
محمد بن راشد يُعلن توزيع مليار وجبة ويُبشّر بـ 260 مليون أخرى
وقال سموه إنه سيتم توزيع 260 مليون وجبة إضافية في العام المقبل. وكتب في منشور على منصة X باللغة العربية: "لقد أنشأنا أيضاً أوقافاً عقارية مستدامة لضمان استمرارية توفير الغذاء للمحتاجين حول العالم في السنوات المقبلة."
أطلقنا قبل ٣ أعوام مشروعنا الإنساني لتوفير مليار وجبة للمحتاجين حول العالم …
وبحمدالله تم خلال الشهر الجاري إنجاز المشروع بالكامل .. حيث تم توزيع مليار وجبة في 65 دولة حول العالم .. وسيتم توزيع ٢٦٠ مليون وجبة إضافية خلال العام القادم ..
كما أنشأنا أوقاف عقارية مستدامة أيضا… pic.twitter.com/pFayFvkfYD
— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) July 4, 2025
سلسلة مبادرات إنسانية متواصلة
تعتبر حملة "مليار وجبة" إضافة إلى سلسلة حملات المساعدات الغذائية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على مدار السنوات الماضية، بدءاً من حملة 10 ملايين وجبة، ثم 100 مليون وجبة، وصولاً إلى حملة مليار وجبة في رمضان 2022.
في عام 2022، قدمت الحملة مساعدة ضرورية للأفراد والعائلات النازحة والمجتمعات المتضررة من الأزمات في 13 دولة، بما في ذلك الأردن، الهند، باكستان، لبنان، قيرغيزستان، أنغولا، وأوغندا.
من خلال نظام بيئي متكامل لتوريد الغذاء، تهدف حملة "مليار وجبة" إلى تقديم مساعدات غذائية مستدامة للسكان المحرومين في جميع أنحاء العالم، كجزء من مساهمات الإمارات في الجهود العالمية.
تستجيب حملة "مليار وجبة" للحاجة العالمية لتوفير المساعدة الإنسانية المستمرة للمجتمعات المحرومة في جميع أنحاء العالم، دعماً للجهود المبذولة لتحقيق الهدف 2 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة الذي يهدف إلى إنهاء الجوع بحلول عام 2030
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الإمارات عاصمة عالمية للرحالة الرقميين في اقتصاد المستقبل
رسخت دولة الإمارات مكانتها كقوة رائدة ولاعب محوري في اقتصاد الترحال الرقمي، متجاوزة المفهوم التقليدي للعمل لتصبح ثاني أفضل وجهة في العالم للرحالة الرقميين لعام 2025. ولم يأت هذا الإنجاز النوعي، الذي شهد قفزة من المرتبة الرابعة عالمياً في عام 2023 وفقاً لمؤشر «VisaGuide Digital Nomad Visa»، من فراغ، بل هو نتاج رؤية استشرافية تتجاوز البعد الاقتصادي المباشر، وتستثمر في الإنسان والبنية التحتية الرقمية كأصول للمستقبل. وتؤكد منصة «Immigrant Invest» هذا التفوق، حيث وضعت الإمارات في المرتبة الثانية عالمياً بعد إسبانيا، متقدمة على دول مثل الجبل الأسود وجزر الباهاما والمجر، وذلك استناداً إلى معايير صارمة تشمل جودة الإنترنت، والسياسات الضريبية، وتكاليف المعيشة، والرعاية الصحية، والأمن والاستقرار الذي لا يضاهى. ولقد دفع هذا الواقع الجديد الذي تحول فيه العمل عن بعد من خيال إلى قوة اقتصادية عالمية هائلة، تقدر قيمتها بنحو 800 مليار دولار سنوياً، الحكومات حول العالم للدخول في سباق محموم لاستقطاب هذه الفئة من المواهب. وفي هذا السياق، أكد الرحال الرقمي محمد شيخ الأرض، مؤسس منصة ومجتمع «الرحالة الرقميين العرب»، أن الإمارات لم تكتف بالمشاركة في هذا السباق، بل أصبحت تتصدره في المنطقة، حيث تقدم نموذجاً فريداً في جذب العقول المبدعة، وقال: زرت الإمارات عدة مرات وأقمت في إمارة الشارقة ولاحظت شخصياً البنية التحتية الرقمية المتطورة للغاية، وانتشار شبكات الإنترنت العالية الجودة، وتوفر