمهورية الإسلامية الإيرانية قد تحقق الآن بقيادة قائد الثورة الإسلامية الإمام علي الخامنئي، وتكاتف الحكومة والشعب والجيش وحرس الثورة في ايران".
كما استقبل صمدي وفدا من اتحاد بلديات جبل لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، حضر متضامناً. وتحدث باسم الوفد مدير مديرية العمل البلدي في حزب الله في بيروت عباس ياغي، حيث حيّا الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي "دائما ما وقفت إلى جانب اللبنانيين وكل الأحرار في العالم، دون التمييز بين أتباع دين او مذهب، مندداً بالكيان الصهيوني الغاصب المدعوم من العدو الأميركي".
بدوره، قال رئيس اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية محمد درغام، "نؤكد وقوفنا إلى جانب الجمهورية الإسلامية الإيرانية كما وقفت معنا في العامين 2006 و2024".
والتقى صمدي، وفدا من "تجمع المعلمين" في لبنان برئاسة يوسف كنعان، ضمّ معلّمين ومعلمات حضروا من مختلف المناطق للغاية نفسها.
وفي كلمة له، شكر صمدي الوفد وكل الأطراف التي عبرت عن مشاعر الصدق وعن تضامنها، وشدّد على أن "ايران مصممة على الدفاع عن النفس ولن تتهاون في معاقبة الأعداء إن سوّلت لهم أنفسهم الإعتداء عليها"، مبيّنا أن "إيران لم تكشف عن جميع إمكانياتها المتطورة، وأن ثمة مفاجآت في هذا الصدد تحتفظ بها إلى الوقت المناسب، في حين أن الكيان الصهيوني الغاشم استخدم كل ما لديه من أوراق بدءاً من ورقة الدعم الأميركي والمشاركة مباشرة في العدوان".
من جهته، اعتبر كنعان أن "هذا الكيان الأحمق حاول الدخول بمغامرة جديدة، بعد مغامراته في غزة ولبنان خدمة لمشروعه الصهيو - أميركي الجديد الذي تكرر فشله بمحطات سابقة، من ثمانينات القرن الماضي ولأيامنا هذه، وإشباعا لغريزته وطبيعته العدوانية المجرمة الخالية من القيم والإنسانية، وهروبا من أزماته الداخلية، لكنه فشِل فشلًا ذريعًا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذيرات دولية: سيناريو الحرب الخاطفة قد يتكرر في لبنان
تحذيرات دولية: سيناريو الحرب الخاطفة قد يتكرر في لبنان