مساحات العمل المشتركة، والمجتمع المتنوع الثقافات. وأضاف شيخ الأرض أن الإمارات جاذبة جداً خصوصاً للرحالة الرقميين من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع التقنية والشركات الناشئة الباحثين عن الاستقرار القانوني والضريبي والأمن والأمان وجودة الحياة، لافتاً إلى تألق مدن الإمارات بشكل ساحق على الخارطة العالمية، حيث رسخت أبوظبي ودبي مكانتهما كوجهتين لا يمكن تجاهلهما. وقال محمد شيخ الأرض إنه «على خريطة الرحالة العالميين، يمكن تصنيف دبي كمركز أعمال رقمي عالمي وهي الوحيدة التي تنافس المدن الأوروبية والآسيوية مثل بانكوك، وبرشلونة، أو كيب تاون»، مؤكداً أن هذا التفوق يأتي مدعوماً ببرامج متخصصة مثل «برنامج العمل الافتراضي في أبوظبي» و«تأشيرة العمل عن بعد في دبي»، التي أطلقت بهدف استقطاب هذه الشريحة النوعية من العاملين، وهو ما تؤكده التقارير العالمية، حيث تتربع دبي على قمة أفضل بيئة للعمل عن بعد، وتأتي أبوظبي في المركز الرابع عالمياً حسب تقرير شركة «RemoteWork360». لقد أدركت الإمارات مبكراً، بحسب شيخ الأرض، أن استقطاب المواهب الرقمية يمثل شريان حياة لاقتصاد المستقبل القائم على الذكاء الاصطناعي والبيانات، فمنذ مارس 2021، قدمت الدولة تأشيرة خاصة بالرحل الرقميين تتيح لهم إقامة لمدة عام قابلة للتجديد، في خطوة استباقية جعلتها من أوائل الدول التي تهيئ الظروف المثالية لهذه الفئة. وتأتي هذه الجهود استجابة لتوجه عالمي غير مسبوق، فما بدأ كثورة هادئة غذتها تكنولوجيا الكمبيوتر والإنترنت، تحول إلى ظاهرة عالمية ضخمة بفعل جائحة كورونا التي أجبرت الملايين على اكتشاف مرونة العمل من أي مكان، واليوم، لم يعد الترحال الرقمي ظاهرة هامشية، بل هو نمط حياة متكامل يعيشه قرابة 40 مليون شخص حول العالم، ولو كانت هذه الحركة العالمية دولة لاحتلت المرتبة 41 من حيث عدد السكان. وبالنظر إلى المستقبل، تبدو الآفاق أكثر إشراقاً، حيث تشير التوقعات إلى أن مليار شخص قد يعيشون ويعملون كرحل رقميين بحلول عام 2035، ليشكلوا بذلك ثلث القوى العاملة العالمية، حيث يضع هذا التحول الهائل، المدفوع بشبكات الجيل الخامس وإنترنت الأشياء والطلب المتزايد على نماذج العمل المرنة والهجينة، الإمارات في موقع مثالي لتصبح في المركز العالمي الأول للعمل عن بعد. ولتحقيق هذه الريادة المستدامة، نصح محمد شيخ الأرض في ختام حديثه بضرورة تعزيز التواصل بين الجهات الرسمية ومجتمع الرحالة الحقيقي من العرب والأجانب، ودعم خيارات المعيشة ذات الكلفة الأقل، وإبراز الوجه الطبيعي والثقافي للدولة لجذب فئات أوسع من هذه المواهب العالمية. (وام)


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
اعتماد شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» ليوم المرأة الإماراتية 2025
بتوجيهات من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، تم اعتماد شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» ليكون الشعار الرسمي لـ«يوم المرأة الإماراتية 2025»، الذي يصادف 28 أغسطس من كل عام، وذلك بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيس الاتحاد النسائي العام، في احتفاء وطني يجسد الشراكة المجتمعية والإنجازات المتواصلة للمرأة الإماراتية على مدى خمسة عقود. تعزيز روح التكاتف ويأتي هذا التوجيه في إطار إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» بتخصيص عام 2025 ليكون «عام المجتمع» في دولة الإمارات تحت شعار «يداً