صوت لبنان

timeمنذ 10 دقائق

  • صوت لبنان

تحذيرات دولية: سيناريو الحرب الخاطفة قد يتكرر في لبنان

لارا يزبك - نداء الوطن سكتت المدافع بين إسرائيل وإيران بعد حرب الـ 12 يومًا. هي حقّقت، وفق واشنطن وتل أبيب، الأهداف التي حددتها العاصمتان، لها، وتتمثّل في إنهاء برنامج إيران النووي، وإجلاس طهران، ضعيفة منهكة إلى طاولة المفاوضات، فيكون أقصى ما يمكن أن تحققه عبرها: السماحُ لها بالعمل في المجال "النووي" لكن مع صفر تخصيب لليورانيوم وتخفيفُ بعض العقوبات الاقتصادية عنها، ربّما. "الحزب" الأولوية الجديدة طيُّ صفحة الهمّ النووي الإيراني الذي كان يشغل بالَ الولايات المتحدة وإسرائيل، حصل إذًا، وبسرعة قياسية، بخطةٍ منسّقة بين الحليفتين ستكشف الأيام والسنوات المقبلة، تفاصيلَها. لكن مع تحقيق هذا التطوُّر النوعي، فإن الأولوية الإسرائيلية - الأميركية ستتجه من جديد نحو ما يراه الطرفان، التهديدَ الأكبر الثاني، لأمن تل أبيب والشرق الأوسط، واسمُه "حزب الله". اعتبرت واشنطن وتل أبيب، بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية غربية مطلعة لـ "نداء الوطن"، أنهما قضتا على خطر "الحزب" بعد الخسائر التي ألحقها الجيش الإسرائيلي بترسانته وكوادره خلال "حرب الإسناد"، وبعد اتفاق وقف النار الذي أعقبها، ونصّ على تفكيك الدولة اللبنانية، بنيةَ "الحزب" العسكرية. لكن مع مرور أكثر من نصف عام على دخول الاتفاق، الذي وقّعت عليه بيروت، حيزَ التنفيذ، تبيّن أنه لم يُنفَذ إلا في جنوب الليطاني وبصورة جزئية، حيث لا يزال الجيش الإسرائيلي يقصف، في شكل شبه يومي، أهدافًا في الداخل اللبناني يقول إنها لـ "الحزب"، وإن وجودها خرقٌ لاتفاق وقف النار الذي يطلب حصرَ السلاح بيد الشرعية على كامل الأراضي اللبنانية، جنوب الليطاني وشماله. التراخي يجب أن ينتهي على أي حال، يجاهر "حزبُ الله" بأنه يُعيد بناءَ قدراته، ولا يخفي أمينُه العام الشيخ نعيم قاسم أن "الحزب" يتحضّر لكل الاحتمالات إذا فشلت الدولة في تحرير الجنوب. إزاء هذه المعطيات، تشير المصادر إلى أنه تم إبلاغ لبنان الرسمي، في الساعات الماضية، أن زمن التراخي في معالجة معضلة السلاح، يجب أن ينتهي، وأن "المناظير" الأميركية - الإسرائيلية التي انحرفت نحو طهران في الأيام الماضية، انعطفت من جديد، نحو بيروت، منذ لحظة دخول وقف النار بين إسرائيل وإيران، حيز التنفيذ، وبات سلاحُ "الحزب" يتصدّر لائحة أهداف واشنطن وتل أبيب. جدول زمني واضح الرسالة هذه، تم إبلاغها إلى المسؤولين اللبنانيين عبر الأميركيين والقطريين (وقد زار رئيس الحكومة نواف سلام الدوحة أمس) والفرنسيين، وفحواها: ما قبل حرب الـ 12 يومًا ليس كما بعدها. فإما أن يتم وضع جدول زمني واضح لجمع سلاح "الحزب" ويُقرّ رسميًّا، ويَطّلع عليه المبعوثُ الرئاسي الأميركي توم برّاك خلال زيارته لبنان في الأسبوعين المقبلين، فتُلاقى هذه الخطة بضغط دولي على إسرائيل لتبدأ بالانسحاب من الجنوب، وإما فإن سيناريو الحرب الخاطفة التي شُنت على إيران وقضت على برنامجها النووي، قد يتكرر على المسرح اللبناني، لإنهاء سلاح "حزب الله"، مرة لكل المرات. فللرئيس الأميركي دونالد ترامب خطة للمنطقة عنوانها السلام والهدوء والازدهار، ويريدها أن تنطلق سريعًا، وهو جاهز لاقتلاع كل ما يعرقلها أو يؤخّرها، تمامًا كما فعل في إيران. الطابة إذا في ملعب أهل الحكم. ترامب أمهلهم، حذّرهم، وخيّرهم: فهل سيتّخذون القرار الكبير الذي يساعد في بناء دولة تليق بأبنائها وتُجاري محيطها، أم سيفضّلون الاستمرار في المسايرة إلى أن يقوم بنيامين نتنياهو، وبالقوّة، بتطبيق بند نزع سلاح "الحزب" الوارد في اتفاق وقف النار، وحينَها، قد يدير ظهرَه أيضًا لفكرة الانسحاب من الجنوب؟

الحياد البطريركي ينتصر بمساعدة ترامب
الحياد البطريركي ينتصر بمساعدة ترامب

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 25 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

الحياد البطريركي ينتصر بمساعدة ترامب

مرّة جديدة ينتصر بطريرك إنطاكيا وسائر المشرق للموارنة، الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي على مخوّنيه ورافضي اقتراحه. فمنذ البطريرك المؤسس للبنان الكبير الياس الحويّك إلى البطريرك العنيد مار نصرالله بطرس صفير، كان لبكركي وقعٌ في ملعب السياسة اللبنانية تترجَم أفعالاً وإنجازاتٍ على مستوى السيادة اللبنانية بشكل عام، وحقوق المسيحيين بشكل خاص. واليوم من جديد ينتصر بطريرك الحياد الإيجابي الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي. فمنذ عام 2020 والراعي يصرخ من بكركي لا حلّ في لبنان إلا بالحياد الإيجابي، ومنذ ذلك الحين والفريق المتحالف مع إيران يخوّنه ويتّهمه بالصهيونية وبالعمالة. رجال دين غير مسيحيين وسياسيون مقرّبون من "حزب الله" شنّوا على الراعي حملات تخوين، واعتبروا بأن أجندته غير لبنانية، مقابل فريق سياديّ من المسيحيين والمسلمين وقفوا إلى جانب خياره معتبرين أن لا خلاص للبنان إلا بحياده، لكنّ قرار الحرب والسلم لم يكن بيد الراعي وفريقه، فذهب الأمين العام لـ "حزب الله" السيّد حسن نصرالله بلبنان وبشعبه إلى الموت! لو تعود بالفريق المُخوّن الأيام، لكان خيار الراعي صائباً ولكانت البيئة الشيعية تجنّبت الموت والدمار والانكسار. ولكان السيّد نصرالله لا يزال حيّاً. لو تعود بالفريق المُخوِّن الأيام لناصَر غزّة بالبيانات على غرار مناصرته لإيران في حربها الأخيرة ضدّ إسرائيل، ولشجب الاعتداء الإسرائيلي بالصراخ وتظاهر في بيروت وفي كل لبنان دعماً للقضية الفلسطينية، لكن وبكل تأكيد لم يُطلق رصاصة واحدة على إسرائيل ولم ينتحر. لكنّ من كان ليتوقّع بأن يأتي الرئيس الأميركي دونالد ترامب ويلجم النظام الإيراني، ومن كان ليتوقّع بأن يُصبح "حزب الله" مجرّدًا من سلاحِه الثقيل ومُثقلاً بجراحه؟ ما فعله ترامب في وضع أسس السلام على مستوى الشرق الأوسط، وضع لبنان تلقائيًا في مصاف المُحايدين. لقد حقّق ترامب من دون أن يقرّر مطلب البطريرك الراعي، وهو ما تبيّن بأنه خدمة للبنانيين جميعًا وليس لفئة منهم. ففي حرب إيران وإسرائيل لم يُقتل أي لبنانيّ في لبنان ولم تُهدم البيوت، على الرغم من أن إيران كانت بأمسّ الحاجة إلى مساعدة من أذرعها وفي طليعتهم "حزب الله". فهل سيعترف الأخير وفريقه بصوابية الحياد؟ وهل سيقدّمون الشكر للبطريرك المارونيّ على سعيه لحماية أبنائه اللبنانيين أم أنهم سيجحدون ويعتبرون بأنّ مشروعهم الدينيّ لم ينتهِ بعد ويُدخلون لبنان من جديد في حروب دامية؟ فلننتظر ونرَ! رامي نعيم -نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