بيد»، ويجسد رؤية الدولة في تعزيز روح التكاتف الوطني، وترسيخ مكانة المرأة الإماراتية شريكاً أساسياً في مسيرة البناء والتنمية الوطنية. ويحمل شعار هذا العام «يداً بيد نحتفي بالخمسين» دلالات وطنية وإنسانية عميقة، إذ يعبر عن الروح التشاركية التي تميز النموذج الإماراتي في تمكين المرأة، كما يؤكد على أهمية مواصلة مسيرة التقدم والازدهار بالتكامل بين جميع فئات المجتمع. داعم قضايا المرأة ويأتي اعتماد هذا الشعار في سياق الجهود المستمرة التي يقودها الاتحاد النسائي العام تحت قيادة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» منذ تأسيسه عام 1975 كمؤسسة وطنية داعمة لقضايا المرأة، ومظلة ترسخ حضورها في قلب المشروع التنموي للدولة. ومن خلال التوجيهات المستنيرة لسموها، ساهم الاتحاد في بناء منظومة متكاملة ترتكز على التمكين، وتستند إلى قيم الهوية، والتكافل، والشراكة المجتمعية. ويعد يوم المرأة الإماراتية مناسبة وطنية للاعتزاز بما حققته المرأة من منجزات، وتجديد العهد على مواصلة العمل يداً بيد مع الرجل، في ظل رؤية القيادة الرشيدة التي تؤمن بأن تمكين المرأة هو تمكين للوطن بأسره، وبأن الاستثمار في قدرات المرأة هو رافعة للتنمية والنهضة المستدامة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
انطلاق المرحلة الثانية لـ«تحدي الحساب الذهني»
ضمن خطة تهدف إلى إعداد كفاءات تعليمية قادرة على نقل المهارات إلى الطلبة داخل الصفوف الدراسية، عبر الحصص والأنشطة اللا منهجية، تمهيداً لتطبيق البرنامج بشكل موسع في مدارس الإمارة. وأكد الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، أن هذه المبادرة النوعية تأتي في إطار حرص سمو ولي عهد الفجيرة، على الاستثمار في العقول الشابة، وتزويدهم بالأدوات المعرفية التي تمكنهم من مواكبة متطلبات المستقبل، والإسهام في دعم ركائز التحول التنموي الذي تشهده إمارة الفجيرة على الصعد كافة. وأضاف: نؤمن أن التعليم لا يقتصر فقط على المناهج التقليدية، بل يشمل تنمية القدرات الذهنية وتطوير المهارات لدى الطلبة، ومبادرة الحساب الذهني إحدى أهم المبادرات الاستراتيجية التي ستسهم في تعزيز القدرات الشخصية للطلبة، وتأهيلهم ليكونوا مفكرين مستقلين ومنتجين في المجتمع. وأضاف: إن حكومة الفجيرة مستعدة لدعم مختلف المبادرات النوعية، وستعمل على التوسع فيها خلال السنوات المقبلة، وصولاً إلى تعميمها على مستوى الإمارة بالشكل الذي يعكس رؤية سمو ولي عهد الفجيرة الطموحة، نحو تحقيق تعليم تنافسي قائم على التميز والابتكار. وتعد هذه المبادرة خطوة استراتيجية لبناء جيل يمتلك مهارات عقلية متقدمة، وقدرات تحليلية وسرعة بديهة تؤهله للتفوق في مختلف مجالات الحياة الأكاديمية والعملية، ويمثل الحساب الذهني أحد الأدوات الفعالة في تطوير التفكير النقدي، والانتباه، والثقة بالنفس، وهو ما تسعى المبادرة لترسيخه لدى الطلبة منذ المراحل الدراسية المبكرة. ويشكل البرنامج نموذجاً يحتذى في التعاون بين المؤسسات التعليمية والمراكز المتخصصة، لضمان تطبيق منهجي مدروس قائم على نتائج علمية وتجارب عالمية ناجحة، ليعكس المشروع التزام إمارة الفجيرة بتعزيز جودة التعليم وتحقيق التكامل بين المحتوى الأكاديمي والمهارات الذهنية. وفي ختام المرحلة التدريبية الصيفية، سيتم اختيار نخبة من الطلبة المتميزين، بناءً على نتائج التقييمات وملاحظات المدربين، للمشاركة في مسابقة استثنائية متخصصة في مهارات الحساب الذهني، تنظم على مستوى إمارة الفجيرة.