باراك.. طرق الباب وينتظر الجواب
باراك.. طرق الباب وينتظر الجواب

IM Lebanon

timeمنذ 26 دقائق

  • IM Lebanon

باراك.. طرق الباب وينتظر الجواب

جاء في 'الراي الكويتية': هل يكون لـ «الإنزال الدبلوماسي» الذي نفّذه الرئيسُ الأميركي دونالد ترامب خلف خطوط الحرب العابرة للحدود بين إسرائيل وإيران، والتي أَعلن بـ «كبسة زرٍ» إطفاءها، «تأثيرُ الدومينو» على المساراتِ الأخرى المرتبطة، عبر «الأوعية المتصلة»، بالانفجارِ الأكبر الذي حوّل المنطقةَ على مدى 12 يوماً برميل «نار وبارود» اشتعلتْ فتائله الأخطر وكادت أن تحرق كل جسور العودة عن الصِدام المتعدد الجبهة؟ سؤالٌ فرض نفسه على بيروت، وهي تراقب ما يشبه وقف نار «الطوارئ» الذي باغَتَ به ترامب الأقربين والأبعدين و«أكره» إسرائيل عليه وألْزم إيران به، وبدا أنه حلقةٌ في الطريق إلى «السلام بالقوة» الذي بدأ يفْرَضَه بـ «مطرقة منتصف الليل» التي حقق بها لتل أبيب «الهدف الأكبر» للحرب مع إيران، بالتدمير المفترض لـ «أمّ المنشآت» النووية في فوردو، وفتَح البابَ أمام طهران، لردّ اختارت أن ينزلق إلى اعتداءٍ صارخ على دولة قطر وسيادتها وأمنها. وفي الوقت الذي كان العالم مأخوذاً بـ «الصدمات» المتوالية التي يفاجئ بها ترامب الجميع، بقراراتٍ في الحرب والسلم يصفها البعض بأنها أقرب الى «الارتجال» ويعتبر البعض الآخر أنها امتدادٌ لسلوك الرئيس الأميركي بـ «الارتحال» في خيارات الحد الأقصى من مقلب إلى آخَر، فإن لبنان «التقط أنفاسَه» التي حبَسها منذ 13 يونيو وهو يعدّ الساعات في انتظار أن تمرّ العاصفة الأعتى في الإقليم من دون أن يُقتاد إليها فـ «يعضّ الأصابع» ندماً. ورغم أن وقفَ النار الذي أعلنه ترامب بعدما حوّل نفسَه من حامل «العصا» كطرفٍ مباشر في الحرب إلى ضارب بـ«مطرقة» التحكيم بين «العدوين اللدودين»، كان أمس في فترة اختبارٍ دقيق لمدى صموده وهو ما تَسَمّرت عواصم الشرق والغرب لرصْده، فإنّ الجانب الخفيّ من سكْب المياه الباردة على «الحريق» الإقليمي الأكثر التهاباً خَطَفَ الاهتمامات عربياً ودولياً كما في لبنان الذي بدا معنياً أكثر من غيره بالتحري عن أرضية إطلاقِ «صافرة النهاية» لعملية «الأسد الصاعد» وكامل الإطار الناظم لِما بعدها وتالياً لمضامين الاتفاق الذي سيكرّس طيَّ صفحة المكاسرة الطاحنة. وإلى جانب عدم وضوح الرؤية حتى الساعة حيال مصير البرنامج النووي الإيراني الذي تؤكد طهران أنه «باقٍ» لأغراض سلمية وصناعية مقابل جزم ترامب بأن «لا تخصيب بعد اليوم ولا معاودة بناء للمنشآت»، راسماً ضمناً معادلة «بقاء النظام في إيران وترويضه لجعله شريكاً تجارياً مقابل التخلي عن النووي»، فإنّ «القِطَع المفقودة» في البازل الذي أفضى إلى إعلان وقف النار تحت عنوان «حان وقت السلام» تشمل أيضاً مصير الجبهات الأخرى خصوصاً لبنان وغزة، وسط أسئلة حول هل ينسحب «لجْمُ» الولايات المتحدة لتل أبيب عن مزيدٍ من الضربات لإيران على «أذرعها» ولا سيما «حزب الله»، وهل اشتملتْ تفاهماتُ «الأحرف الأولى» بالحبر السري بين طهران وواشنطن على أن تتولى الأولى ضبْط وكلائها وردعهم عن أي استهداف لإسرائيل في انتظارِ استئناف مفاوضات الطاولة؟ «السلة الواحدة» وفي حين بدا من المبكر استشرافُ هل سيكون التفاوض «شاملاً» لكل الملفات معاً، النووي والبالستي والأذرع، وهي «السلة الواحدة» التي أصرت عليها تل أبيب من الأصل، وهل يكون ذلك «تعويضاً» لإسرائيل عن عدم مراعاتها في رغبتها بتغيير النظام الإيراني، أم أن الأولوية الأكثر إلحاحاً تبقى لموضوع النووي وتحديد مواقع اليورانيوم المخصّب وهل دُفن كله في أعماق فوردو أم «نجا» قسم منه وإين حُفظ، فإن أوساطاً مطلعة ترى أن ملف «حزب الله» بات يَحكمه واقعياً مَسارٌ أميركي يفترض أن يكتسب مزيداً من الطابع الضاغط في ضوء السلوك «الزاجر» الذي أظهره ترامب حيال إيران وملفاتها. ومن هنا يسود اقتناعٌ بأن لبنان سيخطئ في حال مضى في سياسة إبطاء قضية سحب سلاح «حزب الله» وربطها مجدداً بمآلات ما بعد حرب الـ 12 يوماً، خصوصاً أن الموفد الأميركي الى سوريا توم باراك الذي سيعود إلى بيروت بعد أقل من 3 أسابيع سيحلّ عليها هذه المرة على وهج خلاصات المطاحنة الإسرائيلية – الإيرانية والانخراط «الجِراحي» لأميركا فيها. ولم يكن عابراً أن تتقاطع المعطيات عند أن باراك نبّه المسؤولين اللبنانيين الذين التقاهم الأسبوع الماضي، من أي مماطلة في ملف «حزب الله» ومن اختبار صبر ترامب، وسط تقارير عن أن هؤلاء ينكبّون على مناقشة المقترح الذي قدّمه إليهم لصوغ جواب موحّد عليه، وأن لبنان يميل إلى السير يمنطق «الخطوة مقابل خطوة» بمعنى أن تبدأ إسرائيل بالانسحاب من التلال الخمس التي مازالت تحتلها وتتعهد بوقف اعتداءاتها في مقابل أن تلاقي بيروت ذلك بتفعيل تنفيذ تعهُّدها بسحب سلاح الحزب وربما بموجب جدول زمني أو تحت سقف قرار في مجلس الوزراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store